وتر المحبة
29 - 12 - 2003, 02:26
انتبه اخي العزيز 00 ولا تضيع صلاتك وصلاة غيرك
رغم كل ما يقال قبل الصلاة 000 ورغم كثرة اللوائح الموضوعة في المساجد
رغم كل ذلك 000 ولا احد يستجيب
موضوع شدني الحديث فيه 000 لما نلاحظه من شبابنا من عدم الالتزام بحرمة بيوت الله وحرمة الصلاة00
انه الهاتف النقال في المساجد 000 نعم انه الهاتف النقال000
رغم كل ما يقال لاغلاقه في المساجد ولكن لا حياة لمن تنادي 00 والجميع لا يدرك ما هو الضرر الذي تلحقه رنة من هذا الهاتف بالمصلين 000 انني لا اتحدث من باب فتوى 00 ولكن من باب اضاعة الصلاة 00 فنحن نعلم ان اي صوت يحدث في محيط المسجد يشد انتباه المصلين فما بالك برنة هاتف خاصة وان معظم الهواتف اصبحت تستخدم الاغاني في صوتها 000
تخيلوا سماع اغنية في بيت من بيوت الله !!!!! 000 تخيلوا بسماعها كم من مصلٍ ضاعت صلاته 000 كم من مصلٍ دعاء على صاحبها000 ونحن نعلم ان سماع الاغاني محرم والله اعلم فكيف بها في المساجد 000 !!!!!!!
ياللعجب من قلوب لاتعي ما تفعل 000 ولا تدرك عواقبه 000
وفي هذا السياق ادرج لكم قصة واقعية يرويها احد مغسلي الموتى :
أتي إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت تغسيله
لاحظت خروج شئ غريب يخرج من الأذن،إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة،
راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي ، توقعت أن مخه يخرج مابه انتظرت خمس
دقائق، عشر...، ربع ساعة... لم يتوقف .. وجلست كثيراً00 لقد امتلات المغسلة صديداً سبحان الله من أين يأتي كل هذا؟؟؟..
إن الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرة العلي القدير،
وعندما يئسنا من إيقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف هذا حتى عندما ألحدناه في القبر
لم يرقد لي جفن، وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب وعن الذي أوصله إلى هذه الحالة،
فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح مساء،وكان الصالحون يهدون له
بعض أشرطة القرآن والمحاضرات فيسجل عليها الغناء، نعوذ بالله من ذلك ، ، ،
إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو بصير. . .
فيا مستخدماً لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها . . .
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال . . .
اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
اعتذرعن الاطالة000 لكم بالغ التحية
رغم كل ما يقال قبل الصلاة 000 ورغم كثرة اللوائح الموضوعة في المساجد
رغم كل ذلك 000 ولا احد يستجيب
موضوع شدني الحديث فيه 000 لما نلاحظه من شبابنا من عدم الالتزام بحرمة بيوت الله وحرمة الصلاة00
انه الهاتف النقال في المساجد 000 نعم انه الهاتف النقال000
رغم كل ما يقال لاغلاقه في المساجد ولكن لا حياة لمن تنادي 00 والجميع لا يدرك ما هو الضرر الذي تلحقه رنة من هذا الهاتف بالمصلين 000 انني لا اتحدث من باب فتوى 00 ولكن من باب اضاعة الصلاة 00 فنحن نعلم ان اي صوت يحدث في محيط المسجد يشد انتباه المصلين فما بالك برنة هاتف خاصة وان معظم الهواتف اصبحت تستخدم الاغاني في صوتها 000
تخيلوا سماع اغنية في بيت من بيوت الله !!!!! 000 تخيلوا بسماعها كم من مصلٍ ضاعت صلاته 000 كم من مصلٍ دعاء على صاحبها000 ونحن نعلم ان سماع الاغاني محرم والله اعلم فكيف بها في المساجد 000 !!!!!!!
ياللعجب من قلوب لاتعي ما تفعل 000 ولا تدرك عواقبه 000
وفي هذا السياق ادرج لكم قصة واقعية يرويها احد مغسلي الموتى :
أتي إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت تغسيله
لاحظت خروج شئ غريب يخرج من الأذن،إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة،
راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي ، توقعت أن مخه يخرج مابه انتظرت خمس
دقائق، عشر...، ربع ساعة... لم يتوقف .. وجلست كثيراً00 لقد امتلات المغسلة صديداً سبحان الله من أين يأتي كل هذا؟؟؟..
إن الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت أنها قدرة العلي القدير،
وعندما يئسنا من إيقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف هذا حتى عندما ألحدناه في القبر
لم يرقد لي جفن، وبدأت أسأل عن هذا الفتى الغريب وعن الذي أوصله إلى هذه الحالة،
فأجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صباح مساء،وكان الصالحون يهدون له
بعض أشرطة القرآن والمحاضرات فيسجل عليها الغناء، نعوذ بالله من ذلك ، ، ،
إنها رسالة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو بصير. . .
فيا مستخدماً لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها . . .
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال . . .
اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا
اعتذرعن الاطالة000 لكم بالغ التحية