المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبر رسائل ماجستير في تخصص العمارة



A_najah
01 - 02 - 2011, 14:07
التاثير المتبادل بين الواقع العمراني للمساكن والهوية الثقافية الاجتماعية للسكان / حالة دراسية: البلدة القديمة بنابلس)


الملخص : تناقش هذه الدراسة موضوع التأثر والتأثير المتبادل بين البنية الفيزيائية العمرانية وثقافة قاطنيها، وذلك في البيئات العمرانية التقليدية في المدن العربية القديمة ، وتتعرض لتطبع السكان وتأثرهم بتلك البيئة العمرانية الخاصة ، في نواحي حياتهم المختلفة ، و كذلك دورهم التبادلي في التأثير عليها و تغيير ملامحها للتتكيف مع متطلباتهم و احتياجاتهم المختلفة والمتغيرة في عصر الثورة التكنلوجية والرقمية الذي يعيشونه ضمن ذلك الإطار العمراني القديم، الذي تشكل أصلا لترجمة ثقافة خاصة بالزمن السابق ، و لكنها تنتمي في نفس الوقت الى ذات العقيدة الدينية ، العرقية و التاريخية التي ينتمي اليها السكان الحاليون . وتهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء بشكل أساسي على مدى ملاءمة المساكن في البلدة القديمة في مدينة نابلس بشكل خاص- والتي شهدت وما زالت تشهد انحدارا في مقوماتها-للمتطلبات المعيشية للسكان من النواحي الوظيفية، الإنشائية، الصحية، الاجتماعية،التعليمية والنفسية، لتحديد مدى وطبيعة التأثير المتبادل بين السكان والبيئة الفيزيائية التي يقطنونها ، من خلال تحليل البيئة المعمارية الخاصة للمساكن ، بسماتها الخاصة في التشكيل والتكوين والعناصر ، وما تفرزه من خصائص اجتماعية خاصة للسكان كالعادات والتقاليد ، نطاق العلاقات التجاورية والاجتماعية ،الأوضاع الاقتصادية ،طبيعة الأعمال التي يمارسونها ، المستوى التعليمي الذي يحققونه ، ترابطهم وانتمائهم لهذه البيئة العمرانية الخاصة ، ومدى محاكاتهم للقيم التي تعكسها تلك البيئة المعمارية و تشكيلاتها وعناصرها . وتخلص الدراسة إلى الاستنتاج بأن البيئة السكنية الحالية في مراكز المدن القديمة ، فقدت المعاني الثقافية الحية التي تربط مـا بين هويتهـا الثقافيـة الاجتماعيـة الخاصـة والخصائص المعمارية لمبانيها ومساكنها، وأن واقع حالها يؤثر على سكانها و على خصائص الحياة المختلفة لهم ، مع احتفاظها أحيانا ببعض الملامح الأصيلة ، التي ما زالت تحيي بقايا السمات الاجتماعية العربية الاسلامية العريقة في تاريخها ، تـأكيدا لانطباق فرضية التأثير المتبادل بين البيئة العمرانية الفيزيائية والخصائص الاجتماعية والسلوكية للسكان، و إن استمرارية حالها هذا سيمحو شواهدها الحضارية سواء في التعبير عن الهوية الوطنية الخاصة أو التأثير على مدى الانتماء الثقافي لها. وترى الدراسة أن النهوض بمستوى الوظيفة السكنية داخل المدينة التاريخية من أهم العوامل ليس فقط لاستمرارها فاعلة حية، ولكن لإعادة الحياة لمنظومة القيم المرتبطة بموروثنا الثقافي و هويتنا الوطنية، وأن العمل على تطبيق البرامج المختلفة التى تُعنى بسكان البلدات القديمة و تدعمهم و ترتقي بوعيهم و ظروف معيشتهم و تقوي انتمائهم ، يساهم في وقف التدهور في شواهد المدينة التاريخية التي تدل على عراقة جذور السكان وحضارتهم بل وحقوقهم التاريخية في هذه الارض .
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171992&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 14:09
المشاركة الشعبية في التصميم المعماري

الملخص المشاركة في التصميم تتحقق من خلال العلاقة المتبادلة بين المصمم والمستخدم وهذا ينضوي تحت مفهوم الديمقراطية ,أي أن الإنسان يجب أن يشارك في كل ما يؤثر عليه وبما أن المستخدمين هم أو أول من يتأثر بقرار التصميم الخاص بسكنهم أو مكان عملهم أو ترفيههم أو حيهم فهم لهم الحق في المشاركة في عملية اتخاذ القرار في التصميم. والمشكلة الحقيقية التي تواجه مجتمعنا اليوم تكمن في أن كثير من المصممين يتجاهلون رأي المستخدم في مراحل التصميم المختلفة مما يؤدي إلى كثير من المشاكل ليس أقلها تغيير التصميم أو تركه أو تعديله أو العيش فيه على غير رضا إضافة لكونه أنه لن يكون من التصاميم المستدامة التي ستخدم صاحبها لفترة زمنية طويلة , وتشير إحصاءات اليونسكو أن 60%ـ 80% من المباني السكنية يتم تعديلها أو إزالتها والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هل تستطيع المشاركة حل هذه المشكلة وما هي أهمية المشاركة في مجتمعاتنا وكيف يمكن لنا الوصول إلى مرحلة المشاركة. وبمعنى آخر ما هي الوسائل والطرق التي من خلالها يمكن أن ننجح في تطبيق هذه المشاركة علما بأن هذه الوسائل والطرق تختلف من مشروع لآخر ومن معماري لآخر وتعتمد بالدرجة الأولى على حجم المشاركة المطلوب تحقيقها حيث أن حجم المشاركة له درجات مختلفة تتراوح من سيطرة المعماري على المشروع إلى مرحلة توازن بين المعماري والمستخدم إلى سيطرة المستخدم على المشروع مع دور محجم للمعماري حتى تصل في النهاية إلى إلغاء دور المعماري . وقد تضمنت هذه الدراسة لإحدى التجارب العملية للمشاركة في التصميم وهي حول إسكان المعاجيين التابع لموظفي جامعة النجاح الوطنية في نابلس في فلسطين. وقد استخدمت هذه الحالة لدراسة النظريات المتعلقة بالمشاركة الشعبية في التصميم.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=118602&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 14:17
تحليل الطرز المعمارية للمباني السكنية في فلسطين في الفترة العثمانية

الملخص

تزخر فلسطين بالمراكز التاريخية القديمة, التي كانت وما تزال بلدتها القديمة شاهدا حيا على ما مرّ بها من حضارات. وتتنوع مساكنها من البيت الريفي البسيط, إلى القصور الشامخة, التي يداعب النسيم علاليها وقبابها .وتتناول هذه الأطروحة التوثيقية التحليلية العمارة التقليدية في فلسطين، في الفترة العثمانية، مع التركيز على القصور منها، في إحدى أطول المراحل التاريخية بالنسبة للمنطقة، وهي الفترة العثمانية، والتي امتدت زهاء الأربعة قرون. من خلال دراستها والتوصل إلى طبيعة تخطيط وعمارة المباني السكنية المحلية وتصنيفها، وتطور عمارتها, وكذلك دراسة أهم سماتها وما تركته كإرث معماري.

وللوصول إلى أهداف الدراسة، فقد قامت منهجية البحث على مراجعة الدراسات السابقة التي تطرقت للموضوع، كما تم تعزيز الدراسة بمسح ميداني وتوثيقي لبعض أهم هذه القصور، بالاعتماد على مراجعة السجلات وإجراء المقابلات مع المختصين، وتحلل الأطروحة العلاقة بين الوظائف الأساسية للقصر الحاكم وعناصره المعمارية، كما وتقارنه مع قصور أخرى كقصور الريف وقصور المدن الأخرى.
البحث الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171811&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 14:22
آليات تفعيل المشاركة الشعبية في مشاريع الحفاظ المعماري والعمراني (حالة دراسية الضفة الغربية)

الملخص

تناولت هذه الدراسه قضية المشاركة الشعبية في مشاريع الحفاظ المعماري والعمراني من الزاويتين المفاهيمية والتطبيقية، بتحليل وادراك مفهوم الحفاظ المعماري ومفهوم المشاركة الشعبية وتحليل لارتباط المفهومين السابقين كمدخل متعدد التخصصات، وكذلك حللت تفاعل المجتمع المحلي ومثل هذه المشاريع في درجات مختلفه من المشاركة الشعبية، من خلال حالات دراسية من خارج فلسطين ومقارنتها مع حالات اخرى من فلسطين.

ضمن التحديات العديدة التي تطرحها مشاريع الحفاظ في الاطار النظري والعملي، وتعدد النماذج على ارض الواقع في ان كل مشروع حفاظ له خصوصية معينه، هدفت الدراسه الى فهم ماهية المشاركة الشعبية كمنهج حديث نسبيا، والى القاء الضوء على النماذج والنظريات التي تبحث في موضوع المشاركه الشعبية، وتحليلا لتجارب الحفاظ المحلية في ضوء الدراسة السابقة والحالات من خارج فلسطين، وعمل مقارنه تحليلية فيما بينها.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171751&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 14:28
تجربة الترميم والحفاظ على التراث في إيطاليا

الملخص يلعبالتراثبشقيه الطبيعي والثقافي دوراًهامافيصياغةذاكرةالأمموعمقهاالحضاريوتمايزثقافت هاالمحلية، حيث يمثل هذا التراث الانعكاس لهوية وحضارة هذه الأمم والرابط بين ماضيها وحاضرها والدليل الواضح على عراقتها وأصالتها، فيجب الحفاظ على هذا التراث وإعادة تأهيله لحمايته وتطويره ليتلاءم مع ظروف العصر والتحولات الحضارية المستمرة. تتناول هذه الدراسة قضية الترميم والحفاظ على التراث لمدينة أورفيتو الإيطالية، العريقة بتراثها سواء الطبيعي أوالثقافي مركزة الاهتمام على صخرتها ذات الإطلالة المميزة لتلك المدينة عن غيرها من المدن الإيطالية، وفي نفس الوقت دراسة لقرية عراق بورين ذات الصخرة المميزة والمهددة - من قبل المستوطنين- باغتصاب العديد من أراضيها. في محاولة للاستفادة من التجربة الإيطالية في الترميم والحفاظ، وتوثيق جانب من هذا التراث وإيجاد الحلول لإعادة إحيائه والحفاظ عليه خاصة في ظل الهجمات وأعمال التدمير والتغيير التي يتعرض لها على الدوام. وتخلص الدراسة إلى أن التراث الطبيعي الذي تمتاز به قرية عراق بورين والمتمثل بصخرتها الفريدة التي تميزها عن غيرها من القرى في تلك المنطقة تتكامل مع الأبنية القديمة وتشكل معًا تراثاً طبيعياً ونسيجاً حضرياً يمتاز بالأصالة التي تمتاز بها قرانا الفلسطينية بشكل عام، وان كانت هناك بعض التشوهات البصرية، التصدعات والمخاطر الإنشائية، لكنها أيضا تمتاز بوجود نسبة لا بأس بها من المباني المستخدمة كلياً أوجزئياً والمأهولة بسكانها الأصليين. وتوصي الدراسة بالاستفادة من التجربة الإيطالية في الحفاظ والترميم عن طريق وضع خطة لدراسة وحماية صخرة عراق بورين الفريدة وترويجها إعلامياً وسياحياً وتأهيل المباني القديمة في قرية عراق بورين وإعادة استخدامها، ودراسة مدى إمكانية العمل على عقد توأمة مع مدينة أورفيتو في إيطاليا من أجل الحفاظ على القرية ودعم مشاريع الترميم فيها.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=816&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 15:51
الحديقة في العمارة الاسلامية/ دراسة تحليلية لمدلولها الرمزي ووظيفتها المعمارية

الملـخص: لعبت الحديقة دورا كبيرا في الحياة اليومية للمجتمعات المسلمة , حيث كانت تصمم كفراغ خارجي مخصص لاستخدامات الأسرة المختلفة وبما يراعي حاجة هذه المجتمعات إلى الخصوصية, وبالإضافة إلى ذلك فان تصميم هذه الحدائق وعناصرها المعمارية خلال الفترات الإسلامية المختلفة حملت في طياتها معان ومدلولات رمزية, الأمر الذي دفع العديد من الباحثين مثل صفي الدين حامد إلى الإشارة أن المسلمين استطاعوا الوصول بحدائقهم إلى مستويات غير مسبوقة من الإبداع المعماري والفني، إلى حد وصفهم للحدائق الإسلامية بأنها "جنه على الأرض" . إلا أن معظم الباحثين في مجال الحديقة في المجتمعات المسلمة اختاروا منهجية الوصف التاريخي المقتصر على حالة دراسية أو أكثر في أبحاثهم, ومعظم الدراسات السابقة حول الحدائق في العمارة الإسلامية ركزت على جانب الوصفي المعماري للحدائق الكبرى، وأغفلت المدلولات الرمزية والفلسفية والاجتماعية في غالب الأحيان أو اكتفت بالإشارة إليها من بعيد. هذا عدا عن قيام بعض الباحثين باتهام المصممين في العمارة الإسلامية بنسخ وسرقة منجزات الحضارات السابقة مثل الحضارة الفارسية، التي دأب عدد من الباحثين على الإشارة إلى الحدائق في المجتمعات المسلمة على أنها فارسية الطراز والجذور. جاء هذا البحث كمحاولة متواضعة لإلقاء الضوء على الفكر المتقدم الذي يقف خلف تصميم هذه الحدائق و عناصرها المعمارية , كما يلقي الضوء على سلسلة التطور التاريخي للحدائق عبر العصور الإسلامية المختلفة و يناقش النظريات المختلفة التي طرحها الباحثون , من خلال اتباعه لمنهجية الدراسة المقارنة المرتكزة على الدراسة التاريخية والتحليلية وذلك من خلال مقارنة وتحليل مجموعة من الحالات الدراسية المختارة.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=624&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 16:19
إعادة تأهيل المباني التاريخية في فلسطين

الملخص

تناقش هذه الدراسة موضوع "اعادة التأهيل" كأحد أساليب الحفاظ المعماري الأكثر انتشارا في عالمنا اليوم، وتعرض حال مشاريع اعادة تاهيل المباني التاريخية في فلسطين عامة ومدينة نابلس خاصة، بتسليط الضوء على الجهات المحلية العاملة في هذا المجال والية عملها واهم مشاريعها منذ عام 1994 وحتى عام 2007.

تهدف هذه الدراسة بشكل اساسي الى القاء الضوء على تجربة فلسطين عامة ومدينة نابلس خاصة –في الفترة المذكورة- في مجال تنفيذ مشاريع اعادة تاهيل المباني التاريخية، وتحليل تلك التجربة من اجل توفير الأرض الخصبة لدراسات قادمة تعمل على توجيه وتطوير سياسات مشاريع اعادة التأهيل المعماري في فلسطين.

وتخلص الدراسة الى انه لم يكن هناك مشروع متكامل وموجه لترميم واعادة تاهيل المباني التاريخية في البلدة القديمة في نابلس –في الفترة المذكورة- انما كان هناك مجرد اصلاح للمباني المتهالكة واعادة تاهيل للقليل من المباني الهامة المنفصلة، بالاضافة الى وجود مخطط تطويري شمل المدينة القديمة لم يتم تنفيذه على ارض الواقع، مما ادى الى استمرار اعمال الترميم العشوائية في المساكن والمحال التجارية حسب رؤية الملاك وقدراتهم المالية.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=443&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 16:27
مباني الأوقاف الاسلامية وأثرها في استدامة الانسجة الحضرية للمدن التاريخية

الملخص مع حلول القرن العشرين، بدا للكثيرين من رجال الفكر وقادة الإصلاح في بلادنا ان تاريخ نظام الوقف الإسلامي قد وصل إلى نهايته في المجتمع العربي المعاصر، وتجلى ذلك في قسوة الهجوم – النظري والتطبيقي معاً – الذي تعرض له هذا النظام، فأصابت الوقف موجة طويلة من الانحسار، وتآكلت المعرفة به كما تآكلت أصولة المادية من الأراضي الزراعية والعقارات المبنية، وانطبعت في أذهاننا صور سلبية لمباني الوقف، كونها مهملة ومهجورة، ومن هنا برزت أهمية هذا البحث في توضيح العلاقة بين نظام الوقف والوضع الفيزيائي للمباني الموقوفة، بالإضافة إلى التعريف بمدى تأثير تطبيق نظام الوقف على ديمومة النسيج العمراني للمدينة الإسلامية، ومسايرته للمفاهيم المعاصرة للحفاظ على المدن القديمة. إن الوصول إلى نتائج مرضية في هذا المضمار يستلزم تناول نظام الوقف ومساهمته في الحفاظ على مبانيه من ناحية نظرية، ومن ثم تناول الممارسة العملية له عبر التاريخ والتي شكلت التكوين التاريخي الإداري للنظام، وما يختص بإدارة مباني الأوقاف وأولوياتها خلال الفترة العثمانية - أي قبل تدهور أوضاع الأوقاف- بشكل عام، ومباني الأوقاف الموجودة في مدينة نابلس كحالة دراسية بشكل خاص، من خلال وثائق الأوقاف الموجودة في سجلات المحكمة الشرعية، وتقييم تلك الإدارة وفقا لمعايير خاصة تتضمن التعرف على أهدافها ونظمها وهيكليتها. وتشكل المعلومات المستخلصة من وثائق الأوقاف العثمانية لمدينة نابلس مرجعا أساسيا يتم بواسطته التعرف على مساهمة نظام الوقف من خلال إدارته في الحفاظ على المبنى الموقوف، وهل كان لذلك النظام قوانينة واعتباراته الخاصة به التي ربما تلتقي وأهداف الحفاظ المعماري اليوم، ففي الجزء الأخير من البحث نقف على منجزات إدارة الأوقاف ليس فقط في الحفاظ على الجسم الفيزيائي للمبنى بل على توفير النواحي الأخرى التي من شانها أن تعمل على ديمومته.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171729&l=ar)

A_najah
01 - 02 - 2011, 16:32
الأسبلة المائية في العمارة الاسلامية

الملخص تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على منشأة السبيل المائي كعنصر تراثي مهم ومهمل في العمارة التقليدية بشكل عام , والنظر في إعادة إحيائه من جديد والمحافظة عليه وجعله عنصرا فعالا. وقد تم تناول تعريف السبيل في اللغة والاصطلاح و شرح أجزائه ومكوناته بشكل عام في المناطق العربية المختلفة بشكل مختصر, ثم تناولت مدينة نابلس في الضفة الغربية في فلسطين كحاله دراسية حيث تم الحديث عن أسبلتها وعددها وأسمائها وأية معلومات تاريخية متوفرة عنها ومدى معرفة الناس لها. وقد اتبعت منهجية تعتمد على عدة خلفيات سيتم ذكرها , ومنها: الخلفية التاريخية , والتي جمعت منها المعلومات عن هذه الاسبلة وقد اعتمدت على رواية بعض الطاعنين في السن وبعض الكتب التاريخية وبعض شخصيات التاريخ والآثار. كما اعتمدت ايضآ على الخلفية الوصفية والتحليلية وقد اعتمدت على المشاهدة والزيارات الميدانية من حيث اخذ الصور والقياسات و ملاحظة وضعها الحالي ومدى اهتمام الناس بها وتوثيقها , كما تم توزيع استبانة على عينة عشوائية من أهالي نابلس بلغت مئتي عينة وقد خرجت بعدة نتائج أهمها انه يوجد جهل عام بمنشأة السبيل المائي عند الاهالي وخاصة الجيل الجديد منهم كما يوجد إهمال شديد من الناس والجهة المسؤولة بهذا العنصر كما أن هناك عدد كبير منها مهدم ومغلق وعدد منها وضعه المعماري والصحي غير جيد. وأخيرا تم الحديث عن أهمية هذه المنشأة وحاجة الناس المتجددة لها وأن كانت بصوره معمارية حديثة وبعد الحديث عن هذا الموضوع تم وضع عدة توصيات مجملها..
1- إعادة ترميم الاسبلة المتهدمة وإعادة فتح المغلق منها.
2- توعية الناس بهذا العنصر التراثي والمحافظة عليه.
3- إقامة مثل هذه المنشآت بالمناطق الجديدة بصورة تجمع بين الأصالة والتطوير.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=801&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 11:39
تقييم أساليب وتقنيات الترميم في فلسطين

الملخص تناقش هذه الدراسة أساليب وتقنيات الترميم، وتركز على تلك المتبعة في مدينة نابلس خاصة، من خلال تسليط الضوء على بعض المشاريع التي تم تنفيذها والآلية التي اتبعت أثناء التنفيذ. تهدف هذه الدراسة إلى دراسة وتقييم المباني التي تم ترميمها للوصول إلى منهجية واضحة للترميم، من أجل تحقيق التميز في مجالات الترميم والحفاظ المعماري للمباني التاريخية والمناطق ذات القيمة. وتحسين الصورة البصرية للمناطق التاريخية في فلسطين. وتخلص الدراسة إلى أن هناك مجموعة عوامل تحول دون إحداث نقلة نوعية في أعمال الترميم والحفاظ المعماري أهمها أعمال التدمير التي نتجت عن الاحتلال، وضعف العامل الاقتصادي. كما أن مشاريع الترميم الفردية التي يقوم بها أصحاب البيوت في البلدة القديمة تكون بعيدة عن التخطيط السليم ولا تخضع لمواصفات الترميم الصحيحة مما يؤدي إلى تشويه المباني التاريخية في البلدة القديمة. بينما اتبعت المشاريع التي تبنتها جهات رسمية آلية التخطيط المسبق مما ساعد على نجاحها.
توصي الدراسة بعدة توصيات أهمها وضع القوانين والتشريعات الملزمة في عمليات الترميم، والعمل ضمن معايير محددة لا يتم تجاوزها.
المصدر (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=819&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 12:47
دور الصحافة والاعلام في تطوير هندسة العمارة والبيئة المبنية في فلسطين

الملخص

تمثل هذه الاطروحة دراسةً وتوثيقاً لحالة الصحافة المعمارية والإعلام في العالم بعد جمع المقالات المتعلقة بهذا الموضوع وتقييمها، وقد قام الباحث بدراسة المقالات المذكورة من حيث مضامينها ومكان ورودها، ودرس ما توفر من تجارب امريكا وبريطانيا وبعض دول اوروبا، وحلل ايجابياتها ولخص ما ينفع فلسطين منها على مستويي التعليم والممارسة المهنية، كما قام بتقييم فوائد الاعلام المعماري، ليبرهن كيف انه يمكن ان يكون اداة نافدة في المجتمع لدعم فرضيته القاضية: "بأن المعماريين الفلسطينيين بحاجة إلى بلوغ طاقاتهم الكامنة للتأثير في المجتمع." وقد اختار الباحث هذه الاطروحة لأنها تشكل موضوعاً لم يحظ بتغطية مسبقة على المستويين العربي والفلسطيني، وكذلك بسبب الإهمال الكبير للموضوعات المعمارية في الصحف اليومية ووسائل الاعلام.

وتهدف هذه الدراسة بشكل رئيس إلى المساهمة في رفع مستوى هندسة العمارة والبيئة المبنية في فلسطين، والارتقاء بوعي المجتمع المحلي تجاههما تدريجياً، من خلال وضع تصور ورؤية لإعلام معماري يقوم على دمج هندسة العمارة بوسائل الاعلام لتحقيق التواصل وتناقل المعلومات بين المعماريين والمجتمع، وقد خلص الباحث الى أن الإعلام المعماري لديه القدرة على التأثير في المشاريع المعمارية القائمة والمقترحة للارتقاء بها، وان مثل هذه التحليلات بحاجة إلى أن تُدمج في معالجات الصحف اليومية ووسائل الإعلام الاخرى، لتغيير إدراك الناس لحقيقة العمارة بأنها ذات دور إخباري ومعلوماتي مهم في حياتهم، وللمساعدة في تغيير الطريقة التي يفكرون بها حول تأثير البيئة المبنية المحيطة بهم. وتعرض الورقة في نهايتها أُنموذجاً إعلامياً مقترحاً، تتعاون من خلاله الصحافة والعمارة، من أجل المساهمة في تطوير هندسة العمارة والبيئة المبنية في فلسطين وتقترح ان تكون نواته في جامعة النجاح الوطنية.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=438&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 12:57
الأمان الحضري التصميم العمراني من وجهة نظر المرأة

الملخص
تلقي هذه الدراسة الضوء على موضوع النوع الاجتماعي وعلاقته مع تشكيل وتخطيط الفراغات الحضرية "Gender Planning"، مع التركيز على تصميم هذه الفراغات من وجهة نظر أنثوية قائمة على تلبية احتياجات المرأة المادية والمعنوية داخل البيئة الحضرية التي تعيشها، والكفيلة بإعطائها الشعور بالراحة والأمان الحضري. وقد تم التطرق إلى واقع المرأة الفراغي في مدينة نابلس كحالة دراسية، وذلك بهدف التعرف على سلوك المرأة المحلية داخل هذه الفراغات، وفيما إذا كانت احتياجاتها تراعى من قبل سياسات التخطيط عند تصميم وتشكيل البيئة الحضرية أم لا.وتهدف الدراسة بشكل أساسي إلى التنويه بأهمية توفير فراغات حضرية تعطي المرأة الشعور بالأمان والراحة المادية والمعنوية، لتصبح أكثر قدرة على التفاعل الإيجابي والفعّال مع البيئة الحضرية المحيطة، وذلك عن طريق توفير احتياجاتها المختلفة عند تشكيل وتصميم فراغات المدينة المختلفة.وتخلص الدراسة إلى أن المرأة المحلية في مدينة نابلس غائبة قلبا وقالبا عن سياسات التخطيط العمراني، وأن النساء عامة في المدينة لا تتوفر لهن احتياجاتهن الخاصة في الفراغات الحضرية، ولا يشعرن بالأمان المادي والمعنوي، وخصوصا افتقارهن بشكل أساسي إلى الأمان الاجتماعي وخوفهن الدائم على سلامتهن الشخصية وخاصة في أوقات المساء، أما بالنسبة لسياسات التخطيط العمراني المحلية فهي غائبة بالوقت الحالي أيضا عن الاهتمام باحتياجات المرأة الفراغية، ولكن بفضل جهود لجنة شؤون المرأة التابعة لبلدية نابلس، فإن هناك بصيص من الأمل، حيث تسعى اللجنة إلى إلقاء الضوء على احتياجات المرأة الفراغية داخل المدينة في المستقبل القريب.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=4603294&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:02
الخصائص العمرانية والتخطيطية للمخيمات الفلسطينية

الملخص

مرت المخيمات الفلسطينية في مراحل مختلفة من التطور العمراني بدأ بالخيام مرورا" بالوحدات السكنية المستقلة وانتهاء" بالحارات السكنية , وقد تحول النسيج العمراني للمخيمات بشكل عام من نسيج مفروض من قبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى نسيج عمراني يعبر عن احتياجات اللاجئين وخصائصهم الثقافية والاجتماعية والبيئية , ويشبه إلى حد كبير ملامح وخصائص الحارات السكنية في المدينة العربية والإسلامية .

الهدف الرئيسي لهذه الأطروحة هو دراسة وتحليل الخصائص العمرانية والتخطيطية للمخيمات الفلسطينية بشكل عام ولمخيم جنين بشكل خاص , حيث تم التركيز على تحليل النسيج العمراني للمخيم وتحليل الخصائص المعمارية والخدمات والمرافق العامة وشبكة الشوارع من خلال مراحل التطور العمراني للمخيم منذ بداية النشأة عام 1956م ولغاية الوقت الحاضر , مع الأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الاجتماعية والثقافية التي ساهمت في تشكيل هذا النسيج .

ولتحقيق هذا الهدف تم إتباع المنهج التاريخي في جمع المعلومات حول التطور التاريخي والعمراني للمخيم وكذلك المنهج الوصفي في دراسة الواقع الحالي, بالإضافة إلى المنهج التحليلي من خلال تحليل النسيج العمراني والعناصر المعمارية في المخيم من جهة أخرى تم استخدام أدوات بحثية أهمها المسح الميداني للمباني والمرافق العامة, المقابلات الشخصية مع السكان والجهات المعنية, وأيضا" الصور الجوية والخرائط والمخططات التي تصف الخصائص العمرانية والتخطيطية للمخيم عبر مراحل زمنية مختلفة.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=4437077&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:07
الحليات المعمارية في القصور العثمانية في البلدة القديمة بنابلس / دراسة تحليلية

الملخص يمثل الارث المعماري الرمز الروحي المعبر عن هوية الأمة في الفكر والثقافة، حيث أنه انعكاس للحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والدينية للشعوب، وقد كانت المباني الاسلامية القديمة هي انعكاس لطبيعة حياة السكان بأكملها، سواء من خلال بيوتها العادية أو مساجدها أو حماماتها أو قصورها، فهذا الارث نسيج متكامل لا بد من الحفاظ عليه بشتى الوسائل سواء باستخدام الطرق العملية " كالترميم" أو بالقيام بعملية التوثيق لتلك المباني. و تكمن أهمية الدراسة بأنها دراسة توثيقية وتحليلية للحليات المعمارية في القصور العثمانية في البلدة القديمة لمدينة نابلس، حيث تفتقر المدينة الى مثل هذه الدراسات لاسيما المختصة بالزخارف الموجودة في القصور، وخاصة أن بعض هذه الزخارف بدأت حجارها تتآكل وتمحي تفاصيلها وبعضها هدم، فكان لا بد من وجود مرجع يوثق هذه الزخارف ويحللها. و قد ركزت هذه الدراسة بشكل خاص على ثلاثة قصور عثمانية في البلدة القديمة لمدينة نابلس وهم قصر النمر وقصر طوقان وقصر عبد الهادي، والسبب في ذلك أن هذه القصور هي أكبر القصور في البلدة بالاضافة الى أنها كانت تعود الى أقوى وأثرى عائلات سيطرت على المدينة وكان لها نفوذها الاقتصادي والسياسي والاجتماعي و الذي انعكس بالتالي على قصورها، وكنتيجة لذلك تميزت هذه القصور بزخارفها الرائعة. وتخلص الدراسة الى مجموعة من النتائج أهمها أن الزخارف التي استخدمت في القصور ارتبطت بشكل وثيق بالعمارة الاسلامية عامة، وكانت تعبر عن فكر اسلامي أصيل بما تحمله بين طياتها من رموز تعبر عنها، ولم تكن هذه الزخارف عشوائية في أشكالها وحتى في أماكن تواجدها حيث يلاحظ أن بعض الزخارف كررت في نفس الأماكن الوظيفية في القصور ذات العلاقة. وتوصي هذه الدراسة بأن يكون هناك دراسات متنوعة منها ما يشمل الاهتمام على مستوى الجزيئات الصغيرة المهمة في المباني اضافة الى الاهتمام العام بالمبنى أكمله، والعمل على تعميم مثل هذه الدراسة على مستوى جميع المباني في البلدة القديمة.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171844&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:12
تشكيل وتوجيه التنمية الريفية في الريف الفلسطيني

الملخّص أجريت هذه الدراسة حول تشكيل وتوجيه أنماط التنمية الريفيّة في الريف الفلسطينيّ حيث تم التركيز على قرية بيت ايبا كحالة دراسيّة. تناولت الدراسة مفهوم التنمية الريفيّة، والمقصود منها وأشكالها، وتوجهات التنمية في فلسطين، والتحوّلات التي طرأت على المجتمع والنسيج الريفيّ في جميع المجالات العمرانيّة والاقتصاديّة والبيئيّة والاجتماعيّة، حيث بيّنت الدراسة أنّه بالرغم من أنّ الاحتلال الإسرائيليّ كان وما زال يشكل العقبة الرئيسة أمام عجلة التنمية في الأراضي الفلسطينيّة المحتلة وخاصة الريف الفلسطيني، إلا أنّ هناك عقبات أخرى يتحمل مسؤوليتها المواطن وأصحاب المهن، والمسئولون في مختلف المجالات، وغياب التنسيق بين الدوائر والمؤسسات المختلفة، وخاصة في مجال المتابعة، وسوء الإدارة، وعدم نجاعة بعض القوانين إمّا باحتواء التطور التقنيّ السريع أو بوقف التجاوزات المختلفة في مختلف المجالات البيئيّة والتنظيميّة والإداريّة. وقد ركّزت الدراسة على قرية بيت ايبا كحالة دراسيّة من حيث أهميتها والتعريف بها وبخصائصها الطبوغرافيّة وأنماط التنمية التي مرت بها وتعايشت معها ابتداء من التقليديّ القديم، فالحديث وانتهاء بالمعاصر، وتناولت خصائص كل نمط والتغيّرات التي طرأت على بنية القرية وهيكليّتها، والعوامل التي أثّرت على التنمية في كل مرحلة من هذه المراحل سواء أكانت اجتماعية أم اقتصاديّة وبيئيّة وطبيعيّة، ودرست التحوّلات العمرانيّة التي شهدتها كلّ مرحلة وما نجم عن ذلك من مشاكل بيئيّةٍ وعمرانيّة واجتماعيّة. حيث توصّلت الدراسة إلى أنّه بالتخطيط السليم وتبنّي سياسات تنمويّة على المستوى المحليّ والإقليمي، ومتابعة تنفيذ الخطط المختلفة ومراقبة النتائج، كفيلة بالخروج من المأزق الحاليّ، وترى الدراسة أنّ عمليّة التحضّر السريع وما أسفرت عنه من تنمية سلبيّة ومشاكل بيئيّة واجتماعيّة وخدماتيّة، وطمس لمعالم القرية التقليديّة التي أثّرت سلبا على القرية, يمكن الحد منها بالتحضير لاحتواء هذا التطور بوضع الخطط التنمويّة التي تنهض بالريف الفلسطينيّ في مختلف المجالات الاجتماعيّة , والاقتصاديّة , والبيئيّة والعمرانيّة وتوعية سكان الريف للمساهمة في ذلك من أجل التعرف أكثر على المشاكل التي تواجهها البيئة الريفيّة ومؤشرات هذه المشاكل وقيمها ونسبها والأهداف المستقبليّة لحلّها.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171865&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:18
نحو سياسة إعادة تأهيل المباني السكنية في مراكز المدن الفلسطينية

الملخص

تلقي هذه الدراسة الضوء على إشكالية تطويع خصائص المباني السكنية التقليدية لملائمة احتياجات الحداثة ورغبات السكان في محاولة نحو تطوير سياسة عامة لإعادة تأهيل وتطويع المباني السكنية التقليدية في المراكز التاريخية للمدن الفلسطينية دون الإضرار بقيمتها التراثية والحضارية.

اتبعت الدراسة منهجية اعتمدت على البحث الميداني لتقييم الوضع الحالي للبلدة القديمة في نابلس كحالة دراسية وذلك عن طريق توزيع استمارات على عينة عشوائية شملت جميع حارات البلدة القديمة بالإضافة إلى الزيارات الميدانية والملاحظات الشخصية، حددت من خلالها أهم المشاكل التي تعاني منها المباني السكنية التقليدية، وقد استخدام النظام الإحصائي spss في تحليل المعلومات لتحديد إمكانات وفرص التطوير والتأهيل لرفع المستوى المعيشي للسكان ودمج تلك المباني بالحياة المعاصرة.

توصلت الدراسة إلى أن البيت التقليدي يتمتع بمرونة عالية يستطيع من خلالها استقبال احتياجات الحداثة ومتطلبات السكان المتجددة بحد أدنى من التغييرات التي لا تمس بقيمته التراثية والحضارية مع وجود معايير ومحددات تحدد مستوى التدخل المسموح به بناء على نمط وأهمية المبنى، وفي النهاية حاولت الدراسة وضع البنود الرئيسية لسياسة عامة لتأهيل المباني السكنية التاريخية يمكن تطبيقها في جميع المراكز التقليدية للمدن الفلسطينية.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=473&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:32
أثر الأنظمة والقوانين على البيئة العمرانية في فلسطين

الملخص تناقش الدراسة تأثير القوانين والأنظمة على البيئة العمرانية للمدينة في فلسطين بشكل عام وتأثيرها على الأبنية السكنية في مدينة نابلس بشكل خاص، حيث تسلط الضوء على الجوانب الإيجابية والسلبية لهذه القوانين والأنظمة. كما تحاول وضع تصور شامل حول تلك التأثيرات وكيفية معالجة الجوانب السلبية لها من جهة وتعزيز الجوانب الإيجابية من جهة أخرى. وقد اتبعت الدراسة المنهج التاريخي في تطور الأنظمة والقوانين وتأثيراتها المختلفة خلال الفترات المتعاقبة في فلسطين وصولاً للفترة الحالية. حيث تم دراسة الأنظمة والقوانين المتعلقة بالتنظيم والبناء وآليات عملها والجهات الفاعلة فيها وعلاقاتها المتبادلة. كذلك تم اتباع المنهج الوصفي والمنهج التحليلي من خلال دراسة ميدانية لحي المريج في مدينة نابلس، شملت تحليل التاثيرات الإيجابية والسلبية لأنظمة وقوانين البناء والتنظيم على المباني السكنية في هذا الحي. واشارت نتائج الدراسة إلى مدى التأثير الكبير للأنظمة والقوانين على البيئة العمرانية في فلسطين، فأقل تعديل على هذه الأنظمة والقوانين لا أن ينعكس بشكل ملحوظ على البيئة العمرانية. كما أظهرت النتائج أن البيئة العمرانية الفلسطينية ما تزال تتأثر بالأنظمة والقوانين القديمة التي وضعت خلال فترات زمنية مختلفة وتلك الأنظمة والقوانين المؤقتة التي وضعت حديثاً. وأوصت الدراسة بضرورة التعامل مع الأحياء السكنية كل حسب موقعه ومحيطه العمراني الخاص من أجل وضع ما يناسبه من أنظمة وقوانين، كذلك أكدت على أهمية عدم التعامل مع المباني السكنية فقط كإحصائيات وأرقام ونسب (مثل الأرتفاع، والإرتدادات، النسبة الطابقية) وإنما ضرورة الأخذ بالإعتبار الجوانب المتعلقة بالتخطيط الحضري والنواحي الجمالية والبيئية.
البحث الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171982&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 13:37
فلسفة الوسطية الاسلامية والتجريد في العمارة الاسلامية في العمارة الاسلامية/ حالة دراسية الوحدات الزخرفية الاسلامية

الملخص



تبحث هذه الدراسة بفلسفة الوسطيه والتجريد في العمارة الإسلامية، كما تناقش فكر تطبيق فلسفة الوسطية كأسلوب معماري في العمارة الإسلامية عن طريق تحليل الوحدات الزخرفية الهندسية كحالة دراسية من خلال البحث عن الفكر المعماري المستمد من الفلسفة الوسطية ومن منهجية الفن المتمثلة بتلك الوحدات الزخرفية الهندسية الإسلامية والتي تمثل سمة للعمارة الإسلامية التي تشكل المحيط الثقافي لنا كأروع مراحل الإنتاج المعماري الإنساني .



وتشكل الدراسة مرجعا بحثيا فلسفيا وفنيا لفلسفة الوسطية، والتي تحققت من خلال الحالة الجامعة بين المادة والروح لاسيما في الوحدات الزخرفية الهندسية والتي تم تطبيقها من خلال الشكل والمضمون في العمارة الإسلامية.



وتهدف هذه الدراسة إلى إيجاد أسلوب معماري معاصرأو وضع الأسس لذلك الأسلوب على الأقل، وينبع ذلك من منهجية معاصرة مرنة للفكر الإسلامي، وبالتالي تحقيق الإستدامة في الفهم المعماري الإسلامي.



ويمثل البحث جزءا تطبيقيا مختص بالفكر المعماري من المشروع الحضاري الإسلامي، كما ويعكس بعدا فنيا وعمليا نحو الشخصية الإسلامية ذات الخصائص والتركيبة الحيوية الجامعة المنفردة بطبيعتها .



وتخلص الدراسة إلى أن الوحدات الزخرفية الإسلامية قد حققت حالة منسجمة وجامعة للمادة والروح، وقد مثلت الوحدات الزخرفية الإسلامية القاعدة الفنية والتي أستمد من خلالها المعماري والفنان العناصر التشكيلية للاسلوب المعماري والتي تمثلت بالوحدة والإستمرارية كحالة طبيعية في الكون والحياة والإنسان من خلال الحركة والنظام، وقد عكست هذه العناصر بتكوين خطي شبكي يمثل محاور الحركة للكتل المعمارية، ضمن التكرار الحيوي كظاهرة عامة للفن الزخرفي الإسلامي وكحالة مرنة تعكس الديناميكية والإستمرارية نحو اللامحدود تمثيلا للرسالة الرمزية بالتوجه نحو الخالق الغير متخيل وغير مجسد.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=616&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 16:18
إحياء وتطوير مركز ديراستيا التاريخي كحالة دراسية لقرى الكراسي في فلسطين

الملخص
يمثل التراث أهمية كبيرة للشعوب، فهو يتضمن مفهوم إنساني يتمثل في مجموعة مقومات يتناقلها الأبناء عن الأجداد، ومفهوم مكاني وهو عبارة عن الأبنية والمواقع ذات القيمة التراثية، وبالتالي فهو المرآة التي تعكس الحضارة والعراقة للمجتمع.تكمن أهمية الدراسة في تسليط الضوء على التكوين المعماري والعمراني للمراكز التاريخية لقرى الكراسي بشكل خاص، والسعي لتكون جزءا من نظام معلومات شامل يتضمن توثيقا كاملا للمراكز التاريخية على مستوى وطني، وذلك من خلال دراسة المركز التاريخي لديراستيا وما يعانيه من مشاكل ومحاولات التطوير الحالية واهم مقومات القوه المتوفرة للوصول إلى مقترح لخط سير سياحي يؤدي إلى الحفاظ على المركز التاريخي وتحسين الوضع الاقتصادي للسكان، وصولا لمقترح إستراتيجية لتطوير وإحياء المراكز التاريخية لقرى الكراسي في فلسطين .
تم الارتكاز في جمع المعلومات على المقابلات الشخصية و المسح الميداني والمعلومات والبيانات المتوفرة من مصادرها الرسمية وغير الرسمية، كما تم الاعتماد على المنهج التاريخي في جمع المعلومات التي تتعلق بالمراكز التاريخية من حيث الأصل والتطور، والمنهج الوصفي التحليلي في دراسة واقع مركز ديراستيا التاريخي وتحليل الوضع الراهن، والمنهج المقارن من خلال استعراض حالات دراسية محليه وعربيه ومقارنتها بمحاولات التطوير في مركز ديراستيا التاريخي وإمكانية الاستفادة من هذه التجارب.خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج العامة وكان من أهمها هو تعرض نواة قرى الكراسي إلى تغير سريع في شخصيتها ونسيجها العمراني، بسبب عوامل متعددة سياسية واقتصادية واجتماعية وتخطيطية وعدم إدراك ما تتضمنه من المعاني والقيم الخاصة بالإنسان الفلسطيني، ويتأثر التراث المعماري فيها بشكل مباشر أو غير مباشر بقوانين الاحتلال الإسرائيلي التي تنعكس سلبا على أشكال التجمعات العمرانية في القرية.
تتمتع ديراستيا بتنوع عناصر الجذب السياحي حيث مركزها التاريخي والخرب والكهوف والينابيع إضافة إلى واد قانا حيث الطبيعة المميزة، ولكنها تتعرض إلى هجمة استيطانية كبيرة، مما يعطيها أولوية في الحفاظ على التراث.تم التوصل إلى عدة توصيات كان من أهمها ضرورة وضع خطة تحدد المهام والمسؤوليات الإدارية لكل جهة من الجهات المعنية بالحفاظ على التراث العمراني وتطويره، وتحديد إطار التنسيق المشترك فيما بينها، وتعزيز مشاركة المجتمع في عمليات التخطيط والتنفيذ كونه المستفيد الأول من مشاريع الإحياء.
الملف الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=739&l=ar)

A_najah
02 - 02 - 2011, 16:23
تشكيل الفراغات والساحات العامة في البلدة القديمة في مدينة نابلس: تحليلها ومقترحات تطويرها

الملخص تعتبر الفراغات مكوناً مهماً في أي نسيج حضري، فهي الجزء المكمل للأجزاء المبنية في الشكل الحضري، تحوي داخلها نشاطات السكان المختلفة (ترفيهية، اقتصادية، اجتماعية وغيرها). وهي كذلك تعكس الصورة العامة للمدينة. الهدف الرئيسي لهذه الرسالة هو دراسة الفراغات الحضرية داخل البلدة القديمة في مدينة نابلس وتاثيرها على الشكل الحضري العام للبلدة القديمة، بكافة اشكالها وعناصرها من ساحات وطرقات عامة واحواش سكنية مع الأخذ بعين الاعتبار القيم الحضارية والتاريخية والجمالية المميزة بالاضافة الى النواحي الاقتصادية والتجارية التي اتسمت بها بعض هذه الفراغات على مستوى المدينة والتجمعات التي حولها. إرتكزت الدراسة في منهجيتها على المنهج التاريخي والمنهج الوصفي والمنهج التحليلي. كما تم استخدام بعض أدوات البحث العلمي مثل المشاهدة أو الملاحظة، والمسح الميداني. وذلك من خلال الاستعانة بالمصادر التاريخية والدراسات الأثرية والمعلومات المتوفرة التي تخص مدينة نابلس. وخلصت الدراسة الى بيان نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات التي تخص الفراغات الحضرية في البلدة القديمة. كما اشارت الى ان الفراغات الحضرية القائمة غير كافية، مهملة وغير مستخدمة بشكل فاعل. اوصت الدراسة على ضرورة صيانة وتاهيل الفراغات الموجودة حاليا واعادة تأهيل الفراغات غير المستغلة مثل البساتين والمناطق المهدمة باستخدامات ترفيهية خاصة وتزويدها بالعناصر التي تشجع وتطور السياحة داخل البلدة القديمة، وكذلك اوصت بضرورة انشاء مسار سياحي داخل البلدة القديمة.
النص الكامل (http://www.najah.edu/modules_insertion/graduates/graduates.php?hint=2&id=5172008&l=ar)