المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقتل الشاعر الكبير طلال الرشيد في الجزائر



عبدالله اليعقوبي
29 - 11 - 2003, 01:50
من مصادر اعلاميه مختلفه


ببالغ الأسى


تلقينا خبر مقتل الشاعر طلال العبد العزيز الرشيد (الملتاع) صاحب مجلة فواصل


من قبل جماعه إرهابيه في دولة الجزائر حيث كان في رحله للقنص .

والجدير بالذكر :

ومن المعروف ان الفقيد من كبار العائلات السعوديه من قبيلة (شمّر) ومن كبار الشعراء في الوطن العربي..

وقال مصدر الخبر أن :

اثنين من اصحاب طلال في الانعاش اثر اصابات خطيره

وابن طلال الرشيد نواف لم يصب بأي اذئ .






رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته

انا لله وانا اليه راجعوووون

سأظل أحبك
29 - 11 - 2003, 01:54
لا حول ولا قوة الا بالله ..

الله يرحمه !!

شيخة البنات
29 - 11 - 2003, 01:57
لاحوووووووووووووووووووول

وش ذا اللي يصير!!


اللهم احسن خاتمتنا


الله يرحمه

عاشق السمراء
29 - 11 - 2003, 03:36
لا حول ولا قوة الا بالله ..............!!



فعلا خسارة عظيمة ........... شي ما كان بالحسبان .. لكن قدر الله وما شاء فعل!!

سمراء الليل الحزين
29 - 11 - 2003, 03:50
إنا لله وإنا اليه راجعون

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته

وخسرنا .....رجلاً آخر ...............!!!
لا حول ولا قوة الا بالله

SNOOP
29 - 11 - 2003, 12:21
رحمه الله عليه ،،،
وهذه صور للفقيد الشاعر


http://www.fawasel.net/fawasel/uploads/talal_b_007.jpg

الإمبراطور
30 - 11 - 2003, 12:02
يعجبني سنوووووووب

على كل خبر لازم يجيب صور ...

تحياتي لك سنووووووب

* البـــــاشـــق *
02 - 12 - 2003, 21:55
والجدير بالذكر

بان حادث قتل الفنانه ذكرى في جمهورية مصر والشاعر الكبير (الملتاع) طلال الرشيد بالجزائر يصادف نفس اليوم تقريبا

يرحمهما الله ويسكنهم فسيح جناته

ويلهم ذويهم الصبر والسلون

انا لله وإنا اليه راجعون

تحيــ(الباشق)ــاتي

الأميــA-S-Sــر
09 - 12 - 2003, 17:32
انا لله وانا اليه راجعون

تغمده الله برحمته واسكنه فسيح جناته والهم اهله وذويه الصبر والسلوان انه سميع مجيب

[IMG]

أقارب وأصدقاء الراحل ألقوا النظرة الأخيرة على جثمانه في مستشفى الملك فيصل التخصصي
تقرير الشرطة الجزائرية يثبت أن وفاة طلال الرشيد حدثت إثر واقعة عنيفة


الصلاة على الفقيد
الرياض، الدمام: أحمد زين، كمال الخطيب، محمد بن دايله، هيفاء خالد
ودعت عصر أمس حشود كبيرة من المحبين والمتذوقين الشاعر طلال العبد العزيز الرشيد إلى مثواه الأخير، بعد أن صليت عليه صلاة الميت في مسجد الإمام تركي بمدينة الرياض بحضور نائب أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير سطام بن عبدالعزيز والأمير سعود بن عبدالله وأمين مدينة الرياض الأمير الدكتور عبدالعزيز آل عياف وعدد غفير من أقارب الفقيد وبعض الشعراء والفنانين والرياضيين الذين لم يستطيعوا كتم أحزانهم فانهالوا بالبكاء بعد الانتهاء من الصلاة عليه داعين له بالمغفرة والرحمة.
وقد رافق الفقيد عبر سيارة الإسعاف التي أقلته من المسجد إلى مقبرة العود، حيث دفن هناك، أخوه عبد العزيز وابنه الأكبر نواف الذي كاد أن يسقط مغشيا عليه من كثر البكاء بين جمع من الحضور على فراق والده الذي توفي أمام عينه مقتولا في دولة الجزائر أثناء وجوده معه في رحلة قنص، وكان يقول: "أبي توفي شهيداً ومثواه الجنة" ورددها مراراً وتكراراً.
وكان جثمان الشاعر طلال العبد العزيز الرشيد قد وصل في الساعة الخامسة فجر أمس السبت إلى مطار الملك خالد الدولي برفقة 5 من رفاقه المصابين بعد تعرض الرشيد إلى إطلاق ناري أثناء وجوده في الجزائر في رحلة قنص وبعد وصول الجثمان تم نقله إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي.
وكان محرر "الوطن" موجودا قرب جثمان الفقيد بثلاجة الموتى بالمستشفى التخصصي حيث شوهد عدد كبير من أقارب وأصدقاء الفقيد في المستشفى يلقون النظرة الأخيرة عليه كما تم تغسيل الفقيد وتكفينه.
وحصلت "الوطن" على محضر للشرطة الجزائرية يثبت فيه أن طلال العبد العزيز الرشيد 45 سنة نقل إلى مستشفى المركز للجيش بالقبة ويثبت تقرير الشرطة الجزائرية أن الوفاة إثر موت حقيقي ثابت وعنيف.
وقال الأديب والشاعر راشد بن جعيثن أن طلال الرشيد كان شعلة تتقد طموحا أبيض، تنبض به خلايا المنهج الأكاديمي في الطرح الشعري الذي يتعلق بالأدب الشعبي، ولكن ثقافته الواسعة وإدراكه الضليع في شمولية الثقافة، جعله يتخذ أسلوبا جديدا في مسألة تخريج الأدب الشعبي، عندما وضع مجلة (فواصل) مركزا للأهمية الثقافية الميدانية والتراثية.
وذكر رئيس قسم الأدب الشعبي بمجلة (اليمامة) أن "طلال الرشيد ليس كبيرا فقط بقيمته الاجتماعية إنه كبير بإنسانيته وشاعريته وثقافته ومبادئه الراسخة في العادات والتقاليد، لذلك كأنه لم يكن من أبناء مطلع القرن الخامس عشر الهجري. رحل أبو نواف في عمر الزهور، العمر الذي قضاه في تأسيس مبادئ ثقافية وصحفية عبر الشعر والصحافة لكونه واحدا من أبناء هذا الوطن السعودي الذي تفرض قيمته الاجتماعية أن يكون محط الأنظار وأن يكون البلسم الشافي بمواقفه الإيجابية".
وأشار ابن جعيثن إلى أن طلال العبد العزيز الرشيد، صديق عرفته وهو في نعومة أظفاره، حيث زارني في منزلي وهو يحمل أول قصيدة كتبها، وزارني مرارا وتكرارا، لأنه أحسن مني، نعم لقد كان الأخ الكبير في رحلات القنص التي جمعتنا في براري مدينة الرياض وفي صحارى طويق.. منذ نعومة أظفاره. وطلال كل يوم يكبر حتى أصبح ذلك المثقف الذي يشار إليه بالبنان، وذلك الشاعر الذي استطاع أن يحظى بحب الكثير من عشاق الشعر الشعبي، لكنه أصبح رائدا في شعره وصحافته ونبراسا يحتذى به. غفر الله له، لقد ترك فراغا كبيرا."
من جانبه تطرق الشاعر محمد جبر الحربي إلى تأسيس مجلة (فواصل) منذ البداية، حيث قال: "حين هاتفني الشاعر فهد عافت والشاعر مسفر الدوسري واجتمعنا بشأن إصدار مجلة (فواصل) وعرفاني على صاحب الفكرة الشاعر الراحل طلال الرشيد، رحمه الله، لم يدر في خلدي ونحن نتجه إلى منزله، ذلك اليوم، أنني سألتقي برجل عالي الإحساس، جم التواضع، يسرقك بأدبه وخلقه الجميل، وبأسئلته الذكية، وصراحته وواقعيته، ومن ذلك أنه وبعد عدة اجتماعات مع فهد ومسفر طلبني لاجتماع خاص، وقال لي يا أستاذ محمد مكانك هو رئاسة التحرير وأنت رئيس تحرير (فواصل) ولكنني خجل من مصارحتك بأنني متخوف من وضع اسمك كرئيس تحرير على المجلة، لأسباب أعتقد أنك تعرفها، لم أتركه يبحث عن كلمات لائقة كعادته، فقاطعته بأدب وقلت له أنا لا أحب أن أكون رئيس تحرير، أنا سأشرف لك على المجلة هكذا من الظل، والمسميات لا تعنيني، يعنيني العمل، وهكذا أشرفت على الأعداد الستة الأولى من مجلة (فواصل) ثم تركت المجلة، عبر تفاهم بيني وبينه، وخرجت كما دخلت إليها، عبر المحبة، كاسبا صديقا جميلا فكنا نتهاتف، أهنئه على عمل ناجح له، أو يهنئني على قصيدة. لا بد أن أذكر له هنا، أنه لم يعر انتباها لكل محاولات الوقيعة بيني وبينه، إثر خروجي من المجلة، وظل محافظا على الود، وكنت أشرت إلى ذلك إذ أهديته مرة بيت المتنبي: وإذا أتتك مذمتي من ناقص.. فهي الشهادة لي بأني كامل.
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته".
وبدوره قال الناقد والصحفي السيد الجزائرلي: "من خلال تجربتي الصحفية في المملكة، وعملي في أكثر من مجلة معنية بالتراث والأدب الشعبي، عرفت جيدا مجلة (فواصل)، وهذه المجلة الناجحة لا يمكن فصل نجاحها عن شخصية طلال الرشيد، فالشاعر طلال الرشيد، بحنكة إدارية وحس صحفي عال استطاع أن يعبر بهذه المجلة جسر الخطر الطويل، الذي أدى في النهاية إلى النجاح، لتصبح مجلته واحدة من أهم المطبوعات الخليجية المتخصصة في الأدب الشعبي، وبعد فترة من هذا النجاح، خرجت إلى النور مطبوعة أخرى هي (البواسل)، وأيضا استطاعت أن تحقق حضورا جيدا، أما إذا تجاوزنا طلال الرشيد الشاعر والإعلامي، ذهابا إلى طلال الرشيد، الإنسان فنجد صورة أخرى، قد تختلف عن الشدة الإدارية، فهو رجل عذب اللسان، يجبر من يتحدث إليه على أن يحترمه حتى لو اختلف معه في الرأي، على درجة أنه بعذوبة لسانه يستطيع أن يأخذ كلما يريد في الوقت الذي يريد من أي شخص يريد".
يذكر أن الراحل طلال العبد العزيز الرشيد من مواليد 1962 وحاصل على بكالوريوس علوم إدارية من جامعة الملك سعود وبدأ كتابة الشعر في نهاية السبعينيات تحت اسم (الملتاع) الذي اشتهر به في أوساط الشعر الشعبي.
من جهته بكى المذيع اللبناني زاهي وهبي كثيرا لرحيل الشاعر طلال الرشيد وبالكاد عبر عن مشاعره تجاهه حيث وصفه بالفارس الحقيقي والإنسان النبيل والمحسن دائما وندم عن عدم كتابته عن طلال الرشيد في حياته حيث كان يخشى أن يتهم بالمجاملة لكثر ما يراه في الراحل من صفات حميدة ونبل أخلاق وقال إنه تعرف على طلال قبل أربع سنوات واستضافه قبل ثلاث سنوات وكتب مقالات ثابتة في مجلته فواصل التي تصدر كل أسبوعين, زاهي أكد أن فجعته بوفاة الرشيد لا تقل عن فجعته لوفاة أحد أفراد أسرته.

المصدر http://www.alwatan.com.sa/daily/2003-11-30/culture/culture07.htm

* البـــــاشـــق *
12 - 12 - 2003, 19:30
يرحمه الله ويسكنه فسيح جناته

ويلهم ذوي الفقيد الصبر والسلون

تسلم اخي الامير على نقلك للخبر

تحيــ(الباشق)ــاتي