المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسرحية الحياة



كنوز
03 - 09 - 2004, 00:53
اسمحوا لي في هالكلمات المتواضعه - كتبتها و انا قاعده في قهوة في مجمع و الحركه و اللويه سبحان الله تشوف وجهه يضحك ووجهه معصب و اللي تحس من نظرته متألم و كل يوم و كل مكان تشوف نفس المناظر و غيرها و غيرها



جلست أتامل ما بحولي

فما كانت الا مسرحية طويله مختلفة المواضيع لفصولها

أبطالها نحن

فصل تراه يشع نوراً و تبتسم له دائماً و لكن لا يستمر طويلاً و تنتهي أحداثه و تبقى ذكرياته

فصل تراه يشع في لون غير محدد و له عدة ألوان و يجعلك تبكي و تضحك و تتألم و آخره ترى نفسك محتار و تفكر كثيراً لعل تصل إلى النهاية و لكن لا نهاية

فصل تراه مظلماً يظهر نور خفيف و تحس بامل و يتلاشى يجعلك تبكي كثيراً ولا تجف الدموع به و هو الفصل المستمر في مسرحية الحياة و مهما ضحك الأبطال بها ولكن ترى الدمع بالنهاية حتى يغمض الجفن

جميعنا نحس في هذا الفصل من حب وكره و وفاء و خيانه و إجتماع و فراق و غني و فقير و ذل و مهانه و حياة و موت



و بالنهاية أقول لكم بأنني بطلة هذه المسرحية

عاشق السمراء
03 - 09 - 2004, 01:49
مسااااااااااااء جميل ...





ثلاثية الجرح ..

كنز النبض ..

دائما التأمل بالحياة ..

يخلق لنا ابحار لا ينتهي ..

ايامنا .. لحظاتنا .. مواقفنا ..

احداثنا .. حزننا .. فرحنا .. ما يكون ..

هي فصل صغير من فصول هذه المسرحية .. !!





وهل تجدين نفسك البطلة ...... دون غيرك!!



حينما نكون في ركن زاوية ما .. او على ارتفاع معين ..

يتهاذى لنا ذاك الانطباع الغريب ..

بأننا غير الناس .. وغير البشر ... وغير البقية !!





احساس لا يزال يصاحبنا .. حتى اللحظة !!







شكرا لهذه السطور ..... المعبرة!!

كنوز
03 - 09 - 2004, 02:32
شكرا يا عاشقنا على الرد
و لكن فعلا هذه الحياة و من فصولها نتعلم

سما الاحلام
03 - 09 - 2004, 07:32
بطلة المسرحية


اجدت الدور ...


ونقف جميعا لك...


ونرفع القبعة السمراء لك على اداءك الدور بهذه البراعة ....


ولكـــــــــــــــــن ؟؟؟؟؟

الم تجدي هذه المسرحية في حياة كل انسان ...


يجب ان نستمر لتستمر مسرحية الحياه بنا .......


ويجب ايضا ان نبقى نؤدى الدور كما وصفه الخالق لنا .....



فما لنا الا اداء دورنا في هذه المسرحية



ارجو المزيد من كنزك المدفون تحت هذه البقعة التى تنبض بداخلك

أسير الغرام
03 - 09 - 2004, 18:58
غاليتي :



تغيب في روحي شمس
ويموت في داخلي أمس
ليستيقظ يوم جديد قادم
فيه كالسابق شوق هائم
يحملني إلى حيث أنت
لا أظنك مثلي اكتويت
أتذكرين ساعة الوداع
أتذكرين لحظة الضياع
أتذكرين تلك الدموع




العزيزه :



كنوز



روائع الإبداع تتلألأ في سماء النبض


بهذه السطور العذبة


والتميز المنفرد


يعطيكِ الف عافيه


على إبداع حرفكِ وجمال كلماتكِ


ارق تحيات معطرة بعطر الاخوة والمحبة

كنوز
04 - 09 - 2004, 01:42
شكرا عاشقنا و سما الاحلام و أسير الغرام
اشكركم و هذا كلام مني متواضع و ان شاء الله راد اكتب المزيد
شكرا لتشجيعكم

# # ميّت # #
06 - 09 - 2004, 12:10
كنوز

.

.

جميلة كانت مسرحيتك..

خططتها بحبر الواقع

.

تحياتي