بغداد
بأذن الله ستعود
__________
الوحش
ما شاء الله عليك
الف تحية سيدي
ابدعت كا العادة
بقلمك المشع
تحياتي سيدي
أيتها العراق العظيمه .. أعلم أنه سياتي اليوم الذي تفرحين فيه
لسبب لأن ابنائك هم من صنعوا فيك المجد يوما وسيرجعونه حتما ..
فتحيه لشعب العراق .. العائد قريبا بإذن الله ..
بغداد ..
آه يا قلب عذبه الحداد
ونام في حضنها
موت الأولاد
آه من سحر لاح في المجد
وسلاح قتل العجزه
وقيد مزق الأطفال بالأصفاد
بغداد ..
شعبك الميمون يناديك
يسألك ..
متى تنتفضين ..؟
وتعيدين الأمجاد
متى يا أمي ..
ستخلعين لباس الحداد..؟
وتطردين من حضنك الأوغاد ..؟
بغداد
جاء الربيع .. ورحل
وجاء العيد ... ورحل
وضحكاتنا في المدى تقيم
أعراس الذكريات
والدمع ينهل من وجنات الأمنيات ..
وعلى الارض نكتب
حكايات الاستشهاد
بغداد ..
طوائف تتقاتل ..
وجند تتناحر
وغاصب بحضنك ياامي يتاجر
ونحن نكتب على الصفحات
حكاية شعب عظيم
مزقته مصالح المداد
بغداد .. يا بغداد ...
أتسمعيني ...!
أترين دمعي يتساقط
أنا عربي من أهل مجان ..!
من عُــــمان ..!
أناشدك الله لا تصمتي ..
وأنتفضي ..!
قومي ..!
وأطردي من قلب عشاقك الأحقاد ..!
وأدفني أعدائك في قعر الأوتاد ..!
بغداد ..
أشتاق لرقص الميجانا ..
والأيدي العاشقه في المدى
تحضن شهرزاد
أشتاق صوت ناظم ..
يغازلني
وكاظم يصدح
يقبلّ ليلى
أشتاقك أنت ِ
حبيبتي ..
لعلمي اليقين
أنه ليس مثلكِ
في البسيطة يعرف الأنشاد ..!
فمتى سيكون
متى سيكون
متى يا بغداد ..!
21\10\2008
بغداد
بأذن الله ستعود
__________
الوحش
ما شاء الله عليك
الف تحية سيدي
ابدعت كا العادة
بقلمك المشع
تحياتي سيدي
جميلة بغداد حين تكتب
وان كان صرير قلمك
يبعث الحزن
دائما تجيد اختيار الحرف
مبدعا سيدي
(( مساء جميل !! ))
مات جسدي واصبح وئاد
قتل نجلي في بلاد
بعده مات حرفي في سهاد
واصابعي للشنقة تقاد
بعده مات غيري وغيري
بعده غيري امسى جماد
حتى تلك نار الحروف
اصبحت على مر القرون رماد
فلا تأسف يا رجل بالقوة عاد
حين قلت ستعود ..
حتما ستعود بغداد !!
حبر القلم (( الوحش))
هو تأنيب الحرف يعود ..
فهل ما كسر بعد ترميمه يعاد !!
جميل حرفك ..
وبغداد !!
تقديري !!
سنعود يوما" ان شاء الله
وستفرح بنا كما تفرح بأهلها
مشكور للكلمات الرائعة
تقبل مروري تحياتي
بغداد
جميل هذا البوح العربي
اقترب جدا من المشاعر
اشكرك استاذي
كان هناك تاجر بغدادي لديه غلام يقوم على خدمته ...وذات صباح طلب هذا الخادم من سيده ان يذهب الى السوق فسمح له سيده بذلك...........وفجأة حضر اغلام وهو خائف وقال لسيده أرجوك يا سيدي أعطني حصانك السريع اريد أن أهرب الى سماره (وهي بلاد بعيده)فقال له سيده لماذا تريد الذهاب الى سماره بهذه السرعة ....فقال الخادم لقد رأيت الموت في السوق وكان يهز رأسه لي اشارة تهديد.فأعطاه سيده الحصان وهرب.....وفي اليوم التالي ذهب التاجر الى السوق وشاهد الموت فقال له لماذا كنت با لأمس تشير برأسك لخادمي أشارة تهديد ...فقال الموت ..لم تكن اشارتي تهديدآ وانما تعجبآ ..........لأن موعدي معه الليلة ..في سماره
أيتها العراق العظيمه .. أعلم أنه سياتي اليوم الذي تفرحين فيه
لسبب لأن ابنائك هم من صنعوا فيك المجد يوما وسيرجعونه حتما ..
فتحيه لشعب العراق .. العائد قريبا بإذن الله ..
بغداد ..
آه يا قلب عذبه الحداد
ونام في حضنها
موت الأولاد
آه من سحر لاح في المجد
وسلاح قتل العجزه
وقيد مزق الأطفال بالأصفاد
بغداد ..
شعبك الميمون يناديك
يسألك ..
متى تنتفضين ..؟
وتعيدين الأمجاد
متى يا أمي ..
ستخلعين لباس الحداد..؟
وتطردين من حضنك الأوغاد ..؟
بغداد
جاء الربيع .. ورحل
وجاء العيد ... ورحل
وضحكاتنا في المدى تقيم
أعراس الذكريات
والدمع ينهل من وجنات الأمنيات ..
وعلى الارض نكتب
حكايات الاستشهاد
بغداد ..
طوائف تتقاتل ..
وجند تتناحر
وغاصب بحضنك ياامي يتاجر
ونحن نكتب على الصفحات
حكاية شعب عظيم
مزقته مصالح المداد
بغداد .. يا بغداد ...
أتسمعيني ...!
أترين دمعي يتساقط
أنا عربي من أهل مجان ..!
من عُــــمان ..!
كلمات عظيمه
اعجبني هذا الجزء كثيرا
لانه يحملك ويحمل احساسك
هو ذاك الرجل
الوحش .....الذي لا مثيل له
..............................
قلم يتجسد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)