ملكـ العناد ـة
07 - 04 - 2003, 17:12
صديقتي ا سمها أمل جميلة الى حد الفتنة :
عينان سوداوان واسعتان تطل البراءة منهما الشعر كسواد الليل طوقها حتى الخصر ، جسم ممتلىء يتفجر صحة وشبابا ، بتعبير مختصر انها امل وحلم كل رجل .
ولكن لربما كان لموت والديها وهي طفلة وحرمانها من رعايتهما وتربيتهما لها تأثيرا كبيرا على تصرفاتها خصوصا أنها نشأت في كنف عمها وجدتها المسنه واللذين لما يتفهما مشاكل فتاة يافعه في مثل سنها : هو بحكم أنه رجل عازب ولا يعرف عن احتياجات النساء شيئا ، أما الجدة فبحكم كبر سنها وضعف قوتها وبصرها وهي حفيدتها الوحيدة فتغاضت عن كل تصرفاتها ،لذلك أقامت أمل علاقات مع العديد من الشباب للتسلية وهذا حسب اعتقادها هي . وكم بذلت من المحاولات لتقويم تصرفاتها خصوصا أنني كنت بعكسها تماما حيث أن الله عزوجل قد من علي بوالدين هما في نظري أعظم شخصين في الوجود أغدقا علي من حبهما وحنانهما ما اغناني عن الدنيا ومافيها ، وبأخوة يملأون علي كل لحظات حياتي لذلك لم أحتاج في يوم من الايام الى أي نوع من تلك العلاقات البريئة المسلية حسب تسميتها لها .
ثم انتبهت من شرودي بعد فترة فرددت عليها :
على العموم أنت حرة في تصرفاتك ولكنني أحذرك للمرة الأخيرة من مغبة هذه التصرفات .
بعد ذلك الحوار نسيت امر محمد تماما .
ثم توالت الأيام وهو يزداد تعلقا بها ويوما بعد يوم تتحول مشاعره الى حب جارف غير مجرى حياته بأكملها .
وفي يوم من الأيام وبينما كنت ذاهبة لزيارتها والعودة بها معي الى البيت لتقضي معي عدت أيام اذ بباب بيتهم يطرق وعندما نظرت قالت لي :
هذا محمد .
ومن ثم تبادل معها الحديث خارج البيت وبدون أن يدخل بعد أن أخبرته أنها ذاهبة معي
للقصة بقية .
عينان سوداوان واسعتان تطل البراءة منهما الشعر كسواد الليل طوقها حتى الخصر ، جسم ممتلىء يتفجر صحة وشبابا ، بتعبير مختصر انها امل وحلم كل رجل .
ولكن لربما كان لموت والديها وهي طفلة وحرمانها من رعايتهما وتربيتهما لها تأثيرا كبيرا على تصرفاتها خصوصا أنها نشأت في كنف عمها وجدتها المسنه واللذين لما يتفهما مشاكل فتاة يافعه في مثل سنها : هو بحكم أنه رجل عازب ولا يعرف عن احتياجات النساء شيئا ، أما الجدة فبحكم كبر سنها وضعف قوتها وبصرها وهي حفيدتها الوحيدة فتغاضت عن كل تصرفاتها ،لذلك أقامت أمل علاقات مع العديد من الشباب للتسلية وهذا حسب اعتقادها هي . وكم بذلت من المحاولات لتقويم تصرفاتها خصوصا أنني كنت بعكسها تماما حيث أن الله عزوجل قد من علي بوالدين هما في نظري أعظم شخصين في الوجود أغدقا علي من حبهما وحنانهما ما اغناني عن الدنيا ومافيها ، وبأخوة يملأون علي كل لحظات حياتي لذلك لم أحتاج في يوم من الايام الى أي نوع من تلك العلاقات البريئة المسلية حسب تسميتها لها .
ثم انتبهت من شرودي بعد فترة فرددت عليها :
على العموم أنت حرة في تصرفاتك ولكنني أحذرك للمرة الأخيرة من مغبة هذه التصرفات .
بعد ذلك الحوار نسيت امر محمد تماما .
ثم توالت الأيام وهو يزداد تعلقا بها ويوما بعد يوم تتحول مشاعره الى حب جارف غير مجرى حياته بأكملها .
وفي يوم من الأيام وبينما كنت ذاهبة لزيارتها والعودة بها معي الى البيت لتقضي معي عدت أيام اذ بباب بيتهم يطرق وعندما نظرت قالت لي :
هذا محمد .
ومن ثم تبادل معها الحديث خارج البيت وبدون أن يدخل بعد أن أخبرته أنها ذاهبة معي
للقصة بقية .