نور الأمل
21 - 11 - 2008, 22:47
ظلت سارة في هذا الجحيم مع عمها ووالدتها http://al5lod.com/vb/images/smilies/13.gif
كانت دائمة اللإختلاف مع عمها وكان هو دائم القسوة معها
عندما كانت تناديه بكلمة ابي كانت تشعر بألم شديد
ولكن كانت تريد إرضاء والدتها .
كانت كراهها لعمها يتزايد يوم بعد يوم .
وذات يوم قرر عمها السفر إلى بلد أخرىوبعد فترة طلب من والدتها السفر إليه
وعندما علمت سارة حاولت بشدة البقاء مع جدها ولكن ألحت الأم عليها
وسافرت مع امها وكانت تقول في نفسها يمكن الأوضاع تتحسن وتتقرب
إلى عمها ولكن خاب ظنها وساءت الوضاع اكثر فأكثر
ظلت معاملة معاملة العم الجافة لها وظلت هي تجلس وحيدة داخل غرفتها
فكانت تشعر بقمة السعادة وهي جالسه وحيدة داخل غرفتها
بعد فترة رجعت سارة مع امها لإستكمال تعليمهافي بلدها
وظل العم مسافراً وشعرت هي بفرح شديد وتقربت من امها أكثر
وظلت في سعادة وفرح حتى علمت ذات يوم برجوع عمها
في ذلك الوقت تمنت من الله أن يعجل بعمرها فقالت في نفسها
الموت اهون من العيش مع هذا الرجل
وفعلاًعاد العم محملاً بالهدايا لها ولكن رغم ذلك لم تحس به وكانت دائما خائفة
وظل الحال هكذاإلى ان سمعت ذات يوم صوت باب المنزل في وقت متأخر
فخرجت من غرفتها مسرعة ووجدت عمها فقط ولم تجد امها وسألته عن
امها فقال لها مرضجدك فجاة وذهبت والدتك للإ طمئنان عليه
لم تصدق هذا الكلام وظلت تنتظررجوع والدتها ولكن دون جدوى مر على غياب والدتها
يومان ولم ترجع.
إلى اللقاء في الجزء الثالث
كانت دائمة اللإختلاف مع عمها وكان هو دائم القسوة معها
عندما كانت تناديه بكلمة ابي كانت تشعر بألم شديد
ولكن كانت تريد إرضاء والدتها .
كانت كراهها لعمها يتزايد يوم بعد يوم .
وذات يوم قرر عمها السفر إلى بلد أخرىوبعد فترة طلب من والدتها السفر إليه
وعندما علمت سارة حاولت بشدة البقاء مع جدها ولكن ألحت الأم عليها
وسافرت مع امها وكانت تقول في نفسها يمكن الأوضاع تتحسن وتتقرب
إلى عمها ولكن خاب ظنها وساءت الوضاع اكثر فأكثر
ظلت معاملة معاملة العم الجافة لها وظلت هي تجلس وحيدة داخل غرفتها
فكانت تشعر بقمة السعادة وهي جالسه وحيدة داخل غرفتها
بعد فترة رجعت سارة مع امها لإستكمال تعليمهافي بلدها
وظل العم مسافراً وشعرت هي بفرح شديد وتقربت من امها أكثر
وظلت في سعادة وفرح حتى علمت ذات يوم برجوع عمها
في ذلك الوقت تمنت من الله أن يعجل بعمرها فقالت في نفسها
الموت اهون من العيش مع هذا الرجل
وفعلاًعاد العم محملاً بالهدايا لها ولكن رغم ذلك لم تحس به وكانت دائما خائفة
وظل الحال هكذاإلى ان سمعت ذات يوم صوت باب المنزل في وقت متأخر
فخرجت من غرفتها مسرعة ووجدت عمها فقط ولم تجد امها وسألته عن
امها فقال لها مرضجدك فجاة وذهبت والدتك للإ طمئنان عليه
لم تصدق هذا الكلام وظلت تنتظررجوع والدتها ولكن دون جدوى مر على غياب والدتها
يومان ولم ترجع.
إلى اللقاء في الجزء الثالث