لمات راائعة رغم ماتحمله من ألم
تحيتي وتقديري
اذكري الماضي
اذا حاصرك الزمان ذات يوم
وصارت ايامك كلها سراب
ولم ترين حولك الا احلام محطمة
والناس من حولك بقايا اشباح
اذكري الماضي
اذا خانك حبيبك الجديد
وغرس في صدرك سهمه بعمق
وسالت دمائك في كل زاوية
وصرختي بكل صوتك ولم يسمعك احد
اذكري الماضي
اذا بكيتي بحرقة المخدوع
وسالت ادمعك حتى لم يبقى منها شي ينسكب
وصارت مناديلك تبكي لبكائك
واصبح الحب هو عدوك الاول
اذكري الماضي
اذا حاولتي ان تنسين الآمك
فابت الا ان ترافقك كل صبح ومساء
لترسم ملامحها على محياك
وتخبر العالم عن قصتك
اذكري الماضي
اذا يوما عبرت دربك
وكنت بقايا انسان محطم
مخالب غدرك صارت عنواني
اذكري الماضي واذكري غدر ك
فقد كنت ضحية غدرك..وكان الغدر يتنظرك لانه اصبح الان [قدرك]
لمات راائعة رغم ماتحمله من ألم
تحيتي وتقديري
شكرا لك عاشقة الحروف
اسعدني تواجدك هنا
بالرغم من ان المكان خالي
الا انك عبرتيه
شكر لك مرة اخرى
لا أستطيع أن أعطيك شيئاً
ولا حتى ان اطفيء نار الشوق في عينيك
فـ الماضي انتهى مهما شدنا الحنين اليه
لا تقول لـ نجعلها حكاية جديده
تبدأ من اليوم ولا تنتهي
فـ في الماضي ذكرى مؤلمة منك لا أستطيع نسيانها
عنـدمـا جعلــت نــداءي
كلمــا أرسلتــه اليـكـَ رداً مقهورا يـرتطم بــ ارضي
تأتي وترحل كـ الضيف
اهملتني ولم تفهم معنى وجودي
حتى اصبحت بـ حَيرةٍ أسير بلا هدف كـ طفلةٍ ضائعةٍ
أضلت الطريق تعانى زحام المدينة وبرد الشتاء
لاادري ،،، ربما أخطأت في العنوان
أوأنك لم تكن يوما عنوانا لـ قلبي
إن عــادت بك الـــذاكره الى ماضينــــــا
ابكي حزنــا على مــافعلته بـ ياسمين الشاااام
14 /7 /2009
راقصا هو القلم باكيا هو القلب
رافضا أن يتسمر بحروف الهجاء
لصنع تلك الكلمات بعفوية الجرح النازف
متكئا على ورقة الذكريات تبكي جرحا مقتول
استميح الحروف واستميح المشاعر
عُـذراً ,,
فهنا اختلف التعبير وفاق التصوير
روعه .. جمال .. ابداع أجبروني على الانصات
لـ مواساة تدفق فيض من حزن عمق حبك
ومشاركتك بشيء منن وحيها
سلمت يداااك ,, ان للرقي كلمة ... وبحور
وانت هنا تملكت كل البحور
هنيئا لـ قلمك بكـ
وهنيئا لنا بتواجد احساس غير بيننا
ودي وتقديري امواج من الورد والياسمين الدمشقي
هو الماضي ..
أن تبقى المتهم الهارب من عدالة التاريخ
ويكون هو القاضي !!
يا سيدي ..
ما كنت اعرف ان الماضي مقصلة
إلا حين ادركت سقوط رأسي على عتبة الحنين !!
تقديري !!
ها هي الايام مرت كمرور السحاب
لم يبقى في عيناي شوق ولا حنين
فقط بقايا ذكريات والم
ماضي كنت فيه دائما في قفص الاتهام
وحاضر انا فيه مذنب بنظرك
ولكن لااعلم ذنبي الذي اغترفته
سوى مشاعر احسستها
فلم تكمتل الفرحة..
كل مره كانت تحبط تلك المشاعر..
وتتكسر الصوره التي لطالما حاولت ان احافظ عليها..
رحاب الشام
سعدت جدا بمداخلتك الرائعه فقد تعودت ان لا ارى منك الا جمالا دمتي بحفظ الرحمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)