سبحان الله
مع العلم ان هذا حديث متداول بين اهل العلم
يا ريت لو توضحي بشكل افضل كيف ان الحديث منكر
وتستندي على مصادر مؤكده
شهير جدا .. ولكن ضعيف جدا
إذا لم تظهر البطاقة اضغط هنا
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
من بريدي
سبحان الله
مع العلم ان هذا حديث متداول بين اهل العلم
يا ريت لو توضحي بشكل افضل كيف ان الحديث منكر
وتستندي على مصادر مؤكده
مساااااااااااااء جميل!!
فعلا نتمنى ان نعلم ويكون التوضيح اكثر فليس كل ما يكتب صحيح ان لم يكن هناك ادلة .. واضحة تنقع البقية !!
اخواي رحال
عاشق السمراء
الانكار مستند على الالباني
ويا ليت ان تراجعه لنا
وبارك الله بكما
عن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنه قال: ( خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك ، شهر فيه ليلة خير من ألف شهر ، جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعاً ، من تقرب فيه بخصلة من الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدّى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة ، وآخره عتق من النار ...
هذا الحديث أخرجه الإمام ابن خزيمة في صحيحه ، والبيهقي والطبراني ...
وقد ضعفه جملة من المحدثين وهو اي الحديث ضعيف سندا ومتنا.
أما السند، ففيه انقطاع ، لأن سعيد بن المسيب لم يحفظ له رواية عن سلمان الفارسي.
الثاني أن في الحديث علي بن زيد بن جدعان، وضعفه غير واحد من المحدثين ، منهم الحافظ ابن حجر و أحمد وابن معين والنسائي وابن خزيمة والجوزجاني، وحكم عليه آخرون بأنه حديث منكر، كأبي حاتم الرازي والإمام العيني، والشيخ الألباني .
ولا يحتج من ناحية السند بإيراد ابن خزيمة له في صحيحه، فإنه لما ساق الحديث قال : إن صح، وهذا يعني عدم القطع بصحته.
أما من ناحية المتن، فإن الحديث يحصر الرحمة في عشر، والمغفرة في عشر، والعتق في عشر ، ورحمة الله تعالى ومغفرته لا تنقطع ، وعتقه لعباد له من النار هو موجود على الدوام من أول ليلة من ليالي رمضان ، فلا يجوز الأخذ بالحديث ، لأن فيه تضييقا فيما وسعه الله تعالى على عباده ، وحكرا على فضل الله الواسع.
جزاك الله خيرا اختي جنة على التوضيح بارك الله فيك
أخت عاشق السمراء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)