رائع اخي ماخطته أناملك الذهبية
سلمت يدك
وللقصيدة معك...........................قصيدة
أختكـ
(( مساء جميل .. لعيدها في شريان أوردتي وعد وعهد .. بأن اكتبها القصيدة .. والقصيدة الأجمل .. ليس لدي ما أقدمه لكِ إهداء في ميلادك ..إلا قلادة من حروف صاغتها مشاعرٌ رجل يحترم النساء .. وكل ميلاد وأنت قصيدة جديدة !! ))لأنكِ القصيدة
ولأنك القصيدة الأجملُ ..
كتبتكِ بشهد المعاني ..
وطعم اللذة والعسلُ ..
فمك الحروف ..
والمعاني حسك ..
وخدك الناعم المذهلُ ..
ووجهك النائم على كتفي ..
وليد اللحظة وحتى الأزلُ ..
ولأنك القصيدة ..
وصمت المشاعر ..
وإحساس القلم ..
كتبتكِ الجميلة بلون الحلم ..
فتصبح المفردات حين ترسمك نغم ..
وعذب شفتيك كرزٌ يذوب في الفمُ ..
ومقلتيكِ أتوه بهما غرقا ..
وغرقا يحتلني كالسقمُ ..
و الحضور الذي سكن الحنايا ..
يمضي في مدارات العدم ..
ولأنكِ القصيدة ..
الرقيقة اللطيفة ..
وانشطار الكواكب البعيدة ..
كتبتكِ .. بجنون العشق
تلك الرائعة التي تذهلُ ..
رسمتك .. بإحساس الورق ..
قصيدة بين القصائد ..
عروسة تقبلُ ..
ولأنك القصيدة .. والبيداء ..
والخضرة والماء ..
والحسن البديع إذا جاء ..
والجمال الجميل إذا أقبلُ ..
نورك الشمس ..
صوتك الحس ..
إحساسك إشراقه ساطعة ..
عطرك فيافي بأوردتي قابعة ..
وروعة الشعر أنتِ والغزل ..
ولأنك القصيدة ..
البعيدة الوحيدة ..
والتي على حضورها ..
يكتب القصيد القصيدة ..
و الحروف تأتي رقصا ..
و أناملي ترسمها قصيدة جديدة ..
ولأنك الشامخة كالجبل ..
ولأنك القصيدة الدافئة كالصحراء ..
النقية اليافعة كالبهاء ..
كالنور الذي يحتل أزمنتي ضياء
كروعة الليل ..
والأنجم حين تشق الفضاء على مهل ..
ولأنك القصيدة ..
والأحساس إذا نطق ..
والإنبهار إذا صدق ..
والاندهاش إذا تدفق ..
والإعجاب حين يحل ..
وأنت القصيدة ..
وأنت القصيد ..
حسنكِ الابداع ..
وخصرك والجيد ..
وبوادي الشعر أنت ..
وأنت الشعر الأكيد
ولأنك القصيدة ..
الناطقة الندية الشفافة النقية ..
والعذوبة النعومة اللعوبة...
وجدتك المعنى حين يكتبني ..
والحرف الرائع الذي يذهل ..!!
رائع اخي ماخطته أناملك الذهبية
سلمت يدك
وللقصيدة معك...........................قصيدة
أختكـ
الصمت في محراب قلمك جمال
فإذا كانت هي القصيدة فأنت حبر القصيدة وشريانها الدافق
عزيزي الغالي عاشق السمراء
لله درك فيما كتبت وأبدعت
سلمت أناملك على تلك المعزوفة الرائعة
تحياتي لك ولقلمك
وعيد مبارك عليك وعلى القصيدة
أخوكم
رياااح العدم
هنا أتنفس الصعداء !
هنا تثور غيرة النساء بداخلي !
لتحرقني في بقايا دموع متجمدة !!
أيعقل .. أن تكتبها / تكتبني في تلك الحروف ؟
الذي يعقل .. أنها .. لامستها / لامستني تلك الحروف!
كانت الغيرة والفرحة والدموع و كل التناقضات التي
تحوي حواء تلبستني هناك ..
ليبكي حرفي في هذيان فرحهِ!!
كل أعياد ميلادي مملة !! ليس لها معنى !
باختصار لم أكبر حتى ؟ مازلتُ صغيرة !
رفضتُ أن أكبر حتى !!
أتصدق ذلك ؟
قسماً إني طفلة ؟
لكنكَ جئتَ لـ تغريني باسم الحب
باسم الضياء والنور باسم كل ما هو رائع ..
لأكبر أنا في همس حروفكَ ..
كبيرة هي عليِّ تلك القصيدة ..
ويحي من غيرة بنات حواء ..
أين سوف أنهزم بحروفكَ ، ألا تعلم إن كيدهن لعظيم!
فكنتُ في قصيدتكَ ..
الأجمل لتكسوني حروفك الشهد ..
فيتقاطر العسل من أطرافي !!
كنتُ النعومة والغنج ..
كنتُ الطفلة التي تنمو في حضنكَ ..
أليس كثيراً عليِّ ؟
دعني اغرق في شهد حرفكَ ؟؟
لأكون مصدر إلهامكَ .. ولغة العيون .. وحديث القلم!
دعني اعزف هذه الحروف ..( النغم ، السحر ، الوجود) بالنسبة لكَ ..
لأرى إن كنتُ فعلاً تلك القيثارة التي باغتتك على حين غرة في غفلة نومكَ ..
دعني أرى إن كنتُ تلك العروسة !
التي تتغنى بها في بطون الشعر وأقطاره!
نعم أنا هي .. أتعلم لمَ ؟
لأني أراك في بؤبؤ العين وسحر الرمش
وفي رقة المحيا !! أنتَ متجسد في كل أجزائي يا فارسي!
دعني أتقلب بكل تناقضاتي
في حروفكَ .. لأرى كل مساوئي>>>> محاسن
لا تعد ولا تحصى !
دعني أرى الجمال الحقيقي في صورتي !
وأنا قصيدة يتغنى بها سحر حرفكَ ..
زدني غزلاً .. لأشعر فعلاً بإني غير كل النساء!
دعني أراقص حروفكَ ..
لــ ترأني فراشة ربيعية في كل الفصول ..
سيل هي حروفكَ ..
لـ تحكي عني انا ..
أنا التي فقط تنتظر بسمة منكَ
لأجثو امامكَ ..
كيف وقد أغدقت قلبي الصغير
حروف سامية تلامس روحي ..
لأخرج من كوخي .. لأعشق معنى الحياة ..
لأبكي على أيامي الماضية وأنا وحيدة
أستجدي ظل رجل يحملني لأكبر بين يديهِ ؟
في هذا العيد سوف أطفئ شمعتي الأولى !!
(( حلم ))
" زارني ذات ليلة .. وانا أحلق عالياً عالياً ..
لأرى نفسي في صورة حواء ، أشكر الرب على وجودكَ في عالمي ! "
***
ومساء العيود ..
وكل عام وأنتَ قصيدة
تزهو لـ تخاطب حواء ..
أنتَ حرف تستحق الثناء من كل النساء ..
عذب هو حرفك يدغدغ المشاعر
ويبحر بنا إلى هناك ..!!
عاشق / راق لي قرأتكَ!
فلا تحرمنا من ذلك ..
تقبل خالص تقديري لشخصكَ ولحرفكَ ..
همى
هى القصــيده لأنـكَ حــروفهاَ
المحــفورهُ بين أناملهاَ..
فليس غريباً أن توصفهـا بالقصيـده..
أن تجسدهاَ من داخل روحـك ..
لانــكَ تعشـق كل النســاء..
فلأنها القصيــده ...
فهى تاج مرصع فوق جبينكَ...
هى بحـر ليس لهُ نهـايه من المشاعر و الاحاسيس..
هى بركــان يحتاج للأنصهــار على ضفــاف من حنـان ..
هى عــروسه النيل فى زى الملكــات ...
هى حــروف من ماس تبرق فى سمــاء كنجــوم من حـب...
هى كل القصــائد التى ذكــرها التاريخ ...
هى بطله كل الرويات ...
لانهــا القصيــده الآنقى من بين كل القصـائد..
عــاشق ..
الحــروف من بين أصابعـك
تتزين فى أبهى صــورها..
رائع انت يا سيد الحرف ...
فى كل ما ترسمهُ لنا ...
من لوحات رائعه الوصف ...
دمت بكل ألق وخير دائماً
نـ السماء ـدى
كلمات جميلة جدا ما أروعها
بارك الله فيك
وننتظر المزيد
لأنها القصيدة .. ترحل أناملك مع خيالها
وترسم حروفاً أذهلها جمالها .. !!
لأنكَ روح القصيدة ..
وكل معاني الحب في عالمك فريدة ..
تغني النساء لروعة حرفك ..
تهذي بصمتً ..
وتهتف سراً لسحر قصيدك.. !
عاشق السمراء .. تغيب كل الحروف في حضور حرفك الجميل !!
مساء جميل ..
هُمى ..
في كل سطر أكتبها ..
اشعر انني لازلت افقد لونها ..
بين تلك القصائد التي كتبتها ..
لا تزال هي القصيدة المفقودة !!
..
جميل ان نبدأ ..
عزف اللون المفضل بيننا ..
اشارة مرور !!
..
احمر ..
على ناحية الطريق..
قف..
هناك قلب ينتظر !!
مخالفة ..
لا تنتظر كثيرا ..
..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)