إن الله غفور رحيم
ونقولها لكل من إبتعد عن النهج الرباني أن يعود إلى الله ويتوب إليه
فهو الغفور الرحيم غافر الذنب قابل التوب ...
وعلى الأسر أن تتقي الله في أبنائها وبناتها وتحسن تربيتهم فهم أمانه مسائلون عنها يوم القيامه
مثلما يسأل كل إنسان بما إقترفت يداه ... وليست الظروف والمشاكل العائلية وأصدقاء السؤء بحجة
أمام الله يوم القيامه لمن سار على هذا الدرب فيجب على الإنسان أن يحسن إختيار الطريق الذي يمشي عليه .
أريام :
حضورك وردك زاد هذا الموضوع تميزا
كنت اتمنى المشاركه من الجميع في الاجابة على سؤالك
وبالنسبة لي كطارح الموضوع
لا اقول الا شيئا واحدا بعدما قلت في ردود سابقة
( التمسك بالدين والقيم والأخلاق النبيله هو الحل لهذه الظاهرة الشاذه )
ولمواجهتها يجب تكاتف الاسره ثم علماء الدين ثم المدرسه ثم وسائل الاعلام
بشتى انواعها ) باختصار كل المجتمع عليه ان يهب للقضاء على هذه الظاهره
وكلا بقدر استطاعته فالمعلم والمعلمه دورهم كبير في هذا المجال كموجهين
بطرق غير مباشره
والاسره كذلك عليها مراقبة ابنائها بطريقة لا تجرح مشاعرهم وتشعرهم انهم مراقبين
لاجل تتبع هفواتهم بل عليهم ان يشعروا ان هذه الرقابة لاجلهم وتختلف الاساليب
باختلاف ثقافة ومفهوم كل اسرة لما فيه مصلحة ابنائهم .
سعدت بمشاركتك اخي مجدي
بسم الله الرحمن الرحيم
اشكر كل من ساهم فى طرح هذا الموضوع الذى يشكل فى الاونة الاخيرة خطر كبير على كل الشباب والفتايات وارجو من اساتذة الشريعة الاسلامية والدعاة ان يشيرو الى هذا الموضوع كما ارجو منكم طرح الحل وكيفية التعامل مع هذة المشكلة ( حفظنا الله ) وجزاكم الله خيرا فى سلام الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)