مرحبا
يعطيك العافية
بداية القصة مشوقة جدا ...بس التتمة .......
شرايك تكملها هنا احسن
إذا ...انا بانتظار البقية
الف شكر لك
ألم أقل لك إياك و خيانتي؟ ألم أنذرك سلفا؟ يعتصر وجهها العارق بين كفيه المتواريتين داخل قفازين مطاطيين أبيضين و يضيف معتصرا أسنانه.. ألم تؤكدي لي أنك لست مثلهما و أن المرأة يحكمها عرضها و أصلها..ههههه.. ألم أنذرك؟.. و رفع يديه إلى السماء صائحا.. يا رب حذرتها مرارا و تكرارا لكنها لم تأخذ تحذيري بجد.. عيناها الرماديتان تحدقان فيه وقد فاضت دمعا ورعبا.. فمها المغلق بكتلة قماش وشريط لاصق يحشرج أنينا متوسلا.. يمسك شعرها بعنف ، يمرر خصلاته فوق منخريه يشم رائحته بعمق مزمجرا.. إحساسي لم يخني هذه المرة ..رائحتك أخبرتني أنك مثلهن نجسة، قذرة.. و يصفعها بعنف.. قلت لك أيتها النتنة أني لن أتحمل خيانة أخرى..و يبتعد ملوحا بيديه.. لكنك استهترتي بوعيدي و غرتك لطافتي.. فؤاد طيب لا يؤدي بعوضة.. فؤاد خواف يده مشلولة.. فؤاد لا يطيق رؤية الدم.. و يلصق ناظريه بناظريها مبتسما .. هكذا يراني الجميع..اليوم ستكتشفين حقيقتي يا صاحبة الأصل و الشرف ..يحمل خنجره الكبير و يصدمها بعينيه الحادتين اللامعتين الغارقين في حمم حمراء، و هي تزدادا وجلا و انتفاضا محاولة تخليص نفسها من الأصفاد التي تشدها شدا متينا للطاولة الممددة عليها عارية...
بقية القصة على الرابط التالي:
قصص قصيرة: الانهيار
مرحبا
يعطيك العافية
بداية القصة مشوقة جدا ...بس التتمة .......
شرايك تكملها هنا احسن
إذا ...انا بانتظار البقية
الف شكر لك
فعلا بداية مشوقة
لكن الروابط تذهب الانسجام بالاحداث
انا من راي الاخت هذيان
حبذا لو تتم التكملة هنا
وشكرا للطرح الجميل
قصه جميله
في انتظار تكملتها بشوق حار
احترامي
رابط التحميل موجود نقرة واحدة ثم ثانية و القصة اضحت بين يديك قراءة ممتعة..
تحياتي
قصة جميلة ومشوقة وفيها الكثير من المعاني والعبر ,,
وفقك الله لما فيه الخير والصلاح ,,
بإنتظار جديدك اخي الفنان
ورائعة جديدة تتحفنا بها
دمت محبا الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)