المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة محرجه اقرأها لوحدك ((فوق ال 18 بلييز))



شموخ
16 - 01 - 2008, 13:33
قصة محرجه اقراها لوحدك !!!!


في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات


( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب )


حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به


ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم خـآلـد) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر (خـآلـد)) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي

.. طبعا أظن عرفتوا البنت الحلوه منو هي .. * البطيحه *

خخخخخخخ .. تعيشوا و تاكلوا غيرهاا

م.ن.ق.و.ل

واثق السبعاوي
16 - 01 - 2008, 13:49
لحظة حب بين بنت وشاب

واثق السبعاوي
16 - 01 - 2008, 13:56
قصة زوج
كان الزوج يحب زوجته حب مفرط وكان لديه طفل وكان يغار من الطفل كثيرا وتدارك في نفسه بان يقوم بذبح الطفل
وكانت الام في السوق فذهب الى المطبخ وجاء بسكين فوضع السكين على رقبة الطفل وصاح الطفل بابا وفز من النوم فئذا هو حلم مرير .....ولكم مقلب اخر ان شاء الله

شموخ
16 - 01 - 2008, 15:24
خخخخ

و الله اني صدقت .. معقووله يذبح ولده

تسلم اخويه ع التوااجد الحلو .. ربي عليك حاافظ

كل يووم تعاال ^_^

حكمت البيداري
16 - 01 - 2008, 16:04
طيبة وحلو جميل جداً

القصة مع البطيخة

أمنياتي لك بالتوفيق

رعاك الله

الوفا طبعي
16 - 01 - 2008, 17:01
تسلمين والله اني مندمجة في القراءة

تحياتي

شموخ
16 - 01 - 2008, 19:44
خخخ

تعيشوا و تااكلوا غيرهاا

منورين

زنبقةُ الحرف
17 - 01 - 2008, 01:23
يسلموا على القصة ..
جروحو

شموخ
17 - 01 - 2008, 13:19
ربي يسلمج

...........................

ندى غزة
17 - 01 - 2008, 21:04
القصة رائعة وشيقة

بس والله وقعتى قلبى

هههههههه

مع ارق الامنيات

ندى غزة

شموخ
17 - 01 - 2008, 21:06
خخخخخخ

جذي الخدعه

منوره الصفحه

البركان الثاير
19 - 01 - 2008, 12:08
طيبة وحلو جميل جداً

غزل
19 - 01 - 2008, 13:22
تحياتي لكم وعلى مقالبكم

شموخ
19 - 01 - 2008, 14:15
ثاانكس ع التوااصل

زدجاليه
11 - 02 - 2008, 15:31
مشكوره عالقصة
يسلموووووووووو

شموخ
11 - 02 - 2008, 16:39
ربي يسلمج .. العفووووو

^^