الأدميـــرال
30 - 04 - 2011, 03:06
http://www.nabdh-alm3ani.net/nabdhat/../upload/uploaded/445_01304114650.gif (http://www.nabdh-alm3ani.net/nabdhat)
لِكَي تَكُوْن نَاجِح فِي حَيَاتِك اتَّبَع هَذِه الْنَّصَائِح فِي تَطْوِيْر الذَّات
الْنَّاجِح هُو الَّذِى يُغْلَق فَمَه قَبْل أَن يُغْلِق الْنَّاس آَذَانِهِم
وَيَفْتَح أُذُنَيْه قَبْل أَن يَفْتَح الْنَّاس أَفْوَاهِهِم.
....* ....* ....*
لَا تَدَع لِسَانَك يُشَارَك عِيُنِيك عِنْد انْتِقَاد عُيُوْب الْآَخَرِيْن فَلَا
تَنْس انَّهُم مِثْلُك لَهُم عُيُوْن وَالسِّن.
....* ....* ....*
تَسْتَغْرِق مُنَاقَشَة الْمَسْائِل الْتَّافِهَة وَقَتَا طَوَيْلَا لِأَن بَعْضُنَا يَعْرِف
عَنْهَا اكْثَر مِمَّا يُعْرَف عَن الْمَسَائِل الْهَامَّة
....* ....* ....*
إِذَا كَان لَدَيْك رَغِيْفَان فـكُل أَحَدُهُمَا وَتَصَدَّق بِالْأُخَر
....* ....* ....*
عِنَدَمّا يَمْدَح الْنَّاس شَخْصَا ، قَلِيْلُوْن يُصَدِّقُوْن ذَلِك وَعِنْدَمَا
يَذُمُّونَه فَالْجَمِيْع يُصَدِّقُوْن
....* ....* ....*
لَا يُوْجَد رَجُل فَاشِل وَلَكِن يُوْجَد رَجُل بَدَأ مِن الْقَاع وَبَقَى فِيْه
....* ....* ....*
اخَتُرُكَلامِك قَبْل أَن تَتَحّدّث وَأَعْط لِلِاخْتِيَار وَقْتَا كَافِيّا لِنُضْج
الْكَلَام فَالَكَلِمَات كَالثِمارتَحْتَاج لِوَقْت كَاف حَتَّى نُنْضِج
....* ....* ....*
كُن عَلَى حَذَر مِن الْكَرِيم إِذَا أَهَنْتَه وَمِن اللَّئِيْم إِذَا أَكْرَمْتَه وَمِن
الْعَاقِل إِذَا أَحْرَجْتَه وَمِن الْأَحْمَق إِذَا رَحْمَتِه
....* ....* ....*
إِذَا بَلَغَت الْقِمَّة فَوَجَّه نَظَرِك إِلَى الْسَّفْح لِتَرَى مِن عَاوَنَك فِى
الْصُّعُوُد إِلَيْهَا وَانْظُر إِلَى الْسَّمَاء لِيُثَبِّت الْلَّه أَقْدَامِك عَلَيْهَا.
....* ....* ....*
مَن عَاش بِوَجْهَيْن مَات لَا وَجْه لَه
....* ....* ....*
إِذَا اسْتَشَارَك عَدُّوِّك فَقَدِم لَه الْنَّصِيْحَة ، لِأَنَّه بِالاسْتِشَارَة قَد
خَرَج مِن مُعَادَاتِك إِلَى مُوَالَاتِك
....* ....* ....*
لَا تَكَلَّم وَأَنْت غَاضِب .. فَسَوْف تَقُوْل اعْظَم حَدِيْث تَنْدَم عَلَيْه طَوَال حَيَاتِك
***
لِاتُجَادِل بَلِيْغَا وَلَا سَفِيْها .. فَالَبَلَيْغ يَغْلِبُك وَالسَّفِيْه يُؤْذِيَك
....* ....* ....*
حُسْن الْخُلُق يَسْتُر كَثِيْرا مِن الْسَّيِّئَات كَمَا أَن سُوَء الْخُلُق يُغَطَّى كَثِيْرا مِن الْحَسَنَات
....* ....* ....*
مَن وَثِق بِاللَّه أَغْنَاه وَمَن تَوَكَّل عَلَيْه كَفَاه وَمَن خَافَه قُلْت مَخَافَتِه وَمَن عَرَفَه تَمُتمَعْرَفَتِه
ـــــــــــــــــــــ
- الْنَّاجِحوُن يَثِقُوْن دَائِمَا عَلَى قُدْرَتِهِم عَلَى الْنَّجَاح.
2- تَجَاهُل الْنَّاس الَّذِيْن يُرَدِّدُوْن مُسْتَحِيْل ......مُسْتَحِيْل.
3- قُدِّر مَا تُرَكِّز مَجْهُوْدَك فِي مَوْضُوْع مَا تَحَقَّق الْنَّجَاح فِيْه.
4- رُؤْيَتِك الْسَّلْبِيَّة لِنَفْسِك سَبَب فِي فَشَلِك.
5- رُؤْيَتِك الْإِيجَابِيَّة لِنَفْسِك تَدْفَعُك دَائِمَا لِلْنَّجَاح.
6- فَكَّر دَائِمَا بِمَا يُسْعِدْك وَابْتَعَد دَائِمَا بِمَا يُقْلِقُك.
7- مَا تْخَاف مِنْه قَد يَحْدُث لَك إِذَا اسْتَمْرَرْت فِي الْتَّفْكِيْر فِيْه .
8- لَا تُقَارَن نَفْسَك بِالْآَخَرِيْن وَالْأَخَص الْفَاشِلَيْن.
9- لَا تَسْتَمِع لِأَي شَخْص يُحَاوِل إحْباطُك.
10- أَعْرِف نِقَاط ضَعْفِك وَتَخَلَّص مِنْهَا.
11- أَعْرِف نِقَاط قُوَّتِك وَحَافِظ عَلَيْهَا.
12- الثِّقَة بِالْنَّفْس طَرِيْق الْنَّجَاح وَالْنَّجَاح يُدَّعِم الثِّقَة بِالْنَّفْس.
13- الْخَوْف مِن أَي مُحَاوَلَة جَدِيْدَة طَرِيْقَك لِلْفَشَل.
14- أَجَعَل فَشَلِك بِدَايَّة الْنَّجَاح.
15- مُحَاوَلَة الْنُّهُوْض مِن الْسُّقُوط أَفْضَل مِن أَن تُدَاس وَأَنْت مَرْمِي.
16- أَن تُحَاوِل أَي مُحَاوَلَة جَدِيْدَة وَتَخَطَّأ لِتَتَعَلَّم أَفْضَل مِن عَدَم الْمُحَاوَلَة نِهَائِيّا.
17- اسْأَل نَفْسِك دَائِمَا عَن مَا تْخَاف.
18- لَيْس الْسُّؤَال كَيْف يَرَاك الْنَّاس وَلَكِن الْسُّؤَال كَيْف تَرَى نَفْسَك.
19- عِنْدَمَا تُفْهَم مَا مَعْنَى الْحَيَاة جَيِّدَا سَتَرَى أَنَّهَا هَامَّة جَدَّا جَدَّا.
20- إِذَا كَانَت عِنْدَك مُشْكِلَة فَأَنَّهَا لَن تَحِل إِذَا أَنْكَرْت وُجُوْدِهَا.
21- الْتَّقْلِيْل مِن قِيَمَة الْآَخِرِين يُسَبِّب فِي تَحْطِيْم نَفْسَك.
22- أَن لَم تَكُن تَعْرِف طَرِيْقَك جَيِّدَا فُلَّا تُصَل إِلَى نِهَايَتِه.
23- لَا يَدُوْم رَبِيْع الْعُمْر وَلَكِن نَظَّارَة الْقَلْب هِي الَّتِي تَدُوْم.
24- فَكَّر إِيْجَابِيَّا وَكُن مُتَفَائِلَا.
25- لَا يَدُوْم جَمَال الشَّكْل وَلَكِن جَمَال الْشَّخْصِيَّة هِي الَّتِي تَدُوْم.
26- تُذَكِّر بِأَن الْشُّعُوْر بِالْوِحْدَة مَع الْآَخَرِيْن وَسُوْء الْعَلَاقَة نَاتِج عَن سُوَء الْتَّفَاهُم.
27- غَالِبَا لَا نَرَى الْأُمُور عَلَى حَقَّيْقَتِهَا وَلَكِنَّنَا نَرَاهَا كَمَا نُدْرِكُهَا نَحْن كُن وَاقِعِيَّا وَانْظُر لِلْأُمُور بِدُوْن تَحَيُّز.
28- الْشَّخْص الْحُر هُو الَّذِي يَقُوْل نَعَم لِلْصَّوَاب وَلَا لِلْخَطَأ
لِلأَطــــــلاااع
لِكَي تَكُوْن نَاجِح فِي حَيَاتِك اتَّبَع هَذِه الْنَّصَائِح فِي تَطْوِيْر الذَّات
الْنَّاجِح هُو الَّذِى يُغْلَق فَمَه قَبْل أَن يُغْلِق الْنَّاس آَذَانِهِم
وَيَفْتَح أُذُنَيْه قَبْل أَن يَفْتَح الْنَّاس أَفْوَاهِهِم.
....* ....* ....*
لَا تَدَع لِسَانَك يُشَارَك عِيُنِيك عِنْد انْتِقَاد عُيُوْب الْآَخَرِيْن فَلَا
تَنْس انَّهُم مِثْلُك لَهُم عُيُوْن وَالسِّن.
....* ....* ....*
تَسْتَغْرِق مُنَاقَشَة الْمَسْائِل الْتَّافِهَة وَقَتَا طَوَيْلَا لِأَن بَعْضُنَا يَعْرِف
عَنْهَا اكْثَر مِمَّا يُعْرَف عَن الْمَسَائِل الْهَامَّة
....* ....* ....*
إِذَا كَان لَدَيْك رَغِيْفَان فـكُل أَحَدُهُمَا وَتَصَدَّق بِالْأُخَر
....* ....* ....*
عِنَدَمّا يَمْدَح الْنَّاس شَخْصَا ، قَلِيْلُوْن يُصَدِّقُوْن ذَلِك وَعِنْدَمَا
يَذُمُّونَه فَالْجَمِيْع يُصَدِّقُوْن
....* ....* ....*
لَا يُوْجَد رَجُل فَاشِل وَلَكِن يُوْجَد رَجُل بَدَأ مِن الْقَاع وَبَقَى فِيْه
....* ....* ....*
اخَتُرُكَلامِك قَبْل أَن تَتَحّدّث وَأَعْط لِلِاخْتِيَار وَقْتَا كَافِيّا لِنُضْج
الْكَلَام فَالَكَلِمَات كَالثِمارتَحْتَاج لِوَقْت كَاف حَتَّى نُنْضِج
....* ....* ....*
كُن عَلَى حَذَر مِن الْكَرِيم إِذَا أَهَنْتَه وَمِن اللَّئِيْم إِذَا أَكْرَمْتَه وَمِن
الْعَاقِل إِذَا أَحْرَجْتَه وَمِن الْأَحْمَق إِذَا رَحْمَتِه
....* ....* ....*
إِذَا بَلَغَت الْقِمَّة فَوَجَّه نَظَرِك إِلَى الْسَّفْح لِتَرَى مِن عَاوَنَك فِى
الْصُّعُوُد إِلَيْهَا وَانْظُر إِلَى الْسَّمَاء لِيُثَبِّت الْلَّه أَقْدَامِك عَلَيْهَا.
....* ....* ....*
مَن عَاش بِوَجْهَيْن مَات لَا وَجْه لَه
....* ....* ....*
إِذَا اسْتَشَارَك عَدُّوِّك فَقَدِم لَه الْنَّصِيْحَة ، لِأَنَّه بِالاسْتِشَارَة قَد
خَرَج مِن مُعَادَاتِك إِلَى مُوَالَاتِك
....* ....* ....*
لَا تَكَلَّم وَأَنْت غَاضِب .. فَسَوْف تَقُوْل اعْظَم حَدِيْث تَنْدَم عَلَيْه طَوَال حَيَاتِك
***
لِاتُجَادِل بَلِيْغَا وَلَا سَفِيْها .. فَالَبَلَيْغ يَغْلِبُك وَالسَّفِيْه يُؤْذِيَك
....* ....* ....*
حُسْن الْخُلُق يَسْتُر كَثِيْرا مِن الْسَّيِّئَات كَمَا أَن سُوَء الْخُلُق يُغَطَّى كَثِيْرا مِن الْحَسَنَات
....* ....* ....*
مَن وَثِق بِاللَّه أَغْنَاه وَمَن تَوَكَّل عَلَيْه كَفَاه وَمَن خَافَه قُلْت مَخَافَتِه وَمَن عَرَفَه تَمُتمَعْرَفَتِه
ـــــــــــــــــــــ
- الْنَّاجِحوُن يَثِقُوْن دَائِمَا عَلَى قُدْرَتِهِم عَلَى الْنَّجَاح.
2- تَجَاهُل الْنَّاس الَّذِيْن يُرَدِّدُوْن مُسْتَحِيْل ......مُسْتَحِيْل.
3- قُدِّر مَا تُرَكِّز مَجْهُوْدَك فِي مَوْضُوْع مَا تَحَقَّق الْنَّجَاح فِيْه.
4- رُؤْيَتِك الْسَّلْبِيَّة لِنَفْسِك سَبَب فِي فَشَلِك.
5- رُؤْيَتِك الْإِيجَابِيَّة لِنَفْسِك تَدْفَعُك دَائِمَا لِلْنَّجَاح.
6- فَكَّر دَائِمَا بِمَا يُسْعِدْك وَابْتَعَد دَائِمَا بِمَا يُقْلِقُك.
7- مَا تْخَاف مِنْه قَد يَحْدُث لَك إِذَا اسْتَمْرَرْت فِي الْتَّفْكِيْر فِيْه .
8- لَا تُقَارَن نَفْسَك بِالْآَخَرِيْن وَالْأَخَص الْفَاشِلَيْن.
9- لَا تَسْتَمِع لِأَي شَخْص يُحَاوِل إحْباطُك.
10- أَعْرِف نِقَاط ضَعْفِك وَتَخَلَّص مِنْهَا.
11- أَعْرِف نِقَاط قُوَّتِك وَحَافِظ عَلَيْهَا.
12- الثِّقَة بِالْنَّفْس طَرِيْق الْنَّجَاح وَالْنَّجَاح يُدَّعِم الثِّقَة بِالْنَّفْس.
13- الْخَوْف مِن أَي مُحَاوَلَة جَدِيْدَة طَرِيْقَك لِلْفَشَل.
14- أَجَعَل فَشَلِك بِدَايَّة الْنَّجَاح.
15- مُحَاوَلَة الْنُّهُوْض مِن الْسُّقُوط أَفْضَل مِن أَن تُدَاس وَأَنْت مَرْمِي.
16- أَن تُحَاوِل أَي مُحَاوَلَة جَدِيْدَة وَتَخَطَّأ لِتَتَعَلَّم أَفْضَل مِن عَدَم الْمُحَاوَلَة نِهَائِيّا.
17- اسْأَل نَفْسِك دَائِمَا عَن مَا تْخَاف.
18- لَيْس الْسُّؤَال كَيْف يَرَاك الْنَّاس وَلَكِن الْسُّؤَال كَيْف تَرَى نَفْسَك.
19- عِنْدَمَا تُفْهَم مَا مَعْنَى الْحَيَاة جَيِّدَا سَتَرَى أَنَّهَا هَامَّة جَدَّا جَدَّا.
20- إِذَا كَانَت عِنْدَك مُشْكِلَة فَأَنَّهَا لَن تَحِل إِذَا أَنْكَرْت وُجُوْدِهَا.
21- الْتَّقْلِيْل مِن قِيَمَة الْآَخِرِين يُسَبِّب فِي تَحْطِيْم نَفْسَك.
22- أَن لَم تَكُن تَعْرِف طَرِيْقَك جَيِّدَا فُلَّا تُصَل إِلَى نِهَايَتِه.
23- لَا يَدُوْم رَبِيْع الْعُمْر وَلَكِن نَظَّارَة الْقَلْب هِي الَّتِي تَدُوْم.
24- فَكَّر إِيْجَابِيَّا وَكُن مُتَفَائِلَا.
25- لَا يَدُوْم جَمَال الشَّكْل وَلَكِن جَمَال الْشَّخْصِيَّة هِي الَّتِي تَدُوْم.
26- تُذَكِّر بِأَن الْشُّعُوْر بِالْوِحْدَة مَع الْآَخَرِيْن وَسُوْء الْعَلَاقَة نَاتِج عَن سُوَء الْتَّفَاهُم.
27- غَالِبَا لَا نَرَى الْأُمُور عَلَى حَقَّيْقَتِهَا وَلَكِنَّنَا نَرَاهَا كَمَا نُدْرِكُهَا نَحْن كُن وَاقِعِيَّا وَانْظُر لِلْأُمُور بِدُوْن تَحَيُّز.
28- الْشَّخْص الْحُر هُو الَّذِي يَقُوْل نَعَم لِلْصَّوَاب وَلَا لِلْخَطَأ
لِلأَطــــــلاااع