أمــ الحــب ــير
11 - 07 - 2004, 00:21
http://www.omandaily.com/daily/IMAGES/p1.jpg
أكد معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني بأن ذكرى 23 يوليو التي بدأت إشراقاتها تهل علينا منذ أيام قليلة هي ذكرى عطرة.
وقال معاليه في حديث شامل وخاص لـ عمان: ان طموح صاحب الجلالة يفوق الواقع فكل موقع وكل بقعة في السلطنة وصلت اليها التنمية الشاملة في كل مجالات الحياة وضروراتها العصرية. ففي الشأن الداخلي تحدث معاليه عن مكارم جلالته المتواصلة في تشييد بيوت الله في مناطق وولايات السلطنة وان هذه المبادرات الكريمة من لدن جلالته مستمرة وسوف تكون هناك مشاريع في هذا الإطار سوف تعلن في حينها. وحول فلسفة الجولات السامية لجلالة السلطان المعظم - يحفظه الله ويرعاه - للولايات وكيف عايشها معاليه شخصيا وأثرها على تنمية تلك المناطق والولايات قال معاليه: ان خير من يقيم هذه الجولات السامية هو المواطن لأنه أفضل من يدرك انه عندما يكون جلالة السلطان المفدى بين ظهرانيه وفي منطقته التي يعيش فيها وفي الموقع الذي يتواجد فيه بما فيه من مقومات العيش الكريم هو في النهاية مشاركة من أب كبير محب يقابله حب متبادل وإحساس بالاهتمام عندما يكون القائد متوجها إلى هذه المواقع. وأعتقد ان الشعور الذي يخالج المواطن شعور لا يمكن وصفه لأنه إحساس عفوي بالحنان الأبوي الذي بلا شك يحيطه مولانا - يحفظه الله ويرعاه - لأبناء وطنه في كل المناسبات.
--
عليه نبارك للشعب العُماني مقدماً بهذه المناسبه السعيده 0
أكد معالي السيد علي بن حمود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السلطاني بأن ذكرى 23 يوليو التي بدأت إشراقاتها تهل علينا منذ أيام قليلة هي ذكرى عطرة.
وقال معاليه في حديث شامل وخاص لـ عمان: ان طموح صاحب الجلالة يفوق الواقع فكل موقع وكل بقعة في السلطنة وصلت اليها التنمية الشاملة في كل مجالات الحياة وضروراتها العصرية. ففي الشأن الداخلي تحدث معاليه عن مكارم جلالته المتواصلة في تشييد بيوت الله في مناطق وولايات السلطنة وان هذه المبادرات الكريمة من لدن جلالته مستمرة وسوف تكون هناك مشاريع في هذا الإطار سوف تعلن في حينها. وحول فلسفة الجولات السامية لجلالة السلطان المعظم - يحفظه الله ويرعاه - للولايات وكيف عايشها معاليه شخصيا وأثرها على تنمية تلك المناطق والولايات قال معاليه: ان خير من يقيم هذه الجولات السامية هو المواطن لأنه أفضل من يدرك انه عندما يكون جلالة السلطان المفدى بين ظهرانيه وفي منطقته التي يعيش فيها وفي الموقع الذي يتواجد فيه بما فيه من مقومات العيش الكريم هو في النهاية مشاركة من أب كبير محب يقابله حب متبادل وإحساس بالاهتمام عندما يكون القائد متوجها إلى هذه المواقع. وأعتقد ان الشعور الذي يخالج المواطن شعور لا يمكن وصفه لأنه إحساس عفوي بالحنان الأبوي الذي بلا شك يحيطه مولانا - يحفظه الله ويرعاه - لأبناء وطنه في كل المناسبات.
--
عليه نبارك للشعب العُماني مقدماً بهذه المناسبه السعيده 0