المسافر13
25 - 10 - 2009, 11:40
هو وهي حوارات منذ زمن بعيد هو قد يكون هي وهي قد تكون أنتِ أو هي أو هما أو هن
وقد تكون هي من نسج خيال لإيصال فكرة معينة
هي : لقد عدت؟
هو لقد عدت.
هي : منذ زمن طويل لم تظهر على الساحة.
هو : الزمن وويلاته السفر والعودة والصدمة .
هي : دوما أنت في صدمة.
هو : الحياة صدمات وما لا يقتلنا يحينا.
هي : ولكنك تغيرت كثيرا.
هو : ومن منا لا يتغير ومن منا لا يحدث ويستحدث.
هي : كنت أتتبعك منذ فترة وأصبت بالذهول حينما قرأت قصيدة ثورة.
هو : ولم الصدمة ،هل القصيدة بها ما أثر .
هي : " لقد صدمني نصك ثورة الذي كتبته هنا في النص, فهو نص لا يليق بك أبدا, به الكثير من السطيحة والإغراق في مد الكلمات على المعنى.
في هذين البيتين :
سأثور على شعري الأبيض
وأمرر جسمي في المرر
عشرون خريفا في نسك
واليوم أقلب في الدفتر
ما هي المعاني التي ترمي إليهما, ما معنى تمرر جسمك على الزجاج بعد نسك دام 20 عاماو هل العمنى يعني الخروج من النسج إلى الحياة المنفتحه, وهل الدفتر هو دفتر الرغبات التي لم تقضى ام انها الخطايا التي تشتاق إليها.
ثم تفاجئني بهذين البيتين
يا كل نسائي استمعوا
ما عدت صغيرا كي أسكر
فالحب سيصبح أشلاء
وأبيع البسمة لا أكثر
أرجو أن تنورني يا ........ فأنا متأكدة أنك لست من كتب هذا النص
هو : هوني عليك يا سيدتي فالأمر بسيط جدا هل لي أن أسألك؟..
هي : قل ما تشاء فأنا أنتظر تفسيرا وتفسير ا مقنعا.
هو : هناك أمر يقال دوما ويستخدمه الشعراء والنقاد" المعنى في بطن الشاعر" وبطني لا يحتمل
هي : وما تفسيرك ؟.
هو : باختصار هو تهديد ووعيد أماوإما إما .
هي : وهل تلغز ؟.
هو : لا طبعا إما أن تعود لي وإما أن تتركني أتحرر وأتسكع وأثور على نفسي ومعتقداتي في الهوى .
هي : وهل في المرمر والرغبات والسكر والشفاه تكون الثورة.
هو : وهل سأكون هكذا أنا؟ .
هي : ما تقول يقول .
هو : سيدتي لو تأملت نهاية القصيدة لوجدت أن أقصى ما تصل له ثورتي صبغ شعري بالأشقر
وحتى وإن صبغته لن يظهر إلا نادرا. فثورتي ثورة عجيبة
ألا أخبرك بأمر عجيب هناك مرحلة مغيبة أحاول أن أدفنها وقد تظهر ربمتا هنا وربمتا في ديوان جديد ولكن تأكدي لن أغير ثوبي أبدا أبدا وما ثوراتي إلا قليلة . فأنا من أناس حمقى
هي : ولم تصف نفسك بالحمق؟.
هو : سيدتي كثيرون يتمنون الحمق
لا ترسلوا أحدا ليصلح حمقنا فبضدها تتميز الأشياء
وبضدها تفنى قبائل عدة وبضدها تتنفس الأحياء
الحب أحمق كيف يفتي أحمق يدمى لترفع راية حمقاء
وقد تكون هي من نسج خيال لإيصال فكرة معينة
هي : لقد عدت؟
هو لقد عدت.
هي : منذ زمن طويل لم تظهر على الساحة.
هو : الزمن وويلاته السفر والعودة والصدمة .
هي : دوما أنت في صدمة.
هو : الحياة صدمات وما لا يقتلنا يحينا.
هي : ولكنك تغيرت كثيرا.
هو : ومن منا لا يتغير ومن منا لا يحدث ويستحدث.
هي : كنت أتتبعك منذ فترة وأصبت بالذهول حينما قرأت قصيدة ثورة.
هو : ولم الصدمة ،هل القصيدة بها ما أثر .
هي : " لقد صدمني نصك ثورة الذي كتبته هنا في النص, فهو نص لا يليق بك أبدا, به الكثير من السطيحة والإغراق في مد الكلمات على المعنى.
في هذين البيتين :
سأثور على شعري الأبيض
وأمرر جسمي في المرر
عشرون خريفا في نسك
واليوم أقلب في الدفتر
ما هي المعاني التي ترمي إليهما, ما معنى تمرر جسمك على الزجاج بعد نسك دام 20 عاماو هل العمنى يعني الخروج من النسج إلى الحياة المنفتحه, وهل الدفتر هو دفتر الرغبات التي لم تقضى ام انها الخطايا التي تشتاق إليها.
ثم تفاجئني بهذين البيتين
يا كل نسائي استمعوا
ما عدت صغيرا كي أسكر
فالحب سيصبح أشلاء
وأبيع البسمة لا أكثر
أرجو أن تنورني يا ........ فأنا متأكدة أنك لست من كتب هذا النص
هو : هوني عليك يا سيدتي فالأمر بسيط جدا هل لي أن أسألك؟..
هي : قل ما تشاء فأنا أنتظر تفسيرا وتفسير ا مقنعا.
هو : هناك أمر يقال دوما ويستخدمه الشعراء والنقاد" المعنى في بطن الشاعر" وبطني لا يحتمل
هي : وما تفسيرك ؟.
هو : باختصار هو تهديد ووعيد أماوإما إما .
هي : وهل تلغز ؟.
هو : لا طبعا إما أن تعود لي وإما أن تتركني أتحرر وأتسكع وأثور على نفسي ومعتقداتي في الهوى .
هي : وهل في المرمر والرغبات والسكر والشفاه تكون الثورة.
هو : وهل سأكون هكذا أنا؟ .
هي : ما تقول يقول .
هو : سيدتي لو تأملت نهاية القصيدة لوجدت أن أقصى ما تصل له ثورتي صبغ شعري بالأشقر
وحتى وإن صبغته لن يظهر إلا نادرا. فثورتي ثورة عجيبة
ألا أخبرك بأمر عجيب هناك مرحلة مغيبة أحاول أن أدفنها وقد تظهر ربمتا هنا وربمتا في ديوان جديد ولكن تأكدي لن أغير ثوبي أبدا أبدا وما ثوراتي إلا قليلة . فأنا من أناس حمقى
هي : ولم تصف نفسك بالحمق؟.
هو : سيدتي كثيرون يتمنون الحمق
لا ترسلوا أحدا ليصلح حمقنا فبضدها تتميز الأشياء
وبضدها تفنى قبائل عدة وبضدها تتنفس الأحياء
الحب أحمق كيف يفتي أحمق يدمى لترفع راية حمقاء