جزاك الله خير
موضوع مهم جدا
ربي يجعله في ميزان حسناتك
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
/
\
ويظل هذا القران العظيم يبهرنا بمعجزاته الخالده
ويملؤ قلوبنا أمانا وامتنانا لمنزله عز وجل ان هدانا اليه..ودلنا عليه
فسبحانه له الحمد كما يليق بجلال وجهه وعظيم سلطان
فبالرغم من تقدم الطب والأبحاث العلمية الغذائية على مستوى عال جدا, إلا أننا نجد أن القرآن الكريم قد سبقها بمراحل كثيره..!
فقد ذكر الدكتور اللامع :جميل القدسي الدويك في موقعه انه اكتشف من قوله تعالى :
"يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ "الاعراف (31 )
أفضل وقت للوجبات وعددها وكمياتها
فوجد ان أفضل وقت للاكل هو وقت الصلاه
أي بما يعادل 5وجبات يوميا ,شرط ان تكون خفيفه((ولاتسرفوا))..!
غير أن السر الأكبر في هذه الآية هو موضوع التوقيت, والذي يجب أن يكون مربوطا بأوقات الصلاة, وعلينا ألا ننسى أحب الأعمال إلى الله هو آلصلاة على وقتها,
"إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا "(103) النساء,
فنحن نصلي مع حركة الشمس, الفجر قبل الشروق, المغرب بعد الغروب, الظهر عند استواء الشمس في كبد السماء, والعصر عندما يصبح طول الإنسان مساويا لطول ظله, وأخيرا العشاء عند غياب آخر شعاع متبقي من الشمس , ويكتشف العلم الحديث حقيقة أن الغدة الصنوبرية الموجودة في دماغ الإنسان, تعمل مع الشمس بالدقيقة والثانية..!
وتكتشف الأبحاث العلمية الحديث المذكورة في كتاب (أسرار السيروتونين)
secrets of serotoinin أن أقوى ما ينظم الغدة الصنوبرية وعلمها ويؤثر عليها ,هو الضوء, والطعام...!
وفي الحقيقة إن آيتنا القرآنية هي الوحيدة في القرآن التي تربط الضوء مع الطعام, فالصلاة مرتبطة بضوء الشمس وحركتها, وجعلتها مربوطة أيضا بالطعام, وقد أثبت بحثنا بفضل الله على أكثر من إثني عشر ألف مريض, وعلى مدى ثمانية سنوات أن دخول الطعام في أوقات حركة الشمس الرئيسية بكمية قليلة, وهي نفسها أوقات آلصلاة يعود على الجسم بفوائد غزيييره منها
- أنه يضبط الغدة الصنوبرية ضبطا تاما, وهذا بدوره يضبط إفراز الميلاتونين الذي يعتبر قائدا أعلى في الجسم, فهو قائد القواد جميعها, فهو المنظم للغدة الصنوبرية, وهو المنظم للساعة البيولوجية وإفرازات الجسم في أوقات محددة, وهو المنظم للنظام الهرموني واضطراباته وخلل إفرازاته الدورية, وهو من أقوى مضادات السرطان الطبيعية, وهو رافع للمناعة, وهو رافع للسيروتونين ومضاد للاكتئاب, ولذلك فقد وجد أن التزام الناس بهذه القاعدة لمن طبقت عليهم الدراسة يجعلهم أقل عرضة للسرطان, ويرفع مناعتهم بإذن الله, وينظم اضطرابات الدورة الشهرية عند النساء, ويعالج العقم وكذلك كافة الاضطرابات الهرمونية لهرمونات الغدة الدرقية والكظرية (فوق الكلية) والبنكرياس, وكافة الهرمونات الأخرى وبشكل مذهل..!
ولا يتسع المجال حقيقة للتحدث عن الفوائد التي يمكن أن نحصيها علميا وعمليا والتي أثبتها بحثنا من تطبيق هذه الآية فقط,
ولكن يكفي أن نقول من تجربتنا أن تطبيق هذه الآية فقط إذا التزم فيها كل الناس فهذا كفيل بأن يوفر 90% من ميزانيات وزارات الصحة في بلادنا...!
وهو كفيل بتقليل أمراضنا بنسبة لا تقل عن 90% بإذن الله سبحانه وتعالى
ختاماً
ارجوكم احبتي ان تاخذوا هذه الفائده بعين الاعتبار
ولنحرص على آلاكل عقب كل صلاه أي شيء
حتى ولو تمره,تفاحه..كأس عصيرأي شيء المهم الا تفوتكم هذه الفائده..!
أسال المولى لكم دوام الصحه والعافيه
وتذكروا "بالشكر تدوم النعم"
/
\
منقول
جزاك الله خير
موضوع مهم جدا
ربي يجعله في ميزان حسناتك
اللهم أمين
أسعدني تواجدك بالموضوع
فعلا القراءن الكريم هو معجزة هذا الزمان شكرا لك اخي العزيز
سبحان الله
كل يوم ننبهر بشي جديد
يعطيك العافيه خيــــــووو
و ألف شكــــــر لك
وما اوتيتم من العلم الا قليلا
فمهما تطور الطب ووصل لمراحل متقدمة
يبقى علم الله لا يحصى امامه
ومازال العلماء يتابعون التفسير والاعجاز القراني
ويكتشفو ما لم يتوصل اليه الطب الحديث بعد
معلومة فيها الفائدة
كل الشكر مانسيتك عالطرح المفيد
جزاك الله الف خير
تقديري
موضوع يستحق القراءه والوقوف على ما يحتويه من فوائد نجهل منها الكثير
يسلموووو على الطرح ما نسيتك
بالفعل موضوع رائع مانسيتك
الله يعطيك العافية
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)