عطاء
06 - 07 - 2007, 11:39
112771 - أن عليا رضي الله عنه قيل له : إن ابن عباس لا يرىبمتعةالنساءبأسا ، فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنهايوم خيبر(7هجري) ، وعن لحوم الحمر الإنسية .
الراوي: محمدالباقر بن علي بن الحسين - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6961
189520 - حديث الرخصة في المتعة بعد زمن خيبر
الراوي: - - خلاصة الدرجة: ثابت - المحدث: ابن حجرالعسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 9/74 ويظهر أن عليا لمن يسمع حديث الرخصة من النبي في متعة النساء بعد زمان خيبر
109175 - سمعت ابن عباس : يسأل عن متعةالنساءفرخص ، فقال له مولى له : إنما ذلك في الحال الشديد وفي النساءقلة ؟ أونحوه ، فقال ابن عباس : نعم
الراوي: أبو جمرة نصر بن عمران الضبي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5116
إذا ًهو في الحالة الشديدة جائز , وماذا في حالة إشتهاء النساء فقط , هل يجوز ؟!- إليك بيان ذلك :
113761 - خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بني المصطلق (6هجري)، فأصبنا سبيا من سبي العرب ، فاشتهينا النساء ، فاشتدت علينا العزبة ، وأحببنا العزل ، فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما عليكم أن لا تفعلوا ، ما من نسمة كائنة إلى يوم القيامة إلا وهي كائنة ) .
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2542
117826 - كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم وليس معنا نساء ، فقلنا : ألا نختصي ؟ فنهانا عن ذلك ، فرخص لنا بعد ذلك أن نتزوج المرأة بالثوب ، ثم قرأ : { يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم } .
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4615
62107 - أخبرني عطاء أنه سمع ابن عباس يراها حلالا حتى الآن (متعة النساء)، وأخبرني أنه كان يقرأ { فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن } قال : وقال ابن عباس في حرف أبي : إلى أجل مسمى
الراوي: عطاء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 10/113
أما من ينكر أن القرآن كان يقرأ بطرق فهذا الحديث أعلاه الصحيح يرد عليهم وحديث آخر لهو أكبر دليل وهو ذا :
151008 - كان رجل قتل منهم بأوطاسفقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا أباعامر ألا غيرت. فتلا هذه الآية { يا أيها الذين آمنواعليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم } فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالأين ذهبتم إنما هي يا أيها الذين آمنوا لا يضركم من ضل من الكفار إذا اهتديتم
الراوي: أبو عامر الأشعري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلةالصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/127
وهذا لا يعني تحريف القرآن لأن الله قد وعد بحفظه (1), ولكن يعني أن القرآن يجب أن يفهم بالمعنى الواضح حين قراءته .والزيادة تلك صحيحة لا تضر بالسياق أبدا .وهي زيادة تفسيرية ,فتأمل.
السورة الحجر (http://www.al-shia.com/html/far/quran/quran_a.php?language=ara&lang=txt&translator_far=makarem&sure=15&n_aye1=1&n_aye2=0) آية 9 (http://www.al-shia.com/html/far/quran/quran_a.php?language=ara&lang=txt&translator_far=makarem&sure=15&n_aye1=9&n_aye2=9) .إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
الراوي: محمدالباقر بن علي بن الحسين - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6961
189520 - حديث الرخصة في المتعة بعد زمن خيبر
الراوي: - - خلاصة الدرجة: ثابت - المحدث: ابن حجرالعسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 9/74 ويظهر أن عليا لمن يسمع حديث الرخصة من النبي في متعة النساء بعد زمان خيبر
109175 - سمعت ابن عباس : يسأل عن متعةالنساءفرخص ، فقال له مولى له : إنما ذلك في الحال الشديد وفي النساءقلة ؟ أونحوه ، فقال ابن عباس : نعم
الراوي: أبو جمرة نصر بن عمران الضبي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5116
إذا ًهو في الحالة الشديدة جائز , وماذا في حالة إشتهاء النساء فقط , هل يجوز ؟!- إليك بيان ذلك :
113761 - خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة بني المصطلق (6هجري)، فأصبنا سبيا من سبي العرب ، فاشتهينا النساء ، فاشتدت علينا العزبة ، وأحببنا العزل ، فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما عليكم أن لا تفعلوا ، ما من نسمة كائنة إلى يوم القيامة إلا وهي كائنة ) .
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2542
117826 - كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم وليس معنا نساء ، فقلنا : ألا نختصي ؟ فنهانا عن ذلك ، فرخص لنا بعد ذلك أن نتزوج المرأة بالثوب ، ثم قرأ : { يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم } .
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4615
62107 - أخبرني عطاء أنه سمع ابن عباس يراها حلالا حتى الآن (متعة النساء)، وأخبرني أنه كان يقرأ { فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن } قال : وقال ابن عباس في حرف أبي : إلى أجل مسمى
الراوي: عطاء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن عبدالبر - المصدر: التمهيد - الصفحة أو الرقم: 10/113
أما من ينكر أن القرآن كان يقرأ بطرق فهذا الحديث أعلاه الصحيح يرد عليهم وحديث آخر لهو أكبر دليل وهو ذا :
151008 - كان رجل قتل منهم بأوطاسفقال له النبي صلى الله عليه وسلم يا أباعامر ألا غيرت. فتلا هذه الآية { يا أيها الذين آمنواعليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم } فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالأين ذهبتم إنما هي يا أيها الذين آمنوا لا يضركم من ضل من الكفار إذا اهتديتم
الراوي: أبو عامر الأشعري - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلةالصحيحة - الصفحة أو الرقم: 6/127
وهذا لا يعني تحريف القرآن لأن الله قد وعد بحفظه (1), ولكن يعني أن القرآن يجب أن يفهم بالمعنى الواضح حين قراءته .والزيادة تلك صحيحة لا تضر بالسياق أبدا .وهي زيادة تفسيرية ,فتأمل.
السورة الحجر (http://www.al-shia.com/html/far/quran/quran_a.php?language=ara&lang=txt&translator_far=makarem&sure=15&n_aye1=1&n_aye2=0) آية 9 (http://www.al-shia.com/html/far/quran/quran_a.php?language=ara&lang=txt&translator_far=makarem&sure=15&n_aye1=9&n_aye2=9) .إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ