ساقي العطاشا
19 - 10 - 2008, 00:19
بسم الله الرحمن الرحيم
أقدم وحش بشري يبلغ من العمر 44 عاما على اغتصاب ابنتيه
اللتين تبلغان من العمر 14، 18 عاما على التوالي في جريمة تعف عنها كثير من الحيوانات
وذلك في احدى القرى على طريق الكورنيش الجنوبي في محافظة إدلب.
الفتاتان لمياء 14 عاما ورؤى 18 عاما أذعنتا لرغبات والدهما الشريرة
بعد ان هددهما بالذبح فأخفيا ما يحدث لهما على مدار عام كامل
بعد ان طرد والدتهما من المنزل حتى لا يفتضح أمره.
الأدهى ان لمياء 14 عاما ظهرت عليها آثار الحمل وتبين انها في شهرها الرابع
وهنا بدأ الخوف يدب في قلب الوحش من العواقب الكارثية لانفلاته البهيمي
خصوصا ان بعض الاقارب والجيران بدأوا يلمحون الى تغييرات في ملامح الفتاة
والتي انتفخ بطنها وأخيرا فكر في الهرب بها لاجراء عملية اجهاض في اللاذقية
حيث لا يعرفه أحد..
وقبيل اصطحابه لها انتشرت جريمته في القرية وتصاعد الحديث عن اعتدائه على ابنتيه
وتمرغت سمعته في الوحل وللإفلات من ألسنة جيرانه لم يجد سوى اتهام ابنه
الذي يعمل في لبنان باغتصاب شقيقتيه
لكن عم الفتاتين لم يصدق ما سمعه فاتصل بابن اخيه في لبنان يبلغه بما جرى
فما كانت منه الا ان عاد فورا وسأل شقيقته والتي كانت تحبه
لأنه كان يدللها بالهدايا والالعاب فصارحته بالحقيقة وابلغته بأن والدهم وحش بشري
وانه بدلا من حمايتها وشقيقتها ظل يعتدي عليهما يوميا على مدار عام كامل
في غياب والدتهما التي لجأت الى اهلها حفاظا على سلامتها من نوباته القاتلة.
اما شقيقته رؤى فلم تحتمل ألسنة الجيران الحادة فهربت من المنزل الى جهة مجهولة
لم يتسن التعرف عليها حتى الآن.
وبعد ان استمع محمد لرواية شقيقته لتفاصيل الاعتداءات المريعة التي تعرضت لها وشقيقتها
قام بضربها بأداة حديدية حتى لفظت انفاسها ومن ثم بدأ يتربص بوالده
بعد ان أعد العدة لقتله والتخلص منه باعتباره عارِا على الاسرة
وعند حضوره انقض عليه بأداة حديدية ومن ثم عرضه للصعق الكهربائي عدة مرات
حتى فارق الحياة ثم سلم نفسه للشرطة معترفا بجريمتيه.
الشرطة فتحت تحقيقا في القضية وتم ضبط افادات الشهود
واهل الحي واحيل القاتل الى القضاء.
أقدم وحش بشري يبلغ من العمر 44 عاما على اغتصاب ابنتيه
اللتين تبلغان من العمر 14، 18 عاما على التوالي في جريمة تعف عنها كثير من الحيوانات
وذلك في احدى القرى على طريق الكورنيش الجنوبي في محافظة إدلب.
الفتاتان لمياء 14 عاما ورؤى 18 عاما أذعنتا لرغبات والدهما الشريرة
بعد ان هددهما بالذبح فأخفيا ما يحدث لهما على مدار عام كامل
بعد ان طرد والدتهما من المنزل حتى لا يفتضح أمره.
الأدهى ان لمياء 14 عاما ظهرت عليها آثار الحمل وتبين انها في شهرها الرابع
وهنا بدأ الخوف يدب في قلب الوحش من العواقب الكارثية لانفلاته البهيمي
خصوصا ان بعض الاقارب والجيران بدأوا يلمحون الى تغييرات في ملامح الفتاة
والتي انتفخ بطنها وأخيرا فكر في الهرب بها لاجراء عملية اجهاض في اللاذقية
حيث لا يعرفه أحد..
وقبيل اصطحابه لها انتشرت جريمته في القرية وتصاعد الحديث عن اعتدائه على ابنتيه
وتمرغت سمعته في الوحل وللإفلات من ألسنة جيرانه لم يجد سوى اتهام ابنه
الذي يعمل في لبنان باغتصاب شقيقتيه
لكن عم الفتاتين لم يصدق ما سمعه فاتصل بابن اخيه في لبنان يبلغه بما جرى
فما كانت منه الا ان عاد فورا وسأل شقيقته والتي كانت تحبه
لأنه كان يدللها بالهدايا والالعاب فصارحته بالحقيقة وابلغته بأن والدهم وحش بشري
وانه بدلا من حمايتها وشقيقتها ظل يعتدي عليهما يوميا على مدار عام كامل
في غياب والدتهما التي لجأت الى اهلها حفاظا على سلامتها من نوباته القاتلة.
اما شقيقته رؤى فلم تحتمل ألسنة الجيران الحادة فهربت من المنزل الى جهة مجهولة
لم يتسن التعرف عليها حتى الآن.
وبعد ان استمع محمد لرواية شقيقته لتفاصيل الاعتداءات المريعة التي تعرضت لها وشقيقتها
قام بضربها بأداة حديدية حتى لفظت انفاسها ومن ثم بدأ يتربص بوالده
بعد ان أعد العدة لقتله والتخلص منه باعتباره عارِا على الاسرة
وعند حضوره انقض عليه بأداة حديدية ومن ثم عرضه للصعق الكهربائي عدة مرات
حتى فارق الحياة ثم سلم نفسه للشرطة معترفا بجريمتيه.
الشرطة فتحت تحقيقا في القضية وتم ضبط افادات الشهود
واهل الحي واحيل القاتل الى القضاء.