تصفيقات حارة لكونان الرائع..
الجمهور ما زال ينتظر المزيد
بعد الغياب طويل جداً جداً أهلا بك من جديد بينناالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة كونـــــان
الظاهر انك تعيش في دنيا الاحلام الورديه يا ولد عمه
فأنا لم انسى القصه ولن ......
ننتظر باقي القصه ......
فما اجمل النهايه حين تكون من نسج خيال مبدع رائع مثلك يا أخي
تحياتي
تصفيقات حارة لكونان الرائع..
الجمهور ما زال ينتظر المزيد
ما أجمل ما صنعته أخي العزيز كونان ..
صياغة جيدة وأحداث أروع .. فإلى الرقي أنشاء الله والمضي قدم .. حيث تمتاز في أسلوب الجميل السلاسه في الحوار .. فأتمنئ لك التوفيق إنشاء الله ..
ملك وجبان .. يا الله معليه .. ومن يضحك علي شيخوه سمووووور ..
وبعد أولاد يقتلا وأنا بعدني ما متزوج .. خليهم أمهم يقتلوا قبل بعيدين الأولاد ..
يالله المهم بالنهاية ما يموت البطل .. كما الأفلام الهندية ( .. مزحة ..)
:gossip:
ملحوظة تاتونه استاذي ... مع الإعتذار طبعا ...
لو تبتعد قليل عن تتبع أسلوب الراوي في القصة ..
![]()
تحياتي الجنونية ....
أخي كونان ، الله يعطيك العافية ، ويوفقك في تكملة قصتك الممتعة ، في أحداثها ، وأسلوب سردها
في انتظار المشاهد المتبقة ،
ملاحظة توجد أخطاء مطبعية كثيره وخاصة في المشاهد الأخيرة ، الظاهر من كثرة السهر والتفكير
تسلم يمينك
تقبل تحيات أخيك السندباد
:n33: :n33: :n33: :n33: :n33:
(ضيف المهاجر ) - ملك مملكة نبض المعاني ، شيخ طاعن في السن حكيم وشجاع يحبه الجميع من خاصة الشعب وعامتهم ، يعاني من مرض الشيخوخة :thumbsup:
(الرحال ) وزير الملك ضيف المهاجر ، والرجل الثاني في المملكة ، كان جنديا في جيش الملك يمتاز بالشجاعة والحيلة قبل أن يصبح وزيرا عند الملك ، أسمر البشرة ، جاحظ العينان ، ذو شعر متجعد كثيف ، يوصف بالدهاء ، غير محبوب لدعى عامة الشعب لخوفهم من ردات فعلة :n9:
(land of soruw ) الزوجة الثالثة للملك ظيف المهاجر وأم أبنائة ( عاشق السمراء والباشق ودرة) ، ذات جمال أخاذ وذكاء وفطنة ، والدها من عامة الشعب:icon9:
( البرنس ) الأبن الأول للملك ضيف المهاجر ، من زوجته الأولى ، ماتت والدته عند ولادته به ، ضخم الجثة ، عريض المنكبين ، نهم جدا ، نشيط ويعتمد عليه اخوته في تنفيذ الأعمال التي تحتاج إلى العظلات المفتولة ، ويجيد استخدام السيف والنبال . :showoff:
(الصراح ) إبن الملك من زوجته الثانية ، وترتيبه الثاني بين إخوته ، شاب ذكي وفطين ، مناقش ممتاز ، ويعتمد عليه والده في المهام الصعبة ،
شجاع ويجيد فن القتال بالسيف. :smartass:
( لؤلؤة الشرق ) إبنت الملك ضيف المهاجر ،من زوجته الثانية وترتيبها الثالث بين اخوتها ، تحمل صفات والدتها الجميلة ، تفوق شقيقها الصراح ذكائا ، تحب الطبيعة ، تمتاز بالرقة والحنان ، محبوبة من الجميع بصورة لاتوصف ، تعاني من مريض حير الأطباء ، مما يستدعي تناولها دواء خاص معد من أوراق نبات معين- شجاعة ومتدربة على القتال بالسيف . :n29:
(عاشق السمراء ) إبن الملك من زوجته الثالثة ، وترتيبه الرابع بين إخوته ، شاعر وأديب ، يمتاز بالرومانسية ، أكثر اخوته هدوء وطيبة ، وأكثرهم شبها لوالده لذلك تحبه عامة الشعب لمحبة أبيه ، يعهد إليه والده بالاطلاع على أمور الشعب ومشاكلهم ومتطلباتهم ،
يجديد القتال بالسيف كإخوته . :sneaky: :thumbdown :baaa2: :horse:
(درة) إبنت المللك من زوجته الثالثة وترتيبها الخامس بين إخوتها ، جميلة ومرحة جدا ، تحب التنزة كثيرأ ، إكتسبت الحكمة من الصغر ، كثيرة الأسئلة .
جريئة وتجيد القتال بالسيف . :icon26:
(الباشق ) إبن الملك من زوجته الثالثة ، وترتيبه السادس بين إخوته ، طيب القلب ، يحب الصيد وركوب الخيل كثيرا ، عنيد ولا يحب تعلم أي شيئ ، متسرع جدا لذلك لا يعتمد عليه والده كثير في تسير أمور المملكة ، دلوع والدته ، لكنه شجاع ويجيد استخدام
فن القتال بالسيف كباقي إخوته . :n10: :ninjastar
(العاشق المجنون ) ملك مملكة شمس النهار ، كان من عامة الشعب في مملكة نبض المعاني تم طرده منها لقتلة أحد التجار ، تزوج من بنت مملكة شمس النهار ،أنجب منها ولدين ، وأصبح الملك بعد وفاتها ووفاة والدها ، وسيم مع طول قليل في القامة ، يجيد استخدام السيف والرمح وركوب الخيل ، متظاهر للناس بالشجاعة ، ولكن في قرارة نفسه جبان وغادر ، يحب المال كثير ، ولا يقنع بشىء . :evillol:
(alshgy22) وزير الملك العاشق المجنون ، يمتاز بالدهاء والخبث والحيلة . :evil2:
(سمراء الليل الحزين) عجوز شمطاء ، ملكة مملكة الغيم الأبيض ،تمارس السحر وتكره الرجال ، وأقرب أعوانها من النساء ، تزوجها ملك المملكة بعد أن تحولت له إلى شابة فاتنة الجمال وأصبحت زوجته الثانية، قتلته ثم استولت على ملكه .![]()
(شيخة البنات ) بنت ملك مملكة الغيم الأبيض السابق من زوجته الأولى ، ذات جمال فتان ، سيطرت عليها الملكة سمراء الليل الحزين بالسحر فصارت أقرب الناس إلى الملكة وذراعها الأيمن . :helpsmili :cryy:
( الإمبراطور ) رجل خبيث ذو نزعة شريرة ظاهرة على ملامحه ، من جواسيس الملكة سمراء الليل الحزين . :n27:
في انتظار الشخصيات الجديده
تقبلوا تحياتي
السندباد
:thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup:
زين
الحمد لله
كنت اتابع القصة من اولها
وللصفحة الرابعة
زين ما شفت اسمي
اررررررررررررررررررررررررررررررر
كونان
انا قارئ بس
نحن ما زلنا ننتظر..أهم شيء يا كونان هو طول النفس..أظن أنه ما زال في جعبتك الكثير من الأحداث والشخصيات..
أتمنى أن نقرأ لك المزيد في القريب
السلام عليكم ورحمة الله وركاته
بعد هذا الانقطاع الطوووويل والطويل جدا بما
أعود لأكتب لكم بقية القصة .. وهي طويلة بالطبع .. لذا تحملوها عاد
وعسى بس ما نسينا وين وصلت الاحداث .. يالله نواصل مع نبض المعاني وشخصياتها
وين وصلنا .. أمممممممممممم
======================
(( المشهد = 15 ))
[SIZE=4]أسدل الليل ستاره الأسود ودفنت الشمس الى مثواها اليومي والشفق الاحمر قد لوح بيده مبتعدا وقد وعد بالقدوم في الغد .. وهذه ليست بليلة ينيرها القمر على ما يبدوا فالغيوم تتدافع على احتضانه واحتضان النجوم التي تحاول التسلل من بين الغيوم لتطل على وجه الارض الحزين .. ولم يعد الجنديان قادران على راية ( الإمبراطور ) فاستسلما لذلك فأخذا يهتمان بنفسيهما ويرتبان مكان مبيتهما الى الصباح ..
- بقي القليل من الطعام دعنا ننهيه قبل ان نسلم اعيننا للنوم .
- كم انا متعب كثيرا .. ولكنني أحس بالجوع أكثر .
- سيأتي الصباح ونتلذذ بالطعام داخل المملكة .
ونام الاثنان بعد تلك الوجبة الصغيرة التي لم تشبعهما ولكنها تسكت الجوع .
أما ( الامبراطور ) فقد بدأ بالتحرك الى المملكة بعد أن تطمن أن العتمة أخذت راحتها في السيطرة على الوقت ..
- ما زلت أذكر طرقات هذه المملكة جيدا .. وأعرف أهلها .. هه .. يصفونهم أهالي الممالك الأخرى بالطيبين .. ولكن لا اعتقد انني مخطأ حين أصفهم بالسذج .. كيف ساصل الى قلعة الملك ( ضيف المهاجر ) ومخدعه لابد لي من الحذر الشديد .. فالملك ( ضيف المهاجر ) ليس .. كالملك الاحمق ( العاشق المجنون ) .
اتجه ( الإمبراطور ) الى البحيرة القريبة من قصر الملك وبكل هدوء .. وربط حصانه الى أحد الاشجار .. ثم بدأ بكل خفة بالمضي الى سور القصر من الجهة الجنوبية الغربية وكأنه يعلم أنها أصعب الجهات لللمراقبة بالسبة لجنود القصر .. وذلك لأن الاشجار تنتشر بكثافة فيها حتى تلامس السور .. كما ان حديقة القصر تصل ببعض اشجارها اليه .. تسلل ( الامبرطور ) خلالها حتى وصل للسور الذي كان مرتفعا جدا .. وبينما هو يحاول تسلقه سمع أحد الجنود يقول لأخر على ما يبدو ..
- هل كل شيء على ما يرام ؟
- أجل .. كالعادة .
- إنه دوري الان إذهب واسترح .
- حسنا .. اترك الامر لك .. ساعود لك بعد فترة .
كان هذا وقت تبادل الجنود للحراسة خلال طواف كل منهم على جزء من القصر .
استمر ( الإمبراطور ) في الصعود بمشقة واضحة جدا .. حتى وصل الى أعلى السور .
أمسك ( الامبراطور ) بطرف أسابعه السور من أعلى ودلى جسده وحاول النزول بهدوء .. ولكن لم يجد نفسه إلا وهو ينزلق بسرعة نحو الارض .. واحدث صوتا مرتفعا .. انتبه له الجندي الذي كان يمشي على مسافة ليست بالبعيدة الى حد ما.. فأسرع باتجاه الصوت .. كما اسرع ( الامبراطور ) باتجاه شجرة قريبة منه .. وهو يتألم من فعل السقطة .. ألقى الجندي نظرات التعجب والشك من حوله .. فلم ير ما يريبه .. ثم اقترب من الاشجار وكأنه شك بوجود شيء غريب خلف احداها .. فحس به ( الامبراطور ) فتناسى ألمه .. وعندما صار الجندي قريبا جدا منه .. تحرك ( الإمبراطور ) بسرعة وخفة وضرب براس الجندي في جذع الشجرة فسقط الجندي على الارض .. فضربه ( الامبراطور ) بقبضة خنجره ضربة في مأخرة الرأس أفقدته وعيه .. فسحبه الى خلف الشجرة .. ثم أخذ ( الامبراطور ) يتوجع من فعل السقطة واخذ نفسا عميقا لانه تخلص من الجندي .. ثم أخذ يمشي بسرعة وخفة خلف اشجار الحديقة حتى أخرها وبقي بينه وبين مدخل القصر الخلفي مسافة لا بأس بها .. أخذ يحبوها بروية وهو يرى احد الجنود على مسافة ليست بالبعيدة حتى وصل الى أحد الاعمدة فسمع بعض الجنود يتحدثون لبعضهم البعض .. فأخذ يلقي نظرة من مكانه على الجهة الخلفية من القصر ..
- كل النوافذ عالية كيف لا أمل في الدخول من أحدها .. ماذا سافعل الان ؟ لابد من الدخول من الجهة الامامية للقصر .
فكر قليلا في نفسه ثم أخذ نضرة من حوله بجميع الجهات .. ثم بدأ يحبو من جديد عائدا الى مكان الجندي الذي خبأه فاقدا للوعي .. فلبس ملابسه ليتنكر بها مع انها كانت كبيرة المقاس عليه قليلا .. وربطه ساقيه ويديه وكمم فمه بملابسه التي لم يعد في حاجة اليها .. وخرج من خلف الاشجار ليقف أمامها .. وما هي إلا لحظات سمع فيها أحد الجنود يقول :
- هيا حان دوري اذهب واسترح .
لم يرد ( الإمبراطور ) بسرعة على هذا الكلام .. ولكنه فضل قول كلمة واحدة فقط : حسنا .
وأسرع بخطاه نحو القصر كان يحيي الجنود الذين مر عليهم عند المدخل بصوت منخفض وغير واضح .
يبدوا انه محظوظ فلم يقاطع ما يريد فعله أحد .. فقد سهل عليه زي الجنود الوصول الى حيث يريد .. مر ببعض المواقف الصعبة في محاولته للوصول الى اقرب مدى من الملك ( ضيف المهاجر ) .. ولكنه تخلص منها بذكائه وسرعة بديهته .. ولكنه حين وصل الى غرف النوم الملكية التي يبحث عنها صادفه الملك ( ضيف المهاجر ) الذي لم يستطع النوم بفعل الارق فخرج من غرفته للمشي قليلا .. حاول ( الإمبراطور ) تجاهله وهذا ما دعا الملك ان يبدأ الحديث معه ..
الملك : أيها الجندي .
ارتبك ( الامبراطور ) ولاحظ ان الرجل الذي امامه يلبس ملابس عادية مع انها ملابس النوم وقال في نفسه .. هل يمكن ان يكون هذا الرجل الكبير في السن .. الأبيض الشعر هو الملك ( ضيف المهاجر ) .. لا لا أعتقد انه هو فلا يمكن ان يطوف الملك هنا في هذا الوقت من الليل هكذا وبدون ان يكون هناك حرس حول هذا المكان بالذات فهذا من اهم الاماكن بالقصر ..
ووجد ( الإمبراطور ) نفسه مضطرا للإجابة : لبيك سيدي .
الملك: ماذا تفعل هنا ؟!
الإمبراطور : أنا احرس المكان سيدي .
وبعد إطراقة فكر بسيطة من الملك ( ضيف الهاجر ) قال : ومن كلفك بهذا ؟!
إرتبك ( الإمبراطور ) أكثر هذه المرة وقال : مولاي الملك ( ضيف المهاجر ) يا سيدي .
الملك : حقا ؟!
الإمبراطور : بالطبع يا سيدي .
أدرك ( ضيف المهاجر ) أن هذا الجندي يكذب فهو لم يأمر أيا من الجنود بهذا .. كما انه لا يأمر الجنود بصورة مباشرة في الغالب .. وإنما يدع أمر تنظيم حراستهم للقصر بيد وزيره ( رحال ) .. أو ولده الأمير ( الصراح ) اللذان بدورهما يصدران أوامرهما لرئيس الجنود .. لذا فكر في ارغام هذا الجندي على قول الحقيقة ..
الملك : حسنا إن غرفة الملك هي الأخيرة من هذا الممر يستحسن أن تحرسها هي .
الإمبراطور : صدقت يا سيدي .. كيف فاتني هذا .
ارتاح ( الإمبراطور ) عند سماعه هذه العبارة فقرر الابتعاد باسرع ما يمكن .. ولكن ما إن استدار ليتجه لأخر الممر حتى أمسكه الملك من يده اليمنى وطواها خلف ظهره بكل قوة بحيث شل( الإمبراطور ) عن الحركة تماما .. ثم نادى على الجنود .. الذين ما لبثوا ان سمعوا النداء حتى هرعوا ملبين النداء من كل صوب ..
أحد الجنود وهو يرى الملك و( الإمبراطور ) على تلك الحال : أمرك يا مولاي .
الملك : خذوا هذا الجندي وقيدوه حتى أعرف قصته .
الجندي : أمر مولاي .
وحاول ( الإمبراطور ) افتعال بعض الحركات للإفلات بلا جدوى .. فقد أوثق به الجنود من كل صوب .. وأخذوه باتجاه السلم المؤدي إلى السجن الذي بأسفل القصر .
أحد الجنود : لا أعتقد أني رأيته بيننا من قبل .!
فوافقه على ذلك الجنديان الذان كانا معه .. ثم أدخلوه الى إحدى الزنزانات وأخذوا منه الخنجر الذي كان يحمله .. ثم أغلقوا عليه الزنزانه وعينوا أحدهم حارسا عليه .. إلى أن تأتيهم الأوامر الأخرى بشأنه .
- مازلت أمتلك قوتي التي عهدتها وظننتني قد فقدتها بفعل تقدم العمر .
هكذا يخاطب ( ضيف المهاجر ) نفسه بتفاخر الأقوياء .. ثم دخل غرفته لينام .. فقد أذهبت هذه الحادثة البسيطة في رأيه بالأرق الذي كان يحول دون ذلك .
أفاق الجندي الذي أفقده ( الإمبراطور ) وعيه بفعل ضربة مقبض الخنجر .. وبدأ بالحركة ومحاولة الصراخ لجذب انتباه بقية الجنود .. ولكن بدون فائدة .. ثم حاول فك وثاقه .. فلم يستطع .. فلم يجد بدا من الزحف من خلف الشجرة الى حيث يستطيع أي أحد أن يراه .. وبالفعل كان بديله يمشي بالقرب من المكان وانتبه لزحفه على الارض .. فأسرع إليه وفك وثاقه .[/ SIZE]
====================
أتمنى انني مازلت امتلك الاسلوب الذي تحبون في سرد هذه القصة
والى لقاء اخر
يتبـــــــ( 16 )ـــــــــــع
وهكذا تعود من جديد يا كونان ,,,,
وما زلنا في انتظار البقيه ونحن في شوق ’’’
سلمت اخي
مرحبا بك اخي كونان
نشكرك لروعةسردك ..وننتظر البقيه
البقيه هاه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)