عطاء
08 - 07 - 2007, 14:17
172503 - قال عمر بن الخطاب ، وهو جالس على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم بالحق . وأنزل عليه الكتاب . فكان مما أنزل عليه آية الرجم . قرأناها ووعيناها وعقلناها . فرجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده . فأخشى ، إن طال بالناس زمان ، أن يقول قائل : ما نجد الرجم في كتاب الله . فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله . وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن ، من الرجال والنساء ، إذا قامت البينة ، أو كان الحبل (الحمل)أو الاعتراف .
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1691
إذاً يشير الحديث إلى أن الرجم على من زنى (إذا كان متزوجا من قبل) ودليل زناه هو تحقق الحمل في المرأه التي فعل فيها ! إذا الزنى الذي يسمى الفاحشة (عمل شديد القبح) (كبيرة) هو إدخال ذكر الرجل في فرج المرأه بدون العزل في القذف , فيتحقق الحمل , ويتركها بعد ذلك .
159228 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لماعز حين قال زنيت : لعلك غمزت أو قبلت أو نظرت إليها قال : كأنه يخاف أن لا يدري ما الزنا
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/4
وهو ليس مجرد مس الختانين وإنما هو إدخالهما في بعضهما البعض مثل الميل (المرود) في المكحلة! فتأمل:
62722 - جاءت اليهود برجل وامرأة منهم زنيا قال : ائتوني بأعلم رجلين منكم . فأتوه بابني صوريا . فنشدهما كيف تجدان أمر هذين في التوراة ؟ قالا : نجد في التوراة إذا شهد أربعة : أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل في المكحلة رُجما (لثبوت الزنى بذلك, أي أنه لاشك أمنى في فرجها بعد إدخاله تماما)، قال : فما يمنعكما أن ترجموهما ؟ قالا : ذهب سلطاننا ، فكرهنا القتل . فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشهود ، فجاؤوا بأربعة فشهدوا أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل في المكحلة ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجمهما
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4452
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1691
إذاً يشير الحديث إلى أن الرجم على من زنى (إذا كان متزوجا من قبل) ودليل زناه هو تحقق الحمل في المرأه التي فعل فيها ! إذا الزنى الذي يسمى الفاحشة (عمل شديد القبح) (كبيرة) هو إدخال ذكر الرجل في فرج المرأه بدون العزل في القذف , فيتحقق الحمل , ويتركها بعد ذلك .
159228 - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لماعز حين قال زنيت : لعلك غمزت أو قبلت أو نظرت إليها قال : كأنه يخاف أن لا يدري ما الزنا
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/4
وهو ليس مجرد مس الختانين وإنما هو إدخالهما في بعضهما البعض مثل الميل (المرود) في المكحلة! فتأمل:
62722 - جاءت اليهود برجل وامرأة منهم زنيا قال : ائتوني بأعلم رجلين منكم . فأتوه بابني صوريا . فنشدهما كيف تجدان أمر هذين في التوراة ؟ قالا : نجد في التوراة إذا شهد أربعة : أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل في المكحلة رُجما (لثبوت الزنى بذلك, أي أنه لاشك أمنى في فرجها بعد إدخاله تماما)، قال : فما يمنعكما أن ترجموهما ؟ قالا : ذهب سلطاننا ، فكرهنا القتل . فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالشهود ، فجاؤوا بأربعة فشهدوا أنهم رأوا ذكره في فرجها مثل الميل في المكحلة ، فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم برجمهما
الراوي: جابر بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4452