احمد الجميلي
01 - 08 - 2007, 01:56
السؤال هو: لماذا عبرت الدجاجةالطريق؟
الأجــوبــــة
أفلاطون: بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر . وربما كانت ذاهبة إلى العالم الفاضل!!
أرسطو: إنها طبيعة الدجاج ... وبما أنها دجاجة وكان الطريق مفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية!!
كارل ماركس: هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل!!
سيغموند فرويد: إن الاهتمام بعبور الدجاجة للطريق يدل على وجود اضطرابفي المشاعر العاطفيه
الدفينة!!!
شارل ديكول: ربما عبرت الطريق و لكنها لمتعبر الاوتوستراد بعد!!!
آينشتاين: هل كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق ،أم أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام
الدجاجة ؟ ... فهذا يتعلق بنسبية الأشياء!!
جورج بوش: إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق إلى الطرف الآخر دونعقاب رغم قرارات
الأمم المتحدة يشكل تحديا للديمقراطية والحرية والعدالة. وهوبدوره يشكك في انتمائها لتنظيم
القاعدة ، أو حصولها على عدد من الأسلحة النووية!!
ولذا فإنه يجب تدمير هذا الطريق وستتحرك الولايات المتحدة لتعبئة العالم ضد الدجاجة.. وإن لم
تكن معي فأنت ضدي ، حيث أننا قد بدأنا بالضرب الجوي قبل ساعات من تحرك الدجاجةلئلا تسوّل أي
دجاجة أخرى لنفسها في المستقبل عبور الطريق بهذا الشكل .. و ستتولى حكومتنافيما بعد إعادة
بناء المداجن .. وإعادة الحرية للطريق والدجاج جميعاً وتعيين ديكيتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر بإشراف السفير الأمريكي !!!
الحكام العرب: كلامالرئيس بوش صحيح ونحن مستعدون لتعويض النقص في إمدادات النفط.
المعارضون لبوش وللحكام العرب: بل إن الدجاجة ما كانت لتعبر بدون ضوء أخضر أمريكي.
أصحاب نظرية المؤامرة: هذا فخ أمريكي لتوريط الدجاجة من أجل ضرب مداجن الدجاج.
أمابالنسبة لأجوبه الساسة العراقيين فكانت كما يلي:
موفق الربيعي: الدجاجة لمتعبر الطريق. أكرّر .. الدجاجة لم تعبر الطريق وكذبونا في كل شيء ولكن صدقونا في هذه!!!
عزيز الحكيم: الصداميون والتكفيريون هددوها ... ولو كانت لديها فدرالية لما احتاجت لعبور الطريق .
أحمد الچلب .. ي: ربما تحتاج إلى القليل مما يخفيهعنها الجانب الآخر (Out There) ونحن نرحب بها في الائتلاف بشرط خلع الريش كله!!!
جلال طلباني: هازا دجاجة ما يعبر تريق لو مو أكو ديج لاحگـتها .. مو سحيح كاكة؟؟ أنتي شتكولين؟!!
الجعفري: لولاالشفافية والتعددية الحزبية لما استطاعت الدجاجة العبور وبانعطافة حادة إلى الجانب الثاني!!
مقتدة الصدر: حبيبي ، خوب معروف رأي السيد الوالد بالدجاجة ... الثالوث المشؤوم حبيبي إن صح التعبير!!
المالكي: يعي جميع عقلاء العالم أن هذه الدجاجة ضحية الإرهاب العربي الذي لم يستطع التفاوض مع الديمقراطية الجديدة في العراق!!
محمود المشهداني: گشرة على راسي وراس الخلفوني .. هاي شغلة الدجاجة لازم نچلــّـب بيها زين ، ونروح لماليزيا على مودها وبعدين من نرجع نصوّت عليها!!
مثال الآلوسي: ممكن للدجاجة العبور والذهاب إلى إسرائيل للتفاوض كما فعل غيرها ذلك.
السيستاني: (......................)
وحينما سألوا الدجاجة نفسها هذا السؤال ، أجابت : بق بق ..... بقيـــق بق بقـيـــق ... ، وعلق أحدهم على الإجابة بأنها ذاهبة إلى بقيق ، إلا أن أحد الصحفيين نقل عن الدجاجة تعليقاً فيما بعد مفاده :
' لقد قرأوني خطأ '!
فهل تستطيع أنت الإجابة عن هذا السؤال ... ؟؟
الأجــوبــــة
أفلاطون: بالنسبة لها الحقيقة موجودة في الطرف الآخر . وربما كانت ذاهبة إلى العالم الفاضل!!
أرسطو: إنها طبيعة الدجاج ... وبما أنها دجاجة وكان الطريق مفتوحاً فإن العبور نتيجة منطقية!!
كارل ماركس: هذه حتمية تاريخية تحددت منذ الأزل!!
سيغموند فرويد: إن الاهتمام بعبور الدجاجة للطريق يدل على وجود اضطرابفي المشاعر العاطفيه
الدفينة!!!
شارل ديكول: ربما عبرت الطريق و لكنها لمتعبر الاوتوستراد بعد!!!
آينشتاين: هل كانت الدجاجة هي التي عبرت الطريق ،أم أن الطريق هو الذي تحرك تحت أقدام
الدجاجة ؟ ... فهذا يتعلق بنسبية الأشياء!!
جورج بوش: إن مجرد تمكن الدجاجة من عبور الطريق إلى الطرف الآخر دونعقاب رغم قرارات
الأمم المتحدة يشكل تحديا للديمقراطية والحرية والعدالة. وهوبدوره يشكك في انتمائها لتنظيم
القاعدة ، أو حصولها على عدد من الأسلحة النووية!!
ولذا فإنه يجب تدمير هذا الطريق وستتحرك الولايات المتحدة لتعبئة العالم ضد الدجاجة.. وإن لم
تكن معي فأنت ضدي ، حيث أننا قد بدأنا بالضرب الجوي قبل ساعات من تحرك الدجاجةلئلا تسوّل أي
دجاجة أخرى لنفسها في المستقبل عبور الطريق بهذا الشكل .. و ستتولى حكومتنافيما بعد إعادة
بناء المداجن .. وإعادة الحرية للطريق والدجاج جميعاً وتعيين ديكيتم انتخابه بشكل ديمقراطي حر بإشراف السفير الأمريكي !!!
الحكام العرب: كلامالرئيس بوش صحيح ونحن مستعدون لتعويض النقص في إمدادات النفط.
المعارضون لبوش وللحكام العرب: بل إن الدجاجة ما كانت لتعبر بدون ضوء أخضر أمريكي.
أصحاب نظرية المؤامرة: هذا فخ أمريكي لتوريط الدجاجة من أجل ضرب مداجن الدجاج.
أمابالنسبة لأجوبه الساسة العراقيين فكانت كما يلي:
موفق الربيعي: الدجاجة لمتعبر الطريق. أكرّر .. الدجاجة لم تعبر الطريق وكذبونا في كل شيء ولكن صدقونا في هذه!!!
عزيز الحكيم: الصداميون والتكفيريون هددوها ... ولو كانت لديها فدرالية لما احتاجت لعبور الطريق .
أحمد الچلب .. ي: ربما تحتاج إلى القليل مما يخفيهعنها الجانب الآخر (Out There) ونحن نرحب بها في الائتلاف بشرط خلع الريش كله!!!
جلال طلباني: هازا دجاجة ما يعبر تريق لو مو أكو ديج لاحگـتها .. مو سحيح كاكة؟؟ أنتي شتكولين؟!!
الجعفري: لولاالشفافية والتعددية الحزبية لما استطاعت الدجاجة العبور وبانعطافة حادة إلى الجانب الثاني!!
مقتدة الصدر: حبيبي ، خوب معروف رأي السيد الوالد بالدجاجة ... الثالوث المشؤوم حبيبي إن صح التعبير!!
المالكي: يعي جميع عقلاء العالم أن هذه الدجاجة ضحية الإرهاب العربي الذي لم يستطع التفاوض مع الديمقراطية الجديدة في العراق!!
محمود المشهداني: گشرة على راسي وراس الخلفوني .. هاي شغلة الدجاجة لازم نچلــّـب بيها زين ، ونروح لماليزيا على مودها وبعدين من نرجع نصوّت عليها!!
مثال الآلوسي: ممكن للدجاجة العبور والذهاب إلى إسرائيل للتفاوض كما فعل غيرها ذلك.
السيستاني: (......................)
وحينما سألوا الدجاجة نفسها هذا السؤال ، أجابت : بق بق ..... بقيـــق بق بقـيـــق ... ، وعلق أحدهم على الإجابة بأنها ذاهبة إلى بقيق ، إلا أن أحد الصحفيين نقل عن الدجاجة تعليقاً فيما بعد مفاده :
' لقد قرأوني خطأ '!
فهل تستطيع أنت الإجابة عن هذا السؤال ... ؟؟