النزار المصري
01 - 12 - 2010, 22:09
أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
***
:z06:
أَنَا مَيِن؟ وَبِاكْتِب ايَه وِلْمَيْن؟
انَا رَجُل ارْتُجَالَى عَفْوِى بَاكِتب بِالطَبَاشِيّر
عَلَى الْحِيْطَان
بَاكِتب لِلسَوَاقَى وَالَغِيْطَان
لِلْحَرْب وَلِلدَّمَار وِلِلّى امَان
وَفَاتِح قَلْبِى لِلْكَلِمَات دُكّان
بَاكِتب بَطْابَشِيْرة بِيْضَا لِلْوِلاد وَيَا الْبَنَات
باحكَيلَهُم حَكَاوُى الِغولُه وَالتُعْلّب فَات
وَبِاكْتِب ازَّاى يَكُوْنُوْا رَمْز فِى الْحِكَايَات
كَتَبْت عَن الاقْصَى وَدُمُوْع الامَّهَات
كُتِبَت عَلَى ابْوَاب الْمُلُوْك بِدَايَه الثَّوْرَات
مَا بَخَفْش مِن حَد وَلَا بَاطَبْطب عَلَى حَد
وِالْلِّى فِى قَلْبِى بِقَوْلِه وَبَاهُدَى الْبَوْسِه عَلَى الْخَد
رَاجِل ارْتُجَالَى بِكَتْب عَلَى وَرَق اللَحَمْه فِى الْسُّوْق
وَبِكَتْب لِعُيُوْن حَبِيْبْتِى وَقَلْبِى مَّلْيَان شَوْق
بَاكِتب عَن الْاوْجاع وَالْعُمْر الّلِى عَدَا وَضَاع
لَكِن شَكْوَتِى لِرَب الْكَوْن وَبِادَّعَى لِلِّى مَشَى فِى سِكَّه ضُلُمَّه
او لِلِّى لِلْشَّيْطَان انْصَاع
وَالْلَّه يَابِّشْر عُمْرِى مَا بِصِيَت لَانْسَان
وَلَا هُو مِيِن وَلَا ازَّاى كَان
بِاحِب الْنَّاس وعَشانِهُم بَاكِتب عَن الْحِرْمَان
لَكِن قَدْرِى انّى رَاجِل ارْتُجَالَى
وَلَا بِاعْمّل حِسَاب الْحَسَد ازَّاى جَالَى
لِان مَعَايَا رَبِّى وَعَلَيْه اتِكَالَى
وَمَعَايَا مِن الاصْحَاب نَاس وَالْلَّه فِى الَعْلالِى
وَباقُوّل يَارَب دَايْما مَايزعّل مِنِّى حَد
لِانّى رَاجِل صَعَيَدَى وَارْتُجَالَى
الفِرْعَوْن الْعَاشِق... النِّزَار الْمِصْرِي
***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
***
:z06:
أَنَا مَيِن؟ وَبِاكْتِب ايَه وِلْمَيْن؟
انَا رَجُل ارْتُجَالَى عَفْوِى بَاكِتب بِالطَبَاشِيّر
عَلَى الْحِيْطَان
بَاكِتب لِلسَوَاقَى وَالَغِيْطَان
لِلْحَرْب وَلِلدَّمَار وِلِلّى امَان
وَفَاتِح قَلْبِى لِلْكَلِمَات دُكّان
بَاكِتب بَطْابَشِيْرة بِيْضَا لِلْوِلاد وَيَا الْبَنَات
باحكَيلَهُم حَكَاوُى الِغولُه وَالتُعْلّب فَات
وَبِاكْتِب ازَّاى يَكُوْنُوْا رَمْز فِى الْحِكَايَات
كَتَبْت عَن الاقْصَى وَدُمُوْع الامَّهَات
كُتِبَت عَلَى ابْوَاب الْمُلُوْك بِدَايَه الثَّوْرَات
مَا بَخَفْش مِن حَد وَلَا بَاطَبْطب عَلَى حَد
وِالْلِّى فِى قَلْبِى بِقَوْلِه وَبَاهُدَى الْبَوْسِه عَلَى الْخَد
رَاجِل ارْتُجَالَى بِكَتْب عَلَى وَرَق اللَحَمْه فِى الْسُّوْق
وَبِكَتْب لِعُيُوْن حَبِيْبْتِى وَقَلْبِى مَّلْيَان شَوْق
بَاكِتب عَن الْاوْجاع وَالْعُمْر الّلِى عَدَا وَضَاع
لَكِن شَكْوَتِى لِرَب الْكَوْن وَبِادَّعَى لِلِّى مَشَى فِى سِكَّه ضُلُمَّه
او لِلِّى لِلْشَّيْطَان انْصَاع
وَالْلَّه يَابِّشْر عُمْرِى مَا بِصِيَت لَانْسَان
وَلَا هُو مِيِن وَلَا ازَّاى كَان
بِاحِب الْنَّاس وعَشانِهُم بَاكِتب عَن الْحِرْمَان
لَكِن قَدْرِى انّى رَاجِل ارْتُجَالَى
وَلَا بِاعْمّل حِسَاب الْحَسَد ازَّاى جَالَى
لِان مَعَايَا رَبِّى وَعَلَيْه اتِكَالَى
وَمَعَايَا مِن الاصْحَاب نَاس وَالْلَّه فِى الَعْلالِى
وَباقُوّل يَارَب دَايْما مَايزعّل مِنِّى حَد
لِانّى رَاجِل صَعَيَدَى وَارْتُجَالَى
الفِرْعَوْن الْعَاشِق... النِّزَار الْمِصْرِي
***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه