السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نغمةٌ رائعة خلف الكلمة هُنا
المكالمات الهاتفية كثيراً ما تشوش على تفكير الإنسان
وهي سبب من أسباب الحوادث
سلمت الأنامل يا عاشق
لا أستطيع ..
أعتذر ..
حتى وإن تشرنق دربي بالضباب ..
أو هاجً بالمطر ..
أو شُعِب بالظلام ..
أو تناسل بالكوارث والحطام ..
فإني ..
مؤكدٌ سأتصل ..
سأتصل ..
لا تقلق ..
فحتماً إليك سأصل .
سيدي عاشق السمراء ..
أحياناً الحاجة النسائية الملحة تستدعينا أن نتصل .. (كالملل في الزحام،، والشوق للثرثرة) ههههه
ألا توجد حلول مرورية أخرى ..غير (ألا نتصل قبل أن نصل) ؟؟؟؟؟
شكراً لنصك الوطني الإنساني السخي بالإرشاد .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)