المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..الفاكهة اللتي حرمها الإسلام..



شموخ
16 - 01 - 2008, 13:10
الفاكهة التي حرمـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــها الاسلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


فاكهة حرمها الإسلام



إنها تلك الفاكهة التي أحبها الناس بشراهة في زماننا هذا، وتفننوا في أكلها في كل وقت وحين..
.في كل مكان وكل مجال...
إنها الفاكهة التي أصبحت تسلي الناس في أوقات فراغهم، فضلا عن ساعات عملهم...[/color[COLOR=#000000]]إنها الفاكهة التي يأكلها الغني والفقير...

إنها الفاكهة التي حرمها الله في كتابه الكريم ووصف آكلها بأبشع صفة...
ونهانا الحبيب صلي الله عليه وسلم عن أكلها...

لعلكم اخواتي عرفتموها
إنها




الغيبـــــــة


نعتها الحسن البصري بـــ[/color[COLOR=#ff0000]]"فاكهة النساء"
وما أحسبها تقتصر علي النساء فقط، فقد أصبحت فاكهة للكل علي السواء

رجالا كانوا أم نساء.

نعم تتضح أكثر عند النساء

ولكنها موجودة عند الرجال أيضا

فهل آن الآوان كي نحرم علي أنفسنا هذه الفاكهة!!


تعالوا نشغل أنفسنا بذكر الله بدلا من الخوض في أعراض هذه وهذا

دع الخلق للخالق

ويكفي أن الله قال فيها:"ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه"هذا هو تشبيه الله وكفى..

أسأل الله تعالى أن يشغلنا بذكره وطاعته ويطهر ألسنتنا من كل ما يغضبه



منقووووووووووووووووووول

أتمنى الفائدة

هـــــــــــتلر
16 - 01 - 2008, 18:36
انا اكره شي عندي الغيبة والنميمة

بارك الله فيك جروح على التوضيح المفيد

وجزاك الله الف خير

شموخ
16 - 01 - 2008, 19:40
ويااك

يزااك الله خير ع المرور

الاصايل انثى
17 - 01 - 2008, 04:31
الله المستعان

تحياتي

شموخ
17 - 01 - 2008, 12:48
منوره ختيه

أشكرج ع توااصلج

ربيـ العمر ـع
17 - 01 - 2008, 14:29
الغيبة :


عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ((أتدرون ما الغيبة؟)) قالوا الله ورسوله أعلم ، قال : ((ذكرك أخاك بما يكره)) ،


قيل إن كان في أخي ما أقول ؟ قال : ((إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته))(رواه أبو داود) .. أي : قال عليه ما لم يفعل .



الأسباب الباعثة على الغيبة :


1- تشفي الغيظ بأن يجري من إنسان في حق إنسان آخر سبب يوجب غيظه فكلما هاج غضبه تشفى بغيبة صاحبه .


2- من البواعث على الغيبة موافقة الأقران ومجاملة الرفقاء ومساعدتهم ، فإنهم إذا كانوا يتفكهون في الأعراض رأى هذا أنه إذا أنكر عليهم أو قطع كلامهم استثقلوه ونفروا منه ، فيساعدهم ويرى ذلك من حسن الصحبة.


3- إرادة رفع نفسه بتنقيص غيره ، فيقول : فلان جاهل وفهمه ركيك ، ونحو ذلك ، وغرضه أن يثبت في ضمن ذلك فضل نفسه ويريهم أنه أعلم منه ، وكذلك الحسد في ثناء الناس على شخص وحبهم له وإكرامهم فيقدح فيه ليقصد زوال ذلك .


4- اللعب والهزل فيذكر غيره بما يضحك الناس على سبيل الحاكاة حتى إن بعض الناس يكون كسبه من هذا .




علاج الغيبة :


فليعلم المغتاب أنه بالغيبة متعرض لسخط الله تعالى ومقته ، وأن حسناته تنتقل إلى من اغتابه ، وإن لم يكن له حسنات نقل إليه من سيئات خصمه ،فمن استحضر ذلك لم يطلق لسانه بالغيبة .
وينبغي إذا عرضت له الغيبة أن يتفكر في عيوب نفسه ويشتغل بإصلاحها ويستحي أن يعيب وهو معيب كما قال بعضهم :
فإن عبتَ قومـًا بالذي فيكَ مثلُهُ فكيفَ يعيبُ الناسَ مَنْ هوَ أعْوَرُ
وَإنْ عِبْتَ قَوْمـًا بالذي ليس فيهم فذلك عند الله والناس أكبــرُ
فلينظر في السبب الباعث على الغيبة فيجتهد في قطعه فإن علاج العلة يكون بقطع سببها .




كفارة الغيبة :


اعلم أن المغتاب قد جنى جنايتين :


أحدهما حق الله تعالى إذ فعل ما نهاه عنه فكفارة ذلك التوبة والندم .
والجناية الثانية : على عرض المخلوق ، فإن كانت الغيبة قد بلغت الرجل جاء إليه فاستحله وأظهر له الندم على فعله .
وإن كانت الغيبة لم تبلغ الرجل جعل مكان استحلاله الاستغفار له والثناء عليه بما فيه من خير أمام من اغتابه أمامهم لإصلاح قلوبهم.


قرأتهـ لكمـ للفائدة .. فقد أعجبني الموضوع وأحببت أن أثريه
أسأل الله لي ولكم الفائدة



أختي ... جروح
بارك الله فيك

شموخ
17 - 01 - 2008, 15:31
و يااج خيتي

تسلمين ع المشااركه الطيبه

ندى غزة
17 - 01 - 2008, 20:36
اللهم احفظ لسانى من الغيبة

واجعلنى والمسلمين من اهل الجنة

مشكورة اختى بارك الله فيكى

جعلة الله فى ميزان حسناتك

ندى غزة

شموخ
17 - 01 - 2008, 20:39
آمين خيتي .. ويااج

ربي يجزاج خير

العنبوري
18 - 01 - 2008, 00:33
بارك الله فيك في ميزان حسناتك
لك مني احلى تحية واحلى سلام

شموخ
18 - 01 - 2008, 17:55
ويااك اخوي

يزااك الله خير ع المرور