المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو صباح الخير يـــ أنا



الاصايل انثى
20 - 08 - 2008, 20:13
خلجات الذات



أنا .... :z06:
http://www.xx5xx.ws/uploads/8257abe0b3.jpg (http://www.xx5xx.ws/)
اعتقد أنني مللت تصفح الكتب المكتظة بها مكتبتي



قارئة بالليل



قارئة بالنهار



حتى الاستمتاع الرائع بتلك الإجازة المعدودة الأنفاس



يحلق كتابي الصغير معي



روتين مقيت



أصبحت خزانة أوراق ملونة



لست قارئة



ولست ناقدة



ولست شاعرة



وأيضا لست بـ كاتبة



.



.



.



.



أحيانا




أهرب من ذاتي وأختفي بين ثنايا كتاب



وأخر



أبحث عن ذاتي بين السطور المغروسة بصفحات



عفي عليها الزمن



أو كادت تتنفس بعمق



وتقول أرحموا عزيز قوم ذل



وعندما أجد ثغرة فراغ في يومي



أحاول أن أسدل عليها



هموم الآخرين



عملي ... يتطلب ذلك



ووقتي أقسمت أنه ليس بملكي



أسابق الزمن وأتمنى لو أن زماني يتضاعف



ولكني بالنهاية



أصارع النوم مع وسادتي من كثرة الأرق



نهاية تختلف عن نهاية الأفلام المصرية



أو حتى الأفلام الهندية



.....سرقت مخطط قديم تركه أفلاطون



وقد كتب في داخله



أساس مدينة فاضلة



وبنيته في عقلي



كنت أضع لبنة لبنه



وكم من الوقت الذي مر



وكم من لحظات الاستمتاع التي دقت بها طبول فرحي



وعند نهاية مدينته



اكتشفت أنها بلا أساس



.



.



.



.



تسألت وأنا في خضم معركة الحياة



وأنا أغرق في متاهات العتمة



وأنا أجمع أشلاء أوراق تتساقط من عمري الخريفي



أهو الهروب أم الخذلان أم تكرار الفشل



عفوا ...



كل السطور تحكي عن بناء مدينة فاضلة



ما أول لبنة يمكن من خلالها



أن نرى أبراج ومدائن



في صحراء ذواتنا



متى يبلغ البنيان يوما تمامه
إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم.





وهــــــــــــــــــــــــــــــــــج
يا هذا
ما كل صمتي دمعة ولا كل بوحي شوق








اعدكم
سنعود لنبني
:z022:

الاصايل انثى
21 - 08 - 2008, 20:54
:z052: صباح الخير ياااااااااااااااااااا أنتم

احذر الأخطاء القاتلة

م/ وائل عادل
كان يلبس أفخر الثياب.. بذلة في غاية الأناقة، وحذاء براقاً، وربطة عنق منسجمة مع ألوان ثيابه… أما عطره فكان جذاباً بحق… لكنه لم يجذبني مثلما جذب انتباهي عيب باد في مقدمة بنطاله.. همست في أذنه: "السوسته" مفتوحة..

تغير لون الرجل، شكرني معيراً إياي ابتسامة قصيرة لم تصلني، فقد بدأ يتلفت يميناً ويساراً… ترى هل رآني أحد غيره؟؟!!… كان هذا هو السؤل الذي يُزعجه.
بدأ يرفع "السوسته" وقد أقنع نفسه أن أحداً لم يلحظ الأمر، وها هو الارتياح يعيد تلوين وجهه باحثاً عن لون جلده الطبيعي، إلى أن تجمد فجأة عند اللون الأحمر، لقد كُسرت "السوسته" في يده دون قصد بعد أن كادت تغلق منفذ الإزعاج لديه، تداعى العرق على وجهه، أمسك "السوسته" المكسورة ينظر إليها في ذهول، فهو لا يصدق ما حدث… بدأ يتلفت حوله، يا لها من لحظات عصيبة!! فمنزله يقابل المحل، لكنه يشعر أنه يبعد مسافات طويلة، قرر أن يبدأ رحلة الهروب من أعين الناس إلى البيت، أيقظ إحدى المجلات النائمة على الرفوف منتزعاً إياها، وأمسكها بيديه ليغطي موضع "السوسته" حتى لا يحملق فيه شخص فضولي.

كم أزعج هذا العطل الفني في "السوستة" صاحبنا الأنيق، لقد جعله يغير مسار رحلته ليطير إلى البيت، لأنه يدرك أننا أحياناً نضطر إلى ترك كل الإيجابيات والنظر فقط إلى السلبيات، حتى وإن قل عددها الكمي، لأن التأثير النوعي أشد وأبقى. فالحائط الأنيق إن لوَّثَته بقعة الدهان ننعته "الحائط المبقع"، ولا أظن أننا نتساهل مع العامل المهمل إن قال: "انظروا إلى النصف الملآن من الكوب"، ربما صببنا هذا النصف على رأسه حينها!!

وكلما ازدادت الفخامة كلما تغير وعينا بالقصور. فربما ترى متسولاً في الشارع فلا تبالي كثيراً إن كان ثوبه يتلحف بالتراب، لكنك عندما ترى شخصاً أنيقاً سيلفت انتباهك زر مفقود في قميصه، أو ألوان غير متناسقة في ثيابه، أو خيط شارد عن نسيج بذلته. فما بالك إن كانت "السوسته مفتوحة"!! حينها ستلفت الانتباه رغم أنفك، وتتلاشى صورة الأناقة رغم أنه لم يغير ثيابه، وستختفي رائحة عطره الساحر رغم أنك استنشقته منذ لحظات، لقد اختزلْت قوته في نقطة ضعفه، وأناقته في إهماله "السوسته". وإذا استمر حاله هكذا يوماً بعد يوم فلن يصفه الناس في حديثهم ب"الرجل الأنيق"، بل سيلمزونه "أبو سوسته مفتوحة"!!

وكلما ارتقت المؤسسات والمشاريع في المجتمع، وكلما تألقت وتأنقت؛ تكون في أشد الحاجة إلى التأكد من أن جيباً جديداً لم يغزُ بنطالها، من أن "السوسته" محكمة الإغلاق. مدركة أن بعض العيوب يُغتفر، وبعضها قاتل، بعضها يمر مرور الكرام، وبعضها يحملق الناس فيه.
وكلما ازدادت الأناقة في الأهداف كلما عظمت حساسية الناس اتجاه القصور في بلوغها، ووعي الناس بهذه الفلسفة ضروري جداً حتى لا يُخدعون بعطر نفاذ يطارد الهواء النقي، وربطة عنق قد تخنق أحلامهم.
وعلى المؤسسات أن تعي بدورها أن الجمهور لا يتغاضى عن كل الأخطاء بسهولة. ولا يتعامل مع الإيجابيات والسلبيات بلغة الحساب والأرقام، وبصره ليس بالضرورة موجهاً إلى ربطة العنق، بل أحياناً أسفل من ذلك بكثير. فالمجتمع الحضاري يأبى أن تسير المشاريع والأفكار في طرقاته و"السوستة مفتوحة".

والأحزاب والحكومات التي تبذل جهوداً لجذب الجمهور، ولا تزيده تلك الجهود إلا صدوداً وسخرية؛ فلتتأمل حالها قبل أن تتعجب… ربما تكون "السوسته مفتوحة".
أما الأمم التي تكالبت عليها أمم أخرى وصارت موضع إغراء لها فعليها أن تنتبه، ولا تتصور أن الحل في عتاب الخصوم.. "السوسته مفتوحة"..
وعندما يراودك شعور أن ثمة خطأ موجود، لكنك لا تدري ما هو؛ فلا تتجاهل شعورك، وابحث عن الخطأ بكل ما أوتيت من عقل، ولا تغرينك الإيجابيات، لأنك قد تكتشف أن الثياب في غاية الروعة… لكن"السوسته مفتوحة"!!

ولن تحتاج بعد اليوم أن تتكلم كثيراً، فإذا وجدت في مديرك المتعالي عيباً قاتلاً، فليرفع كل موظف على مكتبه لافتة "السوسته مفتوحة"، وإذا قررت ترك الشركة ولامك زميلك على تهورك وفقدانك المزايا، فحسبك أن تقول "يا عمي .. السوسته مفتوحة"، وإذا ما يئس شعب من الأخطاء القاتلة لحكومته؛ فلترفع الحشود الملتهبة لافتات "السوسته مفتوحة"، وإذا ما ضاقت البشرية بتجار الدمار الذين يتزينون ببهرجة الحضارة؛ فليهب بنو الإنسان في أرجاء المعمورة هاتفين"السوسته مفتوحححححححححححححة".
إلى كل صاحب "سوسته مفتوحة"… اركض يميناً أو يساراً.. اشغل الناس بصوتك العالي… تحدث عن رحلتك البطولية وكفاحك من أجل شراء ملابسك الأنيقة… لكن اعلم بعد كل ذلك أن المشكلة لم تُحل.. "السوسته مفتوحة".

قد يتشنج صاحب "السوسته" المفتوحة، صارخاً في العيون الناقدة، داعياً إياها إلى النظر بموضوعية، إلى القميص، البذلة، ربطة العنق، الساعة. يبدو لي أنه كلما ازداد حماسه في توجيه الناس للنظر في اتجاهات أخرى – دون أن يغلق "السوسته"؛ كلما وجدوا مبرراً لتثبيت عيونهم! متسائلين في دهشة بعد أن يَقْلِبوا رءوسهم.. من أين يفكر ذلك الرجل؟!



هم بعد ملطوش لعيونكم
اليوم يوم الطش العالمي

عاشق السمراء
22 - 08 - 2008, 00:21
(( مساء جميل !! ))

تجددي ايتها الافكار وان كانت ملطوشة ..
فمن اللطش كان له الجمال حين حضر !!

ايتها الاصايل ..
اقرأ ..
والكبتشينوووو في يدي !!

تقديري !!

الاصايل انثى
22 - 08 - 2008, 18:01
(( مساء جميل !! ))







تجددي ايتها الافكار وان كانت ملطوشة ..
فمن اللطش كان له الجمال حين حضر !!


ايتها الاصايل ..
اقرأ ..
والكبتشينوووو في يدي !!


تقديري !!


أيها العاشق المغرم بالسمراء
مرحبا ألف بك وبــ الكبتشينوووو
لكن ألا يحق لي بعد اللطش كوب كبتشينوووو


مممممممممممممم
خذ بالك السوسته مفتوحه
;33;

الوحش
23 - 08 - 2008, 11:44
:z052: صباح الخير ياااااااااااااااااااا أنتم

احذر الأخطاء القاتلة

م/ وائل عادل
كان يلبس أفخر الثياب.. بذلة في غاية الأناقة، وحذاء براقاً، وربطة عنق منسجمة مع ألوان ثيابه… أما عطره فكان جذاباً بحق… لكنه لم يجذبني مثلما جذب انتباهي عيب باد في مقدمة بنطاله.. همست في أذنه: "السوسته" مفتوحة..

تغير لون الرجل، شكرني معيراً إياي ابتسامة قصيرة لم تصلني، فقد بدأ يتلفت يميناً ويساراً… ترى هل رآني أحد غيره؟؟!!… كان هذا هو السؤل الذي يُزعجه.
بدأ يرفع "السوسته" وقد أقنع نفسه أن أحداً لم يلحظ الأمر، وها هو الارتياح يعيد تلوين وجهه باحثاً عن لون جلده الطبيعي، إلى أن تجمد فجأة عند اللون الأحمر، لقد كُسرت "السوسته" في يده دون قصد بعد أن كادت تغلق منفذ الإزعاج لديه، تداعى العرق على وجهه، أمسك "السوسته" المكسورة ينظر إليها في ذهول، فهو لا يصدق ما حدث… بدأ يتلفت حوله، يا لها من لحظات عصيبة!! فمنزله يقابل المحل، لكنه يشعر أنه يبعد مسافات طويلة، قرر أن يبدأ رحلة الهروب من أعين الناس إلى البيت، أيقظ إحدى المجلات النائمة على الرفوف منتزعاً إياها، وأمسكها بيديه ليغطي موضع "السوسته" حتى لا يحملق فيه شخص فضولي.

كم أزعج هذا العطل الفني في "السوستة" صاحبنا الأنيق، لقد جعله يغير مسار رحلته ليطير إلى البيت، لأنه يدرك أننا أحياناً نضطر إلى ترك كل الإيجابيات والنظر فقط إلى السلبيات، حتى وإن قل عددها الكمي، لأن التأثير النوعي أشد وأبقى. فالحائط الأنيق إن لوَّثَته بقعة الدهان ننعته "الحائط المبقع"، ولا أظن أننا نتساهل مع العامل المهمل إن قال: "انظروا إلى النصف الملآن من الكوب"، ربما صببنا هذا النصف على رأسه حينها!!

اليوم يوم الطش العالمي






الرجل والسوسته ...

قدنعمل عملا في حياتنا ونخجل منه ...

نهرب بعيدا عن أعين الناس ربما نكون في شبه عزله مع الذات

محاسبه .. خوف من الفضيحه ,,

نلجأ لبيوتنا لعلمنا الشديد هو أقرب مكان يمكن أن نستر فيه أنفسنا ...

حتى ندقق جيدا في أمورنا ...

ثم نعاود الحياه ...




:z052: صباح الخير ياااااااااااااااااااا أنتم

وكلما ازدادت الفخامة كلما تغير وعينا بالقصور. فربما ترى متسولاً في الشارع فلا تبالي كثيراً إن كان ثوبه يتلحف بالتراب، لكنك عندما ترى شخصاً أنيقاً سيلفت انتباهك زر مفقود في قميصه، أو ألوان غير متناسقة في ثيابه، أو خيط شارد عن نسيج بذلته. فما بالك إن كانت "السوسته مفتوحة"!! حينها ستلفت الانتباه رغم أنفك، وتتلاشى صورة الأناقة رغم أنه لم يغير ثيابه، وستختفي رائحة عطره الساحر رغم أنك استنشقته منذ لحظات، لقد اختزلْت قوته في نقطة ضعفه، وأناقته في إهماله "السوسته". وإذا استمر حاله هكذا يوماً بعد يوم فلن يصفه الناس في حديثهم ب"الرجل الأنيق"، بل سيلمزونه "أبو سوسته مفتوحة"!!



البحث عن المظاهر وكيفيه لفت النظر في الأناقه وغيرها من الأمور البشريه ...

حتى بالحديث مع الناس حتى تبين إنك مثقف تحتلف عنهم ...

أتذكر زمني قبل أن يغزو الشيب مفرقي ..

حين كانت أناقتي هي كل همي ... حتى أكون مميز بين أقراني

في العمل والبيت وحتى بالحي الذي اقطنه

ترى لما تختفي هذه الأمور عند اغلب الرجال عندما يبدا نصف عقده الأربعين ...

سؤال يحتاج لأجابه ..




:z052: صباح الخير ياااااااااااااااااااا أنتم
والأحزاب والحكومات التي تبذل جهوداً لجذب الجمهور، ولا تزيده تلك الجهود إلا صدوداً وسخرية؛ فلتتأمل حالها قبل أن تتعجب… ربما تكون "السوسته مفتوحة".
أما الأمم التي تكالبت عليها أمم أخرى وصارت موضع إغراء لها فعليها أن تنتبه، ولا تتصور أن الحل في عتاب الخصوم.. "السوسته مفتوحة"..
وعندما يراودك شعور أن ثمة خطأ موجود، لكنك لا تدري ما هو؛ فلا تتجاهل شعورك، وابحث عن الخطأ بكل ما أوتيت من عقل، ولا تغرينك الإيجابيات، لأنك قد تكتشف أن الثياب في غاية الروعة… لكن"السوسته مفتوحة"!!

ولن تحتاج بعد اليوم أن تتكلم كثيراً، فإذا وجدت في مديرك المتعالي عيباً قاتلاً، فليرفع كل موظف على مكتبه لافتة "السوسته مفتوحة"، وإذا قررت ترك الشركة ولامك زميلك على تهورك وفقدانك المزايا، فحسبك أن تقول "يا عمي .. السوسته مفتوحة"، وإذا ما يئس شعب من الأخطاء القاتلة لحكومته؛ فلترفع الحشود الملتهبة لافتات "السوسته مفتوحة"، وإذا ما ضاقت البشرية بتجار الدمار الذين يتزينون ببهرجة الحضارة؛ فليهب بنو الإنسان في أرجاء المعمورة هاتفين"السوسته مفتوحححححححححححححة".
إلى كل صاحب "سوسته مفتوحة"… اركض يميناً أو يساراً.. اشغل الناس بصوتك العالي… تحدث عن رحلتك البطولية وكفاحك من أجل شراء ملابسك الأنيقة… لكن اعلم بعد كل ذلك أن المشكلة لم تُحل.. "السوسته مفتوحة".

قد يتشنج صاحب "السوسته" المفتوحة، صارخاً في العيون الناقدة، داعياً إياها إلى النظر بموضوعية، إلى القميص، البذلة، ربطة العنق، الساعة. يبدو لي أنه كلما ازداد حماسه في توجيه الناس للنظر في اتجاهات أخرى – دون أن يغلق "السوسته"؛ كلما وجدوا مبرراً لتثبيت عيونهم! متسائلين في دهشة بعد أن يَقْلِبوا رءوسهم.. من أين يفكر ذلك الرجل؟!



هم بعد ملطوش لعيونكم
اليوم يوم الطش العالمي


سبحان الله نعمل بتكابر بعد ان نحلق في سماء المسؤليه ...

نسخط على من هم تحت أمرتنا نتعالى نتكبر نأمر بتبرم .. وهكذا

حتى تظهر لنا غطلة معينه ...

يظل الموظف يعايرنا بها حتى آخر يومنا في العمل ...

وكأن أخي الصحفي ما صدق شاف السوسته مفتوحه ...

وبدأ التهويل وكأن الأخ الفاضل هو سبب أزمة فلطسين >>>> والله حاله

أيتهاالرائعة أصايل ..

موضوع ربما يحتاج للتوقف معه كثيرا ولكن من أبواب أخرى

بعيدا عن السوسته ...

ويبقى للطش معك ميزة أخرى ..

كوني بخير ...!

عاشق السمراء
23 - 08 - 2008, 15:06
أيها العاشق المغرم بالسمراء

مرحبا ألف بك والكبتشينوووو
لكن ألا يحق لي بعد اللطش كوب كبتشينوووو


مممممممممممممم
خذ بالك السوسته مفتوحه

;33;


(( مساء جميل !! ))

والغريبة اني اشربه الان ..
مرة شربته دون ان اشعر بطعمه ..
ومرة شربته وتلذذت بطعمه ..
ولم انتبه على السوسته .. :mf_w00t2:


..
متى يكون اللطش محلل ..
هل هناك رأي في جعبتك !!

تقديري !!

الاصايل انثى
27 - 08 - 2008, 14:29
الرجل والسوسته ...

قدنعمل عملا في حياتنا ونخجل منه ...

نهرب بعيدا عن أعين الناس ربما نكون في شبه عزله مع الذات

محاسبه .. خوف من الفضيحه ,,

نلجأ لبيوتنا لعلمنا الشديد هو أقرب مكان يمكن أن نستر فيه أنفسنا ...

حتى ندقق جيدا في أمورنا ...

ثم نعاود الحياه ...





البحث عن المظاهر وكيفيه لفت النظر في الأناقه وغيرها من الأمور البشريه ...


حتى بالحديث مع الناس حتى تبين إنك مثقف تحتلف عنهم ...


أتذكر زمني قبل أن يغزو الشيب مفرقي ..


حين كانت أناقتي هي كل همي ... حتى أكون مميز بين أقراني


في العمل والبيت وحتى بالحي الذي اقطنه


ترى لما تختفي هذه الأمور عند اغلب الرجال عندما يبدا نصف عقده الأربعين ...


سؤال يحتاج لأجابه ..





سبحان الله نعمل بتكابر بعد ان نحلق في سماء المسؤليه ...


نسخط على من هم تحت أمرتنا نتعالى نتكبر نأمر بتبرم .. وهكذا


حتى تظهر لنا غطلة معينه ...


يظل الموظف يعايرنا بها حتى آخر يومنا في العمل ...


وكأن أخي الصحفي ما صدق شاف السوسته مفتوحه ...


وبدأ التهويل وكأن الأخ الفاضل هو سبب أزمة فلطسين >>>> والله حاله


أيتهاالرائعة أصايل ..


موضوع ربما يحتاج للتوقف معه كثيرا ولكن من أبواب أخرى


بعيدا عن السوسته ...


ويبقى للطش معك ميزة أخرى ..



كوني بخير ...!



العزلة
والجلوس مع الذات ...
أحيانا يكون مطلب
أن يكون لك مملكتك الخاصة
وأنت العرين بها ...
تلوذ إليها وأنت في قمة السعادة أو الألم
نتحدث
نتحاور
نبتسم
نبكي

وأحيانا نصرخ
ولكن لا يسمعنا سوانا
كثيرون هم أحبابك
وأصدقائك وأهلك
ولكنهم لا يستطيعون إختراق حدود الأنا
بالرغم أن معالمك شفافة
وقلبك نبضه يفضحك
قد تكون مرهق حد الاحتراق
متعب حد التوجع
سعيد حد الطيران
ولكن تبقى تلك المملكة مؤصدة الأبواب

:
:
:
:
:
:
:
:
أخي وأستاذي الفاضل
الوحش
تبقى الكماليات رتوش نغطي بها
تصدعات ذوتنا
هنا مساحيق حمراءوصفراء وخضراء
على قلب منكسر
وهناك
هندام حسن وسيارة فاخرة
وقلب يئن
:
:
:
:
:
وأن كان كلاهما مطلب
ولكن تعودنا نحن إلا يكون نظرنا إلا إلى
السوسته المفتوحة
أو
النصف الفارغ لا المملى


تحية بحجم حبي لنبض
ودام قلمك شامخ يقطر الشهد
:75:

الاصايل انثى
27 - 08 - 2008, 16:41
(( مساء جميل !! ))









والغريبة اني اشربه الان ..
مرة شربته دون ان اشعر بطعمه ..
ومرة شربته وتلذذت بطعمه ..
ولم انتبه على السوسته .. :mf_w00t2:



..
متى يكون اللطش محلل ..
هل هناك رأي في جعبتك !!


تقديري !!




ول
كوبين كبتشينو
شربته
وأنا أترجاك حتت ملعقه
صحة وهناء



عاشق السمراء
لي عودة مع ما طرحت من فكر وأفكار قيمة
وسؤالك الذي يحتاج وقفه
اعذرني سأنثر جنوني هنا
ولي عوده معك لين يخلص الكبتشينو














تكلم بلطف مع الغرباء المشهورين ...



أحيانا وأنت مدعوا لحفلة غدا ... نقابل غرباء



وأنت تتصفح جريدتك على متن الطائرة ...تقابلهم



أو
وأنت على بوابة حضور أمسية أو سهرة راقية ... قد تقابلهم



تتصل عليهم لحاجة ... رغبة يعقوب بقضائها ....
يقدر أن تجدهم



:



:



:



:



:



:



يقدر أن يطلب منك أحداهم أن تبدي رأيك



في
برنامجه ... أمسيته ... مقالته ... قصيدته... مشروعه



هو يبتسم برقه ويقدم سيرته في شموخ وكبرياء



وحين يطلب منك



هو يعلم يقينا أن رأيك لن يقدم ولن يؤخر



يبحث عن أناه



....ثمة أمور يجب أن تضعها في ذهنك وعقلك



قبل أن تقول رأيك به



عيناه



ماذا تطلب منك الصراحة أم المجاملة



هل تسمع صوت نبضه



الذي يرتفع كا حمم بركان خامل مؤقت بأي وقت سينفجر



انقدني ولا تجرحني



هل الصراحة تجريح



هل الصدق قتل



هل الأمانة في ذكر الرأي تشريح




لطفا لست أتحدث من منطق الخيال



هناك أناس تخسرهم كا بشر بمجرد أن تذكر رأيك فيه بصراحة



لمجرد أنك ذكرت أن به بعض النقاط السلبية وكما قلنا سابقا



بمجرد أن قلت له



السوسته مفتوحة



بصوت الضمير لا بصوت الحمير



عبثا
لست أنت بالمقابل
شخص عادي أنت وهو يدرك أنك تملك من الحكمة
والخبرة والعلم الشي الكثير .....

















:z048:

الاصايل انثى
28 - 08 - 2008, 15:02
انعزل أحد المفكرين في إحدى الشعاب النائية،
وذلك بعد أن تشوش فكره فلم يعرف أين تكمن الحقيقة،
فقد قرأ وسمع وفهم الكثير من التناقضات والاختلافات
في العلوم والتاريخ والوقائع والأخبار.
وبينما كانت الأفكار تضطرب في رأسه،
وهو يمشي حول الغابة، خرج عليه فجأة عفريت وقال له:
إني اعرف سبب حيرتك، وسأساعدك في حلها، سأمنحك معرفة حقيقة الماضي أو حقيقة المستقبل أو حقيقة الحاضر حسب رغبتك،
ولكني لا اسمح لك إلا بواحدة وعليك أن تختار؟
بانت الحيرة على الرجل، فقال له العفريت:
سأتركك ساعة واحدة لتفكر بما تطلب مني،
وستجدني هنا بعد ساعة، قال ذلك واختفى.
بدأ الرجل في التفكير وأيها يختار!!
قال إني لا أريد الحاضر فأنا أعيش فيه وأعرفه،
ولكن يا ترى أيهما أفضل أن اعرف الماضي وأتحقق مما نعرفه،
وما قالوه لنا، وتنقية ما كذبوا علينا فيه، أم انظر إلى المستقبل،
وماذا سيكون، وسيكون جميعه حقيقة واضحة لي.
امتد به التفكير فقال:
لو عرفت ماذا سيحدث في المستقبل فإن المستقبل نفسه سيكون في الماضي لاحقا، وعندها فأني سأعرف حقيقة الماضي،
ولكن لو طلبت حقيقة الماضي فإني سأعرف كيف سيكون المستقبل لأنه سيكون امتدادا له، وظل يصارع بين الفكرتين،
ولكنه قرر أن يعرف المستقل فهو قد يكون أكثر زمنا من الماضي،
ونسي في أثناء تفكيره أنه توغل في الغابة،
وأنه على موعد بعد ساعة فقط، حاول العودة وأضاع الطريق،
حاول أن يمشي بسرعة ولكنه تاه الطريق، بدا الخوف والارتباك عليه!!
صرخ أيها العفريت أين أنت؟
فجاءه صوت العفريت من بعيد "لا بد أنك قررت أمرا!" فقال "نعم،
إنني أريد أن أعرف كيف أخرج من الغابة.
" عندئذ قال العفريت: حسنا،
فإن هذا يعني أنك تطلب معرفة الحاضر.













سؤالك أستاذي الفاضل
الوحش
يحتاج إلى وقفه
ترى لما تختفي هذه الأمور ( أمور الإناقة )
عند اغلب الرجال
عندما يبدا نصف عقده الأربعين ...
:
:


:
:
:
أجد أن حل اللغز بين متن قصة العفريت
نحتاج أن نفكر في حاضر ذلك الشخص

ولكن يبقى ...
هل النساء تختفي إناقتها بعد الأربعين يوم أو بعد عام الاربعين

الاصايل انثى
28 - 08 - 2008, 15:16
مساءات ليلية حالمة
وصباحات وردية كاملة

عاشق السمراء
وعودة من جديد
إلى حيث كان السؤال ....

ولكن هل يحق لي إضافة
مقطع بسيط لكاتب قراته منذ زمن قال فيه :
نستطيع أن نتخفى أمام أعين الناس، لكننا لا نستطيع بأي
حال من الأحوال أن نتخفى من أنفسنا، إننا نحمل في أعماقنا
خرائبنا التي تتكدس مع مرور الزمن حتى تصبح جيفة يتعذر علينا إخفاؤها.
ان الأماكن المغلقة تزيف ما تقع عليه العين،
كذلك الصحراء تحيل الكذبة الى حقيقة منظورة ..
إن السراب أحد الدلائل على الكذب المنظور الذي تمارسه الحياة معنا..


سؤالك
متى يكون اللطش محلل ..
:z022:

عندما تجد كلماتك في موقع ما ... أو في مكان ما
وتحتها ملطوش أو منقول
ولكن نحن في فضاء رحب لا يجعل هناك مجال لحفظ الحقوق
وذكرتني أيام ما كان للكتاب قيمة
كنت أقرأ في بداية هذا الكتاب
حقوق النسخ محفوظة
وأحيانا يمنع الكاتب حتى تصوير الكتاب
وفي بعض المكتبات المركزية توجد بعض الكتابات التي لا تخرج من المكتبة
ولا يؤذن لك بتصويرها
فقط نقل ما تريده منها يدويا
كنت أغضب بعمق لتعطل أمورنا
وأقول
ليه حتى الحرف يسرق ..!!
نعم معك أن،،،،
للكاتب الأحقية بالاحتفاظ بما جادت به قريحته
وللقارى أوالناقل أن يستل ما يريده من الفكر وينسب الحق لصاحبه
:

:
:
:
:throw: الآن عيني عينك يا عاشق
يسلبون وينكرون
وعلى قول المثل
الي سبق لبق ..........

الاصايل انثى
04 - 09 - 2008, 15:13
لا باس من القراءة أحيانا


:
:
:
:
:
هنا قراءة من كتاب






يقول عبد الحميد بن يحيى الكاتب: "خير الكلام ما كان لفظه فحلاً ومعناه بكراً"
وكأنه بهذا يعلن عن قسمة ثقافية يأخذ فيها الرجل أخطر ما في اللغة
وهو "اللفظ" بما أنه التجسد العملي للغة والأساس الذي ينبني عليه
الوجود الكتابي والوجود الخطابي لها. فاللفظ فحل "ذكر"، وللمرأة المعنى،
لا سيما وأن المعنى خاضع وموجه بواسطة اللفظ وليس للمعنى من وجود
أو قيمة إلا تحت مظلة اللفظ. هذه قسمة أولى أفضت إلى قسمة ثانية
أخذ فيها الرجل (الكتابة) واحتكرها لنفسه وترك للمرأة (الحكي)،
وهذا أدى إلى إحكام السيطرة على الفكر اللغوي والثقافي وعلى
التاريخ من خلال كتابة هذا التاريخ بيد من يرى نفسه صانعاً للتاريخ.
وهنا تأتي المرأة إلى اللغة بعد أن سيطر الرجل على كل الإمكانات
اللغوية، وقرر ما هو حقيقي وما هو مجازي في الخطاب التعبيري،
ولم تكن المرأة في هذا التكوين سوى مجاز رمزي أو "مخيال"
ذهني يكتبه الرجل حسب دواعيه البيانية والحياتية).‏



يقول أحد كبار علماء النفس وممارسي التحليل النفسي المعاصرين
(بيير داكو) في كتاب له عن: (المرأة، دراسة سيكولوجية في الأعماق)،
(أتصور لو أن المرأة هي التي حكمت مسيرة الحضارة فربما كنا
الآن متخلفين تقنياً وعلمياً عما هو راهن بنحو من ألف عام،
ولكن نعمة انتفاء الحروب، ونعمة المساواة في العلاقات بين الناس
والدول والشعوب، والحكمة التي تحل بها المشكلات العالقة كانت
ستبدو متقدمة بآلاف الأعوام عن أفضل ما ندعيه الآن).‏








يقول علم النفس –التحليل النفسي وعلم النفس التحليلي لكل
من فرويد ويونغ على التوالي، ثم المدارس الناشئة عن كل
منهما أو عنهما معاً- بإجماع واضح مؤداه:‏
-إن الذكورة تتحقق في "الخارج" كاختراق هو تعبير العدوانية،
بينما تتحقق الأنوثة في "الداخل" كحكمة هي تعبير الحفاظ على
الحياة وتجددها الدائم.‏



الذكورة في الخارج تمارس عدوانيتها وتمشي نحو عدوانية جديدة كي
تضمن الشعور باستمرار تحققها، وهي في ذلك تشتط فتدمر، وتخلق –بالقوة-
ما يناسب شططها وتدميريتها من أحوال ومفاهيم ومعايير. أما الأنوثة فتمارس
حكمة الطبيعة الرحمية التي تريد أن تهب الحياة، مجددة، ضد التشويه والتدمير.



قد يكون دخول الأنثى إلى الكتابة بقوة أمراً طيباً أو مقدمة
جيدة لمساواة حقيقية في إصلاح اللغة والتاريخ…
ولكن، كيف يمكن اعتبار الأمر كذلك ما دامت تدخل من
أبواب التشويه الذكوري وبالأدوات الذكورية ذاتها؟!‏



أوراقٌ مشاكسـة -لأحمد يوسف داود


وسيبقى الجدل من أجل أحداث بناء مدينة فاضلة
ما وجد ذكر أو أنثى
من وجد قبل من
وهل حقا مازلنا نبحث عن اللغة في حرف
أنثى
أو
ذكر

الوحش
04 - 09 - 2008, 16:06
ولكن يبقى ...
هل النساء تختفي إناقتها بعد الأربعين يوم أو بعد عام الاربعين



أظن أن مسألة البيت وتربية الأطفال

لدىّ السيدات الأغلبيه وليست العظمى

يرجع له السبب في غياب بريقها وأناقتها

لدرجة حتى الأعتناء بالزوج تكاد تكون

ع الهامش ربما ...

لأجل أن تجعل من أولادها كل شيء

وهذا بجد ذاته تفاني يحسب لها ..

ولكن يبقى الرجل يبحث في شريكته

الكمال والجمال كما عهدها سابقا في بداية

حياته ...

لاسيما إنه يبقى في رف الأنتظار

حتى يأخذ كلمه ما تدلعه بها ..

وهنا تكون الكارثه اذا ما سلمنا

إن أغلب الرجال تنطبق عليهم

مقولة إن الرجال جميعهم أطفال ..

ويحتاجوا على تدليع دائما ...













أصيلوه لا تنسي

أحتاج لتدليع ... لا تنسي :mf_electr

الاصايل انثى
05 - 09 - 2008, 06:04
أظن أن مسألة البيت وتربية الأطفال





لدىّ السيدات الأغلبيه وليست العظمى


يرجع له السبب في غياب بريقها وأناقتها


لدرجة حتى الأعتناء بالزوج تكاد تكون


ع الهامش ربما ...


لأجل أن تجعل من أولادها كل شيء


وهذا بجد ذاته تفاني يحسب لها ..


ولكن يبقى الرجل يبحث في شريكته


الكمال والجمال كما عهدها سابقا في بداية


حياته ...


لاسيما إنه يبقى في رف الأنتظار


حتى يأخذ كلمه ما تدلعه بها ..


وهنا تكون الكارثه اذا ما سلمنا


إن أغلب الرجال تنطبق عليهم


مقولة إن الرجال جميعهم أطفال ..


ويحتاجوا على تدليع دائما ...














أصيلوه لا تنسي



أحتاج لتدليع ... لا تنسي :mf_electr



:z058::z058::z058:



بص يا ابني
اعتقد أننا هنا أمام كذبة كبيرة انتشرت وصدقناها
ساقول لك كيف
أنت تقول
هذا الكلام من منطلق أخوانك المتزوجين
أو أصدقائك أو المسلسلات والأفلام
مسلسل أن الزوجه تهتم بالطبخ والنفخ وتنسى زوجها
قد يكون هذا حدث في الثلاثينيات :z030:
أيام جدتي وحبوتك
أما الأن لا اعتقد هذا الأمر موجود في وجود الخادمة
ووجود القنوات الفضائية وعمل المراة وطفرة
مراكز التجميل وما تحتوية من تكبير وتصغير تقصير وتطويل
سأسالك سؤال
كم نسبه الرجال المتزوجين الذين يجلبون وجباتهم الغذائية من المطاعم
وكم نسبة المتزوجين الذين يرتدون المطاعم
الأن الولائم أصبحت في الاستراحات والمطاعم يعني خارج المنزل
والمنزل يكتظ بالعمالة المنزلية
وأصبح المتزوج عندما يعزمك حتى على فنجان قهوة يبحث لك عن كوفي شب ممتاز
أخي الفاضل ....
نحن نردد مقوله وأصبحت انطباع لكل رجل
أن زوجته بعد سنة زواج أو السنة الأولى من الانجاب
سوف تتغير
وأصبح الزوج لا يرى زوجته وأن كانت تبذل الغالي والرخيص من أجل أظهار
جمالها وزينتها
هم الزوجة فقط خلطات الوجه والشعر والملابس باانواعها
والشموع واحتفال ليلة الزواج ومع هذا ..............
تشتكي البيوت والجيوب
ويتفنن البائعون والمصممون ومراكز التجميل
في محاوله إطفاء الشره الذي حصل
نتيجة ترديد مقوله
المرأة بعد الزواج تنطفي
هناك دراسات تثبت جنون المراه وبالاخص العامله
بانفاق معظم مالها من أجل أدوات الزينه والتزين
شو قلت وحشوه تبي تدليع
أنا حدي الدرل الكهربائي ...
:z030: ولا الساطور والباقي انت تعرف
بس أنت أشر وقلي عاوز ايه فيهم
يااااااااااااااااااااااخراشي
ادلعه قال
:z058:

الاصايل انثى
10 - 09 - 2008, 19:11
احذروا التقليد ... الأنثى 2008

خدعوها يقولهم حسناء
والغواني يغرهن الثناء
أتراها تناست اسمي لما
كثرت في غرامها الأسماء
إن رأتني تميل عني كأن لم
يكن بيني وبينها أشياء
نظرة فابتسامة فسلام
فكلام فموعد فلقاء
يوم كنا ولا تسل كيف كنا
نتهادى من الهوى ما نشاء
وعلينا من العفاف رقيب
تعبت في مراسه الأهواء
جاذبتني ثوب العصي وقالت
أنتم الناس أيها الشعراء
فاتقوا الله في قلوب العذارى
فالعذارى قلوبهن هواء

أحمد شوقي



واوووووووووو ....وماذا كانت النتيجة

قتيلان
تقاتلا
على قبر
فى عين امرأة
لكن القبر قد مات
فدفن كل منهما نفسه
فى عين الآخر
بينما المرأة
تفتح قبرا آخر
لآت
يحمل بشارات
تبحث عن صاحبها


للشاعر عبد الله راغب

الاصايل انثى
04 - 10 - 2008, 05:37
صباحُ الخيرِ حيثُ حللتِ...
حيثُ جلستِ..
حيثُ شربتِ..
قهوتكِ الصباحية
وحيثُ ترنمت شفتاكِ ..
مع فيروزْ
تغني للصباحِ بنكهةِ الليمونِ..
للعشاقِ تنتظرُ الأحبةَ تحتَ (شمسية)
صباحُ الخيرِ..
مع مطرِ الصباحِ يدقُّ كالبندولِ..
نافِذةً شمالية
ليوقِظَ جفنكِ الوسنانَ..
من ورديةِ الأحلامِ..
تغمرُ روحكِ النشوى
ببهجتها السماوية
ومع دفء الفراشِ يبثُّ في الأوصالِ..
نشوتهُ الملوكية
صباحُ الخيرِ..
مع عِطرِ الورودِ يدغدِغُ الخدينِ..
والشفتينِ...
بالبَتَلاتِ جورية
ومع طلِّ الزهورِ معتقاً كالخمرِ في قانا
بميزتهِ الجليلية
صباحُ الخيرِ..
مع جذلِ الخطى رسمتْ
على الطرقاتِ في الهادارِ..
آثاراً لحورية
صباحُ الخيرِ للنظراتِ سِحرِيَّة
تلملمُ من ضبابِ الكرمِلِ الشمّاخِ
عِزتهُ الفِنيقية
وكنعانيةَ العَزَماتِ
والهممَ العروبية
صباحُ الخيرِ مع عبقِ البخورِِ..
وشدو ترتيلِ المصاحِفِ
في حَواري القُدسِ ..
حيثُ مررتِ
كالأنسامِ عِطرية
صباحُ الخيرِ..
يا أنشودةً ثوريةَ المطلع
صباحُ الخيرِ يا لحناً يبوسياً
شجياً ماتِعَ المسمَعْ
صباحُ الخيرِ يا بوابةً تُشرَعْ
على الفردوسِ ضُمِّخَ بالشذى الأروَعْ
صباحُ الخيرِ يا عيناً
لريبِ الدهرِ لا تدمعْ
وبالفرحِ الفلسطيني نظرتها
كبرقٍ من ثقالِ المُعصِراتِ...
على الدُنا يَلمعْ
صباحُ الخيرِ يا عاجيةَ العُنقِ
تزين بالقلادةِ من سنا الأصدافِ في عكا
فصارَ مجرةً تسطع
تباركَ في عُلاهُ الربُّ..
إذ سَوّاكِ إذ أبدَعْ
أحبُّكِ أنتِ ..
وحدكِ أنتِ..
فلتأتِ الدُنا لشهادتي تسمعْ
صباحُ الخيرِ يا عنبية الشفتينِ..
يا شهداً خليليا
صباح الخيرِ..
يا قدسيةَ العينينِ...
يا سِحراً جليليا
ويا يافيّةَ الكفينِ...
ملمسها
طرياً برتقاليا
ويا نقبيةِ الدفءِ الذي ينسابُ في روحي
جنوبيا

صباح الخير...
يا من تمنح الأيامَ
بهجتها الحقيقية
ويا من تلبس الأكوانَ...
حلتها الجمالية









د.عبدالرحمن أقرع

الاصايل انثى
24 - 10 - 2008, 15:07
صباحكم مسك


http://www.elaana.com/up/get-1168507111.gif


عجبا ضعت وأريد الإجابة الأصدق
هل
هي
وطنية
أم
عصبية

الـعـمـيــــــــــــد
26 - 10 - 2008, 10:33
السوسته مفتوحه
وكم من علامة إستفهام وتعجب
تركناها ورائنا بسبب السوسته
إنها في جباهنا وأيدينا وأقدامنا وسمعنا وأبصارنا
علقت فينا كبشر لأننا من الصقناها
وتغاضى عنها الزمن في الحيوانات أعزكم الله
ذلك انها لا تملك سوسته أصلا حتى تفتح
فهي ذاتها سوسته مفتوحه
ولذا لا نكترث إليها
كالفقير الممزق البالي الثوب
لا نكترث بالفعل حين نراه على حاله تلك

هل هناك توافق بين الفقير ذي الثوب البالي و الحيو .... لا أدري بالفعل
وأقصد بتساؤلي هذا عن التوافق من عدمه
في عقول كثير من الجهلة
والراكضون خلف المال والعقار وما شابه
أم أن الحقيقة عكس ذلك
كما يتصورها الفقير

الصورة غير مكتملة وتقف على طاولة تكاد تسقط
فهي لا تستطيع احتمال ان يكون الناس بسوسته مفتوحه


كنت معك هناك أيتها الأصايل واستغرب لعدم وضع كلماتك
المنثورة دررا على نبض الشعر والخواطر

الاصايل انثى
27 - 10 - 2008, 23:52
السوسته مفتوحه

وكم من علامة إستفهام وتعجب
تركناها ورائنا بسبب السوسته
إنها في جباهنا وأيدينا وأقدامنا وسمعنا وأبصارنا
علقت فينا كبشر لأننا من الصقناها
وتغاضى عنها الزمن في الحيوانات أعزكم الله
ذلك انها لا تملك سوسته أصلا حتى تفتح
فهي ذاتها سوسته مفتوحه
ولذا لا نكترث إليها
كالفقير الممزق البالي الثوب
لا نكترث بالفعل حين نراه على حاله تلك


هل هناك توافق بين الفقير ذي الثوب البالي و الحيو .... لا أدري بالفعل
وأقصد بتساؤلي هذا عن التوافق من عدمه
في عقول كثير من الجهلة
والراكضون خلف المال والعقار وما شابه
أم أن الحقيقة عكس ذلك
كما يتصورها الفقير


الصورة غير مكتملة وتقف على طاولة تكاد تسقط
فهي لا تستطيع احتمال ان يكون الناس بسوسته مفتوحه



كنت معك هناك أيتها الأصايل واستغرب لعدم وضع كلماتك

المنثورة دررا على نبض الشعر والخواطر


صباح الخير يا رحال
وأن كان الوقت هنا مساء
ولكنك كـ عادتك
تضيء متصفحي
حتى أخلني وقت الصباح
ولا يهمني وقتها
كم من الوقت لأغلق سوسته قد فتحت
عمدا أو غير عمد
إذ القضية هنا ما يسكن الإنسان
وليس ما سكن ... أفكارنا وأرواحنا وقلوبنا
وما عبثت به ريح الأقدار
مودتي

الاصايل انثى
19 - 12 - 2008, 22:22
سمعت بالمعلم ( ميمي )




كالمعتاد سائق الباص في طريقه من محطة إلى أخرى ،
وبينما هو في طريقه توقف بإحدىالمحطات ،
صعد أحد الركاب وهو شاب عملاقكأنه بطل كمال أجسام ،
وعلى وجههعلامات الشر قد تركت على وجهه أثار المشاكل .
فسأله السائق عن التذاكر . فأجابهوالشرر يتطاير من عينيه :
" المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر "،
فتركه السائق علىاستحياء وتابع طريقه ،
وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر إليه السائق برعب
وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة . فأجابه العملاق بغلظة :
" المعلم ميميمابيدفعش تذاكر " .
وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الإجابة
. دونأن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .
فارق النوم عين السائقوأصابته الكآبة والخجل من نفسه
ومن الركاب اللذين ينظرون إليه على أنه جبان وبدأ
يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة .
ولكنه قرر أن يواجه نفسهويتحداها ،
فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة إلى إحدى مراكز التدريب
وسجل نفسهفي دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ،
جودو وكارتيه ، ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من
أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس
ونال منها أشكال منالميداليات وألوان من الأحزمة .
حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة .
فعاد الى عملهالمعتاد واتجه الى نفس المحطة ،
وهو يبحث عن هذا العملاق وما أن صعدت الفريسة الباص
حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس :
" تذاكر" ، فأجابه العملاق بنفسالطريقة : "المعلم ( ميمي )
مابيدفعش تذاكر" .
فأمسك السائق بقميص العملاق منرقبته وسط
ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار .
المعلم ميمي مابيدفعش تذاكر ليه يعني " ؟
فأجابه العملاق بصوت خافت :
المعلم ( ميمي ) معه اشتراك " !!!!!!!


التأكد من وجودمشكلة قبل بذل أي مجهود لحلها