[ALIGN=CENTER]
مرحبا بك أخي
حمداً لله على سلامتك
انشاء الله ما تشوف شر
ارتاح وخذ راحتك ولا تشغل بالك بالقصه
( اذا تبيني اساعدك بالكتابه بكتبها ) مو مشكله :n23:
شكراً على بذل مجهودك للتواصل
تحياتي لك
اخيك الإمبراطور[/ALIGN]
إعذروا غيابي عنكم للفترة الماضية .. إنما هي ظروف الحياة والظروف الصحية أعزتي ..:n6:
سأعود لكم في وقت لاحق قريب لأكمل مشاهد القصة إن شاء الله :n6:
[ALIGN=CENTER]
مرحبا بك أخي
حمداً لله على سلامتك
انشاء الله ما تشوف شر
ارتاح وخذ راحتك ولا تشغل بالك بالقصه
( اذا تبيني اساعدك بالكتابه بكتبها ) مو مشكله :n23:
شكراً على بذل مجهودك للتواصل
تحياتي لك
اخيك الإمبراطور[/ALIGN]
كاتب الرسالة الأصلية land of sorrow
لا حد يكلمني انا زوجة الملك الحين :n24:
فتى الثلج مشكور حلو الدور .. بس شكلي عجزت قبل الاوان:n24:
ننتظر المشاهد الاخرى في القصة !
--------------------
اول مره نعرف هالسالفه وبعدين الملك ماذكر لنا في اجتماعاته المستمره معنا انه متزوج من البرنسيسه لاند ولازم نشهد على زواج كهذا
يمكنكم عمل حفل لنا جميعا حتى نبارك ونهنيء:n23:
متى بتكمل مشاهد القصه تعبت من الفضول والأنتظار .....
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسلمك ربي لكل احبابك عزيزي الامبراطور ..
ولا تساعدني بتهيس القصة كلها .. ما صدقت انا ابدأ اعرف اكتبها :conn:
=========
الامير لا تصدق كل شيء .. ترى تمثيل بس .. من يحلم يكون ملك .. هاهوهي
الامير بنحتاج اسمك لدور قريبا .:n24:
=========
الامل .. بديت اكتب بعض المشاهد لا تزعلي .. :n6:
======================
(( المشهد = 11 ))
[/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT]
ها هي ( شيخة البنات ) النوم يجافي عينيها فقررت الخروج للمشي قليلا حول خيمتها .. اطالت في المشي هنا وهناك بسبب روعة السماء .. وتراقص النجوم بلمعانها الأخاذ .. والقمر يقبع هناك بهدوءه المعتاد يبرق بنوره الفضي الذي يشد نظرها ويسمره عليه .. وذلك النسيم البارد القادم من ناحية الواحة .. كيف تعود الى خيمتها ؟! .. وقد سرق ذلك المشهد وذلك الجو البقية الباقية من رغبة النوم التي كانت بعينيها ..
سمعت صوتا غريبا قادم من ناحية خيمة ( الوزير alshgy22 ) اقتربت من مصدر الصوت لتنظر ما الخطب .. ولكنها لم ترى شيء .. وحين همت بالعودة الى ناحية خيمتها .. سمعت الصوت مرة اخرى .. اقتربت ثانية .. وقالت في نفسها : كأن ظل انسان لاح لعيني .. أم انني اتخيل .. ربما هو احد الجند المنتشرين لحماية المخيم .. من الافضل ان اعود لخيمتي لأنام .. فلا ادري ما يحمله الغد .
وفجأة : ما هذا كأنه رجل يقف وبيده خنجر !! .. لماذا يمشي بهدوء هكذا ؟! هل هو من الجنود ؟! لو كان منهم لما تلثم .. يا الاهي .. انه يريد قتل احدهم بالتأكيد .. ربما يريد قتل الملك .. سيفشل خطتي كلها ..
تلك الخواطر التي تربعت عرش فكر ( شيخة البنات ) عندما رأت ذلك الرجل الغريب .. فصرخت بصوت عال ٍ : اوقفوا المجرم .. يريد قتل الملك .. يا حراس انتبهوا ..
عندما سمع الرجل ذلك الصراح .. حاول الركض ليفلت من ايدي الحراس الذين تجمعوا فجأة وحاصروه .. حاول المراوغة ولكنهم اطبقوا عليه .. طعن احدهم فسقط على الارض .. من اثر الطعنة في صدره .. فأطبق بقية الجنود على الرجل وأمسكوه وكبلوه ..
كان الملك قد افاق على الصراخ ايضا .. فجلس على سريره الخشبي المزود بالصوف .. والمخصص للرحلات والنزهات .. ممددا ساقيه تحت اللحاف القطني ووضع يديه مشدودتين للخرف على السرير والخوف يملأ قلبه وكل جسده .. وقال : ما الذي يجري ؟!
( الوزير alshgy22 ) بدوره افاق من اول الامر وخرج من خيمته وسيفه في يده .. وسأل أحد الجنود القريب من خيمته : مالذي يجري ؟!
الجندي : أحدهم تسلل للمخيم يا مولاي ..
واتجه الاثنان الى حيث مصدر الصوت .. الى خيمة الملك ( العاشق المجنون ) بالطبع .
كان الجند قد أخذوا الرجل الى إحدى الخيام وربطوه على عمود يتوسطها .. وكانت ( شيخة البنات ) تقف خارج تلك الخيمة .. حين اقترب منها الوزير ( alshgy22 ) بخطاه المتسارعة ..
الوزير alshgy22 : أحسنت صنعا .. أخبرني الجنود بكل شيء .. هل الرجل بالداخل ؟!
شيخة البنات : نعم وثاثة من الجند معه ايضا يا سيدي .
كانت ( شيخة البنات ) قد عقدت يديها مع بعضهما لان الجو قد أصبح باردا .. فخلع الوزير ( alshgy22 ) قميصه الخارجي ووضعه عليها لتتدفأ به ولو قليلا .
وهنا كان الملك ( العاشق المجنون ) يضرب اخماسا باسداس .. لا يعلم ما يجري خارج خيمته .. ولجبنه المعتاد فقد آثر البقاء داخل خيمته مع الحيرة القاتلة على الخروج منها لمعرفة ما يجري .. ففي مثل هذه المواقف يظهر على حقيقته تلك والتي يخفيها ويدعي الشجاعة .. ولكن الفضول كان يقتله .. فقام بمناداة الجند .. فدخل عليه أحدهم بعد لحظة وأدى التحية مع الانحناءة المعهودة ..
وقال : أمر مولاي .
العاشق المجنون : ما الذي يجري ؟! وما ذلك الصراخ و الجلبة التي سمعتها بالقرب من خيمتي ؟! هل هجم علينا احد ؟!
الجندي : لا يا مولاي .. ولكن .....
وشرح الجندي للملك ما حدث .. وأن الصراخ الذي سمعه كان مناداة ( شيخة البنات ) للجند لتنبههم عندما رأت الرجل .. فارتاح بال الملك وصرف الجندي .. وقام وجهز نفسه .. وخرج متجها الى الخيمة التي وثق فيها الرجل .. وفي طريقه كان يحدث نفسه متسائلا ..
- من يكون هذا الرجل ؟! ولم يحاول قتلي ؟! هل هو من عامة الشعب ام أنه مسلط من أحد ما يريد التخلص منه ؟!
شيخة البنات : اهلا بك يا مولاي ..
هكذا حيى الوزير الملك ( العاشق المجنون ) بعد ان دخل هذا الاخير الخيمة التي يحتجز فيها الرجل .. وكانت ( شيخة البنات ) تقف خلف ثلاثة من الجنود يحيطون بالرجل بينما الوزير يسأله بعض الاسئلة ..
وبعد ان رد الملك على تحية ( شيخة البنات ) والوزير ( alshgy22 ) والجند .. وأخذ تفاصيل ما جرى بشرح أكثر من الوزير ..
العاشق المجنون : ومن يكون هذا ؟! ولماذا يريد قتلي ياترى ؟! هل استجوبتموه ؟!
الوزير alshgy22 : نعم يا مولاي طرحت عليه هذه الاسئلة وغيرها .. ولم يرد علي في بداية الامر .. ولكن العنف يأتي دوره في الاستجواب ..
العاشق المجنون : وما هي قصته ؟!
الوزير alshgy22 : يقول أنه من مملكة ( نبض المعاني ) وهو جاسوس الملك ( ضيف المهاجر ) علينا .. وأن ملكه أمره بقتلك يا مولاي انتقاماً لزوجته التي توفيت في الحرب التي دارت بينكما منذ سنين .
جن جنون ( العاشق الجنون ) لسماعه ذلك واقترب من الرجل وامسكه من أسفل وجهه بيده اليمنى ..
وقال : أيها الوغد ..
ثم لطمه لطمة قوية على وجهه وقال : سأحملك رسالتي الى ملكك الحاقد ذاك .. ليعلم اني ساذيقه الويل لقتله ولديّ ..
ثم خرج متجها الى خيمته وتبعه اثنين من الجنود ..
أما الوزير الوزير ( alshgy22 ) فقد امر احد الجنود بحراسة الرجل في الخيمة ..
و قال لـ ( شيخة البنات ) : اذهبي الى خيمتك الان وارتاحي .. فهاهو الليل ينوي الرحيل .
ثم خرج ليلحق بالملك الى خيمته ..
وقبل ان تخرج ( شيخة البنات ) للتتجه الى غرفتها وتأخذ قسطا من النوم .. سمعت الرجل المقيد يقول : ما اشد اسمرار هذه الليل الحزين .
يقول تلك العبارة وعيناه موجهتين مباشرة الى ( شيخة البنات ) التي كانت تنظر اليه أيضا ..
فابتسمت ابتسامتها الخبيثة .. وكأنها بتلك الابتسامة تقول للرجل بصمت أنها قد فهمت رسالته لها .
ثم خرجت من الخيمة بكل هدوء وثقة متجهة الى خيمتها .
لم يكن هذا الرجل في الأصل إلا ( الامبراطور ) ذلك الرجل الخبيث ذو النزعة الشريرة والظاهرة في ملامحه ولا يكفي ذلك بل سيطرت على فكره الساحرة ( سمراء الليل الحزين ) كما سيطرت على غيره وقد جعلته من جواسيسها على ( العاشق المجنون ) ومملكته .. كلفته الساحرة بمهمة مساعدة ( شيخة البنات ) في إشعال شرارة الحرب بين الملكين ( العاشق المجنون ) و ( ضيف المهاجر ) .
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]====================[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
ارجو العذر من الجميع لغيابي ..
على فكرة .. أتمنى النقد يعني اذا فيكم من لا يعجبه شيء معين بالقصة من ناحية الاسلوب في طرح الافكار او اسلوب السرد والحديث وصياغة الجمل .. كله على كله يعي .. :n6:
[/ALIGN]
[ALIGN=LEFT]يتبـــــــ( 12 )ـــــــــــع [/ALIGN]
لم يكن هذا الرجل في الأصل إلا ( الامبراطور ) ذلك الرجل الخبيث ذو النزعة الشريرة والظاهرة في ملامحه ولا يكفي ذلك بل سيطرت على فكره الساحرة ( سمراء الليل الحزين ) كما سيطرت على غيره وقد جعلته من جواسيسها على ( العاشق المجنون ) ومملكته .. كلفته الساحرة بمهمة مساعدة ( شيخة البنات ) في إشعال شرارة الحرب بين الملكين ( العاشق المجنون ) و ( ضيف المهاجر ) .
تعجبني كونــــــــان
هذا الدور يناسبني كثير
وفيه تشابه في الصفات
تحياتي لك أخي ولد عمه :n6:
وعسى ما يشنقوني بس ؟؟؟؟
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لحمد لله ان الدور عجبك عزيزي الامبراطور ..:n6:
لذا بنأجل شنقك لوقت ثاني :n24:
======================
(( المشهد = 12 ))
[/ALIGN]
[ALIGN=RIGHT]
الفجر ينسكب على الليل بهدوئه اليومي وتبدأ معالم الأرض بالظهور وتعلن أشعة الشمس عن بداية يوم جديد فتبدأ الحياة تدب هنا وهناك .. والعصافير تتغنى فرحة على أشجار الواحة وكأنها لأول مرة تحس بجمالها فأين كانت وكيف صارت بعد أن نظف كل شيء فيها ومن حولها .
كان الملك ( العاشق المجنون ) مازال يغط في نومه العميق .. أما البقية فكل على رأس عمله .. و ( شيخة البنات ) تقف على باب خيمتها ترقب ما يفعلون .
بعد أن صحى الملك من نومه وتربع عرشه داخل خيمته المميزة من بين الخيام .. أملى تعليماته على الوزير كالعادة .. ثم سأل عن ( شيخة البنات ) وطلبها بين يديه ..
أحد الجنود : سيدتي مولاي الملك يطلبك حالا .
خرجت ( شيخة البنات ) على اثر الجندي الى خيمة الملك .. وقبل دخولها عليه رمقت الخيمة التي حبس فيها ( الامبراطور ) بنظراتها الحادة ..
دخلت على الملك وأدت التحية في هدوء ورد عليها الملك والوزير تحيتها ..
أومأ الملك لوزيره ( alshgy22 ) بالخروج لأداء ما يجب من استعدادات للمواصلة جولته في انحاء المملكة غدا صباحا.. فخرج الوزير .. فأشار الملك الى ( شيخة البنات ) وسمح لها بالجلوس ..
الملك العاشق المجنون : كيف ارد لك صنيعك ذاك ؟! .. لقد أنقذت حياتي .. إني أدين لك بها .
شيخة البنات : لم أفعل الا ما كان سيفعله غيري يا مولاي .. فأنت غال علينا جميعا .
الملك : لست أكدا من هذا .
شيخة البنات : كيف ذلك يا مولاي ؟!
الملك : لست أكيدا من أن الجميع يحبونني لدرجة نهم سينقذونني من الموت .
شيخة البنات : لماذا ؟! أنا أعتقد أن الجميع هنا يحبونك ويطيعون أوامرك بالحرف .
الملك : لا أدري . ولكني أشعر أنني لا أثق بمن حولي . ولولا كوني أغدق عليهم المال لما أطاعوني .
شيخة البنات : دع عنك الوساوس يا مولاي . وكل شيء سيظهر في يوم ما .
الملك : صدقتي .
وبعد سكوت برهة من الزمن ..
شيخة البنات : هل لي بسؤال يا ملاي ؟!
الملك : بالتأكيد .. تفضلي .
شيخة البنات : ذكر الرجل السجين اسم ملك ولا اذكره .. ما قصته معك ؟! ولماذا يحمل لك هذا الحقد ؟!
الملك : إنها قصة قديمة ومؤلمة لي وله ..
سكت الملك قليلا ثم أردف قائلا : إنه ( ضيف المهاجر ) ملك مملكة ( نبض المعاني ) .. ومنذ سنوات حدثت بيننا أمور أدت بنا الى القتال و ...
استمر الملك في سرد قصة حربه مع الملك ( ضيف المهاجر ) لـ ( شيخة البنات ) بالتفصيل .. وبالطبع حرف العديد من الحقيقة ليترك اللوم على الملك ( ضيف المهاجر ) ويبدو هو بصورة المظلوم صاحب الحق .
ما لبث الملك ينتهي من قصته المحرفة تلك .. حتى استأذن الوزير ( alshgy22 ) بالدخول .. فسمح له الملك بذلك وبعد تبادل التحية وجلوسه وجها لوجه مع ( شيخة البنات ) ..
- عذرا يا مولاي على مقاطعتكما .
الملك : لا عليك كنا تحدث عن ( ضيف المهاجر ) وقصة حربنا معه .
وبعد صمت الاثنين .. قالت ( شيخة البنات ) لنفسها : هذه فرصتي لأبدأ مشوار التحريض للحرب .. ولو تصمت كثيرا حتى قالت للملك :
- اذا يا مولاي فـ ( ضيف المهاجر ) هذا لن يرتاح ويهدأ له بال حتى ينتقم منك .
الملك : الظاهر هكذا يدور في ذهنه .
الوزير alshgy22 : إذا أرى يا مولاي أن تأخذ حيطتك وحذرك جيدا منه .. فإننا لا ندري ماهي خطوته لقادمة .
الملك : صدقت أيها الوزير .. وأخاف أن تكون عيونه منتشرة هنا .. حتى اني فكرت في إلغاء جولتي هذه .
الوزير alshgy22 : لا يا مولاي فأنت في حاجة شديدة لجذب الشعب اليك .. ولا يمكن ان توقفها .. ومن الممكن ان تستفيد من محاولت قتلك التي صارت لصالحك .
الملك : كيف ذلك ؟!!
الوزير alshgy22 : اذا علم الشعب انك لم توقف جولتك مع محاولة قتلك هذه .. فسيدركون أنك تحبهم لدرجة كبيرة ولا يحول بينك وبينهم محاولة قتل فاشلة .
الملك : يالك من خبيث أيها الوزير .. تفكر في كل شيء وتستفيد من كل شيء .
شيخة البنات : نعم إن سيدي الوزير كما وصفت يا مولاي .
ظهرت علامات الغبطة والسرور لدى الوزير لسماعه مديحهما له .
شيخة البنات : مولاي .. أنا أقترح أن تتغذى بعدوك قبل أن يتعشى بك .. ما رايك ؟!
الملك : ماذا تقصدين بذلك ؟!
شيخة البنات : أقصد .. لم لا تكن أنت السباق الى التخلص من عدوك .. بدلا من ان تقعد تنتظر خطوته القادمة .
الملك : فكرة ممتازة .. ما رايك ايها الوزير ؟!
الوزير alshgy22 : هي فعلا كذلك .. وعلينا بها .
الملك : ولكن كيف نفعل ذلك ياترى ؟!
شيخة البنات وبعد تفكير بسيط : مثلما دس لك جاسوسا فعليك بفعل المثل يا مولاي .
يعود الملك بظهره للخلف قليلا ليتكا على كرسيه وتظهر على وجهه ملامح التركيز في لتفكير ..
الوزير alshgy22 : ماذا لم نستغل الرجل الذي بين ايدينا الان .. نرشوه بعض المال فيقتل الملك ( ضيف المهاجر ) ؟!
الملك : عظيم .. هكذا هي الافكار ايها الوزير .. ما رايك أنت يا ( شيخة البنات ) .
تصمت ( شيخة البنات ) وتكلم نفسها .. علي ان اجاريهما الان وسأرى ما افعله لاحقا ..
- فكرة عظيمة .. حتى أن الملك ( ضيف المهاجر ) لن يتوقعها وبهذه السهوله .
الملك : إذا فالتعد العدة لهذا ايها الوزير .. وأريد هذا الرجل أن ينطلق غدا صباحا في مهمته هذه ..
الوزير alshgy22 : سنقوم بإراحته قليلا ثم إعطائه من الحوافز ما يجعله يرضى بخيانة ملكه .. فهذا صعب بالنسبة لجنود الملك ( ضيف المهاجر ) كما عرفنا عنهم من قبل .. وغدا نزوده بحصانه وقوته وينطلق في مهمته .. لا تقلق يا مولاي .
[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]====================[/ALIGN]
[ALIGN=CENTER]
والى لقاء إن شاء الله :n6:
[/ALIGN]
[ALIGN=LEFT]يتبـــــــ( 13 )ـــــــــــع [/ALIGN]
اهلا بعودتك اخي كونان .. !!
وجميل منك تواصلك ..
الله يكون في عوني هاهوهي
تحياتي لك ولد عمه
والله يوفقك
ياويلي:n23:
كل هالخبث فيني وانا ما ادري عن هوى داري
رائع كونان..احلى شي عجبني
كلمة السر بين شيخة وبين الامبارطور
ننتظر منك المزيد
:n28:
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)