ريم دبي
30 - 03 - 2003, 14:58
قصة حب في بومبي
في صيف 98 سافرت ريم و عايلتها و جيرانهم للهند، على أساس انهم سايرين علاج ،بس سفرة العلاج هذي انجلبت قصة حب.
أول ما وصلوا الهند و طبعا هم متعودين على مطار الهند لأنهم كل سنة هناك،كان باص السفارة يترياهم برع و هم ما شاء الله و لا العشرين و كلهم حريم و لا ريال وياهم غير أخوها الصغير. المهم هم كانوا حاجزين كلهم في فندق واحد و هو طبعا ريجنت بس للأسف صارت مشكلة في الفندق فافتقروا يعني عايلة ريم ساروا سكنوا في أسكوت و الباقين في ريجنت.
و طبعا مثل كل سنة من أول يوم نزلوا السوق و تمشوا على الكورنيش و غناكم الله عن هذاك الكورنيش ، و ركبوا الركشة و استانسوا و طلعوا كل اللي في خاطرهم.
طافن 6 أيام من وصولهم و هم على نفس الحالة لين مايا هاليوم و تغيرت حياة ريم للأبد ، كانت ريم نازلة السوق ويا أمها علشان ياخذون دهن العود من عند أجمل ، و ريم بطبعها تخاف من الحيوانات و خاصة السبلان و طبعا مثل ما تعرفون بومبي ممزورة بهن ، المهم كان هناك واحد هندي قابض سبال و حذاه واقف واحد مواطن ، ريم يوم شافت السبال لصقت في أمها و يوم شافها الولد خايفة قال للهندي هات السبال و خذ السبال عنه و قال لريم تخافين قالت له هيه و طبعا هذا كله و الأم ما تدري ، و بعدين و هم رادين الفندق كان الولد و راهم و ريم ما تدري ، بس ريم فضوليةزيادة عن اللزوم و قالت بصد ورا، و يوم صدت ورا شافته لاحقنهم لين الفندق و طبعا ريم استانست.
و بعد السالفة بفترة و كل ما تنزل السوق تشوفه حتى انه قام غير الفندق اللي كان ساكن فيه و سار سكن وياهم في فندق أسكوت. و كانوا كل يوم يتشاوفون في السيرة و في الردة ، و شي أكيد انهم بيتحابون. ريم ما قدرت تصبر عنه لحظة وحدة وهو نفس الشي بعد.
و بعد كم يوم سافر الولد وريم ما كانت تدري بس كانت تحس انه في شي ناقص في حياتها،كانت كل يوم تنزل السوق بس علشان تشوفه و هو ما كان موجود ، فجأة شافت حد من ربعه و خبرها انه سعيد رد البلاد ، ريم بغت تتخبل كيف يرد البلاد و ما يخبرها بس هو كان مخلي رقمه عند ربيعه ، قام ربيعه و عطاها الرقم . من هذاك اليوم و ريم تحن على أهلها انهم يردون البلاد و شي أكيد انهم ردوا لأنهم ما يقدرون يرفضولها طلب.
و أول ما وصلت المطار شافت سعيد على الكونترات و شافها هو بعد ، عرف عنها كل شي بنت منوه وين ساكنة و كم عمرها و كل شي .
مرت الأيام و هي تبغي تتصل بس ما تقدر لكن آخر شي اتجرأت و اتصلت كلمته تقريبا ساعتين و تموا على هالحالة تقريبا 3 شهور .
سعيد اختار ريم انها تكون حرمته، ريم فرحة يوم عرفت انه سعيد ناوي يخطبها وسارت وخبرت حرمت اخوها علشان تكلم اخوها وامها ، وفعلا ياسعيد وخطبها من اهلها وتمت خطوبتهم 6 شهور، المهم ربيعة ريم طلعت بنت خالة سعيد وتخبلت يوم عرفت انه سعيد خاطب ريم ما خلت شي ما سوته علشان اتفرق من بينهم، واستوا اللي كانت تبغيه وافترقت ريم عن سعيد.
سعيد قال مستحيل انه ياخذ بنت خالته من عقب اللي سوته وريم ودرت ربيعتها اللي كانت وياها من 12 سنه.
شفتوا اخرت الصداقه!!!
في صيف 98 سافرت ريم و عايلتها و جيرانهم للهند، على أساس انهم سايرين علاج ،بس سفرة العلاج هذي انجلبت قصة حب.
أول ما وصلوا الهند و طبعا هم متعودين على مطار الهند لأنهم كل سنة هناك،كان باص السفارة يترياهم برع و هم ما شاء الله و لا العشرين و كلهم حريم و لا ريال وياهم غير أخوها الصغير. المهم هم كانوا حاجزين كلهم في فندق واحد و هو طبعا ريجنت بس للأسف صارت مشكلة في الفندق فافتقروا يعني عايلة ريم ساروا سكنوا في أسكوت و الباقين في ريجنت.
و طبعا مثل كل سنة من أول يوم نزلوا السوق و تمشوا على الكورنيش و غناكم الله عن هذاك الكورنيش ، و ركبوا الركشة و استانسوا و طلعوا كل اللي في خاطرهم.
طافن 6 أيام من وصولهم و هم على نفس الحالة لين مايا هاليوم و تغيرت حياة ريم للأبد ، كانت ريم نازلة السوق ويا أمها علشان ياخذون دهن العود من عند أجمل ، و ريم بطبعها تخاف من الحيوانات و خاصة السبلان و طبعا مثل ما تعرفون بومبي ممزورة بهن ، المهم كان هناك واحد هندي قابض سبال و حذاه واقف واحد مواطن ، ريم يوم شافت السبال لصقت في أمها و يوم شافها الولد خايفة قال للهندي هات السبال و خذ السبال عنه و قال لريم تخافين قالت له هيه و طبعا هذا كله و الأم ما تدري ، و بعدين و هم رادين الفندق كان الولد و راهم و ريم ما تدري ، بس ريم فضوليةزيادة عن اللزوم و قالت بصد ورا، و يوم صدت ورا شافته لاحقنهم لين الفندق و طبعا ريم استانست.
و بعد السالفة بفترة و كل ما تنزل السوق تشوفه حتى انه قام غير الفندق اللي كان ساكن فيه و سار سكن وياهم في فندق أسكوت. و كانوا كل يوم يتشاوفون في السيرة و في الردة ، و شي أكيد انهم بيتحابون. ريم ما قدرت تصبر عنه لحظة وحدة وهو نفس الشي بعد.
و بعد كم يوم سافر الولد وريم ما كانت تدري بس كانت تحس انه في شي ناقص في حياتها،كانت كل يوم تنزل السوق بس علشان تشوفه و هو ما كان موجود ، فجأة شافت حد من ربعه و خبرها انه سعيد رد البلاد ، ريم بغت تتخبل كيف يرد البلاد و ما يخبرها بس هو كان مخلي رقمه عند ربيعه ، قام ربيعه و عطاها الرقم . من هذاك اليوم و ريم تحن على أهلها انهم يردون البلاد و شي أكيد انهم ردوا لأنهم ما يقدرون يرفضولها طلب.
و أول ما وصلت المطار شافت سعيد على الكونترات و شافها هو بعد ، عرف عنها كل شي بنت منوه وين ساكنة و كم عمرها و كل شي .
مرت الأيام و هي تبغي تتصل بس ما تقدر لكن آخر شي اتجرأت و اتصلت كلمته تقريبا ساعتين و تموا على هالحالة تقريبا 3 شهور .
سعيد اختار ريم انها تكون حرمته، ريم فرحة يوم عرفت انه سعيد ناوي يخطبها وسارت وخبرت حرمت اخوها علشان تكلم اخوها وامها ، وفعلا ياسعيد وخطبها من اهلها وتمت خطوبتهم 6 شهور، المهم ربيعة ريم طلعت بنت خالة سعيد وتخبلت يوم عرفت انه سعيد خاطب ريم ما خلت شي ما سوته علشان اتفرق من بينهم، واستوا اللي كانت تبغيه وافترقت ريم عن سعيد.
سعيد قال مستحيل انه ياخذ بنت خالته من عقب اللي سوته وريم ودرت ربيعتها اللي كانت وياها من 12 سنه.
شفتوا اخرت الصداقه!!!