إلى الحبيب الكريستالي

[بسمة الصباح]

إلى الحبيب الكريستالي...



[FONT=Comic Sans MS][SIZE=5]كم عشقت الابتسامة من فمه..والضحكة في نبرات صوته..لا بل الرائحة من عطره..



[COLOR=green]سألته..كم تشتاق لي؟!



فأجاب:



كاشتياق الغيوم لمطرها...



كاشتياق الأم لولدها...



كاشتياق الحمامة لعشها...



كاشتياق الليلة لنهارها...



كاشتياق الزهرة لرحيقها...



وكاشتياق المجنون لجنونه..



قلت له:



كل هذا اشتياق...



قال:



لا..بل أكثر فأكثر..فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها...فراح يتغنى بسحرها..يغزل كلام الهوى بعشقها..ومن أشعار الهوى أسمعها..لا بل لأجلها هو حفظها..فاحتار بم يوصفها قلبه..؟!



لا فسوف يظلمها..



فراح يقول..



حبي..مهلكتي..صغيرتي..فكل هذا لا يكفي..فأنا في الحب مجنونها..في روحي أسكنتها..ومجنونتي في الحب جعلتها...



فيا طيور الحب أو



صلوا لها سلامي..حبي..حنيني..وباني أنتظرها..



يا كل العالم احكوا لها..عشقي..وهيامي..وكم اشتقت لقلبها....



COLOR]



[COLOR=green].



.



.



.



كل عام وأنت سيد الجنون...



آيا عاشق الجنون...



[COLOR=green]COLOR]



[COLOR=green]COLOR]




.



.



.



[B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=green]]

[عاشق السمراء]

إلى الحبيب الكريستالي...
أحلى الكلام وأرق المشاعر...
أرسلها إلى حبيبي المجنون....
سأبعثها مع كل نسمة هواء....
أحببته من كل قلبي...وبات الكل في حياتي...
إلى من أحببت...
إليك يا سيد القلب المتضخم...
بمناسبة الميلاد...أقول...
كل عام وأنت الجنون....
كل عام وانت الشرير...أنت العاشق ...أنت المجنون...
إليك سأنثر نثرات...فافتح سجل الذاكرة...
.
.

أتذكر دفتري الخاص..الذي لا أخبئه تحت وسادتي..ولا احتفظ به في خزانتي السرية..لكني أحمله معي في ذاكرتي، وأتصفحه كلما شدني الحنين إلى تلك الذاكرة...

فيا سيدي ....تعال أمارس عملية التنفس بالكتابة إليفي ميلاد مجنون الحرف والكلمة..تعال ألعب معك لعبة الكلمات والحروف في ميلاد مجنون الهمس..وشرير المعنى.....وها أنذا أقول في ميلاد أغلى أحبابي....



أحبه..وحنيني يزداد له


عشقته.. وقلبي يتألم برؤية معه


أفهمه..حين أرى الشوق في عينيه..كم تمنيت ضمه...


كم عشقت الابتسامة من فمه..والضحكة في نبرات صوته..لا بل الرائحة من عطره..


سألته..كم تشتاق لي؟!


فأجاب:


كاشتياق الغيوم لمطرها...


كاشتياق الأم لولدها...


كاشتياق الحمامة لعشها...


كاشتياق الليلة لنهارها...


كاشتياق الزهرة لرحيقها...


وكاشتياق المجنون لجنونه..


قلت له:


كل هذا اشتياق...


قال:


لا..بل أكثر فأكثر..فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها...فراح يتغنى بسحرها..يغزل كلام الهوى بعشقها..ومن أشعار الهوى أسمعها..لا بل لأجلها هو حفظها..فاحتار بم يوصفها قلبه..؟!


لا فسوف يظلمها..


فراح يقول..


حبي..مهلكتي..صغيرتي..فكل هذا لا يكفي..فأنا في الحب مجنونها..في روحي أسكنتها..ومجنونتي في الحب جعلتها...


فيا طيور الحب أو


صلوا لها سلامي..حبي..حنيني..وباني أنتظرها..


يا كل العالم احكوا لها..عشقي..وهيامي..وكم اشتقت لقلبها....


هكذا أنت سيدي..


.


.


.


على فكرة، إن هزك الشوق يوما فلم تراني...وتذكرتني في أحد الأيام...فهذه الرسالة تنوب عني.


كل عام وأنت سيد الجنون...


آيا عاشق الجنون...


وكل هذا من ...


مجنونة العاشق المجنون..



.


.


.


بسمة الصباح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته !!
وصباحكِ ..

ولا يزال الحوار متدفقا بين عاشقين !!
وأنت هنا تَسكرين
وهناك هو يَسكر .. !!
رائع هذا النبع من العشق بينكما !!

تقديري!!

[بسمة الصباح]

آيا عاشق السمراء....
مساك الله بالخير.....
.
.
* بينما أستنشق نسيمات العذوبة
تخيلت مجيئه وهو يدق
يدق على باب الأشواق
فتحت له بكل حنين
دخلنا معا بستان الفرح والسعادة
جلسنا على بساط الحب
ورافقني كأس الإخلاص
مملوء بالوفاء
أعذب وأنعم كلمات المحبة
ضيفته..وعسل الحديث ذوقته..
.
.
.
وللحديث بقية.. في قصة السكر
بيينا مسافات ..لكننا متقاربين...
آيا عاشق السمرا...أسعدني مرورك على صفحتى المزدانة ..
بمولد أغلى وأعز الناس...
بمولد مجنوني وعاشقي...
مكشور على المرور الطيب...
لا حرمني الله منك...
وأسال الله أن يجمع بينكما بالخير ...
واهتم لي بالعاشق المجنون...
فأنا له عاشقة ...وأمانة عندك..
حفظك المولى...
مودتى...


بسمة الصباح

[ابن خاطر]

إلى الحبيب الكريستالي...

أحلى الكلام وأرق المشاعر...
أرسلها إلى حبيبي المجنون....
سأبعثها مع كل نسمة هواء....
أحببته من كل قلبي...وبات الكل في حياتي...
إلى من أحببت...
إليك يا سيد القلب المتضخم...
بمناسبة الميلاد...أقول...
كل عام وأنت الجنون....
كل عام وانت الشرير...أنت العاشق ...أنت المجنون...
إليك سأنثر نثرات...فافتح سجل الذاكرة...
.
.


أتذكر دفتري الخاص..الذي لا أخبئه تحت وسادتي..ولا احتفظ به في خزانتي السرية..لكني أحمله معي في ذاكرتي، وأتصفحه كلما شدني الحنين إلى تلك الذاكرة...


فيا سيدي ....تعال أمارس عملية التنفس بالكتابة إليفي ميلاد مجنون الحرف والكلمة..تعال ألعب معك لعبة الكلمات والحروف في ميلاد مجنون الهمس..وشرير المعنى.....وها أنذا أقول في ميلاد أغلى أحبابي....




أحبه..وحنيني يزداد له



عشقته.. وقلبي يتألم برؤية معه



أفهمه..حين أرى الشوق في عينيه..كم تمنيت ضمه...



كم عشقت الابتسامة من فمه..والضحكة في نبرات صوته..لا بل الرائحة من عطره..



سألته..كم تشتاق لي؟!



فأجاب:



كاشتياق الغيوم لمطرها...



كاشتياق الأم لولدها...



كاشتياق الحمامة لعشها...



كاشتياق الليلة لنهارها...



كاشتياق الزهرة لرحيقها...



وكاشتياق المجنون لجنونه..



قلت له:



كل هذا اشتياق...



قال:



لا..بل أكثر فأكثر..فأنت وحدك حبيبي في الدنيا كلها...فراح يتغنى بسحرها..يغزل كلام الهوى بعشقها..ومن أشعار الهوى أسمعها..لا بل لأجلها هو حفظها..فاحتار بم يوصفها قلبه..؟!



لا فسوف يظلمها..



فراح يقول..



حبي..مهلكتي..صغيرتي..فكل هذا لا يكفي..فأنا في الحب مجنونها..في روحي أسكنتها..ومجنونتي في الحب جعلتها...



فيا طيور الحب أو



صلوا لها سلامي..حبي..حنيني..وباني أنتظرها..



يا كل العالم احكوا لها..عشقي..وهيامي..وكم اشتقت لقلبها....



هكذا أنت سيدي..



.



.



.



على فكرة، إن هزك الشوق يوما فلم تراني...وتذكرتني في أحد الأيام...فهذه الرسالة تنوب عني.



كل عام وأنت سيد الجنون...



آيا عاشق الجنون...



وكل هذا من ...



مجنونة العاشق المجنون..




.



.



.




بسمة الصباح



بسمة الصباح


تحيات وردية


ويبقى للهمس حكاية

وللوتر نغمة ورواية

حكتها شهر زاد عبر نبضنا

وعبر ابتسامة الصباح

ليبقى اللحن الخالد في همس الحياة

ونبض عاشق بجنون يشعل الأشواق

وتبقى الأحداق مرآة الحياة


دمت بكل خير ودام مداد النبض المتدفق بين الهمس وبين الحنين


ابن خاطر