مواسم القطاف ..

[علي عمر الفسي]

.
.
.


كلما مرت سنة



لم تتعب السنين ..



من رحيلها نحو السنين



ففي نهاية كل عام ..



تغفو الجراح وتستكين



وفي نهاية كل عام ..



تحرق الذكرى مواسم القطاف مرتين



مرة لأنها شموع عامها الوليد



ومرة لأنها وقود عامها الدفين



ـــــــــــــــ ــــــــــــــ



كل عام والجميع بألف خير ..


.
.
.

[عاشق السمراء]

.

.
.


كلما مرت سنة



لم تتعب السنين ..



من رحيلها نحو السنين



ففي نهاية كل عام ..



تغفو الجراح وتستكين



وفي نهاية كل عام ..



تحرق الذكرى مواسم القطاف مرتين



مرة لأنها شموع عامها الوليد



ومرة لأنها وقود عامها الدفين



ـــــــــــــــ ــــــــــــــ



كل عام والجميع بألف خير ..


.
.

.

(( مساء جميل !! ))

وكل عام ..
............................... يمضي
... على اوراق الوداع
................................يبكي
قبل أن يمضي !!


العزيز علي
وعام اجمل نتمناه ........!!

تقديري !!

[هُمى الروح]

هي مواسم



لابد من حضورها



ولابد من استقبالها
ولابد من وداعها





مهما كان الحصاد



أكان حلو أو مر




نأكله




وتتساقط سنين العمر من بين أصابعنا



كـ الغربال




وكلها تسرق شيئاً من عمرنا



شيئاً من حلمنا



شيئاً من حرفنا


وتظل الذكرى
حنين لا نستطيع قتله..!


نبقى حبيسين حنين ..!


حنين والسنوات المتتالية ..
أين كنا..؟
أين أصبحنا ..؟



أي قفير سوف يلتقط ثمارنا التعبة ..؟
أي خرقة سوف تلف أجسادنا العارية ..؟


وأسئلة نودعها وأسئلة نستقبلها ..!


هي سلسلة لا تنتهي .. إلى الآن..!


**


ومساء الزهر أخي عمر
مرحبا بك من جديد في نبضنا
وعساك على القوة دائماً

وكل عام وأنت حرف نقرأه



تقديري لـ شخصك

[الوفا طبعي]

كل عام يمضي

وكل الايام تمضي

وها نحن من جديد والعام يتلو العام...ونحن على ما كنا

وان شاء الله هذه العام غير وخير للجميع

[ريم الوفا]

كل سنه تمر لابد أن نتخطاها برحب سعه
وكل سنه تمر علينا بافراحها وأحزانها
لابد لنا أن نتجاوز السنين
ونعيش سنه أخره بافراح وأحزان



تقبل مروري

أختك...........................ريمون

[Omani princess]

كل عام وأراكـ العام المزهـــــــر


كل عام بدون عطركـ شيء مضجــــــــر


كل عام وأنت لي حلم مثمر


كل عام أتنفسك أكسجين شوقي المبحر


كل عام وأنا بدونك طفلة لا تكبر


كل عام أرتقب طيفكـ الحاني المعطر


كل عام وأنت حبٌ أعاود الحنين له ولا أضجر


كل عام ولا زلت الغياب الذي يقهر


أشتاق إليك كل عام أكثر وأكثر


.


.


.



.
إلى الراحلين


من أعوامي


" عاما بعد عام "