المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملاذ ...!!



الاصايل انثى
22 - 06 - 2008, 20:52
( 1 )
رائحة الخيانة تفوح من هذا المكان ...
ولكني شعرت فيه بكلمات في داخلي تنتحب ...تتوجع !!
وباعتباري القائدة الفخرية ( لتوجع ) ...!!
آثرت غسل جوف أعيته الآهات بشي من البوح ..
فأصبح للحرف القدرة على العوم على
سطح وجداني ...
أنه ملاذ ...!!
وأنا التي كنت أرى أنه لا معنى في قاموسي للبوح بالمشاعر غير الضعف !!
وكنت حينها أقول ..
أن لم تحتجز لسانك بقفل فستدفع ضريبة
قد تصل إلى فقدانه !!
....في ضمائر يموت الإحساس فيها على فراش الآهات
المثقلة بالغصات التي تأكل كلمات البائسين المحترقة ..
قتلتني لحظات شعرت خلالها بشي ما
في صدري يكاد ينفجر ...!!
عند رحيلك ...
حاولت جاهدة أن لا أدعها تخرج ..
ولكنها خرجت رغما عني ...
خرجت مني دمعتي ... يا من كنت أملي ...؟
أعلم أنك لا تحب الدموع ..
سامحني فلم أستطع إيقافها
ولكن ... ألا تستحق أن أبكي عليك
أني افتقدتك
فكيف تركتني هكذا ..... كيف ؟؟
في يوم حاجتي تتركني ...!!
لتسلمني لحياة لم أجد فيها مكانا للأمان
سوى فوق صدرك ..
آه من الحزن الذي أحمله
طبقت كل ما علمتني حتى وصلت لما أنا عليه
كلمات كثيرة حذفتها من قاموسي ...
فلا معنى للحب والشوق والغرام لدي
لم أشعر يوما بأن بين أضلعي قلبا ينبض
ولم أدرك عمق التسامح والرحمة
عذرا
فبرودة الجو حينها زادت مشاعري برودة وقلبي قسوة
نعم استسلمت للرحيل ...!!
بالرغم من التزامي مع ذاتي بوعود
الصمود والبقاء ..!!
ادركت حينها أن جراحي النازفة لم تعد تؤمن
بصوت الكلمة ..
وأن حروفنا ما هي سوى قطع من جنون رسمته خيالاتنا النائمة فوق ثرى المستحيل
حيث لا شي باق غير صخور تكسر أقلامنا
وتحطم المعاني العميقة لكلا قلبينا
دوي صوت وقوعها في أذني ..
أي إحساس هذا الذي يجري في شراييني
أهو ( التثلج ) الذي بت أسكنه كما يسكنني !!
عند رحيلك
في هذه اللحظة بالذات ...
أود أن أكون كما أنت ...؟؟
لا أريد أن أسقط ...
ذلك السقوط الذي لطالما خشيته وخشيت نهايته
وأي نهاية هي أقسى من نهاية ورقة خريف ...
من نهاية صخرة أجبرتها الريح على مغادرة القمة ...
ما أشبه برودة أنفاس هذه اللحظة برياح الصمت
التي لفحتنا مساء ذلك اليوم ...........
فكلاهما يجمد الملامح والمشاعر بل وحتى اللحظات
وما أصعبها من لحظة حين تصمت
وهناك من ينتظر سماع صوت كلمة منك ........









أنني ساغمض عيني على ميناء لم يرس فيه أحد غيرك
أحبك //أحبك //أحبك

الـعـمـيــــــــــــد
23 - 06 - 2008, 00:07
حنين وألم
شوق وصمت
وأنتي الحزينه التائهة وسط آهات الأمنيات
وبعد الحبيب الذي طار بأجنحة تتهاوى
في ظلمة الليل
أنتي
يا من كنتي انتي وبقيت جسدا بدون انتي
تتلحفين السراب وقشعريرة من برد قلب لا يكترث بوجودك او كيف انتي
حتى انفاسه اصبحت باردة كجسده
يعبث بالتنهدات كيف يشاء
ولكن لا يستطيع كتمان برودتها


قلبي الحبيب
انبض مثل ما تريد
فبدقاتك احيا
وبصمتك أموت


أعذريني سيدتي
فلقد غفوت قليلا

انين الزمن
24 - 06 - 2008, 16:07
ليس بيدي سيدتي..
أن أقطف من بساتين الفرح
وروداً..فأهديها لذاتي..
يوم رحيله
وأبجل ذلك التاريخ الذي أهداني..
حياة البؤس والشقاء
أرتشف من كؤوس الحرمان
وأذوق مرارتها
فتزهو الحياة من حولي
وتذبل زهور شرفتي
أحاول دائماً.. التجديف عكس
اتجاه الريح
لأثبت لذاتي مدى قدرتي
على احتمال ما هو ..أصعب
ليصرخ كل ما بداخلي..
آما اكتفيت ألماً
ارضخي واطلبي قربه
ليكون لك الملاذ والمأوى
فأبتسم من تمتمتي
فليس من عادتي أن
أخضع أو أركع لغير الواحد الأحد....



كنت هنا أيتها الأصايل..


فشعرت بمرارة العتاب يملأ الأرجاء
وصمت أخرس الحروف
ألم ووجع
وبرودة تصعق كل من ارتمى
على هذا الميناء...
جنون الخيال...يبقى لا محال
دمتي كما عهدتك...رائعة..دوماً

ابن الفارض
24 - 06 - 2008, 21:31
الاصايل انثى

هذه اول رد لي هنا
حينما يعجزُ أيُّ شيءٍ ؛ عن استيعابِ كميّة الضَّباب التِّي تحفُّني ..
يُهدهد حرفُكِ وحشتي حتَّى تغفو !
أتسَاءل ، ما الذِّي نفعله في هذهِ الحياة ..
غيرَ أنَّنا نتنفَّس أقساطاً مِن الأوكسجين ، ثمّ يحصل أنْ يتعثَّر " قدرنا " بأحدِهم ..
فيتأبَّط معطَف الغياب و يرحل ،
ثمَّ تبدأ مُذ تِلك اللحظةِ التِّي صافح فيها مزلاج الباب مودّعا ، رِحلة دفعِ ضرائب الأوكسجين
الذي تنفّسناه فيما مضى - قبْل أنْ تتوحَّد الأرواح " دون قصد " - ،
و نَقضي عُمراً مِن الاختِناق !
.
.
و قرلأت لأحدهم مدري من يقُول :
[ أيها القلبُ الضال ..
يا مَنْ خرجتَ حافياً ذاتَ يومٍ ،
مع المطرِ والسياطِ وأوراقِ الخريفِ
ولمْ تعدْ لي ..
سأبحثُ عنك ! ]
.




شكرأ لك لأنك تكتبين

هُمى الروح
26 - 06 - 2008, 00:18
الصمت يقيد لساني عن الثرثرة



والبوح يغلي بـ / داخلي



كـ / بركان صمت ملايين السنين



وعند البوح يكون الأنفجار قوي جداً ..!





والحمم تحرق لساني فـ / تصرخ شفتاي



وجع قد أضناه الدهر في جوفي ..!






لا فائدة من سد فوهة البركان ..!



فـ / غضبها جامح وأنسدادها سوف يولد قوة أنفجار عظمى..!






فـ / خروج حمم وجعي .. يعني حرق كل شئ ..!



لـ / يطفو الوجع في ماءِ المقل






جرأتك .. أسرتني



وسدتني الشوق لك لا غير ..!





لـ / يسرقك الزمن من أمامي



وشباط شاهد على جرأة لا زلتُ أحتسي حنينها للآن..!





وفيروز تغرد في قلبي .. لحظة جنونك ..!



(( سألتك حبيبي لـوين رايحين ..؟



خلينا .. خلينا .. تسبقنا سنين ..!



إذا على طول ألتقينا على طول



ليش نتلفت خائفين ..؟



أنا كل ما أشوفك كأني بشوفك لأول مرة حبيبي



أنا كل ما تودعنا كأنّا تودعنا لأخر مرة حبيبي ..!))







فـ / تركتني .. وأنا التي مهدت الطرق لك ..!



لأصرخ في روزنامة الشهور لا شباط أريده فيكِ..!






لأفقد العبير من أكمام الزهر



آه من الوجع الذي يأسرني



كأني إحدى العبيد



تستجدي فك رقبة ..!







فـ / كل الألفاظ مزيفة في روحي



لأنها مغموسة بـ / ماءِ الحب ..!





أي جليد جمدك بعيداً عني ..؟



وأنفاسي لهيب حارق لا تطول جليدك لـ / تذيبك تحتي



ماء أعوم به .. فـ / أغرق فيك ..!





أي جنون يجعلني أنتظرك ..؟



وأنا عكس ما أنا ..



زهر أقول وأنا ورقة خريف,,!





باهتة صفراء



والدواء في صندوق قلبك ..!



هل أسقط في غيبوبة ..؟



فـ / تسقيني ماء الحب من شفاه أشتاقها ..!







فقط قل / أحبكِ بجنون ..!


\
/
\


ومساء الزهر
الأصايل رائعة أنتِ هنا
تسلسل في طرح ما آسر حرفكِ
كأني أنتقل من محيط لـ / محيط واسع أشتهي الغرق به..!


شكراً لـ / هكذا حرفك




غاليتي كوني بـ / ألف خير




مودتي لـ / عطركِ

الاصايل انثى
27 - 06 - 2008, 01:44
حنين وألم




شوق وصمت
وأنتي الحزينه التائهة وسط آهات الأمنيات
وبعد الحبيب الذي طار بأجنحة تتهاوى
في ظلمة الليل
أنتي
يا من كنتي انتي وبقيت جسدا بدون انتي
تتلحفين السراب وقشعريرة من برد قلب لا يكترث بوجودك او كيف انتي
حتى انفاسه اصبحت باردة كجسده
يعبث بالتنهدات كيف يشاء
ولكن لا يستطيع كتمان برودتها


قلبي الحبيب
انبض مثل ما تريد
فبدقاتك احيا
وبصمتك أموت


أعذريني سيدتي


فلقد غفوت قليلا





في لحظة وددت فيها أن الزمن يتوقف ..!!
حين غفوت ...!!
أظن بأن أغصان السعادة قد بدأت تورق في مهجتي
وتتدفق في شراييني
.
.
.
.
كثيرة هي الأماكن التي سعدت بخطواتك
نبضت في داخلي شمعة
خذني إليك ولا تتركني


رحال
يالون البحر مازال تواجدك تدفق
يفقدني الشط والمرسى

أمل الحياة
02 - 07 - 2008, 02:27
هو الرحيل أذا ..
من يكسر مجداف رحلتنا الحالمة ..
أتعلمين .. كيف يكون الشعور !؟
بأن نعيش لحظة الرحيل كل يوم .. كل ساعة ..
ألم .. يكسر النفس ..
دمعه .. تجرح الخد ...
وثقل عميق يسكن النبض ..
هو هذا .. شعور الرحيل ..
أنتظر كل يوم أملي ..
عله يأتيني بغيمة ماطرة ..
لتشرق بها حياتي ..
أنتظر وأنتظر .. وأنتظر ..
ومازلت أرتجي من النبع .. بأن يرويني من عمقه ..
حتى يأتي ذلك الفجر .. المحمل بنسائم الخير ..
هو الرحيل .. من يكسر مجداف رحلتنا الحالمة .....!!!
.................................
أصايل أنثى ..
قالها الشاعر يوما .. وها انا ارددها لك ..
(( أيقضت في معاني الألم ..))

عاشق السمراء
02 - 07 - 2008, 03:06
( 1 )

رائحة الخيانة تفوح من هذا المكان ...
ولكني شعرت فيه بكلمات في داخلي تنتحب ...تتوجع !!
وباعتباري القائدة الفخرية ( لتوجع ) ...!!
آثرت غسل جوف أعيته الآهات بشي من البوح ..
فأصبح للحرف القدرة على العوم على
سطح وجداني ...
أنه ملاذ ...!!
وأنا التي كنت أرى أنه لا معنى في قاموسي للبوح بالمشاعر غير الضعف !!
وكنت حينها أقول ..
أن لم تحتجز لسانك بقفل فستدفع ضريبة
قد تصل إلى فقدانه !!
....في ضمائر يموت الإحساس فيها على فراش الآهات
المثقلة بالغصات التي تأكل كلمات البائسين المحترقة ..
قتلتني لحظات شعرت خلالها بشي ما
في صدري يكاد ينفجر ...!!
عند رحيلك ...
حاولت جاهدة أن لا أدعها تخرج ..
ولكنها خرجت رغما عني ...
خرجت مني دمعتي ... يا من كنت أملي ...؟
أعلم أنك لا تحب الدموع ..
سامحني فلم أستطع إيقافها
ولكن ... ألا تستحق أن أبكي عليك
أني افتقدتك
فكيف تركتني هكذا ..... كيف ؟؟
في يوم حاجتي تتركني ...!!
لتسلمني لحياة لم أجد فيها مكانا للأمان
سوى فوق صدرك ..
آه من الحزن الذي أحمله
طبقت كل ما علمتني حتى وصلت لما أنا عليه
كلمات كثيرة حذفتها من قاموسي ...
فلا معنى للحب والشوق والغرام لدي
لم أشعر يوما بأن بين أضلعي قلبا ينبض
ولم أدرك عمق التسامح والرحمة
عذرا
فبرودة الجو حينها زادت مشاعري برودة وقلبي قسوة
نعم استسلمت للرحيل ...!!
بالرغم من التزامي مع ذاتي بوعود
الصمود والبقاء ..!!
ادركت حينها أن جراحي النازفة لم تعد تؤمن
بصوت الكلمة ..
وأن حروفنا ما هي سوى قطع من جنون رسمته خيالاتنا النائمة فوق ثرى المستحيل
حيث لا شي باق غير صخور تكسر أقلامنا
وتحطم المعاني العميقة لكلا قلبينا
دوي صوت وقوعها في أذني ..
أي إحساس هذا الذي يجري في شراييني
أهو ( التثلج ) الذي بت أسكنه كما يسكنني !!
عند رحيلك
في هذه اللحظة بالذات ...
أود أن أكون كما أنت ...؟؟
لا أريد أن أسقط ...
ذلك السقوط الذي لطالما خشيته وخشيت نهايته
وأي نهاية هي أقسى من نهاية ورقة خريف ...
من نهاية صخرة أجبرتها الريح على مغادرة القمة ...
ما أشبه برودة أنفاس هذه اللحظة برياح الصمت
التي لفحتنا مساء ذلك اليوم ...........
فكلاهما يجمد الملامح والمشاعر بل وحتى اللحظات
وما أصعبها من لحظة حين تصمت
وهناك من ينتظر سماع صوت كلمة منك ........









أنني ساغمض عيني على ميناء لم يرس فيه أحد غيرك

أحبك //أحبك //أحبك


(( مساء جميل !! ))

كأنتِ منذ تركتك طفلة ..
على كف يدي تلعبين ..
لازلت بمداد الاناقة تتعطرين ..
كأنتِ
منذ قررت اغتيالك ..
وسجنكِ ..
وهدر دمك ..
ترى كيف تتنفسين !!


ايتها الاصايل !!

هنا رجل .. يبلغك التحية !!


.............................................تقدير ي !!

الاصايل انثى
15 - 07 - 2008, 03:32
ليس بيدي سيدتي..

أن أقطف من بساتين الفرح
وروداً..فأهديها لذاتي..
يوم رحيله
وأبجل ذلك التاريخ الذي أهداني..
حياة البؤس والشقاء
أرتشف من كؤوس الحرمان
وأذوق مرارتها
فتزهو الحياة من حولي
وتذبل زهور شرفتي
أحاول دائماً.. التجديف عكس
اتجاه الريح
لأثبت لذاتي مدى قدرتي
على احتمال ما هو ..أصعب
ليصرخ كل ما بداخلي..
آما اكتفيت ألماً
ارضخي واطلبي قربه
ليكون لك الملاذ والمأوى
فأبتسم من تمتمتي
فليس من عادتي أن
أخضع أو أركع لغير الواحد الأحد....



كنت هنا أيتها الأصايل..


فشعرت بمرارة العتاب يملأ الأرجاء
وصمت أخرس الحروف
ألم ووجع
وبرودة تصعق كل من ارتمى
على هذا الميناء...
جنون الخيال...يبقى لا محال

دمتي كما عهدتك...رائعة..دوماً




ما زلت أسمع بقايا أنين أوراقي ..
انين الزمن ...
مرورٌ معطر وحرف متألق هذا الذي سكبت ....
سعيدة بتواجدك حقا
فكوني كما تحبي أن تكوني

طفل الرصيف
16 - 07 - 2008, 03:20
" من أصعب دروس الحياة أن يتعلم الإنسان كيف يقول وداعا " ملك سيام




سيدتي

ألوك عزلة المكان دهرا
أصافح الاسفلت فيهرب الظل
أسند كتفي بجدار فيشتمني القرميد

الوداع
قارورة نبيذ يتناقلها
المشردين لولا رحمة الحانات
لتكسرت أمام عين
المكان
والاسفلت
والجدران


أطيب المنى ،،
طفل الرصيف

الـعـمـيــــــــــــد
16 - 07 - 2008, 14:00
أوجاع وآلام
وجباه تتعرق
وايادي ترتعش
حروف تبعثرت
وكلمات تناثرت دونما وعي
هجر وحرمان
بوح وزفرات

وانتي يا سيدتي في هذه الزوبعه
وهناك قلوبا تنتظرك وترهف الآذان لسماعك
فلا تيأسي

الاصايل انثى
16 - 07 - 2008, 19:21
الاصايل انثى



هذه اول رد لي هنا
حينما يعجزُ أيُّ شيءٍ ؛ عن استيعابِ كميّة الضَّباب التِّي تحفُّني ..
يُهدهد حرفُكِ وحشتي حتَّى تغفو !
أتسَاءل ، ما الذِّي نفعله في هذهِ الحياة ..
غيرَ أنَّنا نتنفَّس أقساطاً مِن الأوكسجين ، ثمّ يحصل أنْ يتعثَّر " قدرنا " بأحدِهم ..
فيتأبَّط معطَف الغياب و يرحل ،
ثمَّ تبدأ مُذ تِلك اللحظةِ التِّي صافح فيها مزلاج الباب مودّعا ، رِحلة دفعِ ضرائب الأوكسجين
الذي تنفّسناه فيما مضى - قبْل أنْ تتوحَّد الأرواح " دون قصد " - ،
و نَقضي عُمراً مِن الاختِناق !
.
.
و قرلأت لأحدهم مدري من يقُول :
[ أيها القلبُ الضال ..
يا مَنْ خرجتَ حافياً ذاتَ يومٍ ،
مع المطرِ والسياطِ وأوراقِ الخريفِ
ولمْ تعدْ لي ..
سأبحثُ عنك ! ]
.





شكرأ لك لأنك تكتبين


حرفنا يقينا هؤاونا النقي
القادر على طمر الروتين الي حفره الاعتياد
سنصل جميعا إلى ذاكرة جديده
سنتكلم معا
سنغني معا
وسنرقص معا
على نور ونار

ابن الفارض
مصافحة أولى تعني لي الكثير
شكرا من الاعماق لانك هنا
كن بخير

بنت الشرق
18 - 07 - 2008, 19:21
أنتي رائعه سيدتي

خالد الشاعر
21 - 07 - 2008, 08:03
سيدتى الجميله

الاصايل

نسجتى حوار بين أصدق الأشياء

بين الدمعة والقلم

وما اصدق دمعة تسقط
ويخطها القلم


الاصايل

تألقى كل يوم اكثر
إرسمى حزنا أكثر
وفرحا أكثر
وصدقا أكثر

إجعلى من الحب طيور هنا
ومن الحزن أمواجا هنا
ومن الصدق زهور بيننا

إجعلى ذاتك أميرة
وإجعلينا نهتف بإسمك

دمتى أجمل شئ

تقديريـ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

الاصايل انثى
23 - 07 - 2008, 17:20
الصمت يقيد لساني عن الثرثرة




والبوح يغلي بـ / داخلي



كـ / بركان صمت ملايين السنين



وعند البوح يكون الأنفجار قوي جداً ..!





والحمم تحرق لساني فـ / تصرخ شفتاي



وجع قد أضناه الدهر في جوفي ..!






لا فائدة من سد فوهة البركان ..!



فـ / غضبها جامح وأنسدادها سوف يولد قوة أنفجار عظمى..!






فـ / خروج حمم وجعي .. يعني حرق كل شئ ..!



لـ / يطفو الوجع في ماءِ المقل






جرأتك .. أسرتني



وسدتني الشوق لك لا غير ..!





لـ / يسرقك الزمن من أمامي



وشباط شاهد على جرأة لا زلتُ أحتسي حنينها للآن..!





وفيروز تغرد في قلبي .. لحظة جنونك ..!



(( سألتك حبيبي لـوين رايحين ..؟



خلينا .. خلينا .. تسبقنا سنين ..!



إذا على طول ألتقينا على طول



ليش نتلفت خائفين ..؟



أنا كل ما أشوفك كأني بشوفك لأول مرة حبيبي



أنا كل ما تودعنا كأنّا تودعنا لأخر مرة حبيبي ..!))







فـ / تركتني .. وأنا التي مهدت الطرق لك ..!



لأصرخ في روزنامة الشهور لا شباط أريده فيكِ..!






لأفقد العبير من أكمام الزهر



آه من الوجع الذي يأسرني



كأني إحدى العبيد



تستجدي فك رقبة ..!







فـ / كل الألفاظ مزيفة في روحي



لأنها مغموسة بـ / ماءِ الحب ..!





أي جليد جمدك بعيداً عني ..؟



وأنفاسي لهيب حارق لا تطول جليدك لـ / تذيبك تحتي



ماء أعوم به .. فـ / أغرق فيك ..!





أي جنون يجعلني أنتظرك ..؟



وأنا عكس ما أنا ..



زهر أقول وأنا ورقة خريف,,!





باهتة صفراء



والدواء في صندوق قلبك ..!



هل أسقط في غيبوبة ..؟



فـ / تسقيني ماء الحب من شفاه أشتاقها ..!







فقط قل / أحبكِ بجنون ..!


\
/
\


ومساء الزهر
الأصايل رائعة أنتِ هنا
تسلسل في طرح ما آسر حرفكِ
كأني أنتقل من محيط لـ / محيط واسع أشتهي الغرق به..!


شكراً لـ / هكذا حرفك




غاليتي كوني بـ / ألف خير





مودتي لـ / عطركِ




همي
لحروفك معزوفة لايجيدها أحد سواكِ تذوقت الحرف وكان مختلف
لقد كسوت المساء دفئا . ..
دام بهاؤكِ

الاصايل انثى
03 - 08 - 2008, 14:00
هو الرحيل أذا ..
من يكسر مجداف رحلتنا الحالمة ..
أتعلمين .. كيف يكون الشعور !؟
بأن نعيش لحظة الرحيل كل يوم .. كل ساعة ..
ألم .. يكسر النفس ..
دمعه .. تجرح الخد ...
وثقل عميق يسكن النبض ..
هو هذا .. شعور الرحيل ..
أنتظر كل يوم أملي ..
عله يأتيني بغيمة ماطرة ..
لتشرق بها حياتي ..
أنتظر وأنتظر .. وأنتظر ..
ومازلت أرتجي من النبع .. بأن يرويني من عمقه ..
حتى يأتي ذلك الفجر .. المحمل بنسائم الخير ..
هو الرحيل .. من يكسر مجداف رحلتنا الحالمة .....!!!
.................................
أصايل أنثى ..
قالها الشاعر يوما .. وها انا ارددها لك ..
(( أيقضت في معاني الألم ..))


هو الرحيل .. من يكسر مجداف رحلتنا الحالمة .....!!!


غريبـة كـل حلـم يـمـر بـرقـادي تزوريـنـه
والاغرب كيف أحلم الحلم،وارجع واحلمـه بعديـن؟
قبـل يومين،شفتـك بالمنام..وقمـت مـن حينـه!
ونمت أمس،ورجع نفس المنام اللـي قبـل يوميـن
كفايه..كـل حـلـم يـمـر بـرقـادي تزوريـنـه
كفاية..مـن تفارقنا..وأنـا ماغمضـت لـي عيـن

حامد زيد

أمل الحياة...
وحياتي أمل
.
دعوات صادقـة ..
لـ ذلك القلـب ..
بـ دوام النبـض .. !
المفعم بالامل والحب ...كما تعلمنا منه.
\
.



كوني بخير