النادر..
إذاً كل من يشارك معك في حوار لابد أن يعود
لأنك تفتح في ردك محاور اخرى للعوده..
ووقعت عيني علي مقال للكاتب يوسف الكويليت :
" في الدول الخليجية هنالك استقطاب لاعداد محدودة
من كفاءات عربية واسلامية ودولية .؛
لكن في مجالات البنوك والمصارف والاسهم
والمنشات العمرانية وغيرها ..
يقصد القطاع الخاص - الشركات ..!!
غير ان من يملكون وضع خطط المستقبل في التدريس
ونقل تجارب المنشاءات الصناعية الكبري والجامعات المتقدمة.
فهنالك تقصير - وربما انعدام ..!!
نستطيع ان نجذب الكفاءات ومنحها الامتيازات بما فيها التجنس
هنالك تجارب شعوب تقدمت دراسيا وعلميا
عندما استطاعت القيام بهذا الاسلوب... "
____________________
هنا استوقفني نقاطكِ وكل حورانا وربطه بما فوق
هل سيجد مننا وعندنا ما يعوضه عن اهله ..؟!
فعلاً هناك شعوب كثيره أستطاعت أن تتقدم دراسياً وعلمياً عندما طبقت هذا الأسلوب..
ولكن هل تعتقد أن شعوبنا تستطيع فعل ذلك وهي عجزت عن التخلي عن النعرات
القبليه..بين أبناء الوطن الواحد..فما بالك بمن سيجنس.
إذا كان الطلاب في الصفوف الدنيا يذهبون للمدرسه..فيجلبون معهم أصناف من هذه
النعرات..حتى من كان أبويه حريصين على تنمية الولاء لديه وتربيته على حب الوطن
والولاء يأتي ..ليسأل عن جذور القبيله وإنحدارها ..وتكرار سؤاله حتى يستطيع أن يدافع
عنها في وقت المهاترات الطلابيه التي تتكرربصفه دائمه..
من المسؤل عن تنمية مثل هذه التوجهات لدى هؤلاء الصغار!؟
كيف نستطيع حماية فكر هؤلاء الصغار..وتنمية حب الوطن والولاء له لديهم!؟
والشكر لك دائماً بما تنثر من ثناء..
ايتها المهاجرة للمقهي والمنتدي اين انتِ مختفية متغيبة .
الاصايل
طبعا كاعادة لكِ تفجيرات .. سلبا وايجابا _ كلاهما تشدني وتشدنا .
عحبتني مداخلتكِ واضافتكِ .. وتفنيد انواع المهجرين .
اود اضيف :
تفضلتي بتحديد نوعين من المهاجرين او المغتربين؛
يوجد نوع اخر او ثالث قابلته في المهجر؛
بعض المغتربين لو يراجع سفارات بلاده ممكن اعتقاله
او مطلوب تحقيق ذلك - ويمنعهم قواني البلد المضيف .
وممنوع حتي تجديد جواز سفره - فماذا نتوقع من هذا النوع ؟!
قبل ان اغادر شاشتكِ - ولن افعل
ننتظر هجرتكِ وعودتكِ -
هاتي جواز سفركِ - وسنعتقلكِ في سفارة المقهي
نورتي يا عزيزي ..
الـنـا د ر
_________
كل الشكر لكِ يا انين
وحتي يستمر باب القناعات مفتوحا لكِ - ولنا جميعا ..
ماهي قناعاتكِ والجميع في الجزء التالي الذي اضمه للمقال :
أخي النادر ..
لا أخالفك الرأي في المقولة التي تربينا عليها ..
" بلادي وان جارت عليا عزيزة .."
ولكن مابال من ولدوا ونشأوا وكبروا في أرض غير موطنهم الأصلي ..؟؟
وإن شئنا ان نذكر أنهم حتى زيارة لموطنهم لم يزوروا ..؟؟
هنا نستردف قائلين :
أن موطنهم هو المكان الذي شعروا فيه بالولاء
لتلك الأرض التي احتضنتهم منذ نعومة أظافرهم ..
الـنـا د ر
__________
لم أقصد بتكرار العودة هنا التعليق لمرة واحدة..ولكن لكي لا أناقضالفاضلة انين الزمن ..
انتهي الزمن الذي نشترك مع الكاتب في المنتديات بتلعيق لمرة واحدة
هذا نظام وعرف قديم روتيني - انتهي ولن يعود
ذاتي فلدي قناعة أحب أن أتمسك بها..ولا أحيد عنها..في هذه النقطة بالذات..
نعم اعتقد جازما يا انين بامكانية ذلك - بل ولديا قناعات بمشيئة الله سيتحقق
ومن اجل ذلك نطالب بالخبراء والخبرات والمختصين واصحاب الكفاءات .
لينضموا معنا ونستفيد بهم ومنهم في التعديل والتغير - والبناء الجديد الحديث.
بشرك الله بالخير أيها النادر..إذا كان بالفعل هناك تطبيق لما تقول أتمنى أن تتحقق قناعاتك
فكل هذا يصب في مصلحتنا"طبعاً نحن المواطنون" الذين نستمتع جداً بكلمات قد تمس بعض
ما نعانيه..وتكون في يوماً حلول تقضي على كل التراكمات من حولنا, عجزت أن أكون أخر شيء
يفكر فيه"طبعاً أنا هنا الإنسان"
كما قال صاحب المقال :
" في الدول الخليجية هنالك استقطاب لاعداد محدودة
من كفاءات عربية واسلامية ودولية .؛
لكن في مجالات البنوك والمصارف والاسهم
والمنشات العمرانية وغيرها ..
يقصد القطاع الخاص - الشركات ..!!
غير ان من يملكون وضع خطط المستقبل في التدريس
ونقل تجارب المنشاءات الصناعية الكبري والجامعات المتقدمة.
فهنالك تقصير - وربما انعدام ..!
نستطيع ان نجذب الكفاءات ومنحها الامتيازات بما فيها التجنس
هنالك تجارب شعوب تقدمت دراسيا وعلميا
عندما استطاعت القيام بهذا الاسلوب... "
____________________ومن قلب أتمنى أن يلتفت للجانب الإنساني..فهو الثروة الحقيقية
التي يجب أن تستثمر..لأن كل شيء يفنى إلا حضارات الشعوب
تبقى وأن فنوا..
كل الشكر لكِ يا انين
ولك أيها النادروحتي يستمر باب القناعات مفتوحا لكِ - ولنا جميعا ..
ماهي قناعاتكِ والجميع في الجزء التالي الذي اضمه للمقال :
أخي النادر ..
لا أخالفك الرأي في المقولة التي تربينا عليها ..
" بلادي وان جارت عليا عزيزة .."
ولكن مابال من ولدوا ونشأوا وكبروا في أرض غير موطنهم الأصلي ..؟؟
وإن شئنا ان نذكر أنهم حتى زيارة لموطنهم لم يزوروا ..؟؟
هنا نستردف قائلين :
أن موطنهم هو المكان الذي شعروا فيه بالولاء
لتلك الأرض التي احتضنتهم منذ نعومة أظافرهم ..
الـنـا د رومن منا يخالفك الرأي في هذه المقولة..
__________
و كنت لا أحبذ الخوض فيها.. لأن الوطن أقدس من
أن نتبارى بالكلمات لنثبت مدى حبنا له فالمواطنة قبل
أن تكون شعور فهي انتماء للأرض التي يولد ..وينشأ
ويتربى عليها آي منا..أن كانت على الأرض أو فوق
سطح القمر .... و لا يمكن أن نختزله في حروف
بل نقارع بحبه السيوف حيث يكون الوطن هو البقاء
الأصل الإنسان..التضاريس هو الرخاء هو الشدة, وأن
لا نكون مثل الأفاعي ننسلخ من جلودنا متى شئنا..
وحسب التغيرات من حولنا.. وهذا لأيماننا كما قلت:
هنالك فرق بين مفهوم الوطن - وبين النظام الحالي .
الوطن باقي - وماعداه يتغير ..!!
(ولو دامت لغيرك ما وصلتك )
ولكن مابال من ولدوا ونشأوا وكبروا في أرض غير موطنهم الأصلي ..؟؟
وإن شئنا ان نذكر أنهم حتى زيارة لموطنهم لم يزوروا ..؟؟
هنا نستردف قائلين :
أن موطنهم هو المكان الذي شعروا فيه بالولاء
لتلك الأرض التي احتضنتهم منذ نعومة أظافرهم
هنا ورد لخاطري ..أن البيت الذي يولد فيه أحدنا وينشأ ويترعرع ويحفظ
كل أجزاءه..لا بديل له.
فهي علاقة قبل أن تكون حدود وأبعاد.. وتضاريس ومسافات..
فكم دار بينه وبين المكان من حديث وكم نشأ بينهما من ألفة وكم من اللحظات
والذكريات دارت في أرجاء ذلك البيت فامتزج في كيانه وجرى حبه في عروقه
هل يستطيع آي منا أن يسلبه ذلك الحب وهذا الانتماء..!؟؟
وأن أتينا يوماً لننتزعه من هذا البيت لأنه ليس بملك له وأن هناك التباس..
لذلك وجب أن يغادر ليعود لبيته الأصلي..!!!
أي غربة سيشعر بها في ذلك البيت الجديد الذي لا يربطه به سوى وثائق قد
كتبت على الورق..!!
هل سيشعر بالحنين..هل سيشعر بالألم..أن استطعنا أن ننتزع منه حق العيش
فهل نستطيع أن ننتزع من قلبه حق الولاء والانتماء...
أنا لا أتخيل أنه يستطيع العيش في العراء..بعيداً عن ذكرياته وكل ما يربطه
بمكان ولادته ونشأته و أولى خطواته..في هذه الحياة.. فللوطن قدسيه وولاء
لا ينتزع ولا يتغير ولا يقبل المساومة,,,
إذاً:
" ببساطه نستطيع أن نهب لشخص ما أرض ولكن لا نستطيع أن نطالبه بالولاء
والانتماء"
بالمقابل.."نستطيع أن ننتزع من شخص ما أرض لكن لانستطيع أن ننتزع من قلبه
الولاء والانتماء"
الشكر لك أيها النادر..فلقلمك وفكرك..لمعان خاص
تقديري,,
ليس من البساطة بمكان أن تكون عربيا فهناك الكثير من المقومات الأساسية التي لا يمكن أن تتوفر في كل شخص فالعربية كشخصية لها متطلبات كبيرة سلبية وايجابية، أن تكون عربيا فهذه مسألة فيها من المتطلبات ما لا عين رأت ولا خطر على قلب بشر.
العربي عليه أن يكون فقيرا لان الممثل عادل إمام في مسرحيته الزعيم يقول (أيها الشعب الفقير، ثم يضيف الفقراء يدخلون الجنة). هذه فلسفة اقتصادية نادرة لا يستطيع تحملها سوى العربي حيث يعتقد الكثير من أصحاب الشخصية العربية أن الأغنياء يدخلون النار أيضا في مقابل أن الفقراء في الجنة.
أن تكون عربيا فعليك أن تصحو كل صباح لتسمع عن قتيل في أبناء عمك العربان فصباحك لن يكون عربيا ما لم تتميز بهذه الصفة فالإخوان يقتلون بعضهم وهذا جزء من تكوينهم والحرب دائما بينهم وليست مع أعدائهم فهكذا فقط تكون عربيا، عاطفتك يجب أن تتعود على العنف والتعصب والطائفية ولا بد أن تتعلم من ذلك شاعرك الجاهلي الذي قال
(وما أنا إلا من غزية إن غوت * غويت وان ترشد غزية ارشد)
فهذا البيت يفترض كل زمان العرب جاهلية فعرب القرن الحادي والعشرين أكثر تمسكا بهذا البيت من قائلة...!.
أن تكون عربيا فعليك استخدام لسانك وفق مصطلحات محدودة فلست مخولا لتقول كل الكلمات التي تعرفها في الدنيا ويعرفها غيرك من البشر، وإذا كان الناس في العالم يحرصون على اختراع وسائل حديثة لخدمة البشرية فنحن العربان دائما نفكر باختراع أفضل وسائل الترغيب والترهيب لبعضنا بهدف تقصير اللسان وتضييق العقول والأبدان وإلغاء البيان.
ليس سهلا أن تكون عربيا ففي بنائهم العقلي منطقة لا تتوفر لدى الكثيرين نحن نسميها منطقة الخلطات حيث يجتمع فيها الدين بالسياسة بالاقتصاد بالثقافة في لعبة خطوط متقاطعة يصعب على أكثر البشر ذكاء معرفة بوابة الدخول إليها والخروج منها والخروج، منطقة الخلطات هذه في عقولنا ليست متوفرة بالأسواق العالمية إنما هي للعرب فقط تولد معهم وتموت معهم.
الحقنايا النادر ما الفرق بين العربية والوطنية
منقول من العربية نت
بتصريف
ومن منا يخالفك الرأي في هذه المقولة..
و كنت لا أحبذ الخوض فيها.. لأن الوطن أقدس من
أن نتبارى بالكلمات لنثبت مدى حبنا له فالمواطنة قبل
أن تكون شعور فهي انتماء للأرض التي يولد ..وينشأ
ويتربى عليها آي منا..أن كانت على الأرض أو فوق
سطح القمر .... و لا يمكن أن نختزله في حروف
بل نقارع بحبه السيوف حيث يكون الوطن هو البقاء
الأصل الإنسان..التضاريس هو الرخاء هو الشدة, وأن
لا نكون مثل الأفاعي ننسلخ من جلودنا متى شئنا..
وحسب التغيرات من حولنا.. وهذا لأيماننا كما قلت:
_______________________________
عودة متاخرة ياانين عذرا ..
اعتقد بمقال ( سجل عندك ) في المنتدي الثقافي هنا ؛
اقول يوجد تداخل بين ما كتبت انا وماعلقتي به عنايتكِ
قد يكون هنالك تعارض ؛ وربما اتفاق .. المهم شيئا ما
عن الوطن وماتغير ..!!!
شاكراومقدرالكِ انين ماتفضلتي به .. واطلعتينا علي نمط
فكركِ الراقي العالي الغالي ..
الـنـا د ر
____________
أن تكون عربيا فعليك أن تصحو كل صباح لتسمع عن قتيل في أبناء عمك العربان فصباحك لن يكون عربيا ما لم تتميز بهذه الصفة فالإخوان يقتلون بعضهم وهذا جزء من تكوينهم والحرب دائما بينهم وليست مع أعدائهم فهكذا فقط تكون عربيا، عاطفتك يجب أن تتعود على العنف والتعصب والطائفية
أن تكون عربيا فعليك استخدام لسانك وفق مصطلحات محدودة فلست مخولا لتقول كل الكلمات التي تعرفها في الدنيا ويعرفها غيرك من البشر، وإذا كان الناس في العالم يحرصون على اختراع وسائل حديثة لخدمة البشرية فنحن العربان دائما نفكر باختراع أفضل وسائل الترغيب والترهيب لبعضنا بهدف تقصير اللسان وتضييق العقول والأبدان وإلغاء البيان
الحقنايا النادر ما الفرق بين العربية والوطنية
الفاضلة الاصايل
ادب واداب انثي عريقة
وقفت ..
واستوعبت ..
الحمدلله انها نص من العربية وبتصرف
حتي لا يشملنامقص الرقيب منفردين
الحقنايا النادر ما الفرق بين العربية والوطنية
العربية يا فاضلتي >> اشمل من الوطنية ..!!!
وهذا عكس ما تركز عليه كتب المدارس والاعلام الان ..
اعتقد يكفي اضافات حروف
ربما اضطررنا الي ان نقف هنا بعضا من الوقت
وادرك ان كثيرا مر مرور خفيف وحفيف
بالغ تقديري وتحياتي يا اصايلنا .
الـنـا د ر
__________
الوطن ياسيدي هو :
"حين اشعر انه لا احد يستطيع ان يرغمني على مغادرة الارض التي اقف عليها "
قد لا تكون فكرتي واضحة بما يكفي
لكن قد تفهمها حين تتصور المعانات التي يعانيها الغريب في ارض المهجر جراء العنصرية
وتعريفي هذا للوطن يسمح لي ان اعتبر كل ارض الاسلام وطنا لي من الناحية الفكرية او العقلية
رغم حنيني الدائم الى مسقط راسي
وقد احسن من قال:
علقوني على جدائل النخلة واشنقوني فلن اخون النخلة
هذه الارض لي وكنت قديما احلب النوق راضيا وموله
بارك الله فيكم جميعا
دمتم في رعاية الرحمان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)