المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحقيق في أحاديث تجيز كشف الفخذ ورؤيته وهو من العورة!(بحث هام)



عطاء
16 - 07 - 2007, 02:26
70441 - أيما رجل كشف سترا ، فأدخل بصره قبل أن يؤذن له ؛ فقد أتى حدا لا يحل له أن يأتيه ، ولو أن رجلا فقأ عينه لهدرت ، ولو أن رجلا مر على باب لا ستر له ، فرأى عورة أهله فلا خطيئة عليه ، إنما الخطيئة على أهل المنزل .
الراوي: أبو ذر الغفاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2728

162014 - أن رسول صلى الله عليه وسلم مر على معمر بفناء المسجد كاشفا عن طرف فخذه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم خمر فخذك يا معمر إن الفخذين عورة
الراوي: محمد بن جحش - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح معاني الآثار - الصفحة أو الرقم: 1/474

60705 - كان كاشفا عن فخذه ، فاستأذن أبو بكر ، فأذن له ، و هو على ذلك الحال ، ثم استأذن عمر فأذن له ، و هوعلى تلك الحال ، ثم استأذن عثمان فأرخى عليه من ثيابه ، فلما قاموا ، قلت : يا رسول الله ‍ استأذن عليك أبوبكر و أنت على ذلك الحال . . وفيه ) فقال : يا عائشة ألا أستحي من رجل و الله إن الملائكة لتستحي منه
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2719

219857 - من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا مؤودة من قبرها
الراوي: عقبة بن عامر الجهني - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: محمد جار الله الصعدي - المصدر: النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 379


111712 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر ، فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس ، فركب نبي الله صلى الله عليه وسلم ، وركب أبو طلحة ، وأنا رديف أبي طلحة ، فأجرى نبي الله صلى الله عليه وسلم في زقاق خيبر ، وإن ركبتي لتمس فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، ثم حسر الإزار عن فخذه ، حتى إني أنظر إلى بياض فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فلما دخل القرية قال : الله أكبر ، خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم ، فساء صباح المنذرين . قالها ثلاثا ، قال : وخرج القوم إلى أعمالهم ، فقالوا : محمد - قال عبد العزيز : وقال بعض أصحابنا : والخميس ، يعني الجيش - قال : فأصبناها عنوة ، فجمع السبي ، فجاء دحية ، فقال : يا نبي الله ، أعطني جارية من السبي ، قال : اذهب فخذ جارية . فأخذ صفية بنت حيي ، فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا نبي الله ، أعطيت دحية صفية بنت حيي ، سيدة قريظة والنضير ، لا تصلح إلا لك ، قال : ادعوه بها . فجاء بها ، فلما نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال : خذ جارية من السبي غيرها . قال : فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وتزوجها . فقال له ثابت : يا أبا حمزة ، ما أصدقها ؟ قال : نفسها ، أعتقها وتزوجها ، حتى إذا كان بالطريق ، جهزتها له أم سليم ، فأهدتها له من الليل ، فأصبح النبي صلى الله عليه وسلم عروسا ، فقال : من كان عنده شيء فليجيء به . وبسط نطعا ، فجعل الرجل يجيء بالتمر ، وجعل الرجل يجيء بالسمن ، قال : وأحسبه قد ذكر السويق ، قال : فحاسوا حيسا ، فكانت وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 371

200242 - من ستر على مؤمن عورته ستر الله عورته ولا يزال الله في عونه ما دام في عون أخيه
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: ابن عساكر - المصدر: معجم الشيوخ - الصفحة أو الرقم: 2/921

نهر العطاء
16 - 07 - 2007, 10:23
:75::75:"Thank you for your "ATTA

عطاء
16 - 07 - 2007, 12:50
thank u alot (the river of grants)1

خلود
25 - 07 - 2007, 00:16
بارك الله فيك اخوي

و جزيت الجنة شكرااا ع الموضوع

عطاء
25 - 07 - 2007, 23:19
أشكرك اختي الطيبه , أتمنى أن تستفيدي مما كتبت بالسهل بعون الله وجزاكِ الله الخير الوافر

العنبوري
26 - 07 - 2007, 02:06
شكرا لك اخي عطاء وجعله في ميزان حسناتك

housam
26 - 07 - 2007, 16:07
يسلمو عطاء

جزاك الله كل خير

عطاء
26 - 07 - 2007, 17:38
العنبوري , وحسام أشكركما لمروركما الطيب والجميل , وجزاكما الله الخير العميم