المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اين هم واين نحن؟؟ عالم غريب!!



جنة عدن
12 - 07 - 2004, 11:34
حوض سباحة للفيل المدلل
http://195.229.122.22/a3t/011/3/t1011d03.jpg

وفرت حديقة حيوانات فيينا النمساوية بركة سباحة بلاستيكية لفيل صغير كي يلهو فيها أسوة بباقي الأطفال في النمسا. ويقول هيملوت بيشلور مدير الحديقة إن الفيل (مونغو) اعتاد البركة بسرعة، وهو لايكاد يفارقها من فرط سعادته باللعب في الماء. غير أن مونغو الصغير لم ينتبه حتى الاَن على ما يبدو إلى أنه قادر على رش الماء على زوار الحديقة، وإلا لأضاف المزيد من الإثارة إلى المشهد. •


نيوزيلندا تكرم الخروف (شريك)
http://195.229.122.22/a3t/011/1/t1011d01.jpg
حظي هذا الخروف بتكريم عال في نيوزيلندا حيث زاره عدد من الوزراء وكبار الشخصيات، والسبب أنه الوحيد في العالم الذي استطاع تقديم 27 كلغم من الصوف في مرة واحدة، وبذلك أصبح من أشهر الحيوانات في العالم. وتأتي هذه الحصيلة بعد ست سنوات متواصلة من بناء الصوف على جسم الخروف الذي يملكه المزارع بيتر كاسرلي. •

اتفقا على الطلاق. . واختلفا على الببغاء
http://195.229.122.22/a3t/011/e/t1011cfe.jpg
شهدت إحدى المحاكم في الأرجنتين خناقة غريبة من نوعها بين رجل وامرأة مطلقين حديثاً. والطريف في الأمر أن الاثنين اتفقا على كل إجراءات الطلاق وتوافقا على مبدأ التسريح بإحسان، إلا أن شيئاً واحداً لم يستطيعا الاتفاق عليه وهو: من الذي سيحتفظ بالببغاء الوحيد في البيت. وفشلت كل محاولات التوفيق بين الطرفين على أساس المناصفة في اصطحاب الطائر، حيث يصر كل من الطرفين على حقه الحصري في ذلك. •


..وببغاء يعمل في الخياطة!
http://195.229.122.22/a3t/011/4/t1011d04.jpg
الببغاوات تستطيع تقليد الأصوات، لكن الببغاء باغيو لم يكتف بتلك المهارة، بل تمكن من تعلم الخياطة بعد طول مراقبة لصاحبه الذي يعمل خياطاً. ويقول السيد تيريتو والذي يمتلك الببغاء في متجر الخياطة التابع له في بريستول البريطانية، إن العديد من الزبائن يواظبون على المجيء إلى المحل ليستمتعوا بمنظر باغيو وهو يغرز الإبرة في القماش ويلمظ الخيط كأي خياط بارع في التطريز. •


الأمير فيليب ينكر صورته
http://195.229.122.22/a3t/011/0/t1011d00.jpg
كل الذين شاهدوا صورة الأمير فيليب التي رسمها الفنان ستوارت بيرسون رايت، 28 سنة، أعجبوا بها إلا الأمير نفسه. وبينما أشاد من رأوا اللوحة بدقة ملامحها، قال الأمير فيليب إنها لا تشبهه بالمرة. وعند عرض اللوحة على فيليب أخذ يقترب منها ثم يبتعد مراراً وتكراراً إلى أن خرج بنتيجة نهائية; إذ قال: لا حاجة لي بهذه اللوحة، فهي لا تشبهني أبداً. •

من بريدي

وتر المحبة
12 - 07 - 2004, 12:12
يسلمووووووو 000 العزيزة جنة عدن

موضوع جميل 000 نورتي الثقافي العام

تحياتي 00 وتر

الـعـمـيــــــــــــد
12 - 07 - 2004, 17:49
حقا عالم غريب
او على الاصح عالم مجنون

سلمتي يا جنه

جنة عدن
13 - 07 - 2004, 13:19
الله ينور دربك اخي وتر
وبارك الله بك

جنة عدن
13 - 07 - 2004, 13:23
الله يسلمك اخي رحال
وبارك الله بك