مزنة
10 - 04 - 2004, 20:22
أرجوكم اخوتي سأسرد لكم معاناتي التي تحيرني و لكن اسدوا الي برأيكم
لقد كنت مثل أي فتاة تهتم بنفسها كثيرا , تحب أن تلفت انتباه غيرها لقد كنت أتصرف باسلوب طائش و لا أحب أن ينصحني أحد كنت أ{ى نفسي أرى أن ما أفعله هو الصواب و ان الكل يغارمني بل هم لا يريدون لي الخير لقد حاولت صديقتي أن تبعدني عن هذا الطريق و لكنني أصررت على الخطأ و لم أتذكر يوما أني اعترفت أني على خطأ , لقد كنت بعيدة كل البعد عن ديني كنت دائما ما أعصي والدي كنت لا أبالي بأحد كنت أفعل و أفعل الهي كم هي ذنوبي كثيرة و لكني مع هذا كنت متفوقة في دراستي لا لشيء و انمالاغيظ صديقاتي فقط و كبرت و جئت الى الجامعة تخصصت طب أسنان و الى الان لم انهي دراستي ما زلت في السنة الثانية كنت لا أعرف ماذا تعني هي الصلاة و ما هو الصوم و ماذا يعني ربي لم أكن أعي شيء كنت في عالم آخر ولكني لم أكن سعيدة بحياتي تلك كنت كثيرا ما أبكي و لم أعرف السعادة قط مع ان كل شيء موجود و متوفر لي الا انني لم أكن سعيدة قط و في الجامعة تعرفت على صديقتان و كنت أحاول أن أكون صديقتهما ربما عدوني صديقة و ربما لا مع أن الارجح هو لا كنت معهم أفعل ما أفعل و لا أحد يتكلم لقد جعلوني أفعل المزيد من الذنوب و لكن أيضا لمأكن سعيدة , و يقول تعالى في محكم آياته"والذي أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى " هكذا كانت حياتي و لكن قبل عدة أسابيع ّكنت لا أعلم فربما صديقتي سابقا ستقرأ لا أدري و لكن كنت قد ارتكبت ذنبا و نصحتني صديقتي هذه المرة لا لشيء وانما لمصلحتها هي نعم لمصلحتها لقد قالت عني كلاما يسم البدن بالفعل كنت أرتكب المعاصي و لكن ليي الى هذا الحد صدقوني لقد صدمت صدمة قوية نعم لقد خسرت نفسي بسبب هذه الفتاة و صدمت بالفعل و طلبت منها الرحيل عن حياتي قاطعتها و لكنها كسبت كل الصفوف معها و انا ليس لدي أحد كنت لوحدي فماوجدت غير ربي و الى الان هي تبعث برسائل تقول اني حتى و ان رجعت الى ربي فتوبتي غير مقبولة وان الذكي من يتعلم من أخطاء غيره و الغبي يتعلم من أخطأه فهل أنا غبية فعلا و هل صحيح ربي لا يقبل توبتي لو مهما فعلت و لكني صدقوني غيرت حياتي كيرا لا أ{يد شيء فقط أريد رضا ربي فأفيدوني يرحمكم الله.
لقد كنت مثل أي فتاة تهتم بنفسها كثيرا , تحب أن تلفت انتباه غيرها لقد كنت أتصرف باسلوب طائش و لا أحب أن ينصحني أحد كنت أ{ى نفسي أرى أن ما أفعله هو الصواب و ان الكل يغارمني بل هم لا يريدون لي الخير لقد حاولت صديقتي أن تبعدني عن هذا الطريق و لكنني أصررت على الخطأ و لم أتذكر يوما أني اعترفت أني على خطأ , لقد كنت بعيدة كل البعد عن ديني كنت دائما ما أعصي والدي كنت لا أبالي بأحد كنت أفعل و أفعل الهي كم هي ذنوبي كثيرة و لكني مع هذا كنت متفوقة في دراستي لا لشيء و انمالاغيظ صديقاتي فقط و كبرت و جئت الى الجامعة تخصصت طب أسنان و الى الان لم انهي دراستي ما زلت في السنة الثانية كنت لا أعرف ماذا تعني هي الصلاة و ما هو الصوم و ماذا يعني ربي لم أكن أعي شيء كنت في عالم آخر ولكني لم أكن سعيدة بحياتي تلك كنت كثيرا ما أبكي و لم أعرف السعادة قط مع ان كل شيء موجود و متوفر لي الا انني لم أكن سعيدة قط و في الجامعة تعرفت على صديقتان و كنت أحاول أن أكون صديقتهما ربما عدوني صديقة و ربما لا مع أن الارجح هو لا كنت معهم أفعل ما أفعل و لا أحد يتكلم لقد جعلوني أفعل المزيد من الذنوب و لكن أيضا لمأكن سعيدة , و يقول تعالى في محكم آياته"والذي أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى " هكذا كانت حياتي و لكن قبل عدة أسابيع ّكنت لا أعلم فربما صديقتي سابقا ستقرأ لا أدري و لكن كنت قد ارتكبت ذنبا و نصحتني صديقتي هذه المرة لا لشيء وانما لمصلحتها هي نعم لمصلحتها لقد قالت عني كلاما يسم البدن بالفعل كنت أرتكب المعاصي و لكن ليي الى هذا الحد صدقوني لقد صدمت صدمة قوية نعم لقد خسرت نفسي بسبب هذه الفتاة و صدمت بالفعل و طلبت منها الرحيل عن حياتي قاطعتها و لكنها كسبت كل الصفوف معها و انا ليس لدي أحد كنت لوحدي فماوجدت غير ربي و الى الان هي تبعث برسائل تقول اني حتى و ان رجعت الى ربي فتوبتي غير مقبولة وان الذكي من يتعلم من أخطاء غيره و الغبي يتعلم من أخطأه فهل أنا غبية فعلا و هل صحيح ربي لا يقبل توبتي لو مهما فعلت و لكني صدقوني غيرت حياتي كيرا لا أ{يد شيء فقط أريد رضا ربي فأفيدوني يرحمكم الله.