مهند البغدادي
16 - 07 - 2007, 11:30
الصديقة الزهراء
الأصلي وهبط في النجف الأشرف واتخذها موطناً ومسكناً له.
امتازت هذه العائلة بالثقل العلمي والمكانة المرموقة في تاريخ الأسر النجفية كأسرة آل بحر العلم وأسرة آل كاشف الغطاء وآل الجواهري. ولكن الشيخ الوائلي هو الذي جعل اسم أسرته لامعاً بما اكتسبه من شهرة واسعة في خدمة المنبر الحسيني منذ صغره وبنفس الوقت أكمل دراسته حتى حصل على الماجستير في جامعة بغداد ثم أكمل الدكتوراه في كلية دار العوم بجامعة القاهرة، ثم توغل بالدارسة الحوزوية وقرأ مقدمات العلوم العربية والاسلامية على يد أساتذة الحوزة البارزين. وله مؤلفات في الشعر والأدب.
قصيدة للشيخ أحمد الوائلي
نهنهي يا ابنة النبي عن الو
جد فلا برحت بكِالُبرحاءُ
وأريحي عيناً وإن أذبلتها
دمعة عند جفنهاخرساءُ
وانطوي فوق أضلعٍ كسروها
فهي من بعد كسرهمأنضاءُ
وتناسي ذاك الجنين المدمى
وإن استوحشت لهالأحشاءُ
وجبين محمدٌ كان يرتا
ح إليه مباركوضاءُ
لطمته كفٌ عن المجدِ والــ
نخوة فيما عهدتهاشلاءُ
وسوار على ذراعيكِ من سوطٍ
تمطت بضربهِاللؤماءُ
الأصلي وهبط في النجف الأشرف واتخذها موطناً ومسكناً له.
امتازت هذه العائلة بالثقل العلمي والمكانة المرموقة في تاريخ الأسر النجفية كأسرة آل بحر العلم وأسرة آل كاشف الغطاء وآل الجواهري. ولكن الشيخ الوائلي هو الذي جعل اسم أسرته لامعاً بما اكتسبه من شهرة واسعة في خدمة المنبر الحسيني منذ صغره وبنفس الوقت أكمل دراسته حتى حصل على الماجستير في جامعة بغداد ثم أكمل الدكتوراه في كلية دار العوم بجامعة القاهرة، ثم توغل بالدارسة الحوزوية وقرأ مقدمات العلوم العربية والاسلامية على يد أساتذة الحوزة البارزين. وله مؤلفات في الشعر والأدب.
قصيدة للشيخ أحمد الوائلي
نهنهي يا ابنة النبي عن الو
جد فلا برحت بكِالُبرحاءُ
وأريحي عيناً وإن أذبلتها
دمعة عند جفنهاخرساءُ
وانطوي فوق أضلعٍ كسروها
فهي من بعد كسرهمأنضاءُ
وتناسي ذاك الجنين المدمى
وإن استوحشت لهالأحشاءُ
وجبين محمدٌ كان يرتا
ح إليه مباركوضاءُ
لطمته كفٌ عن المجدِ والــ
نخوة فيما عهدتهاشلاءُ
وسوار على ذراعيكِ من سوطٍ
تمطت بضربهِاللؤماءُ