المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : o ْْْ مُبَاْغَتَاْت oْْ



باريسية البراري
07 - 05 - 2008, 19:53
مَــسَــاْءُ اْلــنَـــقَاْءِ ...


وَحينَ تَلوكُ " اْلمُبَاْغَتَاْتُ " رَدْهَةً مِنْكَــ,,, !!!






*









*









مُبَاْغَتَاْت ...


وَيَرْفَلُ عَنْ صَخَبِهِ اْلمَجْنونِ اْلذي مَاْ فَتَأ , يُحَاْكيْ
فَرَاْشَاْتٍ تَتْبَعُ ضَوءً دونَ دِرَاْيةْ ..!
هِيَّ حَصيلَةُ اْلأفْكَاْرِ اْلتيْ بَاْغَتَتْهُ وَهومُنْغَمِسٌ يَقْرَأُ
جَريدَةَ اْلصَباْحِ , لَاْ شَكّ أنَّ ماْ مِنْ أحَدٍ
يُصَاْحِبُ تِلْكَ اْلأخْبَاْرَ اْلمَشْحونَةَ بِـ الألَمِـ كَــ مِثْلِهِ ..!








حِينَمَاْ يَبْقَى لِــ نَهَاْرِ فُرْصَتَهُ فِي اْلمَوتِ ..!
تُبَاْغِتُكَ الأحْزَاْنُ عَلَى حِينِ غَرّةٍ , وَأيُّ لُغَةٍ أصْدَقُ مِنْ
لُغَةِ اْلغُروبِ ؛ لِــ تَحْكيْ بِأنَّ اْليَومَـ انْتَهَى , وَمَاْ زَلْتَ مُسَاْفِرَاً
فِي هَذاْ اْلعُمْرِ , وأنْتَ تَحْمِلُ حَقيبَةُ أُمْنيةٍ"ماتت "








صَهْ ..!
طَاْئِرُ اْلفَينيقْ يَعْبُر تَجَاْويفَ أُذْنيْ , إنْهُ يُزَمْجِرُ
بِــ "نقنقات" , تَصمُـ حَوَاْسيَّ إلَّاْ حَوَاْسيَّ اْلتيْ
يُبَاْغِتُهَاْ اْلصُدَاْعُ اْلنِصْفيُّ ..!







اْلمَدينَةُ وَاْلشَجَرَةُ اْلمُهْتَرِئَةُ , تُمَشِطُ عَنْ
حَضَاْرَةٍ تَغَنّى بِهَاْ "هُو" .!
اْلصُبْحُ اْلمُلونُ بِــ رَاْئِحَةِ الإنْدِثَاْرِ , سَاْفَرَ بُغْتَةً
مِنْ بينَ رُفَاْتِ اْلعَاْبرونِ هُنَاْ ...!








اْلبَديهياْتُ اْلذكوريةُ ..!
أنْكَ أقْوى , وأقْسَى , وأذْكَى يَاْ رَجُلْ ..!
وَاْلبَديهياْتُ الأنْثويةُ ..!
أنْهَاْ أشْهَى , وَألذُ , وأمْكَرْ ..!
حَينَ لَاْ يَبْقَى مِنْهَاْ سِوى الأنوثَةُ لِتبَاْغِتُكَ بِهَاْ ..!







ثُقْبٌ فِي عَينــ ....!
سَـ يَفْقِدُ الأكْسجينَ , بِسَبَبِ اْلثقْبِ .!
وَيَخْتَنِقُ .. يَخْتَنِقُ حَتّى يَتَقَيأْ نَظْرَةً مُبَاْغَتَةٍ
حَتّى يُفْقِدَ خَصْمَهُ اْلوَعْيَّ , وَيَفوزُ بِــ هَذهِ اْلجولَةَ .!






اْلسَلَاْمُـ اْلدوَليْ .. صِنَاْعَةٌ صُهْيونيةٌ .!
يَاْ سَاْدَةْ الإرْهَاْبُ "نَحْنُ" , وَاْلمَلَاْئِكَةُ "هُمْـ"
إنَّ ضَميرَ اْلمُتَكَلِمِـ يَحْتَاْجُ لِــ تَعْديلٍ , وََضَميرُ اْلغَاْئِبِ , لَاْ شَكّ أنْهُ
حَشَرَ نَفْسَهُ فِي اْلجُمْلَةِ مُبَاْغَتَةً , دونَ دِرَاْيةٍ ..!









اعْتِرَاْف ...
أتَرَاْقَصُ عَلَى اْلحَبْلِ اْلمَشْدودِ , وَ"اْلجِيتَاْرُ"
يَعْزِفُ أُنْثَى وَقَفَتْ تُبَاْغِتُ ذَاْكَ اْلذي مَرّ
عَاْبِرَاً فِي وَسَنٍ مَاْ عِنْدَهَاْ سَقَطْتُ عَلَى
أرْضِ اْلوَاْقِعْ ..!








وِدٌ ..وَأورْكيدْ

هُمى الروح
07 - 05 - 2008, 23:28
مباغتات
/




يهرب من عصرِ الطفولة



يمتطي حلم ضائع فوق وسوسة المستقبل



لا يدري أن فكرة الوجع سوف تباغته



وهو يندثر في حضن تعفنَّ منذُ ميلاده الأول..!




/



هو وحده يقاوم إغراءات الموت



يعبرهُ .. فقد ودع يوم خلف هذا الموت



لـ / تباغتهُ مهفهفة الخصرِ كحيلة العينِ موردة الخدِ مليئة الثغرِ



ويتسع لها بـ / كلتا يديه



لا يدري أنه في حضنِ الموتِ..!



/



صرخت بـ / قانون الحرّية المطلقة لها ..!



لـ / تباغتها عروض اللات والعزى ..!



فـ / تسجد قابعة لهم ..!



\



اقرأ حروف هاربة من دفاتري



سئمتُ كل جهات الحياة



فـ / قصيدي لـ / سواه ..!



ويباغتني الحنين له لا غير ..!




\




عندما تحاول أن ترسم تفاصيل حياتك



يباغتك مرض التلوين لـ / حياتك



عندما تجد نفسك أمام محكمة تودُّ التشهير بك..!



\




صدقني .. أنت أساس حياتي



لا تدع أشباح الشك تباغتك



كما باغتني الموت عنك



والآن ................



أحتسي مساءات القبر وشمع لا يضئ..!



/



تتراقص فراشات الفرح في قلبه



يرسم طريق اللقاء بـ / عصفورةِ هذا الصباح



لـ / يجدها نافقة منذُ قرن ..



وهو سريال في مقبرةِ الأفراح ..!



/
ومساء الضياء
باريسية الجميلة
توأمتي الغالية
حرف أتنفسه حقاً
قد أشتقت لـ / عبيركِ هنا
سعادتي كبيرة به


ومباغتات قرأتها كثيراً
لأرى فكر أخر لدى توأمتي
ومباغتات نتعلم منها الكثير الكثير ..!




متألقة دوماً


مودتي العطرة لكِ

عاشق السمراء
08 - 05 - 2008, 01:57
مَــسَــاْءُ اْلــنَـــقَاْءِ ...



وَحينَ تَلوكُ " اْلمُبَاْغَتَاْتُ " رَدْهَةً مِنْكَــ,,, !!!






*









*









مُبَاْغَتَاْت ...


وَيَرْفَلُ عَنْ صَخَبِهِ اْلمَجْنونِ اْلذي مَاْ فَتَأ , يُحَاْكيْ
فَرَاْشَاْتٍ تَتْبَعُ ضَوءً دونَ دِرَاْيةْ ..!
هِيَّ حَصيلَةُ اْلأفْكَاْرِ اْلتيْ بَاْغَتَتْهُ وَهومُنْغَمِسٌ يَقْرَأُ
جَريدَةَ اْلصَباْحِ , لَاْ شَكّ أنَّ ماْ مِنْ أحَدٍ
يُصَاْحِبُ تِلْكَ اْلأخْبَاْرَ اْلمَشْحونَةَ بِـ الألَمِـ كَــ مِثْلِهِ ..!








حِينَمَاْ يَبْقَى لِــ نَهَاْرِ فُرْصَتَهُ فِي اْلمَوتِ ..!
تُبَاْغِتُكَ الأحْزَاْنُ عَلَى حِينِ غَرّةٍ , وَأيُّ لُغَةٍ أصْدَقُ مِنْ
لُغَةِ اْلغُروبِ ؛ لِــ تَحْكيْ بِأنَّ اْليَومَـ انْتَهَى , وَمَاْ زَلْتَ مُسَاْفِرَاً
فِي هَذاْ اْلعُمْرِ , وأنْتَ تَحْمِلُ حَقيبَةُ أُمْنيةٍ"ماتت "








صَهْ ..!
طَاْئِرُ اْلفَينيقْ يَعْبُر تَجَاْويفَ أُذْنيْ , إنْهُ يُزَمْجِرُ
بِــ "نقنقات" , تَصمُـ حَوَاْسيَّ إلَّاْ حَوَاْسيَّ اْلتيْ
يُبَاْغِتُهَاْ اْلصُدَاْعُ اْلنِصْفيُّ ..!







اْلمَدينَةُ وَاْلشَجَرَةُ اْلمُهْتَرِئَةُ , تُمَشِطُ عَنْ
حَضَاْرَةٍ تَغَنّى بِهَاْ "هُو" .!
اْلصُبْحُ اْلمُلونُ بِــ رَاْئِحَةِ الإنْدِثَاْرِ , سَاْفَرَ بُغْتَةً
مِنْ بينَ رُفَاْتِ اْلعَاْبرونِ هُنَاْ ...!








اْلبَديهياْتُ اْلذكوريةُ ..!
أنْكَ أقْوى , وأقْسَى , وأذْكَى يَاْ رَجُلْ ..!
وَاْلبَديهياْتُ الأنْثويةُ ..!
أنْهَاْ أشْهَى , وَألذُ , وأمْكَرْ ..!
حَينَ لَاْ يَبْقَى مِنْهَاْ سِوى الأنوثَةُ لِتبَاْغِتُكَ بِهَاْ ..!







ثُقْبٌ فِي عَينــ ....!
سَـ يَفْقِدُ الأكْسجينَ , بِسَبَبِ اْلثقْبِ .!
وَيَخْتَنِقُ .. يَخْتَنِقُ حَتّى يَتَقَيأْ نَظْرَةً مُبَاْغَتَةٍ
حَتّى يُفْقِدَ خَصْمَهُ اْلوَعْيَّ , وَيَفوزُ بِــ هَذهِ اْلجولَةَ .!






اْلسَلَاْمُـ اْلدوَليْ .. صِنَاْعَةٌ صُهْيونيةٌ .!
يَاْ سَاْدَةْ الإرْهَاْبُ "نَحْنُ" , وَاْلمَلَاْئِكَةُ "هُمْـ"
إنَّ ضَميرَ اْلمُتَكَلِمِـ يَحْتَاْجُ لِــ تَعْديلٍ , وََضَميرُ اْلغَاْئِبِ , لَاْ شَكّ أنْهُ
حَشَرَ نَفْسَهُ فِي اْلجُمْلَةِ مُبَاْغَتَةً , دونَ دِرَاْيةٍ ..!









اعْتِرَاْف ...
أتَرَاْقَصُ عَلَى اْلحَبْلِ اْلمَشْدودِ , وَ"اْلجِيتَاْرُ"
يَعْزِفُ أُنْثَى وَقَفَتْ تُبَاْغِتُ ذَاْكَ اْلذي مَرّ
عَاْبِرَاً فِي وَسَنٍ مَاْ عِنْدَهَاْ سَقَطْتُ عَلَى
أرْضِ اْلوَاْقِعْ ..!









وِدٌ ..وَأورْكيدْ


(( مساء جميل !! ))

ايتها الباريسية ..
من أين أتيت وكيف أتيتِ ..
وكيف حين قرأت الحرف ..
تسألت كيف ..
تكونين أنتِ
ومن أين انتِ
بين حرفك تلاشيت هنا
وهنا بين حرفك تلاشيت ..
تسألت اكثر ..
وادمنت السُكر ..
وتذوقت السكر ..
فكيف اصحو من حروف ..
بالثلج طعمها .. والمرمر ..
اعذريني ..
لست أقدر ..
لست أقدر !!

تقديري !!

باريسية البراري
10 - 05 - 2008, 12:29
مباغتات

/




يهرب من عصرِ الطفولة



يمتطي حلم ضائع فوق وسوسة المستقبل



لا يدري أن فكرة الوجع سوف تباغته



وهو يندثر في حضن تعفنَّ منذُ ميلاده الأول..!




/



هو وحده يقاوم إغراءات الموت



يعبرهُ .. فقد ودع يوم خلف هذا الموت



لـ / تباغتهُ مهفهفة الخصرِ كحيلة العينِ موردة الخدِ مليئة الثغرِ



ويتسع لها بـ / كلتا يديه



لا يدري أنه في حضنِ الموتِ..!



/



صرخت بـ / قانون الحرّية المطلقة لها ..!



لـ / تباغتها عروض اللات والعزى ..!



فـ / تسجد قابعة لهم ..!



\



اقرأ حروف هاربة من دفاتري



سئمتُ كل جهات الحياة



فـ / قصيدي لـ / سواه ..!



ويباغتني الحنين له لا غير ..!




\




عندما تحاول أن ترسم تفاصيل حياتك



يباغتك مرض التلوين لـ / حياتك



عندما تجد نفسك أمام محكمة تودُّ التشهير بك..!



\




صدقني .. أنت أساس حياتي



لا تدع أشباح الشك تباغتك



كما باغتني الموت عنك



والآن ................



أحتسي مساءات القبر وشمع لا يضئ..!



/



تتراقص فراشات الفرح في قلبه



يرسم طريق اللقاء بـ / عصفورةِ هذا الصباح



لـ / يجدها نافقة منذُ قرن ..



وهو سريال في مقبرةِ الأفراح ..!



/
ومساء الضياء
باريسية الجميلة
توأمتي الغالية
حرف أتنفسه حقاً
قد أشتقت لـ / عبيركِ هنا
سعادتي كبيرة به


ومباغتات قرأتها كثيراً
لأرى فكر أخر لدى توأمتي
ومباغتات نتعلم منها الكثير الكثير ..!




متألقة دوماً



مودتي العطرة لكِ




زَهْرَةَ اْلرُمَاْنِ ...
تُحَلِقينَ فِي سَمَاْءِ اْلحَرْفِ
كَــ عَروسِ اْلمَوَاْجيدِ
وَمَاْ زِلْتِ تَقْطُرينَ رَوحَاْنيةً
كَمَاْ عَهِدْتُكِ يَاْ تَوأميْ
دُمْتِ لِي رَوحَاً بِــ أنْفَاْسِ "بَاْريسيةْ"



شُكْرَاً .. وَجَاْردينياْ

باريسية البراري
13 - 05 - 2008, 21:09
(( مساء جميل !! ))



ايتها الباريسية ..
من أين أتيت وكيف أتيتِ ..
وكيف حين قرأت الحرف ..
تسألت كيف ..
تكونين أنتِ
ومن أين انتِ
بين حرفك تلاشيت هنا
وهنا بين حرفك تلاشيت ..
تسألت اكثر ..
وادمنت السُكر ..
وتذوقت السكر ..
فكيف اصحو من حروف ..
بالثلج طعمها .. والمرمر ..
اعذريني ..
لست أقدر ..
لست أقدر !!



تقديري !!






أيُّهَاْ اْلعَاْشِقْ ...
تُذَكِرُنَنيْ كَثيراً بِــ رواْياْت أحْلَاْمـ
تِلْكَ اْلتيْ تُأخُذُ فِيهَاْ جُمْجُمَتَنَاْ اْلفَاْرِغَةُ
إلى أعْلَى نُقْطَةٍ فِي دَاْئِرَةِ اْلشَعوريةِ
وَتُعيدُنَاْ وَنَحْنُ مَملوئيْ اْلجُمْجُمَةُ
بِــ اْلرَوحَاْنيةِ ...!




قَرَأتُ بِــ إنْكَ أعْجَبُ مِنْ عَجَاْئِبِ اْلحَرْفِ
فَــ يَكْفينيْ بِكَـ عَاْشِقْ ..!



وِدٌ ... أخَويْ




أُخْتٌــ,,,