ريم دبي
03 - 05 - 2003, 11:28
(الحب ليه منه انهدم لايمكن يرده الندم)
عبدالله المنصوري شاب من بوظبي عمره ما انتبه لبنت، عبدالله كان هو وربيعه سالم رادين من دبي ...
عبدالله: هالسلوم بتروح القهوه ولا بترقد؟
سالم: شي طبيعي بسير ليش نسيت اني مواعد؟
عبدالله: افا ثرك هب عشاني ساير ماعليه ياسلوم...
سالم: مايطيع زينك، انته الأصل...
عبدالله: هيه خريط ميمع تعال وتسمع...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وتوقفهم الاشاره وتوقف حذاهم سياره فيها بنات، عبدالله ما سوالهن سالفه لانه ما يحب هالحركات بس سالم تخبل يوم شافهن وقام ورقمهن برقم عبدالله...
وحده من البنات قالت: وايه فقدت هالويه انته شفت ويهك سير سير شوفه قبل ما ترقم بنات الناس، شوف خويك ما زينه جنه البخت حتى ما صد صوبنا..
وتفتح الاشاره ويجدم عبدالله وهو يضحك على سالم وسالم يدعي على البنات وساعتهن...
كملت الساعه 12 ورد عبدالله البيت وكان توه بيحط راسه وبيرقد جان يصيح التيلفون، قام عبدالله وهو متهايز وشاف الرقم بس ما عرفه المهم عبدالله رد على الرقم...
عبدالله: الوه مرحبا
عذبه: هلا
عبدالله: منوه معايه؟
عذبه: انته منوه؟
عبدالله: الشيخه انتي اللي داقه...
عذبه: اسمحلي الشيخ اظن اني مغلطه...
عبدالله: مسموحه الشيخه...
وبند التيلفون وهو يذكر الصوت اللي سمعه وعذبه بعد ما رقدت هي كانت داقه لسلامي ربيعتها بس غلطت في الرقم الأخير، المهم ردت تتصل لسلامي مره ثانيه وخبرتها باللي صار وقالتلها سلامي ان راعي الرقم اخوها...
اليوم الثاني الصبح. سارت سلامي عند عبدالله
سلامي: صباح الخير عبدالله
عبدالله: هلا وغلا بسلامي الغاليه عساج الابخير؟
سلامي: بخير دامك بخير
سلامي: اقول عبدالله
عبدالله: امري
سلامي: البنت اللي دقتلك امس تراها ربيعتيه لاترد ادقلها مره ثانيه
عبدالله: ربيعتج؟!!!؟ انتي مرابعه بنات يدقدقن انصاص الليالي حق الشباب؟
سلامي: لا فديتك هيه كانت داقتلي انا
عبدالله: زين زين هب مشكله... يلا اترخص انا
سلامي: وين ناهي من الفير...
عبدالله: والله بجبل جدا الربع معزومين في العزبه عند سالم..
مر الوقت ويا الليل وكانت عذبه عند سلامي وكانن توهن رادات من المارينا مول
عذبه: يالله والله اني هلكانه وخاطريه ارقد
سلامي: انزين جيه ما تباتين عندنا الليله؟؟
عذبه: لا هاي فيها قبايل..
سلامي:هههههههههههههههههههه سلامي عليج يابنت القبايل...
وفي هاي اللحظه دخل عبدالله وسمع اخته تضحك بصوت عالي فدخل عليها الغرفه من غير ما يستأذن وشاف عذبه..
عذبه كانت طايحه على الشبريه وفاله شعرها الأسود ولابسه بنطلون وقميص، تخبل عبدالله يوم شافها. فزت اخته من مكانها وراغت اخوها الغرفه وقالتله: انته ما تستحي ليش ما دقيت الباب قبل ما تدخل؟؟؟
عبدالله المسكين ما عرف شو يقول تم مبهت وسار غرفته وهو هب في حاسيته، حاول انه يرقد بس ما قدر تم يتخيلها قال اكيد هذي راعية الحس العذب اللي سمعته...
وعذبه حست انه في شي بيصير بس هب عارفه شوه هو.. قام عبدالله وشل تيلفونه وتم يطالع رقمها وبدون ما يحس دقله بس هي ما ردت ...
رد عبدالله يتصل لأنه ما قدر يصبرالايسمع صوتها وهالمره ردت
عبدالله: مرحبا الشيخه..
عذبه: وهيه مستغربه : هلا اخويه
عبدالله: لا اتقولين اخويه دخيلج..
عذبه: ليش؟
عبدالله: بس. ازعجتج؟
عذبه: لا. فيه شي؟؟؟
عبدالله: لابس في خاطريه اكلمج..
وتم يكلمها لين الصبح وكان طاير من الفرحه لأنه لقى البنت اللي كا يتمناها وسار وكلم اخته عن الموضوع، مرت الأيام وحبهم لبعض يكبر وماكانوا يقدرون يستغنون عن بعض.. سار عبدالله عند اهلها علشان يخطبها بس رفضوا لأنها من يوم هي صغيره محيره لولد عمها بس هو ما يأس تم يحاول لين ما رضوا وعرسوا وعاشت وياه احلى ايام عمرها في اول شهر...
وفي يوم من الأيام عذبه كانت سايره السوق ويا الدريول وهم رادين انجلبت سيارتهم، وعذبه ياها شلل كامل وطبعا عبدالله ما خلاها بروحها ثانيه وحده. بس عذبه فقدت كل احساس حلو بالدنيا وعبدالله كان يخفف عنها بس بدون فايده. هيه كانت تقوله انه بيودرها وهو كان يقولها انه هالشي مستحيل ما دام الحب موجود...
مرت سنه على السالفه وعقبها ردت عذبه مثل ما كانت واحسن بفضل الله ثم عبدالله اللي كان واقف وياها.
عبدالله:عذبه
عذبه:هلا حبيبي
عبدالله:شو رايج نسافر تركيا كم من يوم؟؟؟
عذبه: هيه والله خاطريه اغير جو...
سافروا واستانسوا وبعد اسبوع ردوا. سالم كان عازم الربع في العزبه بسلامت عبدالله.
عبدالله وهو كان ساير في الدرب صار له نفس الحادث اللي صار لعذبه وياه شلل كامل، عذبه كانت وياه في المستشفى يوم خبروها انه ما بيرد مثل قبل... محد كان متوقع انها بتودر ريلها وهو في هالحاله محد كان متوقع انها نست انها مرت بها الشي قبل وعبدالله ما تخلى عنها ابد... عذبه بكل سهوله خانت ريلها وخلته بروحه لأنها ما تبغي ربيعاتها يعايرونها بريل ما يقدر يتحرك...
بس بمعجزه من رب العالمين عبدالله نش من طيحته وعرف حرمته على حقيقتها بس خلاها على راحتها. عذبه ياها الخبر انه ريلها عرف بكل شي وسارت تتسامح منه بس بعد شوه.
عذبه: دخيلك سامحني
عبدالله: ودمعته على خده : اسامحج على شوه ولا شوه؟؟
عذبه: سامحني ولا تذبحني
عبدالله: انتي اللي ذبحتيني وتبيني اسامحج. انتي طعنتيني وتبيني اسامحج. انتي اللي خنتيني وتبيني اسامحج؟؟؟!!!
وعطاها ورقه مكتوب فيها (الحب ليه منه انهدم لايمكن يرده الندم) وفي نفس اليوم طلقها وبعدها ولين الحين هو في غيبوبه...
عبدالله المنصوري شاب من بوظبي عمره ما انتبه لبنت، عبدالله كان هو وربيعه سالم رادين من دبي ...
عبدالله: هالسلوم بتروح القهوه ولا بترقد؟
سالم: شي طبيعي بسير ليش نسيت اني مواعد؟
عبدالله: افا ثرك هب عشاني ساير ماعليه ياسلوم...
سالم: مايطيع زينك، انته الأصل...
عبدالله: هيه خريط ميمع تعال وتسمع...
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وتوقفهم الاشاره وتوقف حذاهم سياره فيها بنات، عبدالله ما سوالهن سالفه لانه ما يحب هالحركات بس سالم تخبل يوم شافهن وقام ورقمهن برقم عبدالله...
وحده من البنات قالت: وايه فقدت هالويه انته شفت ويهك سير سير شوفه قبل ما ترقم بنات الناس، شوف خويك ما زينه جنه البخت حتى ما صد صوبنا..
وتفتح الاشاره ويجدم عبدالله وهو يضحك على سالم وسالم يدعي على البنات وساعتهن...
كملت الساعه 12 ورد عبدالله البيت وكان توه بيحط راسه وبيرقد جان يصيح التيلفون، قام عبدالله وهو متهايز وشاف الرقم بس ما عرفه المهم عبدالله رد على الرقم...
عبدالله: الوه مرحبا
عذبه: هلا
عبدالله: منوه معايه؟
عذبه: انته منوه؟
عبدالله: الشيخه انتي اللي داقه...
عذبه: اسمحلي الشيخ اظن اني مغلطه...
عبدالله: مسموحه الشيخه...
وبند التيلفون وهو يذكر الصوت اللي سمعه وعذبه بعد ما رقدت هي كانت داقه لسلامي ربيعتها بس غلطت في الرقم الأخير، المهم ردت تتصل لسلامي مره ثانيه وخبرتها باللي صار وقالتلها سلامي ان راعي الرقم اخوها...
اليوم الثاني الصبح. سارت سلامي عند عبدالله
سلامي: صباح الخير عبدالله
عبدالله: هلا وغلا بسلامي الغاليه عساج الابخير؟
سلامي: بخير دامك بخير
سلامي: اقول عبدالله
عبدالله: امري
سلامي: البنت اللي دقتلك امس تراها ربيعتيه لاترد ادقلها مره ثانيه
عبدالله: ربيعتج؟!!!؟ انتي مرابعه بنات يدقدقن انصاص الليالي حق الشباب؟
سلامي: لا فديتك هيه كانت داقتلي انا
عبدالله: زين زين هب مشكله... يلا اترخص انا
سلامي: وين ناهي من الفير...
عبدالله: والله بجبل جدا الربع معزومين في العزبه عند سالم..
مر الوقت ويا الليل وكانت عذبه عند سلامي وكانن توهن رادات من المارينا مول
عذبه: يالله والله اني هلكانه وخاطريه ارقد
سلامي: انزين جيه ما تباتين عندنا الليله؟؟
عذبه: لا هاي فيها قبايل..
سلامي:هههههههههههههههههههه سلامي عليج يابنت القبايل...
وفي هاي اللحظه دخل عبدالله وسمع اخته تضحك بصوت عالي فدخل عليها الغرفه من غير ما يستأذن وشاف عذبه..
عذبه كانت طايحه على الشبريه وفاله شعرها الأسود ولابسه بنطلون وقميص، تخبل عبدالله يوم شافها. فزت اخته من مكانها وراغت اخوها الغرفه وقالتله: انته ما تستحي ليش ما دقيت الباب قبل ما تدخل؟؟؟
عبدالله المسكين ما عرف شو يقول تم مبهت وسار غرفته وهو هب في حاسيته، حاول انه يرقد بس ما قدر تم يتخيلها قال اكيد هذي راعية الحس العذب اللي سمعته...
وعذبه حست انه في شي بيصير بس هب عارفه شوه هو.. قام عبدالله وشل تيلفونه وتم يطالع رقمها وبدون ما يحس دقله بس هي ما ردت ...
رد عبدالله يتصل لأنه ما قدر يصبرالايسمع صوتها وهالمره ردت
عبدالله: مرحبا الشيخه..
عذبه: وهيه مستغربه : هلا اخويه
عبدالله: لا اتقولين اخويه دخيلج..
عذبه: ليش؟
عبدالله: بس. ازعجتج؟
عذبه: لا. فيه شي؟؟؟
عبدالله: لابس في خاطريه اكلمج..
وتم يكلمها لين الصبح وكان طاير من الفرحه لأنه لقى البنت اللي كا يتمناها وسار وكلم اخته عن الموضوع، مرت الأيام وحبهم لبعض يكبر وماكانوا يقدرون يستغنون عن بعض.. سار عبدالله عند اهلها علشان يخطبها بس رفضوا لأنها من يوم هي صغيره محيره لولد عمها بس هو ما يأس تم يحاول لين ما رضوا وعرسوا وعاشت وياه احلى ايام عمرها في اول شهر...
وفي يوم من الأيام عذبه كانت سايره السوق ويا الدريول وهم رادين انجلبت سيارتهم، وعذبه ياها شلل كامل وطبعا عبدالله ما خلاها بروحها ثانيه وحده. بس عذبه فقدت كل احساس حلو بالدنيا وعبدالله كان يخفف عنها بس بدون فايده. هيه كانت تقوله انه بيودرها وهو كان يقولها انه هالشي مستحيل ما دام الحب موجود...
مرت سنه على السالفه وعقبها ردت عذبه مثل ما كانت واحسن بفضل الله ثم عبدالله اللي كان واقف وياها.
عبدالله:عذبه
عذبه:هلا حبيبي
عبدالله:شو رايج نسافر تركيا كم من يوم؟؟؟
عذبه: هيه والله خاطريه اغير جو...
سافروا واستانسوا وبعد اسبوع ردوا. سالم كان عازم الربع في العزبه بسلامت عبدالله.
عبدالله وهو كان ساير في الدرب صار له نفس الحادث اللي صار لعذبه وياه شلل كامل، عذبه كانت وياه في المستشفى يوم خبروها انه ما بيرد مثل قبل... محد كان متوقع انها بتودر ريلها وهو في هالحاله محد كان متوقع انها نست انها مرت بها الشي قبل وعبدالله ما تخلى عنها ابد... عذبه بكل سهوله خانت ريلها وخلته بروحه لأنها ما تبغي ربيعاتها يعايرونها بريل ما يقدر يتحرك...
بس بمعجزه من رب العالمين عبدالله نش من طيحته وعرف حرمته على حقيقتها بس خلاها على راحتها. عذبه ياها الخبر انه ريلها عرف بكل شي وسارت تتسامح منه بس بعد شوه.
عذبه: دخيلك سامحني
عبدالله: ودمعته على خده : اسامحج على شوه ولا شوه؟؟
عذبه: سامحني ولا تذبحني
عبدالله: انتي اللي ذبحتيني وتبيني اسامحج. انتي طعنتيني وتبيني اسامحج. انتي اللي خنتيني وتبيني اسامحج؟؟؟!!!
وعطاها ورقه مكتوب فيها (الحب ليه منه انهدم لايمكن يرده الندم) وفي نفس اليوم طلقها وبعدها ولين الحين هو في غيبوبه...