تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : موضوع يحتاج الى 99 رد ارجو التثبيت



أمير المحبة
19 - 08 - 2004, 16:46
السلام عليكم ...

اخواني واخواتي

الكل يعرف ان الله عز وجل له اسماء حسنى وهي 99 اسماً

على كل واحد ان يذكر اسم واحد من اسماء الله عز وجل ولكن كل عضو يكتب

اسم واحد فقط في كل مشاركه .... والعضو الاخر ويكتب اسم اخر وهكذا.......

الى ان نذكر جميع الاسماء..في 99 رد..

ارجو من الجميع الاشتراك.... والهدف من الموضوع هو التذكير باسماء الله الحسنى.... وجزاكم الله الف خير...



شــــكــــرا ً

ANGEL_TWIN
19 - 08 - 2004, 20:10
هو الله لا إله إلا هو (الرحمن).....مع أطيب تحية....

الأدميـــرال
19 - 08 - 2004, 21:51
موضوع جميل أخي كمبيوتر

أسماء الله الحسنى ___

هو الرزاق

عاشق السمراء
19 - 08 - 2004, 23:44
مسااااااااااااااااء جميل ..





تحية لك اخي العزيز ..





العليم

HaMaDaWaFa
20 - 08 - 2004, 01:44
يا ستار




أسترنا ولا تفضحنا وأكرمنا ولا توهنا




الأخ الكريم حفظه الله ... لكم كل الشكر على هذا الجميل




وتقبل الله عطاءكم و طاعتكم وأعناكم على




طاعته بالشكل الذى يرضيـه

الأدميـــرال
20 - 08 - 2004, 02:08
هو الرحـــــيــــم ..............

سباق التتابع ......... هيى الى الأمام .

* البـــــاشـــق *
20 - 08 - 2004, 10:13
موضوع جميل ورائع

انا اشارك

الوهاب

NokiaGuide
20 - 08 - 2004, 15:21
(القدوس)
........
وجزاك الله الف خير

الأدميـــرال
20 - 08 - 2004, 15:29
يالله بينا يالله ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الغــفار .

{$~prince~$}
20 - 08 - 2004, 15:38
الـلـــــــــــــــــــــــــطيف :)

ج ـنة الروح
20 - 08 - 2004, 17:26
هذا الاسم يطمئننى


العفو

شكرا لك اخى

عمار النقيب
21 - 08 - 2004, 11:40
الكريم

نشكرك يارب لانك كريم معنا وان اخطئنا واذنبنا وفسقنا كريم برحمتك

كريم بمغفرتك كريم بصبرك علينا اه يا الله كم انته كريم

يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

تسلم اخويه الطيب والموضوع جميل جدا وجزاك الله كل خير

ANGEL_TWIN
21 - 08 - 2004, 15:06
البصير

الذي أحاط بصره بجميع المبصرات في أقطار الأرض والسماوات ، حتى أخفى ما يكون فيها فيرى دبيب النملة السوداء على الصخرة الصماء في الليلة الظلماء ، وجميع أعضائها الباطنية والظاهرة وسريان القوت في أعضائها الدقيقة ، ويرى سريان المياه في أغصان الأشجار وعروقها وجميع النباتات على اختلاف أنواعها وصغرها ودقتها ، ويرى نياط عروق النملة والنحلة والبعوضة وأصغر من ذلك . فسبحان من تحيرت العقول في عظمته ، وسعة متعلقات صفاته ، وكمال عظمته ، ولطفه ، وخبرته بالغيب ، والشهادة ، والحاضر والغائب ، ويرى خيانات الأعين وتقلبات الأجفان وحركات الجنان . قال تعالى : (الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين إنه هو السميع العليم) ( يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ) . ( والله على كل شئ شهيد ) ، أي مطلع ومحيط علمه وبصره وسمعه بجميع الكائنات .

سأكتب لكم كل اسم و معناه..............بالعربي و الإنجلش..........مع أطيب تحية....


Allah sees every thing in the earth and heavens even the most hidden of them. Allah sees the movement of the black ant on a solid rock in a very dark night, all its hidden and apparent organs and the flow of food into its tiny organs. Allah sees the flow of water in tree branches and roots and all plants of different types, small and tiny sizes. Allah sees the extension of the veins of the ant, bee and mosquito and smaller creatures. Glory to Allah whose perfect glory, wide attributes, subtlety, knowledge of the present and absent, amazed the minds and who sees the illegitimate look of the eye, the movement of the eye lids and the tongue. Allah said in verse 218 & 220, Surah Al Shu’ra’ “Who seeth thee standing forth (in prayer), and thy movements among those who prostrate themselves, for it is He who heareth and knoweth all things“, in verse 19, Surah Ghafir “(Allah knows of (the tricks) that deceive with the eyes, and all that the hearts (of men) conceal“ and in verse 9, Surah Al Buruj “and Allah is Witness to all things”. It means that Allah knows, hears and sees all creatures.

جنة عدن
25 - 08 - 2004, 15:19
الرحمن

الرحيم

جنة عدن
26 - 08 - 2004, 12:42
الغفّار :
هو الذي أظهر الجميل وستر القبيح
وقال البادرائي : هو الذي يغفر ذنوب عباده ، وكلّما تكررت التوبة من المذنب تكررت منه تعالى المغفرة ، لقوله : ( وإني لغفّارٌ لِمن تابَ ) (61) الآية سورة طه. والغفر في اللغة : الستر والتغطية ، فالغفّار : الستّار لذنوب عباده.

انسة نكتة
26 - 08 - 2004, 16:21
جزاك الله خير
جعل الله عملك في ميزان حسناتك
المتكبر

جنة عدن
30 - 08 - 2004, 16:57
الماجد

الماجد




الماجد

انسة نكتة
01 - 09 - 2004, 16:51
المصور

سبحان الله وبحمد سبحان ربي العظيم

سما الاحلام
03 - 09 - 2004, 08:07
اشكرك اخي على هذا الموضوع الجميل جدا


الله لا اله الا هو ( الحفيظ )

اللهم احفظنا جميعا من شرور انفسنا وسيآت اعمالنا

ضيف المهاجر
04 - 09 - 2004, 22:59
شكرا لك اخي كمبيوتر على موضوعك ,,,

الملك ,,,,

يوم ينادي ولا مجيب ,,,, أنا الملك أنا الملك ,,,,, أين ملوك الأرض

* FOX *
06 - 09 - 2004, 18:31
المهيمن

.............................................


وما ادراك من هو المهيمن

كنوز
07 - 09 - 2004, 00:49
موضوع حلو وااايد

وقال تعالى: ((الله لا اله الا هو له الأسماء الحسنى))طه 8
وقال: ((هو الخالق البارىء المصور له الاسماء الحسنى))الحشر 24

أولاً إسم الله سبحانه و تعالى

((الله))


علم الذات الالهية المقدسة..

لا اله الا هو..




و من أسماء الله سبحانه و تعالى


((المؤمن))


المؤمن لخلقه من العذاب والخوف..

انسة نكتة
08 - 09 - 2004, 17:55
الغني
الغني
الغني
الغني
الغني

كنوز
25 - 09 - 2004, 01:39
((السلام))





الأمان لخلقه..وواهب السلام لعباده..

جنة عدن
27 - 09 - 2004, 14:23
الحليم
http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t35.jpg


قال الله تعالى : ( واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ) .الذي يدرٌ على خلقه ، النعم الظاهرة والباطنة ، مع معاصيهم وكثرة زلاتهم ، فيحلم عن مقابلة العاصين بعصيانهم . ويستعتبهم كي يتوبوا ، ويمهلهم كي ينيبوا وهو الذي له الحلم الكامل الذي وسع أهل الكفر والفسوق ،والعصيان حيث أمهلهم ولم يعاجلهم بالعقوبة ليتوبوا ولو شاء لأخذهم بذنوبهم فور صدورها منهم ، فإن الذنوب تقتضي ترتب آثارها عليها من العقوبات العاجلة المتنوعة ولكن حلمه سبحانه هو الذي اقتضى إمهالهم كما قال تعالى ( ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا) .وقال تعالى : ( ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ) .

جنة عدن
05 - 10 - 2004, 13:23
(القابض،الباسط) :


http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t23.jpg


http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t24.jpg


قــال الله تعـــالى : ( والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون ) وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله هو المسعر ، القابض ، الباسط ، الرازق .. ) وقال صلى الله عليه وسلم ( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين والله المعطي وأنا القاسم ) .وقال صلى الله عليه وسلم (إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يخفض القسط ويرفعه يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار ، وعمل النهار ، قبل عمل الليل ) .وقال تعالى : ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ، وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير ) . وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين) وقد كان صلى الله عليه وسلم يقول بعد السلام من الصلاة حينما ينصـــرف إلى الناس ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له . له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير . اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لمنا منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد ) .هذه الصفات الكريمة من الأسماء المتقابلات التي لا ينبغي أن يثني على الله بها إلا كل واحد منها مع الآخر ، لأن الكمال المطلق من اجتماع الوصفين ، فهو القابض للأرزاق والأرواح والنفوس ، والباسط للأرزاق والرحمة والقلوب ، وهو الرافع لأقوام قائمين بالعلم والإيمان ، والخافض لأعدائه ، وهو المعز لأهل طاعته ، وهذا عز حقيقي ، فإن المطيع لله عزيز وإن كان فقيراً ليس له أعوان ، المذل لأهل معصيته وأعدائه ذلاً في الدنيا والآخرة ، فالعاصي وإن ظهر بمظاهر العز فقلبه حشوه الذل وإن لم يشـــعر به لأنغماسه في الشهوات فإن العز كل العز بطاعة الله والذل بمعصيته ( ومن يهن الله فما له من مكرم ) ( من كان يريد العزة فلله العزة جميعاً ) ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) . وهو تعالى المانع المعطي فلا معطي لما منع ، ولا مانع لما أعطى ، وهذه الأمور كلها تبع لعدله وحكمته وحمده ، فإن له الحكمة في خفض من يخفضه ويذله ويحرمه ، ولا حجة لأحد على الله ، كما له الفضل المحض على من رفعه وأعطاه ويبسط له الخيرات ، فعلى العبد أن يعترف بحكمة الله ، كما عليه أن يعترف بفضله وبشكره بلسانه وجنانه وأركانه . وكما أنه هو المتفرد بهذه الأمور وكلها جارية تحت أقداره ، فإن الله جعل لرفعه وعطائه وإكرامه أسباباً ، ولضد ذلك أسباباً من قام بها ترتبت عليه مسبباتها ، وكل ميسر لما خلق له ، أما أهل السعادة فييسرون لعمل أهل السعادة ، وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل أهل الشقاوة ، وهذا يوجب للعبد القيام بتوحيد الله ، والاعتماد على ربه في حصول ما يحب ، ويجتهد في فعل الأسباب النافعة فإنها محل حكمة الله .

جنة عدن
05 - 10 - 2004, 13:24
المقيت





http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t42.jpg


قال الله تعالى : ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) فهو سبحانه الذي أوصل إلى كل موجود ما به يقتات ، وأوصل إليها أرزاقها وصرفها كيف يشاء ، بحكمته وحمده .قال الراغب الأصفهاني : القوت ما يمسك الرمق وجمعه: أقوات قال الله تعالى : ( وقدر فيها أقواتها ) وقاته يقوته قوتاً : أطعمه قوته ، وأقاته يقيته جعل له ما يقوته وفي الحديث (كفى بالمرء إثماً أن يضيع من يقوت) قال تعالى : ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) قيل : مقتدراً ، وقيل : شاهداً ، وحقيقته قائماً عليه يحفظه ويقيته ، وقال في القاموس المحيط : المقيت : الحافظ للشئ ، والشاهد له والمقتدر ، كالذي يعطي كل أحد قوته ، وقال ابن عباس رضي الله عنهما : مقتدراً أو مجازياً ، وقال مجاهد : شاهداً وقال قتادة حافظاً وقيل : معناه على كل حيوان مقيتاً : أي يوصل القوت إليه ، وقال ابن كثير ( وكان الله على كل شئ مقيتاً ) أي حفيظاً ، وقال مجاهد : شهيداً ، وفي رواية عنه : حسيباً ، وقيل : قديراً ، وقيل : المقيت الرازق ، وقيل مقيت لكل إنسان بقدر عمله .

الـعـمـيــــــــــــد
08 - 10 - 2004, 02:32
هو الواسع الذي وسع كل شيئا علما

كنوز
08 - 10 - 2004, 02:58
((العزيز))

الغالب.. سبحانه وتعالى

جنة عدن
11 - 10 - 2004, 12:33
الوكيل
http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t55.jpg


قال الله تعالى : ( الله خالق كل شئ وهو على كل شئ وكيل ) فهو سبحانه المتولي لتدبير خلقه ، بعلمه ، وكمال قدرته ، وشمول حكمته ، الذي تولى أوليائه ، فيسرهم لليسرى ، وجنبهم العسرى ، وكفاهم الأمور . فمن اتخذه وكيلاً كفاه ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور ) .

كنوز
13 - 10 - 2004, 00:24
((البارىء))

الخالق لما فيه روح..

الكاسر
13 - 10 - 2004, 02:14
ذو الجلال والاكرام




جل جلاله وقدست اسماؤه

جنة عدن
13 - 10 - 2004, 13:11
النصير :
فعيل بمعنى فاعل أو مفعول لأن كل واحد من المتناصرين ناصر ومنصور وقد نصره ينصره نصراً إذا أعانه على عدوه وشد منه .والنصير هو الموثوق منه بأن لا يسلم وليه ولا يخذله ، والله عز وجل النصير ونصره ليس كنصر المخلوق ( ليس كمثله شئ وهو السميع البصير ) . وقد سمى نفسه تبارك وتعالى باسم النصير فقال ( وكفى بربك هادياً ونصيراً ) ( والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله ولياً وكفى بالله نصيرا) ( واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير ) ( فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير) .والله عز وجل هو النصير الذي ينصر عباده المؤمنين ويعينهــم كما قال عز وجل ( إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون ) وقال عز وجل ( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) . ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ) . ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم ) ، ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) ، ( وكان حقاً علينا نصر المؤمنين ) ، ( من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ ) ونصره الله للعبد ظاهرة من هذه الآيات وغيرها فهو ينصر من ينصره ويعينه ويسدده . أما نصرة العبد لله فهي : أن ينصر عباد الله المؤمنين والقيام بحقوق الله عز وجل ، ورعاية عهوده ، واعتناق أحكامه ، والابتعاد عما حرم الله عليه فهذا من نصرة العبد لربه كما قال عز وجل ( إ‘ن تنصروا الله ينصركم ) وقال ( كونوا أنصار الله) ، وقال ( وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسوله بالغيب إن الله قوي عزيز ) ، ومن نصر الله بطاعته والابتعاد عن معصيته نصره الله نصراً مؤزراً ، والله عز وجل : ينصر عباده المؤمنين على أعدائهم ويبين لهم ما يحذرون منهم ، ويعينهم عليهم فولايته تعالى فيها حصول الخير ونصره فيه زوال الشر .وقد كان صلى الله عليه وسلم يقول إذا غزا ( اللهم أنت عضدي ، وأنت نصيري ، بك أجول وبك أصول ، وبك أقاتل ) . والله عز وجل ينصر عباده المؤمنين في قديم الدهر وحديثه في الدنيا ويقر أعينهم ممن آذاهم ففي صحيح البخاري يقول الله تبارك وتعالى : ( من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب ) لهذا أهلك الله قوم نوح ، وعاد ، وثمود ، وأصحاب الرس ، وقوم لوط ، وأهل مدين ، وأشباههم ممن كذب الرسل وخالف الحق ، وأنجى الله تعالى من بينهم المؤمنين فلم يهلك منهم أحداً وعذب الكافرين فلم يفلت منهم أحداً ، وهكذا نصر الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه على من خالفه وكذبه ، وعاداه ، فجعل كلمته هي العليا ودينه هو الظاهر على سائر الأديان ، ودخل الناس في دين الله أفواجاً وانتشر دين الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها .وقد وعد الله من ينصره بالنصر والتأييد فمن نصر الله بالقيام بدينه والدعوة إليه ، وجهاد أعدائه وقصد بذلك وجه الله ، نصره الله وأعانه وقواه ، والله وعده وهو الكريم وهو أصدق قيلاً وأحسن حديثاً فقد وعد أن الذي ينصره بالأقوال والأفعال سينصره مولاه ، وييسر له أسباب النصر من الثبات وغيره . وقد بين الله عز وجل علامة من ينصر الله فمن أدعى أنه ينصر الله وينصر دينه ولم يتصف بهذا الوصف فهو كاذب . قال عز وجل : ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ، الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور ) .فهذه علامة من ينصر الله وينصره الله .وقد أمر الله عباده المؤمنين بنصره عز وجل فقال ( يا أيها الذين أمنوا كونوا أنصار الله ) . ومن نصر دين الله تعلم كتاب الله وسنة رسوله ، والحث على ذلك والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .

الكاسر
13 - 10 - 2004, 14:48
الواحد



الواجد








لا اله الا هو

جنة عدن
18 - 10 - 2004, 14:55
الحق :

الله عز وجل هو الحق في ذاته وصفاته . فهو واجب الوجود ، كامل الصفات والنعوت ، وجوده من لوازم ذاته .ولا وجود لشئ من الأشياء إلا به فهو الذي لم يزل، ولا يزال ، بالجلال ، والجمال ، والكمال موصوفاً . ولم يزل ولا يزال بالإحسان معروفاً .فقوله حق ، وفعله ، حق ، ولقاؤه حق ، ورسله حق ، وكتبه حق ، ودينه هو الحق ، وعبادته وحده لا شريك له ، هي الحق ، وكل شئ ينسب إليه ، فهو حق .(ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل ، وأن الله هو العلي الكبير) . ( وقل الحق من ربكم ، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) (فذالكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال ) (وقل جاء الحق وزهق الباطل ، إن الباطل كان زهوقاً) وقال الله تعالى ( يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله هو الحق المبين) فأوصافه العظيمة حق ، وأفعاله هي الحق ، وعبادته هي الحق ، ووعده حق ، ووعيده وحسابه هو العدل الذي لا جور فيه .

كنوز
22 - 10 - 2004, 04:50
((الحسيب))

يكفي عباده ويحاسبهم...

كنوز
25 - 10 - 2004, 02:54
((الخالق))

الموجد للمخلوقات



سبحانه و تعالى ربنا

جنة عدن
25 - 10 - 2004, 12:34
الودود
http://www.dawateislami.net/general/devotions/99names/A-names/t50.jpg
قال تعالى ( واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود ) . وقال تعالى : ( وهو الغفور الودود) والود مأخوذ من الود بضم الواو بمعنى خالص المحبة فالودود هو المحب المحبوب بمعنى واد مودود ، فهو الواد لأنبيائه وملائكته وعباده المؤمنين ، وهو المحبوب لهم بل لا لشئ أحب إليهم منه ، ولا تعادل محبة الله من أصفيائه محبة أخرى ، لا في أصلها ، ولا في كيفيتها ، ولا في متعلقاتها ، وهذا هو القرض والواجب أن تكون محبة الله في قلب العبد سابقة لكل محبة ، غالبة لكل محبة ويتعين أن تكون بقية المحاب تبعاً لها .ومحبة الله هي روح الأعمال ، وجميع العبودية الظاهرة والباطنة ناشئة عن محبة الله ، ومحبة العبد لربه فضل من الله وإحسان ، ليست بحول العبد ولا قوته فهو تعالى الذي أحب عبده فجعل المحبة في قلبه ، ثم لما أحبه العبد بتوفيقه جازاه الله بحب آخر ، فهذا هو الإحسان المحض على الحقيقة ، إذ منه السبب ومنه المسبب ، ليس المقصود منها المعاوضة ، وإنما ذلك محبة منه تعالى للشاكرين من عباده ولشكرهم ،فالمصلحة كلها عائدة للعبد ، فتبارك الذي جعل وأودع المحبة في قلوب المؤمنين ، ثم لم يزل ينميها ويقويها حتى وصلت في قلوب الأصفياء إلى حالة تضاءل عندها جميع المحاب ، وتسليهم عن الأحباب ، وتهون عليهم المصائب ، وتلذذ لهم مشقة الطاعات ، وتثمر لهم ما يشاءون من أصناف الكرامات التي أعلاها محبة الله والفوز برضاه والإنس بقربه.فمحبة العبد لربه محفوفة بمحبتين من ربه :فمحبة قبلها صار بها محباً لربه ، ومحبة بعدها شكراً من الله على محبة صار بها من أصفيائه المخلصين . وأعظم سبب بكتسب به العبد محبة ربه التي هي أعظم المطالب ، الإكثار من ذكره والثناء عليه ، وكثرة الإنابة إليه ، وقوة التوكل عليه ، والتقرب إليه بالفرائض والنوافل ، وتحقيق الإخلاص له في الأقوال والأفعال ، ومتابعة النبي صلى الله عليه وسلم ظاهراً وباطناً كما قال تعالى ( قل إن كنتم تحبون الله فأتبعوني يحببكم الله ) .

كنوز
26 - 10 - 2004, 02:57
((الجليل))



له صفات الجلال...

جنة عدن
26 - 10 - 2004, 11:48
الحكيم :
قال الله تعالى : ( وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير ) .هو تعالى (الحكيم) الموصوف بكمال الحكمة وبكمال الحكم بين المخلوقات ، فالحكيم هو واسع العلم والإطلاع على مبادئ الأمور وعواقبها ، واسع الحمد ، تام القدرة ، عزيز الرحمة فهو الذي يضع الأشياء مواضعها ، وينزلها منازلها اللائقة بها في خلقه وأمره ، فلا يتوجه إليه سؤال ، ولا يقدح في حكمته مقال.وحكمته نوعان :أحدهما : الحكمة في خلقه ، فإنه خلق الخلق بالحق ومشتملاً على الحق ، وكان غايته والمقصود به الحق ، خلق المخلوقات كلها بأحسن نظام ، ورتبها أكمل ترتيب ، وأعطى كل مخلوق خلقه اللائق به .بل أعطى كل جزء من أجزاء المخلوقات وكل عضو من أعضاء الحيوانات خلقته وهيئته ، فلا يرى أحد في خلقه خللاً ، ولا نقصاً ، ولا فطوراً ، فلو اجتمعت عقول الخلق من أولهم إلى آخرهم ليقترحوا مثل خلق الرحمن أو ما يقارب ما أودعه في الكائنات من الحسن والانتظام والإتقان لم يقدروا ، وأنى لهم القدرة على شئ من ذلك وحسب العقلاء الحكماء منهم أن يعرفوا كثيراً من حكمه ، ويطلعوا على بعض ما فيها من الحسن والإتقان . وهذا أمر معلوم قطعاً بما يعلم من عظمته وكمال صفاته وتتبع حكمه في الخلق والأمر ، وقد تحدى عباده وأمرهم أن ينظروا ويكرروا النظر والـتأمل هل يجدون في خلقه خللاً أو نقصاً ، وأنه لا بد أن ترجع الأبصار كليلة عاجزة عن الانتقاد على شئ من مخلوقاته.النوع الثاني : الحكمة في شرعه وأمره ، فإنه تعالى شرع الشرائع ، وأنزل الكتب ، وأرسل الرسل ليعرفه العباد ويعبدونه ، فأي حكمة أجل من هذا ، وأي فضل وكرم أعظم من هذا ، فإن معرفته تعالى وعبادته وحده لا شريك له ، واخلاص العمل له وحمده ، وشكره والثناء عليه أفضل العطايا منه لعباده على الإطلاق ، وأجل الفضائل لمن يمن الله عليه بها . وأكمل سعادة وسرور للقلوب والأرواح ، كما أنها هي السبب الوحيد للوصول إلى السعادة الأبدية والنعيم الدائم ، فلو لم يكن في أمره وشرعه إلا هذه الحكمة العظيمة التي هي أصل الخيرات ، وأكمل اللذات ، ولأجلها خلقت الخليقة وحق الجزاء وخلقت الجنة والنار ، لكانت كافية شافية .هذا وقد اشتمل شرعه ودينه على كل خير فأخباره تملأ القلوب علماً ، ويقيناً، وإيماناً ، وعقائد صحيحة ، وتستقيم بها القلوب ويزول انحرافها ، وتثمر كل خلق جميل وعمل صالح وهدى ورشد . وأوامره ونواهيه محتوية على غاية الحكمة والصلاح والإصلاح للدين والدنيا ، فإنه لا يأمر إلا بما مصلحته خالصة أو راجحة ، ولا ينهي إلا عما مضرته خالصة أو راجحة .ومن حكمه الشرع الإسلامي أنه كما أنه هو الغاية لصلاح القلوب ، والأخلاق ،والأعمال ، والاستقامة على الصراط المستقيم ، فهو الغاية لصلاح الدنيا ، فلا تصلح أمور الدنيا صلاحاً حقيقياً إلا بالدين الحق الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم وهذا مشاهد محسوس لكل عاقل ، فإن أمة محمد لما كانوا قائمين بهذا الدين أصوله وفروعه وجميع ما يهدي ويرشد إليه ، كانت أحوالهم في غاية الاستقامة والصلاح ، ولما انحرفوا عنه وتركوا كثيراً من هداه ولم يسترشدوا بتعاليمه العالية ، انحرفت دنياهم كما أنحرف دينهم . وكذلك نظر إلى الأمم الأخرى التي بلغت في القسوة ، والحضارة ، والمدنية مبلغاً هائلاً ، ولكن لما كانت خالية من روح الدين ورحمته وعدله ، كان ضررها أعظم من نفعها ، وشرها اكبر من خيرها ، وعجز علماؤها وحكماؤها وساستها عن تلافي الشرور الناشئة عنها ، ولن يقدروا على ذلك ما داموا على حالتهم . ولهذا كان من حكمته تعالى أن ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم من الدين والقرآن أكبر البراهين على صدقه وصدق ما جاء به ، لكونه محكماً كاملاً لا يحصل إلا به.وبالجملة فالحكيم متعلقاته المخلوقات والشرائع ، وكلها في غاية الأحكام ، فهو الحكيم في أحكامه القدرية ، وأحكامه الشرعية ، وأحكامه الجزائية ، والفرق بين أحكام القدر وأحكام الشرع أن القدر متعلق بما أوجده وكونه وقدره ، وأنه ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن . وأحكام الشرع متعلقة بما شرعه . والعبد المربوب لا يخلو منهما أو من أحدهما ، فمن فعل منهم ما يحبه الله ويرضاه فقد اجتمع فيه الحكمان ، ومن فعل ما يضاد ذلك فقد وجد فيه الحكم القدري ، فإن ما فعله واقع بقضاء الله وقدره ولم يوجد في الحكم الشرعي لكونه ترك ما يحبه الله ويرضاه . فالخير والشر والطاعات ، والمعاصي كلها متعلقة وتابعة للحكم القدري ، وما يحبه الله منها هو تابع الحكم الشرعي ومتعلقه والله أعلم .

جنة عدن
27 - 10 - 2004, 12:03
الشهيد :
أي : المطلع على جميع الأشياء ، سمع جميع الأصوات ، خفيها وجليها .وأبصر جميع الموجودات ، دقيقها وجليلها ، صغيرها وكبيرها ، وأحاط علمه بكل شئ ، الذي شهد لعباده ، وعلى عبادته بما علموه .قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى ( الرقيب) و(الشهيد) مترادفان ، وكلاهما يدل على إحاطة سمع الله بالمسموعات ، وبصره بالمبصرات ، وعلمه بجميع المعلومات الجلية والخفية ، وهو الرقيب على ما دار في الخواطر ، وما تحركت به اللواحظ ، ومن باب أولى الأفعال الظاهرة بالأركان ، قال تعالى ( إن الله كان عليكم رقيباً) ( والله على كل شئ شهيد) ولهذا كانت المراقبة التي هي من أعلى أعمال القلوب هي التعبد لله بأسمه الرقيب الشهيد ، فمتى علم العبد أن حركاته الظاهرة والباطنة قد أحاط الله بعلمها ، واستحضر هذا العلم في كل أحواله ، أوجب له ذلك حراسة باطنه عن كل فكر وهاجس يبغضه الله وحفظ ظاهره عن كل قول أو فعل يسخط الله ، وتعبد بمقام الإحسان فعبد الله كأنه يراه ، فإن لم يكن يراه فإن الله يراه .فإذا كان الله رقيباً على دقائق الخفيات ، مطلعاً على السرائر والنيات ، كان من باب أولى شهيداً على الظواهر والجليات . وهي الأفعال التي تفعل بالأركان أي الجوارح .

كنوز
30 - 10 - 2004, 03:35
((المعز))

يعز من استمسك بدينه..

كنوز
02 - 11 - 2004, 04:03
((الجبار))

المنفذ لأمره دون اعتراض..

حلم
08 - 11 - 2004, 08:08
المتكبر

وبارك الله فيك اخي العزيز

anaj1981
17 - 11 - 2004, 01:22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا مشارك جديد في المنتدى وهذه ستكون اول ما ابدا به ان شاء الله

واقول من اسماء الله الحسنى


السلام

مع تحياتي
اخوكم
احمد

HaMaDaWaFa
18 - 11 - 2004, 22:40
الغفور

( وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ) {33}


سورة الأنفال

misSs_she6ana
18 - 11 - 2004, 22:59
انا ايضا عضوة جديدة وحبيت اشارك باحب اسماء الله الحسنى الى قلبي .....

<<<المهيمن >>>

كنوز
19 - 11 - 2004, 00:32
((الفتاح))



الذي يفتح خزائن رحمته للعباد..