انسة نكتة
27 - 12 - 2003, 01:31
للقدر كلمه في حياه كل مرء , قد تكون هذه الكلمه بشرى فرح وقد تكون عكس ذلك..مما يجعل عمريمضي في هناء أو في شقاء.
وأني هنا احوال أن أسرد مختصر لحياه إنسان كانت كلمه القدر له قاسيه,كلفته من فرح ايامه الباقيه له من العمر,,مكتفياً برفيه الوحيد الحزن...
كم تمنى ان يكون كغيرة من البشر ... يحظى بحرية لا تقيدها حواجز وقيود .. وما اقساها من اقدار حين ترينا الالم لنتجرعه غصة غصة ... كما تجرع هذا الشاب فقد قدمية غصصا ... ايان ما كنت تصبو به نفسه ليحقق ما استشعرته طفولته المريرة .. ولكن هيهات ان راى عكس ما تمنى .. فكم حلم ان يسعد من كانت الآمه واحزانه تسدل على روحه .. ومن كان بؤسه وفقرة يقضي على عمرة ... ومن يحجبه ظلام الكآبة ليذوب في بحر الامل .. في يوم ليس كبقية ايامه .. كان يحس بشعور بسعادة مقترنه بخوف صامت ... كان حينها ذاهبا لزيارة امه حاملا حبا يفيض بشوقا لدفء روحها .. ساندلي اقصد فجاة احس بشعور صاخب تردد في في كيانه وكانه يعلن عن نهاية فرح ... فظن ان مكروها قد ولى بامه ... فهرع مخنوقا لا يرى امامه الا طيفها ... فجأشت نفسه .. وضاقت انفاسه .. ولم يدري بحاله فاصطدم جسده الراعش بسيارة كادت ان تفتك بحياته ..
حينها لم يفق الا على سرير رحمة اواه ...فنظر حوله بحيرة جارحة تحد من حوله ... وكانه يتسال عمى يراه من موقفضم صمت لزم الجميع ...فاخذت بقايا نفسه الكسيرة ليسال عما حل به واصابه ليصل الى هنا فتقدم رجل بانت عليه علامات الجد .. فاجابه ردا على حيرته .. لقد قضى امرك بخالق امسك نفسك الفانية ليبتليك بفاجعة انت وسعها بصبرك .. فلقد صدمت بسيارة وفقدت قدميك جراء هذه الفاجعه الداميه .. واني لااسف ان ارى احد يمر بهذا الموقف لعيش حياته متعلقا بذكرى اليمه يوقد نارها البشر ... فاصبر على ما لقيت فان الله مع الصابرين ..
اشار الشاب بيده مقاطعا الرجل جامعا من روحه قوة تعينه على ان يصمد . فقال بصوت هده الالم ليضم في حناياه بحر حزن هائج الاعماق .. لقد احست جوارحي اني مقدما على نهاية فرح ..وان املي بالله لكبير ... فلقد ظننت ان مكروها قد اصاب نبراس حياتي ... وان يبديني الالم خيرا من ان يبدء بجسدها الصغيف .. وهذا قدر المولى .. ولا احدا منا بيده الوقوف امام القدر .. ثم اني لاترجم ما اصابني بمعني المنحة لا المحنة .. وستكون من هنا البداية .. بداية ليست ككل البدايات .. بل ستكون بداية الحزن رفيقيها .. فاطرق راسه ليخفي دممعته الحارقه .. واستكان لالم الفاجعة التي هدمت احلامه .. ليأتنف حزنا يرافقه مدى حياااااته ...
متسائلا في سريرته ماهي الكلمه التاليه لي من القدر...
وفي الختااام اتمنى انه تكووووووون نالت اعجابكم لانه شرف لي وبما انها اول محاوله ياريت تعطوني رايكم ونقدكم عليها
تحياتي الاديبه نكوووووته
صح والف شكررررررر لظاهور المصرقع تراه هوه سوالي شوية تصفيدااااااااات اقصد تعديلااااااااات
عشت نائب المدير
وأني هنا احوال أن أسرد مختصر لحياه إنسان كانت كلمه القدر له قاسيه,كلفته من فرح ايامه الباقيه له من العمر,,مكتفياً برفيه الوحيد الحزن...
كم تمنى ان يكون كغيرة من البشر ... يحظى بحرية لا تقيدها حواجز وقيود .. وما اقساها من اقدار حين ترينا الالم لنتجرعه غصة غصة ... كما تجرع هذا الشاب فقد قدمية غصصا ... ايان ما كنت تصبو به نفسه ليحقق ما استشعرته طفولته المريرة .. ولكن هيهات ان راى عكس ما تمنى .. فكم حلم ان يسعد من كانت الآمه واحزانه تسدل على روحه .. ومن كان بؤسه وفقرة يقضي على عمرة ... ومن يحجبه ظلام الكآبة ليذوب في بحر الامل .. في يوم ليس كبقية ايامه .. كان يحس بشعور بسعادة مقترنه بخوف صامت ... كان حينها ذاهبا لزيارة امه حاملا حبا يفيض بشوقا لدفء روحها .. ساندلي اقصد فجاة احس بشعور صاخب تردد في في كيانه وكانه يعلن عن نهاية فرح ... فظن ان مكروها قد ولى بامه ... فهرع مخنوقا لا يرى امامه الا طيفها ... فجأشت نفسه .. وضاقت انفاسه .. ولم يدري بحاله فاصطدم جسده الراعش بسيارة كادت ان تفتك بحياته ..
حينها لم يفق الا على سرير رحمة اواه ...فنظر حوله بحيرة جارحة تحد من حوله ... وكانه يتسال عمى يراه من موقفضم صمت لزم الجميع ...فاخذت بقايا نفسه الكسيرة ليسال عما حل به واصابه ليصل الى هنا فتقدم رجل بانت عليه علامات الجد .. فاجابه ردا على حيرته .. لقد قضى امرك بخالق امسك نفسك الفانية ليبتليك بفاجعة انت وسعها بصبرك .. فلقد صدمت بسيارة وفقدت قدميك جراء هذه الفاجعه الداميه .. واني لااسف ان ارى احد يمر بهذا الموقف لعيش حياته متعلقا بذكرى اليمه يوقد نارها البشر ... فاصبر على ما لقيت فان الله مع الصابرين ..
اشار الشاب بيده مقاطعا الرجل جامعا من روحه قوة تعينه على ان يصمد . فقال بصوت هده الالم ليضم في حناياه بحر حزن هائج الاعماق .. لقد احست جوارحي اني مقدما على نهاية فرح ..وان املي بالله لكبير ... فلقد ظننت ان مكروها قد اصاب نبراس حياتي ... وان يبديني الالم خيرا من ان يبدء بجسدها الصغيف .. وهذا قدر المولى .. ولا احدا منا بيده الوقوف امام القدر .. ثم اني لاترجم ما اصابني بمعني المنحة لا المحنة .. وستكون من هنا البداية .. بداية ليست ككل البدايات .. بل ستكون بداية الحزن رفيقيها .. فاطرق راسه ليخفي دممعته الحارقه .. واستكان لالم الفاجعة التي هدمت احلامه .. ليأتنف حزنا يرافقه مدى حياااااته ...
متسائلا في سريرته ماهي الكلمه التاليه لي من القدر...
وفي الختااام اتمنى انه تكووووووون نالت اعجابكم لانه شرف لي وبما انها اول محاوله ياريت تعطوني رايكم ونقدكم عليها
تحياتي الاديبه نكوووووته
صح والف شكررررررر لظاهور المصرقع تراه هوه سوالي شوية تصفيدااااااااات اقصد تعديلااااااااات
عشت نائب المدير