-----------------------------كاتب الرسالة الأصلية شيخة البنات
بعدني انضرب كف
حتى في القصة لساني طويييييييل
خخخخخخخخ
بس رائع رائع كونان
شكلي بنسخها انا بعد
<<غيرانة من عاشق
معاك
وارق تحية لقلمك:n28:
ياخساره فعلا بس كف واحد
وبينما كانت الملكة ( land of soruw ) والاميرة ( درة ) والخادمات يستمتعن بوقتهن .. كانت الاميرة ( لؤلؤة الشرق ) تحمل في يدها زهرة بيضاء وتمشي بهدوء على مسافة بعيدة قليلا من الجميع .. وتقف بين لحظة وأخرى تنظر الى السحاب الابيض في السماء يمر ببطأ شديد ..
------------------
ياترى من الخادمات لاتقول لي شيخووووووه وصاحبتها اللي في المنتدى هههههههههههههههههههههههههههههههه
-----------------------------كاتب الرسالة الأصلية شيخة البنات
بعدني انضرب كف
حتى في القصة لساني طويييييييل
خخخخخخخخ
بس رائع رائع كونان
شكلي بنسخها انا بعد
<<غيرانة من عاشق
معاك
وارق تحية لقلمك:n28:
ياخساره فعلا بس كف واحد
واصل السرد والله يوفقك كونان
بس اتمنى ان نهايتي ما تكون بسهولة
تحيــــ(الباشق)ـــاتي
الصراااحه عجبتني سمراء حشى قدرت تسحرهم كلهم ...... وبعد الشريره الماكره شيخه الصراحه يجب أن تتعلم منهم البنات .....
تحيااااااتي
لا بيك أكثر عزيزي عاشق السمراء ..
الأجمل من تواصلي هو متابعتكم للقصة .
=============
هلا فيك الامبراطور عزيزي وهلا بتواجدك الدائم .
=============
هلا فيك شيخة البنات تابعي ما سياتي أكثر إثارة ان شاء الله .
=============
هلا بالأميــA-S-Sــر .. دامك شاركتنا فعيل تستاهل دور .
=============
الباشق هلا فيك وان شاء الله نتابع .. والنهاية لا توجد الا في خاطري بإذن الله .
=============
هلا أختي الغالية الامل سرني تواجدك وتفاعلك مع القصة .
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسف لتأخري في نشر المشاهد .. بسبب عدم توفكر وقت كتابتها لدي .:n6:
======================
(( المشهد = 13 ))
[/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT]
الوزير alshgy22 : كيف انت الان ؟
الامبراطور : كما ترى فهل يسرك حالي ؟
الوزير alshgy22 : بالطبع يسرني .. فكيف تتوقع منا أن نعاملك بعد ما اقدمت عليه ؟!
الامبراطور : ولكنني لم افعله من نفسي .. لقد أرغمت عليه .
الوزير alshgy22 : هذا أو ذاك فأنت تستحق نفس المصير .
الامبراطور : ماذا لو طلبت العفو ؟!
يضحك الوزير ( alshgy22 ) بصوت عال ويضحك معه الجنديان اللذان يقفان من خلفه ..
ثم يقول : العفو بد محاولة قتل الملك ؟!
ويسود صمت في الخيمة للحظات .. ويقترب الوزير من الجنديان بهدوء وهو يصطنع الإمعان في التفكير .. ثم يعاود مواجهته ( للإمبراطور ) ..
الوزير alshgy22 : ما رأيك لو تشتري حياتك ؟
الامبراطور : وكيف ذلك ؟!
الوزير alshgy22 : نعفوا عنك لما اقترفت ، و نعطيك ما تريد من مال ، ونجعلك كريما معززا لدينا ، ولكن مقابل شيء واحد .
الامبراطور : وما هو ؟!
الوزير alshgy22 : أن تقتل الملك ( ضيف المهاجر ) .
الامبراطور : لا لا يمكن .
الوزير alshgy22 : إذا غدا صباحا تشنق في الساحة العامة وأمام الجميع لتكون عبرة لغيرك .
يقولها بصوت عال والغضب باد على وجهه ..
الامبراطور : حسنا حسنا .. أنا موافق .. ولكن ما يضمن لي انكم لن تقتلونني بعد أن أقتل الملك ( ضيف المهاجر ) .
الوزير alshgy22 : ليس لدينا ضمانات لك غير كلامي هذا ، أعجبك كان به لا يعجبك قل على الدنيا السلام .
الامبراطور : حسنا سأفعل ما تطلبون .
الوزير alshgy22 : أحسنت .. ولن تندم على هذا .
ثم يأمر الوزير جنوده بأن يفكوا وثاق ( الامبراطور ) ويكرموه ولكن عليهم بمراقبته حتى صباح اليوم التالي .
ترك ( الامبراطور ) في خيمته التي لم تعد سجنا الان بالنسبة له مع ذلك الطعام الوفير والشراب الذي يتلذذ به طوال باقي اليوم وترتسم ضحكته على وجهه بين الحين والاخر ..
- يريدونني ان اقتل الملك ( ضيف المهاجر ) ألا يكفيني ما لقيته هنا .. ههههه
وفي صباح اليوم التالي كان ( الامبراطور ) على ظهر جواده والوزير يودعه ..
الوزير alshgy22 : لا تنسى اتفاقنا .. وتذكر أننا سنصل لك إن لم تنفذ ما أمرتك به .
ابتسم ( الامبراطور ) ابتسامة غامضة ثم لوح بيده للوزير كدلالة احترام مصطنع ثم لوح بيده للملك ( العاشق المجنون ) و( شيخة البنات ) الذان يقفان جنبا الى جنب على مسافة ليست بالبعيدة منه والوزير وجنوده ، ثم صاح صيحة عالية و وكز حصانه بكلتا قدميه وانطلق به الحصان متجه الى البعيد .. وأومأ الوزير لجنديين أمرهما بتتبعه الى مشارف مملكة ( نبض المعاني ) .. فانطلقا هما أيضا بحصانيهما مسرعين في اثره .
الملك العاشق المجنون : هل تضنه سيفعل ما طلبناه منه حقا ؟
الوزير alshgy22 : أعتقد ذلك يا مولاي فمثله بداخلهم من الطمع والجشع للمال ما يقودهم لفعل ما هو أكبر من الخيانة .
الملك : ما رأيك أنت يا ( شيخة البنات ) .
شيخة البنات : أنا أوافق سيدي الوزير فيما قاله يا مولاي .
الملك : حسنا .. سنرى ما سيحدث .
صمت للحظات ثم أردف قائلا : أيها الوزير حان الوقت لنبدأ بالتحرك لنكمل جولتنا حول المملكة .
الوزير alshgy22 : أمرك يا مولاي .
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]====================[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
أتمنى ابراز ما لا يعجبكم في القصة ..
أو ما يعجبكم بها .. أو بالاسلوب في سردها .
وتقبلوا تحياتي .
يتبـــــــ( 14 )ـــــــــــع [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعود لمواصلة القصة بعد انقطاع لاسباب خاصة .
عساكم متابعين معي .. وين وصلنا .. نكمل .. هذا المشهد 14 طازج ..
======================
(( المشهد = 14 ))
[/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT]
الشمس انتصفت في كبد السماء .. وحرارة البرية قد وصلت أقصى درجاتها لليوم .. وغابت أغلب حيوانات البرية عن الانظاء إلا أن ( الإمبراطور ) وهو على صهوة حصانه قد بدا عليهما التعب بعد وهما يقطعان تلك البرية .. حتى رأى ( الإمبراطور ) شجرتين كبيرتين من السر متقاربتين التفت أغصانهما ببعضها البعض .. كأنهما يعيشان حياة حب رمنسية منقطعة النظير .. وبسبب ذلك انبسط الظل أسفلهما برحابة .. فاقترب ( الإمبراطور ) بحصانه بهدوء :
- أعتقد أننا قد قطعنا نصف المسافة بين الملكتين تقريبا .. وبالتأكيد أنت تعب مثلي سنرتاح هنا بعض الوقت .. وكذلك لنعطي فرصة لمن خلفنا أن يرتاحوا ..
هكذا حدث نفسه .. وبالطبع كان يعلم بالجنود الذين يتبعون أثره .. ولكنه لم يكن يعلم عددهم .
ربط الحصان في جذع إحدى الشجرتين وأخرج من الخرج الخرج الماء .. وهو يفتح غطاءها نظر باتجاه الجنود وقال لنفسه وهو يبتسم :
- إنهما اثنان على ما يبدوا..
ثم صب في فمه بعض جرعات الماء .. وأغلق الخرج بعدها وأعادها لمكانها بالخرج .. واخرج طعاما أعطى بعضا منه للحصان ثم جلس هو ليأكل أيضا وفور انتهائه منه اتجه إلى الخرج وشرب بعض الماء من جديد وسقى الحصان منه قليلا هذه المرة قبل إن يرده إلى مكانه .. ثم انتقى أفضل الأماكن في ظل الشجرتين ونظفه قليلا .. ونام عليه واضعا سيفه على يمينه .. وأخذ إغفاءة الحذر .
كان الجنديان هنا قد نزلا من على جواديهما واستظلا بشجرة سمر وحيدة تبعد مسافة لا باس بها عن مكان ( الإمبراطور ) فربطا الجوادين إليها ثم شربا بعض الماء وأكلا شيء من الطعام وفعلا الفعل ذاته مع الجوادين ثم جلسا يتحدثان في هدوء .
- هل تعتقد أنه سيحاول الهرب ؟
- لا أعتقد ذلك .. ولابد من أنه لمحنا خلفه .
- وهل تعتقد أنه سيقتل الملك ( ضيف المهاجر ) حقا ؟
- في رأيي انه لن يفعل .. وقد وافق على المهمة فقط لينجوا من الموت .
ثم يصمت الاثنان قليلا ليبدآن بعد ذلك بالحديث في شؤونهما الخاصة .. وفي عملهما لدى الملك ( العاشق المجنون ) وظروف المملكة وكيف أنهما يستلما ن أجرا بسيطا مقابل عملهما الشاق .. ثم عادا للحديث في نطاق مهمتهما الحالية ..
- ما رأيك في ثياب التنكر هذه التي أمرنا أن ندخل بها مملكة ( نبض المعاني ) ؟
- لا باس بها .. مع أني أرى أن لباسك أكثر أناقة من لباسي .
- هذا ما يدعونه بالحظ .. فأنا كأنني من الأثرياء في هذا الزي ..
وتباها بنفسه قليلا .. فضحكا معا وهما ينظران إلى ناحية ( الإمبراطور ) الذي يبدوا انه استسلم للنوم في حين أن حصانه مرتاحا أيضا على ما يبدوا .
وبعد أن اخذ ( الإمبراطور ) الراحة التي يريدها والشمس تواصل مسيرها نحو الغروب لذلك اليوم استيقظ متثاقلا وقام إلى جواده ونظر إلى الجنديين الذين أخذا يستعدان هما الآخران لمواصلة المسير بعد رأيته يستعد لذلك .. واعتلى ( الإمبراطور ) حصانه وانطلق وبدا مسيره والابتسام يعتلي وجهه .. وبدورهما الجنديان بدأا مسير المتابعة له مع أن عدم الرضا باد على وجهيهما لما يلقيانه من مشقة في ذلك .
على مشارف مملكة ( نبض المعاني ) قاربت الشمس على المغيب ولكنها لم تفعل بعد .. توقف ( الإمبراطور ) قليلا ثم اتجه لأقرب شجرة سمرة .. وترجل من على صهوة حصانه وأخذ يستريح من جديد بنفس طريقة استراحته السابقة .. تعجب الجنديان من ذلك .. ونظر كل منهما للأخر ..
- لماذا توقف الآن ولم يبقى إلا مسافة قليلة ليصل للمملكة ؟!
- ربما هو مرهق .
- ولكنه يقدر على الصبر حتى يستريح في داخلها !
- هل تعتقد أنه يخطط لشيء ما ؟!
- لا أستبعد ذلك .. على كل حال لقد أمرنا الوزير ( alshgy22 ) أن لا ندخل معه للمملكة مباشرة .
- ما رأيك إذا أن نرتاح هنا ونراقب ما يفعل وندخل للمملكة غدا ؟
- فكرة جميلة ولكن . ولكن كيف نعرف ما يفعل إذا استمر مكوثه هنا بعد غياب الشمس ولم يبقى على ذلك إلا القليل ؟!
- هل قرر الهروب بالليل إلى مكان أخر يا ترى ؟!
- لو كان يريد ذلك لما أخره إلى الآن ؟
- دعنا نستريح إذا . وسنعرف غدا ما يخطط له .
- فعلا لماذا نتعب أنفسنا بالتفكير العشوائي .
ويأخذان استراحة تحت إحدى الأشجار من جديد وقد قررا الدخول للمملكة غدا لمعرفة الوضع فيها وليتحررا عن أمر ( الإمبراطور ) هل سيقوم بمهمته أم لا !.
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]====================[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
أي خطأ مطبعي او فكري الرجاء تنبيهي .. مع الشكر مسبقا .
وتحياتي لكم .
يتبـــــــ( 15 )ـــــــــــع [/ALIGN]
هلا ولد عمه
صراحه قصه مشوقه متى بقتل تراني متعطش باغي دم هاهوهي
عسى يصير خير تراااااااااااااا هذا الامبراطور سياسي ما عليك منهبو يقرأ كلامي يقول اني انا اللي كاتبنها اعرف احداثها قبل وقوعها :n23:
تحياتي لك اخي وصديقي وولد عمه كووووونااااااااااان :n23:
مررت لأناظر أطلال هذه القصة التي كتب لها الإعماء إلى الأن وربما الموت
أخي الامبراطور أعتذر منك ومن كل تابع قصتي هذه
الظاهر أنك لن ترى النهاية لأنها لم تكتب وربما لن
تحياتي
احساس غريب يشدني لقراءة هذه القصة بشخوصها ومكان حدوثها ، فعلا ما يميز قصتك عزيز كونان هي الحبكة والسرد القصصي الرائع ، واصل ونحن معك نتتبع كل مشهد بكل شوق ، وبين مشهد واخر تجعلنا نعيش في عالم من القصة الرائعه من قلم قصصي رائع ..
سنقوم بتثبيت القصه لفتره لا نستطيع تحديدها .. وبالتوفيق للاخ العزيز كونان .
:thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup: :thumbsup:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)