ضيف القمر
17 - 01 - 2004, 00:57
وددت لو أحكي لكم قصتها مع الحب .. حبيبتي !
فالظاهر أنها لم تسمع عن روائعي الدراميه .. الحاليه
ترى هل تؤمنون بالحب الكبير ؟
حبيبتي مغرمة به ..
ويكفيني أن أقتنع بذلك فيدا واحده لا تصفق !
وما أفظع جو الخيانه , لم أعد أحب شيئا حبا خالصا ..
أذكر أني كرهتها يوما .. ما
وأخشى أن يتكرر موقفي تجاه ذلك إلى مالا نهايه ...
فيجب أن أكون أكثر جزما هذه المره !!
تقول أنها تكره ما يكتب ..
وهي تكذب كأكثر أهل صنعتها
كانت تضيق بي على عهد إيماني الشديد بحبها
وكنت أعاني نزعه من نفسي ..
أجل كنت أقاتل حبها الكامن في وهي تهجره بقسوه ......
وكنت أنا في ذلك الوقت وجها من الوجوه الجديده بإثارة الشجون ولكني لم أكرهها ..
وجدت فيها فقط ضميرا معذبا
وقد إحترمت ذلك بعقل متسامح ..
وصممت على الآحتفاظ بها وبالحب معا !!!
وهو يضحك :
ولعلي الآن أرحته كثيرا عندما قررت نبذ الحب وبقوه مذهله , وأنا في ميدان .....
الآزهار ألملم بقايا ذكريات معاده ..!
كالقيظ والغبار
ودورات محكمة الآغلاق !
والطفل الباسم يتوهم أنه يمتطي جودا حقيقيا ..!
( ضجر أضجر .. فهو ضجر وهي ضجره والجميع ضجرون وضجرات )
يا له من شيء مضحك ...
قديما كان للحب معنى حتى أزاحه هو من الطريق فأفقده كل معنى ..
أما أنا فقد نبذته دون تأثري به ..
أو لماذا نبذته ؟
ماكر كالقيظ .. حبك حبيبتي !
وهذا الليل لا شخصية له
وضجيج الطريق كلما سعيت لك .. ولا طرب !
الماكر يسأل وهو يعلم
وهي تسألني عن السبب ...........
أللعنه ,
إني أشم فيها شيء خطير
ويرعبني إحساس بداخلي بأن بناء قائم سيتهدم .. ..
وأعتقد ذلك من كل قلبي .
فكلما قرأت لها أي كتاب عن الحب
أو الطبيعه ...
أو في أي علم من العلوم ...
واتذكر ما أشاء من المسرحيات أو دواوين الشعر ثم أختبر بدقة الآحساس الخجل ....
الذي سيجتاحني ...
وهذا الشعور المخجل الذي سأعانيه كلما تكرر موقفها منه أكثر !
وددت من يتسلل إلى عقلها لكي يفهم ... لآتسلل !
ولو إنها رأتني لدهشت من التقدم الذي أحرزته ..
فقد عرفت الآشتياق إلى الطعام بعد شبع طويل لدرجة الموت !!
والحب كذلك .
لكنه رفع يده عنها وأكتفى ...
وها هو يلقي خطابا عجيبا يتكاثر فيه بصوره مذهله طوابير
من المهاجرين الغير شرعيين في الحب !
ولكن ما الفائده ؟
شغف الوصول إلى الحب أفقدها شرعيته .................. وأنا !!
.
.
.
فالظاهر أنها لم تسمع عن روائعي الدراميه .. الحاليه
ترى هل تؤمنون بالحب الكبير ؟
حبيبتي مغرمة به ..
ويكفيني أن أقتنع بذلك فيدا واحده لا تصفق !
وما أفظع جو الخيانه , لم أعد أحب شيئا حبا خالصا ..
أذكر أني كرهتها يوما .. ما
وأخشى أن يتكرر موقفي تجاه ذلك إلى مالا نهايه ...
فيجب أن أكون أكثر جزما هذه المره !!
تقول أنها تكره ما يكتب ..
وهي تكذب كأكثر أهل صنعتها
كانت تضيق بي على عهد إيماني الشديد بحبها
وكنت أعاني نزعه من نفسي ..
أجل كنت أقاتل حبها الكامن في وهي تهجره بقسوه ......
وكنت أنا في ذلك الوقت وجها من الوجوه الجديده بإثارة الشجون ولكني لم أكرهها ..
وجدت فيها فقط ضميرا معذبا
وقد إحترمت ذلك بعقل متسامح ..
وصممت على الآحتفاظ بها وبالحب معا !!!
وهو يضحك :
ولعلي الآن أرحته كثيرا عندما قررت نبذ الحب وبقوه مذهله , وأنا في ميدان .....
الآزهار ألملم بقايا ذكريات معاده ..!
كالقيظ والغبار
ودورات محكمة الآغلاق !
والطفل الباسم يتوهم أنه يمتطي جودا حقيقيا ..!
( ضجر أضجر .. فهو ضجر وهي ضجره والجميع ضجرون وضجرات )
يا له من شيء مضحك ...
قديما كان للحب معنى حتى أزاحه هو من الطريق فأفقده كل معنى ..
أما أنا فقد نبذته دون تأثري به ..
أو لماذا نبذته ؟
ماكر كالقيظ .. حبك حبيبتي !
وهذا الليل لا شخصية له
وضجيج الطريق كلما سعيت لك .. ولا طرب !
الماكر يسأل وهو يعلم
وهي تسألني عن السبب ...........
أللعنه ,
إني أشم فيها شيء خطير
ويرعبني إحساس بداخلي بأن بناء قائم سيتهدم .. ..
وأعتقد ذلك من كل قلبي .
فكلما قرأت لها أي كتاب عن الحب
أو الطبيعه ...
أو في أي علم من العلوم ...
واتذكر ما أشاء من المسرحيات أو دواوين الشعر ثم أختبر بدقة الآحساس الخجل ....
الذي سيجتاحني ...
وهذا الشعور المخجل الذي سأعانيه كلما تكرر موقفها منه أكثر !
وددت من يتسلل إلى عقلها لكي يفهم ... لآتسلل !
ولو إنها رأتني لدهشت من التقدم الذي أحرزته ..
فقد عرفت الآشتياق إلى الطعام بعد شبع طويل لدرجة الموت !!
والحب كذلك .
لكنه رفع يده عنها وأكتفى ...
وها هو يلقي خطابا عجيبا يتكاثر فيه بصوره مذهله طوابير
من المهاجرين الغير شرعيين في الحب !
ولكن ما الفائده ؟
شغف الوصول إلى الحب أفقدها شرعيته .................. وأنا !!
.
.
.