النزار المصري
01 - 12 - 2010, 22:04
أَفْضَل الْدُّعَاء*** أَلْحَمْد لِلّه
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
***
:z06:
عَلَى اسْم الْحَبِيْب يَقُوْل وَيَقُوْل الْف كَوْن مُوَال
بِمِيْلاد الْحَبِيْب انْتَهَى الْكَوْن مِن الْاهْوَال
بِحُبِّه وَبِنُوِر و جْهِه انْتَهَى كُل احْتِلَال
بَنَى صَرَّح كَبِيْر اعْلَى مِن كُل الْامَال
افْهُمُوّة يَابِّشْر حُبِّه فِى قَلْبِى اقْوَى مِن الْجِبَال
وَعُمَرِى مَا انْسَاه دَه جُوَّة قَلْبِى وَنِسْيَانِه مُحَال
عَلَى امَل رُؤْيَتُه يَوْم الْزِّحَام مُعَلَّق الْامَال
يَارَب شَرِبَه مِن حَوْضِه تُرْوَى ظِمَاء يَوْم الْاهْوَال
وَيَارَب صُحْبَتِه فِى الْجِنَان الْعَال
صَلَوة عَلَيْه وَسْلمُوّة
جُوَّة عَيْنَى الْحَبِيْب مُتشَال
صَلَوة عَلَى مَن نَطَقَت ذِرَاع الْشَّاه بَعْد شِوَائِهَا تَحْذِيْرا
صَلَوة عَلَى مَن جَاء مُبَشِّرَا وَنَذِيْرا
انْت الْخَاتَم وَالدُّرِه.. وَخَاتَم الْانْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيْن
انْت الْمَاحِى... مَحَوْت الْظُّلْمَه وَكَشَفَت الْغُمَّه عَن الْعَالَمِيْن
انْت الْنَّاصِر... نَصَرْت الْحَق وَاظَهَرّت الْنُّوْر وَقَهَرْت الْظَّالِمِيْن
انْت الْطَّبِيْب.. دَاوَيْت امْرَاض الْقُلُوْب بِهَذَا الْحَق الْمُبِيْن
انْت الْدَّوَاء.. لِكُل الْبَشَر وَكَان دَوَائِهُم فِى صَدْر هَذَا الْدِّيْن
انْت الْحَبِيْب... وَمَن حُبَّك صَار دِيْوَان الْعَاشِقِيْن
صَلَوة عَلَى الْنَّبِى الْمُخْتَار.. زَهْرَة الْانْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيْن
نُوْرا اضَاء الْكَوْن بَعْد ظَلَامَه وَهِدايَه لِلْحَائِرِيْن
سَاق الْعَرْش قَد اضَاء بِاسْمِه وَبِذِكْرِه اشْتَاق الْسَّالِكِيْن
صَلَّى يَادِنْيَا عَلَيْه وَسَلَّمَى قَد قَد كَان سَنَدَا لِلْمَسَاكِيْن
--*--
نِزَار الْمِصْرِي
***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
***
:z06:
عَلَى اسْم الْحَبِيْب يَقُوْل وَيَقُوْل الْف كَوْن مُوَال
بِمِيْلاد الْحَبِيْب انْتَهَى الْكَوْن مِن الْاهْوَال
بِحُبِّه وَبِنُوِر و جْهِه انْتَهَى كُل احْتِلَال
بَنَى صَرَّح كَبِيْر اعْلَى مِن كُل الْامَال
افْهُمُوّة يَابِّشْر حُبِّه فِى قَلْبِى اقْوَى مِن الْجِبَال
وَعُمَرِى مَا انْسَاه دَه جُوَّة قَلْبِى وَنِسْيَانِه مُحَال
عَلَى امَل رُؤْيَتُه يَوْم الْزِّحَام مُعَلَّق الْامَال
يَارَب شَرِبَه مِن حَوْضِه تُرْوَى ظِمَاء يَوْم الْاهْوَال
وَيَارَب صُحْبَتِه فِى الْجِنَان الْعَال
صَلَوة عَلَيْه وَسْلمُوّة
جُوَّة عَيْنَى الْحَبِيْب مُتشَال
صَلَوة عَلَى مَن نَطَقَت ذِرَاع الْشَّاه بَعْد شِوَائِهَا تَحْذِيْرا
صَلَوة عَلَى مَن جَاء مُبَشِّرَا وَنَذِيْرا
انْت الْخَاتَم وَالدُّرِه.. وَخَاتَم الْانْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيْن
انْت الْمَاحِى... مَحَوْت الْظُّلْمَه وَكَشَفَت الْغُمَّه عَن الْعَالَمِيْن
انْت الْنَّاصِر... نَصَرْت الْحَق وَاظَهَرّت الْنُّوْر وَقَهَرْت الْظَّالِمِيْن
انْت الْطَّبِيْب.. دَاوَيْت امْرَاض الْقُلُوْب بِهَذَا الْحَق الْمُبِيْن
انْت الْدَّوَاء.. لِكُل الْبَشَر وَكَان دَوَائِهُم فِى صَدْر هَذَا الْدِّيْن
انْت الْحَبِيْب... وَمَن حُبَّك صَار دِيْوَان الْعَاشِقِيْن
صَلَوة عَلَى الْنَّبِى الْمُخْتَار.. زَهْرَة الْانْبِيَاء وَالْمُرْسَلِيْن
نُوْرا اضَاء الْكَوْن بَعْد ظَلَامَه وَهِدايَه لِلْحَائِرِيْن
سَاق الْعَرْش قَد اضَاء بِاسْمِه وَبِذِكْرِه اشْتَاق الْسَّالِكِيْن
صَلَّى يَادِنْيَا عَلَيْه وَسَلَّمَى قَد قَد كَان سَنَدَا لِلْمَسَاكِيْن
--*--
نِزَار الْمِصْرِي
***
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَعَلَى آَلِه وَصَحْبِه أَجْمَعِيْن
وَأَفْضَل الْذِّكْر*** لَا إِلَه إِلَّا الْلَّه