عطاء
10 - 07 - 2007, 12:59
من كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير لمحمد بن علي الشوكاني ,ج1, ص56
يقول " الحياء تغير وانكسار يعتري الإنسان من تخوف مايعاب به ويذم : كذلك في الكشاف , وتبعه الرازي في مفاتيح الغيب , وقال القُرطبي : أصل الإستحياء الإنقباض عن الشيء والإمتناع منه خوفا ً من مواقعة القبيح, وهذا مُحال على الله . انتهى " . و أقول القبيح عند قوم لايكون كذالك عند آخرين فإذا القضية ليست تذوقيه على خلفية أعراف !! وإنما القبيح ما استقبحه العقل المتأمل وهو نقيض الفن والجمال .
من مُعجم مُنجِد الطُلاب , ص 151 : الحياء هو انقباض النفس من الشيء .تركه خوفا ً من اللوم(واللوم عادة يكون بعد الخطأ ), أما الخجل فهو اضطراب من شدة الحياء, وخجل من كذا : ضجر
يقول " الحياء تغير وانكسار يعتري الإنسان من تخوف مايعاب به ويذم : كذلك في الكشاف , وتبعه الرازي في مفاتيح الغيب , وقال القُرطبي : أصل الإستحياء الإنقباض عن الشيء والإمتناع منه خوفا ً من مواقعة القبيح, وهذا مُحال على الله . انتهى " . و أقول القبيح عند قوم لايكون كذالك عند آخرين فإذا القضية ليست تذوقيه على خلفية أعراف !! وإنما القبيح ما استقبحه العقل المتأمل وهو نقيض الفن والجمال .
من مُعجم مُنجِد الطُلاب , ص 151 : الحياء هو انقباض النفس من الشيء .تركه خوفا ً من اللوم(واللوم عادة يكون بعد الخطأ ), أما الخجل فهو اضطراب من شدة الحياء, وخجل من كذا : ضجر