spring
17 - 11 - 2007, 00:57
عُمان ُ القلب ُ ..
عُمان ُ الروح ُ..
هو طبعي ..
نعم ْ ..
أنا ولدت ُ هكذا
وأنا ..أينما
وعلَّ ..وذاك َ
ولا أستسيغ ُ ربَّما
أو إذا
نعم ْ أحبُّك ِ
بل ْ وأعشق ُ مايعنيك ِ
قيس ٌ في تراث ِ عشيرتي
تتلمذا
آتيك ِ من بلاد الشام ِ
بعذب ِ الكلام ِ عاشقا ً
أزاوج ُ عطر َ أنفاسك ِ للشذى
وأبقى أبعد ُ إشارات ِ استفهامي
وليت َ ..لو كان َ
وحبَّذا
نعم هو أنا ......
......
هو طبعي ..
هو حبِّي ..
وحبِّي من طبع ٍ
ومن خُلُق ٍ فريد ْ
يسافر ُ عبرَ البحار ِ
يرافق ُ طيفي ..
ويحفظ ُ ألف َ نشيد ْ
يمتطي موجَه ُ العاتي
ويغنِّي
لعينيك ِ رحلتي ..
ويعيد ْ
نعم ْ أنا العاشق ُ
وبعد َ الغروب ِ
ولدت ُ من جديد ْ
...هذا أنا ..نعم ْ أنا
أولد ُ في كل ِّ أمسية ٍ
دون َ تاريخ ٍ محدَّد ْ
وأرتكب ُ فعلتي الحمقاء َ
وأدخل ُ سجنك ِ المؤبد ْ
وأُحبُّك ِ في كل ِّ يوم ٍ
حبَّا ً آخر ْ
بلون ٍ آخر ْ
بعطر ٍ تجدَّد ْ
بحضورك ِ في ذهن ِ ذاكرتي
تداخل َ الكون ُ بكوني
وتوحَّد ْ
قلبي
ومركبي
ونجم ُ القطب ِ
وغروب ُ الغرب ِ
وكامل ِ المشهد ْ
وجهة ُ سفري
وتاريخ ُ ميلادي القادم ِ
من هنا من رحمك ِ تأكَّد ْ
.........
هذا أنا ..نعم ْ أنا
هو طبعي
وريث ُ عاشق الليل ِ
من بنى لها قصرا ً على سطح ِ القمر ْ
نعم ْ أنا
أحببت ُ فيها كل َّ شيء ٍ
حتى طبعي ..
صارع َ طبعي العتيق ِ
لأجلها ..فانتصر ْ
حتى قلبي ..
وحكايات الرحيل ِ
بين صحوي ومجوني
دخل َ صدرها واندثر ْ
نعم ْ ..
أنا وريث ُ الطائر ِ البحَّار ِ
فارس ٌ ترجَّل َ
واستل َّ سيفه ُ في عيد ِ مولده ِ
وانتحر ْ
وريث ُ عاشق ٍ
تاه َ عن حقيقة ِ الكون ِ
لحظة ً
صلَّى العشاء َ بقلبها
ومزَّق َ تذكرة َ السفر ْ
هو أنا ...
وريث ُ عاشق ِ الليل ِ الأخير ِ
ويحَه ُ من يقرب ُ بعد َ الغروب ِ
من القمر ْ
....
هذا أنا ..
ومملكتي على قمري
وقصرها في نبضي
وفي نبض ِ معانيها
بناه ُ عاشق ٌ أسمر ْ
من الشام ِ قصيدة ً
بلابل ُ مسقط ُ غنَّتها
طُربَت ْ وأطربت ْ فيها
في مهرجان الحب ِّ
عيد ُ عمان َ القلب ِ
على القمر ْ
أتيتكم عاشقا ً لأحميها
ونبض ُ فؤادي ..وأنفاسي
قصيدة ٌ للخلود ِ
وملحمة ٌ
وأغنية ٌ أغنيها
أنا وريث ُ العاشق ِ الأخير ِ
أبا الرببع ِ
ولد َ ومات َ في روابيها
وأنا ربيع ُ العمر ِ القادم ِ
بكل ِّ تفاصيل ِ المحبَّة ِ
والرؤيا
وأحلامي قوافيها
أتيتكم ْ.. في مهرجان الحب ِّ
عُمان ُ ..في قلبي
وقلبي من هماها
وهماها قابوسُها ..للروح ِ يكفيها
SPRING ...17/11/2007
عُمان ُ الروح ُ..
هو طبعي ..
نعم ْ ..
أنا ولدت ُ هكذا
وأنا ..أينما
وعلَّ ..وذاك َ
ولا أستسيغ ُ ربَّما
أو إذا
نعم ْ أحبُّك ِ
بل ْ وأعشق ُ مايعنيك ِ
قيس ٌ في تراث ِ عشيرتي
تتلمذا
آتيك ِ من بلاد الشام ِ
بعذب ِ الكلام ِ عاشقا ً
أزاوج ُ عطر َ أنفاسك ِ للشذى
وأبقى أبعد ُ إشارات ِ استفهامي
وليت َ ..لو كان َ
وحبَّذا
نعم هو أنا ......
......
هو طبعي ..
هو حبِّي ..
وحبِّي من طبع ٍ
ومن خُلُق ٍ فريد ْ
يسافر ُ عبرَ البحار ِ
يرافق ُ طيفي ..
ويحفظ ُ ألف َ نشيد ْ
يمتطي موجَه ُ العاتي
ويغنِّي
لعينيك ِ رحلتي ..
ويعيد ْ
نعم ْ أنا العاشق ُ
وبعد َ الغروب ِ
ولدت ُ من جديد ْ
...هذا أنا ..نعم ْ أنا
أولد ُ في كل ِّ أمسية ٍ
دون َ تاريخ ٍ محدَّد ْ
وأرتكب ُ فعلتي الحمقاء َ
وأدخل ُ سجنك ِ المؤبد ْ
وأُحبُّك ِ في كل ِّ يوم ٍ
حبَّا ً آخر ْ
بلون ٍ آخر ْ
بعطر ٍ تجدَّد ْ
بحضورك ِ في ذهن ِ ذاكرتي
تداخل َ الكون ُ بكوني
وتوحَّد ْ
قلبي
ومركبي
ونجم ُ القطب ِ
وغروب ُ الغرب ِ
وكامل ِ المشهد ْ
وجهة ُ سفري
وتاريخ ُ ميلادي القادم ِ
من هنا من رحمك ِ تأكَّد ْ
.........
هذا أنا ..نعم ْ أنا
هو طبعي
وريث ُ عاشق الليل ِ
من بنى لها قصرا ً على سطح ِ القمر ْ
نعم ْ أنا
أحببت ُ فيها كل َّ شيء ٍ
حتى طبعي ..
صارع َ طبعي العتيق ِ
لأجلها ..فانتصر ْ
حتى قلبي ..
وحكايات الرحيل ِ
بين صحوي ومجوني
دخل َ صدرها واندثر ْ
نعم ْ ..
أنا وريث ُ الطائر ِ البحَّار ِ
فارس ٌ ترجَّل َ
واستل َّ سيفه ُ في عيد ِ مولده ِ
وانتحر ْ
وريث ُ عاشق ٍ
تاه َ عن حقيقة ِ الكون ِ
لحظة ً
صلَّى العشاء َ بقلبها
ومزَّق َ تذكرة َ السفر ْ
هو أنا ...
وريث ُ عاشق ِ الليل ِ الأخير ِ
ويحَه ُ من يقرب ُ بعد َ الغروب ِ
من القمر ْ
....
هذا أنا ..
ومملكتي على قمري
وقصرها في نبضي
وفي نبض ِ معانيها
بناه ُ عاشق ٌ أسمر ْ
من الشام ِ قصيدة ً
بلابل ُ مسقط ُ غنَّتها
طُربَت ْ وأطربت ْ فيها
في مهرجان الحب ِّ
عيد ُ عمان َ القلب ِ
على القمر ْ
أتيتكم عاشقا ً لأحميها
ونبض ُ فؤادي ..وأنفاسي
قصيدة ٌ للخلود ِ
وملحمة ٌ
وأغنية ٌ أغنيها
أنا وريث ُ العاشق ِ الأخير ِ
أبا الرببع ِ
ولد َ ومات َ في روابيها
وأنا ربيع ُ العمر ِ القادم ِ
بكل ِّ تفاصيل ِ المحبَّة ِ
والرؤيا
وأحلامي قوافيها
أتيتكم ْ.. في مهرجان الحب ِّ
عُمان ُ ..في قلبي
وقلبي من هماها
وهماها قابوسُها ..للروح ِ يكفيها
SPRING ...17/11/2007