عطاء
05 - 07 - 2007, 01:28
171282 - خرجت سودة ، بعد ما ضرب عليها الحجاب ، لتقضي حاجتها. وكانت امرأة جسيمة تفرع النساء جسما(أي تقسم جسد النساء بهيئتها) . لا تخفى على من يعرفها . فرآها عمر بن الخطاب . فقال : يا سودة ! والله ! ما تخفين علينا . فانظري كيف تخرجين . قالت : فانكفأت راجعة ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي . وإنه ليتعشى وفي يده عرق . فدخلت فقالت : يا رسول الله ! إني خرجت . فقال لي عمر : كذا وكذا . قالت فأوحي إليه . ثم رفع عنه وإن العرق في يده ما وضعه . فقال " إنه قد أذن لكن أن تخرجن لحاجتكن " . وفي رواية أبي بكر : يفرع النساء جسمها . زاد أبو بكر في حديثه : فقال هشام : يعني البراز . وفي رواية : وكانت امرأة يفرع الناس جسمها . قال : وإنه ليتعشى .
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة : 2170
ورد في مختصر صحيح البخاري, كتاب بدء الخلق, ص 469: حديث رقم (1535/3811) : عن أنس رضي الله عنه.....فيقول أبي طلحة يانبي الله بأبي أنت وأمي لاتشرف يصيبك سهم من سهام القوم, نحري دون نحرك, ولقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهما (والخَدَمة هي الخلخال) تنقزان القُرب على متونهما تُفرِغانه في أفواه القوم.ثم ترجعان فتملآنه.....إلى نهاية الحديث في ص 469.
والتشمير هو رفع الثياب وهنا الثياب السفليه وإن بعض الساق منكشفه . وهو هنا في عمل وبهدف يرفعان ثوبيهما وهذا محتمل أنه داخل في باب (إلا ما ظهر منها) أي ظهر بسبب قوي فاستلزم ظهوره سياق وضيفتهما كالوجه للرؤيه والتعامل في البيع والشراء والكفان للعمل والمعامله بالأشياء. كما ورد عن ابن عباس في الوجه والكفان بسند صحيح في تفسير الآيه السابقه.
138461 أن ابن عباس كان يقول في هذه الآية { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } رقعة الوجه والكفان. أي الزينه الظاهره من جسد المرأه وهي زينة جسدها , وماظهر أي ما يستلزم أن تظهره ويؤدي لها حرجا إذا لم تظهره أي ما أظهرته لسبب مطلوب لطبيعة وضائفها ومنها اليد والوجه , ويحتمل أن يكون ما ظهر منها طبيعيا بنموها كالثديين البارزان , أو المقعده , فظورهما هو من غير تدخل للمرأه فيهما ,وهو نتيجة لتراكم الدهون بسبب هرمونات الأنوثه , والله أعلم)
الراوي: جابر بن زيد - خلاصة الدرجة: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة] - المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج - الصفحة أو الرقم: 1/346
أما في حالة الزوجه فإن هناك أحكام علميه حديثيه , لايكفر بها إلا المتكبرون , ومنها وقد وردت ثبوتا عن الصحابة الأجلاء:
152268 - سئل جابر بن زيد عن رجل نظر إلى امرأته في رمضان فأمنى من شهوتها هل يفطر ؟ قال : لا, ويتم صومه
الراوي: عمرو بن هرم - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - رقم الجزء والصفحة: 1/437
@@@@@@@@@@@والحمد لله رب العالمين@@@@@@@@@@@
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة : 2170
ورد في مختصر صحيح البخاري, كتاب بدء الخلق, ص 469: حديث رقم (1535/3811) : عن أنس رضي الله عنه.....فيقول أبي طلحة يانبي الله بأبي أنت وأمي لاتشرف يصيبك سهم من سهام القوم, نحري دون نحرك, ولقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهما (والخَدَمة هي الخلخال) تنقزان القُرب على متونهما تُفرِغانه في أفواه القوم.ثم ترجعان فتملآنه.....إلى نهاية الحديث في ص 469.
والتشمير هو رفع الثياب وهنا الثياب السفليه وإن بعض الساق منكشفه . وهو هنا في عمل وبهدف يرفعان ثوبيهما وهذا محتمل أنه داخل في باب (إلا ما ظهر منها) أي ظهر بسبب قوي فاستلزم ظهوره سياق وضيفتهما كالوجه للرؤيه والتعامل في البيع والشراء والكفان للعمل والمعامله بالأشياء. كما ورد عن ابن عباس في الوجه والكفان بسند صحيح في تفسير الآيه السابقه.
138461 أن ابن عباس كان يقول في هذه الآية { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } رقعة الوجه والكفان. أي الزينه الظاهره من جسد المرأه وهي زينة جسدها , وماظهر أي ما يستلزم أن تظهره ويؤدي لها حرجا إذا لم تظهره أي ما أظهرته لسبب مطلوب لطبيعة وضائفها ومنها اليد والوجه , ويحتمل أن يكون ما ظهر منها طبيعيا بنموها كالثديين البارزان , أو المقعده , فظورهما هو من غير تدخل للمرأه فيهما ,وهو نتيجة لتراكم الدهون بسبب هرمونات الأنوثه , والله أعلم)
الراوي: جابر بن زيد - خلاصة الدرجة: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة] - المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج - الصفحة أو الرقم: 1/346
أما في حالة الزوجه فإن هناك أحكام علميه حديثيه , لايكفر بها إلا المتكبرون , ومنها وقد وردت ثبوتا عن الصحابة الأجلاء:
152268 - سئل جابر بن زيد عن رجل نظر إلى امرأته في رمضان فأمنى من شهوتها هل يفطر ؟ قال : لا, ويتم صومه
الراوي: عمرو بن هرم - خلاصة الدرجة: إسناده جيد - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - رقم الجزء والصفحة: 1/437
@@@@@@@@@@@والحمد لله رب العالمين@@@@@@@@@@@