المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو هل تؤمن ان للقاتل عواطف ...



الاصايل انثى
08 - 08 - 2008, 04:40
قتلونا
شردونا
هل يبكون قتلانا


http://images.abunawaf.com/2005/best/PicYear2005e18.jpg



أرجو التفاعل معي ...
والإجابة على سؤال كم يؤرقني ....؟؟
هل هولاء القوم يرحموننا وأطفالنا وشيوخنا ونساءنا........

أمل الحياة
08 - 08 - 2008, 14:58
قتلتني !
وتبكي علي ؟
أأستهزاء يعتريك في لحظة ؟؟
أم هو الضمير الأنساني ..
من يعصر فكرك الجاهل ؟؟
في لحظة ضعف / وهن ..!!
أتقتلني ؟
وبعدها تبكيني ..!!؟
أهو كبرياء .. الحق ..
الذي تبحث عنه بين خبايا .. روحك ..
الاهثه ...
أم أنه ... حقد يتوغل في أعماقك ..
لنصرك الفاضح ... بالعاهات المستديمه !!
أتقتلني ...
وتبكيني ؟؟
كيف لك أن تنتشلني من أكفاني البيضاء ..
شهيدة أنا ...
وطيرا أخضر يغرد في السماء ..
أبكيني ...
فأنا الآن فرحة بقرب ربي ..
ولست محتاجة الى دمعة ندم .. زائفة ..
لست خائفة ...
فأنا خالدة .. وسأبقى خالدة ..
في حضن كف البارىء.. ربي وربك العظيم ..
قتلتني ؟؟
وأنا من أبكيك ..
فأنت ...
ما أنت ... ألا روحا ضائعة ..
لن تعرف يوما معنى الأطمئنان ... وسلام ..
وستبقى في زوايا الروح الظالمة ..
الهالكه .. لجسدها وفكرها ..!!
ورب العباد / لا ينسى حق مظلوم ..
وحُكم ظالم ... سوف يكون ..

الاصايل انثى
11 - 08 - 2008, 01:55
باختصار أنتِ حرفكِ رائع ويحمل معاني جميله
كوني بخير

الوحش
13 - 08 - 2008, 15:24
(( قاتلهم الله أنى يؤفكون ))

عاشق السمراء
13 - 08 - 2008, 15:36
(( مساء جميل !! ))

مؤمنا كإيماني بأن الله لم يخلق بني ادم من طين واحد !!
تبقى المشاعر موجودة بكل تأكيد .. لكن حين تغسل العقول وتلتغي من اجل مسار او هدف معين حينها ندرك ان تلك المشاعر اصبحت غول قاتل .. لكن حين تعود لحقيقتها تدرك حينها انها كانت في ظلالة والمشهد هذا لا ننظر إليه إلا بنظرة العقل والمنطق هل لو كان ابنه لن يبكي .. ولا يأتي البكاء إلا من مصدر احساسها حجر انما احساسها مشاعر .. والدليل أليس في عروبتنا قاتلين .. !!


تقديري !!

الاصايل انثى
19 - 08 - 2008, 02:46
(( قاتلهم الله أنى يؤفكون ))


اللهم أمين
تحياتي للمرورك العذب

الاصايل انثى
21 - 08 - 2008, 01:38
(( مساء جميل !! ))



مؤمنا كإيماني بأن الله لم يخلق بني ادم من طين واحد !!
تبقى المشاعر موجودة بكل تأكيد .. لكن حين تغسل العقول وتلتغي من اجل مسار او هدف معين حينها ندرك ان تلك المشاعر اصبحت غول قاتل .. لكن حين تعود لحقيقتها تدرك حينها انها كانت في ظلالة والمشهد هذا لا ننظر إليه إلا بنظرة العقل والمنطق هل لو كان ابنه لن يبكي .. ولا يأتي البكاء إلا من مصدر احساسها حجر انما احساسها مشاعر .. والدليل أليس في عروبتنا قاتلين .. !!




تقديري !!




دائما أحدث نفسي
أن عاشق
لا ينطق إلا أمام الحرف الموزون
وها أنا أجد لعاشق لغة أخرى
عاشق
لا عجب أن قلت في نفسي أو صرختها بعمق
أنت
إ
ن
س
ا
ن

أميرة الأحزان
29 - 08 - 2008, 03:42
بالتأكيد بداخل كل إنسان عواطف وأحاسيس مهما كانت ديانته أو بلده أولونه أو طباعه او قيمه
فالإنسان هو الإنسان بالنهاية
بداخله الخير والشر ..
قد يطغى الخير على الشر أو قد يطغى الشر على الخير لكن بكلتا الحالتين لا إنتفاء للعواطف
و كما قال أخي الفاضل عاشق السمراء مايزرع بالعقول هو مايحرك إرادة وفعل الإنسان

وأبسط مثال هو ماكان يجري في الجاهليه حين كان يإد الأب إبنته لالذنب سوى لأنها أنثى وخوفه عليها من العار

فهل نستطيع أن نقول أن هذا الأب لا عواطف ؟؟ ...
بالطبع لا

أتمنى أن تكون قد وصلت وجهة نظري

وشكرا على إتاحة الفرصة للمشاركة


حبي وتقديري

الاصايل انثى
30 - 08 - 2008, 15:01
بالتأكيد بداخل كل إنسان عواطف وأحاسيس مهما كانت ديانته أو بلده أولونه أو طباعه او قيمه

فالإنسان هو الإنسان بالنهاية
بداخله الخير والشر ..
قد يطغى الخير على الشر أو قد يطغى الشر على الخير لكن بكلتا الحالتين لا إنتفاء للعواطف
و كما قال أخي الفاضل عاشق السمراء مايزرع بالعقول هو مايحرك إرادة وفعل الإنسان


وأبسط مثال هو ماكان يجري في الجاهليه حين كان يإد الأب إبنته لالذنب سوى لأنها أنثى وخوفه عليها من العار


فهل نستطيع أن نقول أن هذا الأب لا عواطف ؟؟ ...
بالطبع لا


أتمنى أن تكون قد وصلت وجهة نظري


وشكرا على إتاحة الفرصة للمشاركة




حبي وتقديري


مرحبا مليون
فاضلتي صابره
مايزرع بالعقول هو مايحرك
إرادة وفعل الإنسان
ولكن ماذا عن ما يوجد بالقلوب
غاليتي
أجد بعض كتب التاريخ قد ذكرت
شي وأغفلت عن أشياء
ولا اعلم عن عمد أو دون قصد
ذكرت قصة عمر بن الخطاب في دفن ابنته
وذكرت قصة أسلام أخت عمر
كيف لم يؤدها ( أخته ) والد عمر
ان كان هناك زرع في العقول .... خشية العار
ماذا عن هتلر وشارون والحجاج وصدام
وممارسة الابوبة
:
:
:
:
:
هل تؤمن أن للقاتل عواطف ...
بمعني
هل أن المجرم أو القاتل
إنسان
هل يتحول الإنسان إلى قاتل


مداخلتك فاضلتي كا أجمل ما يكون الوجود
ماطر هو حرفك
دمتِ بود

أميرة الأحزان
31 - 08 - 2008, 12:32
عودة من جديد





مرحبا مليون







فاضلتي صابره



مايزرع بالعقول هو مايحرك
إرادة وفعل الإنسان
ولكن ماذا عن ما يوجد بالقلوب






نعم مايزرع بالعقول هو مايحرك إرادة الإنسان في بعض الحالات فالإجرام ودافع الجريمة والمجرمين موضوع طويل ولكن عزيزتي كان جوابي تعليقاً على الصورة التي أوردتيهافي موضوعك.. فالمارينز هم ليسو مجرمين بالفطرة فهم معظمهم أناس عاديون غسلت عقولهم وأصبحو لايرونا إلا أعداء وإرهابيين ولو تغيرت تلك الصورة التي رسمت في عقولهم حتما سيتغير الفعل .. ولست هنا أدافع عنهم وأبرر جريمتم ولكني أتحدث بالمنطق







غاليتي
أجد بعض كتب التاريخ قد ذكرت
شي وأغفلت عن أشياء
ولا اعلم عن عمد أو دون قصد
ذكرت قصة عمر بن الخطاب في دفن ابنته
وذكرت قصة أسلام أخت عمر

كيف لم يؤدها ( أخته ) والد عمر






قرأت أنها قصة غير صحيحة لذا لم أوردها لكن لاأحد يستطيع أن ينكر أن وأد البنات كانت عادة موجودة في الجاهلية وذكرت أيضاً في القرآن






ان كان هناك زرع في العقول .... خشية العار
ماذا عن هتلر وشارون والحجاج وصدام
وممارسة الابوبة




هنا سيكون الحديث عن صنف آخر من المجرمين فليسو كل القتلة والمجرمين سواء
:
:
:
:
:




هل تؤمن أن للقاتل عواطف ...
بمعني
هل أن المجرم أو القاتل
إنسان
هل يتحول الإنسان إلى قاتل





سأعود لأجيبك وسأحاول أن أختصر لأن هذا الموضوع طويل جداً
نبالغ نحن حين نصف إنسان ما بأنه بلا مشاعر وبلا قلب لايوجد إنسان بلا قلب ومشاعر مهما كان هذا الإنسان ..ماادامت الروح تسكن الجسد .. إذن أين تلك المشاعر ؟؟ .. هنا قد نراها غائبة مع خصومه أو من قتلهم لكن بالتأكيد هي موجودة مع أبنائه أو من يحبهم
ولكن هذا لايعنينا
مايهمنا ومحور حديثنا أين هي وقت إرتكابه للجرائم
إذن السؤال الذي ينبغي أن يصاغ الآن هو
حين يقتل القاتل أين مشاعره حينها؟؟



الجواب
مشاعره موجودة
لكنه في لحظة غياب وغفلة للضمير
وستعود تلك المشاعر مع عودة وصحوة الضمير
وقد يصحو الضمير فيعود الإنسان إلى رشده
أو قد لايصحو فيموت على هذا الحال
وساذكر مثال لذلك
قصة المجرم الذي قتل 99 نفساً
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي الله محمد صلى الله عليه وسلم قال :\" كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعا وتسعين نفسا .فسأل عن أعلم أهل الأرض . فدل على راهب . فأتاه فقال : إنه قتل تسعا وتسعين نفسا فهل له من توبة ؟ فقال : لا.
فكمل به مائة .ثم سأل عن أعلم أهل الأرض . فدل على رجل عالم .فقال إنه قتل مائة نفس . فهل له من توبة ؟ فقال : نعم . ومن يحول بينه وبين التوبة ؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا .فإن بها أناسا يعبدون الله . فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء.
فانطلق حتى إذا نصف الطريق .أتاه الموت .فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب .فقال ملائكة الرحمة : جاء تائبا مقبلا إلى الله . وقالت ملائكة العذاب : إنه لم يعمل خيرا قط فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم فقال : قيسوا ما بين الأرضين فإلى أيتها كان أدنى .فهو له . فقاسوه . فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد . فقبضته ملائكة الرحمة



فالمستفاد من القصة أن هذا القاتل الذي قتل وسفك دماء 100 شخص
لم يكن إنسان بلا مشاعر
بل كان في لحظة غفلة لحظة إرتكابه لجرائمه
وهكذا حال جميع المجرمين
منهم من يصحو ضميره فيعود لصوابه
ومنهم يبقى على غفلة ويستمر بماهو عليه ويموت على هذا الحال



نسأل الله أن يجعلنا ممكن لاتفغل ضمائرهم عن الحق
آمين


[/quote]






مداخلتك فاضلتي كا أجمل ما يكون الوجود
ماطر هو حرفك
دمتِ بود





تحيتي لك أختي الأصايل وبالفعل موضوعك قيم
بارك الله فيكِ
وكل عام وأنتي بخير

الاصايل انثى
31 - 08 - 2008, 14:33
عودة من جديد


مرحبا بك وبعودتكِ من جديد
لحديث معك شي من الجنون
( وكما يقال الجنون فنون )
فاتركي الجنون لي وأنهلي من الفنون
كل عام غالتي وأنتِ لله أقرب
ورمضان كريم لنا ولكم ولجميع لمسلمين






نعم مايزرع بالعقول هو مايحرك إرادة الإنسان في بعض الحالات فالإجرام ودافع الجريمة والمجرمين موضوع طويل ولكن عزيزتي كان جوابي تعليقاً على الصورة التي أوردتيهافي موضوعك.. فالمارينز هم ليسو مجرمين بالفطرة فهم معظمهم أناس عاديون غسلت عقولهم وأصبحو لايرونا إلا أعداء وإرهابيين ولو تغيرت تلك الصورة التي رسمت في عقولهم حتما سيتغير الفعل .. ولست هنا أدافع عنهم وأبرر جريمتم ولكني أتحدث بالمنطق




نعم غاليتي ...
لم يكن رأي فيما ذكرت مخالفا لرأيك أنما أستكمال لعصف ذهني
قرأنا قريبا قصة الفتاه العشرينية التي قامت بنحر طفلتها ؟؟
أبنتها ...وليس بشخص غريب عنها
بالتأكيد سيطلق المجتمع عليها مجرمة وقتلة
وهي سترى نفسها كذلك
هي يقيننا لم ُيزرع في عقلها إلا أجمل ما تكون الأمومة
هل غاب العقل هنا
أم طفحت مشاعر الأمومة وأصبحت مثل القطة التي تأكل أبنأئها
تسألت
العاطفة // العقل
أيهما يصنع منا قتله ومجرمين




قرأت أنها قصة غير صحيحة لذا لم أوردها لكن



لاأحد يستطيع أن ينكر أن وأد البنات كانت عادة
موجودة في الجاهلية وذكرت أيضاً في القرآن



وأن كانت غير صحيحة لكنها أصبحت مضرب للمثل

أيضا لونظرنا بعيدا عن الجاهلية

إليس من المعقول أن نقول ونحن الآن في درك الجاهلية
أنا مثل تلك القصص يتكرر يوميا على مسامعنا








هنا سيكون الحديث عن صنف آخر من المجرمين فليسو كل القتلة والمجرمين سواء






سأعود لأجيبك وسأحاول أن أختصر لأن هذا الموضوع طويل جداً
نبالغ نحن حين نصف إنسان ما بأنه بلا مشاعر وبلا قلب لايوجد إنسان بلا قلب ومشاعر مهما كان هذا الإنسان ..ماادامت الروح تسكن الجسد .. إذن أين تلك المشاعر ؟؟ .. هنا قد نراها غائبة مع خصومه أو من قتلهم لكن بالتأكيد هي موجودة مع أبنائه أو من يحبهم
ولكن هذا لايعنينا




وبالمقابل لا أنفي صفة المشاعر عن بني الإنسان

وأن كانت تختلف شدتها وقوتها من شخص لآخر
وعلى الرغم أننا أحيانا في وقت الغضب
نقول
إنسان بلا مشاعر
وخاصة عندما تكون الصفعة في الصميم
أو عندما يكون أنسان شديد القسوة
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم
لرجل الذي لم يقبل عشة من أبنائه
وما أفعل إذا نزع الله الرحمةمن قلبك
يقين لم يقل له أنت بلا مشاعر
ولكن السؤال هنا
هل الاجرام والقتل يكون مفطور عليه الإنسان
أم يكون من خلال قدر عليه أن يكون قاتل
هل للغضب ( تملك الشيطان منا )
هو السبب الرئيس وراء شقوتنا وسطوتنا
وهي مبلغ الغواية الأولى
فقلنا يا آدم إنَّ هذا عدو لك ولزوجك
فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى . إن لك ألاَّ تجوع فيها ولا تعرى .
وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى .
فوسوس إليه الشيطان قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد
وملك لا يبلى . فأكلا منها فبدت لهما سوءاتهما وطفقا يخصفان
عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى










مايهمنا ومحور حديثنا أين هي وقت إرتكابه للجرائم
إذن السؤال الذي ينبغي أن يصاغ الآن هو
حين يقتل القاتل أين مشاعره حينها؟؟




سؤال خطير جدا

وقد اختلف واتفق معك
أين مشاعره
وبنفس السؤال
اكمله في سؤال أخر
أين عقله
غياب الضمير ... نعم
لكن أين يوجد ذلك الضمير
في العقل أو القلب ,
هل هناك اختلاف بين من يقتل من أجل الدفاع عن شرفه
وبين منيقتل من أجل أن يدنس شرف غيره







تحيتي لك أختي الأصايل وبالفعل موضوعك قيم

بارك الله فيكِ





وكل عام وأنتي بخير




وأنا أقدم بدوري باقة ورد

مكان التي نثرتها هنا
كان لحضورك مذاق خاص
كوني بخير