المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شجرة الأركان (( Arganier.))



أخت عاشق السمراء
03 - 05 - 2007, 21:39
شجر الأركان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%AC%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%83% D8%A7%D9%86) Arganier


http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/2/2d/Arganier.JPG



هو شجر نادر للغاية، يتواجد بالمغرب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8) و المكسيك (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%B3%D9%8A%D9%83) فقط.
وزيت الأركان هو أغلى الزيوت في العالم لكثرة فوائده ...




http://www.maktoobblog.com/user_files/maroc-khemisset/images/21.jpg


يذكر أن شجرة أركان من النباتات الطبيعية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%AA) التي تنمو فقط في المغرب والمكسيك دون غيرهم من بلدان العالم، وقد عمرت هذه الشجرة ملايين السنين ويمكن أن تعيش أكثر من 200 سنة...
تتوفر على قدرة هائلة لمقاومة الجفاف ومحاربة ظاهرة التصحر.. وتنتشر على مساحة آلاف الهكتارات في عدد من المحافظات الجنوبية المغربية من ضمنها الصويرة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D9%8A%D8%B1%D8%A9) أغادير (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%BA%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%B1) وتارودانت (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%AA). ... (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AA%D9%8A%D8%B2%D9%86%D9%8A%D8% AA&action=edit).
ويستعمل زيت أركان الذي يستخلص بطريقة خاصة في أغراض التغذية والتجميل وبعض العلاجات الطبية...



ان شاء الله أكون قد أوصلت المعلومة بشكل صحيح





لكم من التحايا أعذبها





أخت عاشق السمراء

عاشق السمراء
03 - 05 - 2007, 23:53
(( مساء جميل !! ))

شكرا لهذه المعلومة اختي !!

خلود
04 - 05 - 2007, 14:49
تحتل غابة الأركان المرتبة الثالثة من حيث المساحة الغابوية التي تغطي المغرب, بعد البلوط الأخضر والعرعار.وتنتشر أساسا على جزء هام جنوب الأطلس الكبير، وعلى امتداد الأطلس الصغير، ومعظم مناطق سهل سوس. ويستفيد سكان هذه المناطق حيث تنتشر غابة الأركان من عدة مزايا، لما توفره من كلأ للماشية، وزيوت للتغذية، وحطب للتدفئة، كما تحافظ على التوازن البيئي، لدورها البيولوجي في التخفيف من حدة الجفاف.
وتذكر المصادر التاريخية، أن شجرة الأركان خلال القرن 18 م، كانت تغطي مساحة شاسعة، تمتد من حدود وادي تانسيفت و آسفي شمالا، إلى سفوح الأطلس الصغير الجنوبية، حيث يحد الجفاف من نموها. وقد فقدت غابة الأركان مند بداية القرن الماضي إلى اليوم أزيد من نصف مساحتها، حيث لم تعد تتجاوز 700 ألف هكتار حاليا. فبعد أن كان الهكتار الواحد خلال سنوات الأربعينيات من القرن الماضي يضم 100 شجرة أصبح اليوم لا يتعدى 40 شجرة نتيجة ضعف التخليف الطبيعي.
و لكي تنمو شجرة الأركان بكيفية طبيعية يجب توفر عدة شروط منها، اعتدال المناخ واعتدال الرطوبة كما يمكنها أن تتحمل الجفاف لكونها تعيش في مناطق ذات تساقطات مطرية ضعيفة لا تتجاوز 120 ملم سنويا. ومع ذلك فهي تنتشر في المناطق الجافة وشبه الجافة وتتحدى قساوة الطبيعة ووعورة التضاريس، كما أن شجرة الأركان لا تتحمل شدة البرودة، حيث لا نجدها في المناطق الجبلية التي يفوق ارتفاعها ألف م. كما يتأثر نموها
بعاملي التربة والماء اذن يمكن أن يصل علوها إلى 15م وعرضها ما بين 2و3 أمتار ادا تجمعت الظروف الطبيعية الملائمة لنموها، لكن بصفة عامة لا يتجاوز علوها 3 أمتار في معظم الأحيان. وتزهر شجرة الأركان خلال فصل الربيع، كما تثمر اذا توفرت شروط مناخية ملائمة، من اعتدال في الحرارة والرطوبة. ولثمرة شجرة الأركان شكل متميز يميل إلى شكل بيضاوي.وتعتبر شجرة الأركان من الأشجار الصلبة. ولا يوجد لها نظير في أي بلد من العالم.وهي من الأنواع النباتية القديمة وتعمر طويلا، قد يصل عمر الواحدة 250 عاما.
وتلعب شجرة الأركان دورا اقتصاديا هاما في حياة سكان المنطقة؛ ففضلا عن استخراج الزيت من حباتها فإن قشور تلك الحبات والعجين المتبقي بعد استخراج الزيت، يستعملان كغداء للماشية لما يتوفران عليه من قيمة كلئية متميزة. كما تعمل شجرة الأركان على حماية التربة والمحافظة على التوازن البيئي؛ ودلك راجع لكون جذورها تتعمق كثيرا بحثا عن الماء لمسافة قد يصل عمقها إلى 200م؛ وهي بذلك تعمل على تثبيت التربة وحمايتها من الانجراف؛ وفي نفس الوقت يسهل تسرب المياه إلى باطن الأرض، وبالتالي الرفع من الفرشة المائية الجوفية. ومفعول مجموع هذه العمليات مجتمعة يساعد على محاربة التصحر، والمحا فظة على التوازن الأيكلوجي للمنطقة .كما أن لثمرة الأركان خاصيات أخرى، اذ تستعمل كمادة أولية في بعض الصناعات الكيماوية الصيدلية والطبية.
ونظرا للفوائد المتعددة لغابة الأركان، ونتائجها الايجابية سواء على المنطقة ككل وساكنتها. فان الهيئات الدولية المهتمة بالبيئة اعتبرت شجرة الأركان تراثا عالميا إنسانيا وحضاريا يستوجب سن قوانين لحماية هدا الموروث الحضاري. لذا فانه أصبح من الضروري المحا فظة على هذه الثروة الغابوية، ومحاربة الاستغلال العشوائي لها.اذ أصبحت مستهدفة نتيجة الضغوطات التي يفرضها التوسع العمراني، أو من طرف المنتجين الفلاحيين الدين يسعون إلى توسيع ضيعاتهم على حساب المجال الغابوي، وكذا من طرف الرعاة، خاصة الرحل منهم، الدين لا يحترمون فترات نمو الأشجار، أو من طرف مستغلي الغابة كحطب للوقود حيث يجثاثون أشجارها.
ونظرا للضغط المتزايد على شجرة الأركان لكونها تدخل ضمن استعمالات متعددة؛ فان غابتها أصبحت مهددة بالانقراض نتيجة ما تتعرض له من تدمير؛ وان توالي سلسلة هده الاعتداءات لينذر بكارثة بيئية وخيمة قد تعصف بالمحيط الأيكلوجي للمنطقة برمتها. حيث فقدت نصف مساحتها خلال فثرة لا تتجاوز قرنا واحدا. لذا أصبح لزاما على كل المهتمين من جمعيات المجتمع المدني ومسئولين محليين ووطنيين القيام بحملة توعية لتحسيس المواطنين بأهمية الحفاظ على غابة الأركان لما لها من فوائد على البيئة والإنسان على السواء.

أخت عاشق السمراء
05 - 05 - 2007, 16:42
(( مساء جميل !! ))

شكرا لهذه المعلومة اختي !!




العفو أخي


شكرا لحضورك

أخت عاشق السمراء
05 - 05 - 2007, 16:44
تحتل غابة الأركان المرتبة الثالثة من حيث المساحة الغابوية التي تغطي المغرب, بعد البلوط الأخضر والعرعار.وتنتشر أساسا على جزء هام جنوب الأطلس الكبير، وعلى امتداد الأطلس الصغير، ومعظم مناطق سهل سوس. ويستفيد سكان هذه المناطق حيث تنتشر غابة الأركان من عدة مزايا، لما توفره من كلأ للماشية، وزيوت للتغذية، وحطب للتدفئة، كما تحافظ على التوازن البيئي، لدورها البيولوجي في التخفيف من حدة الجفاف.
وتذكر المصادر التاريخية، أن شجرة الأركان خلال القرن 18 م، كانت تغطي مساحة شاسعة، تمتد من حدود وادي تانسيفت و آسفي شمالا، إلى سفوح الأطلس الصغير الجنوبية، حيث يحد الجفاف من نموها. وقد فقدت غابة الأركان مند بداية القرن الماضي إلى اليوم أزيد من نصف مساحتها، حيث لم تعد تتجاوز 700 ألف هكتار حاليا. فبعد أن كان الهكتار الواحد خلال سنوات الأربعينيات من القرن الماضي يضم 100 شجرة أصبح اليوم لا يتعدى 40 شجرة نتيجة ضعف التخليف الطبيعي.
و لكي تنمو شجرة الأركان بكيفية طبيعية يجب توفر عدة شروط منها، اعتدال المناخ واعتدال الرطوبة كما يمكنها أن تتحمل الجفاف لكونها تعيش في مناطق ذات تساقطات مطرية ضعيفة لا تتجاوز 120 ملم سنويا. ومع ذلك فهي تنتشر في المناطق الجافة وشبه الجافة وتتحدى قساوة الطبيعة ووعورة التضاريس، كما أن شجرة الأركان لا تتحمل شدة البرودة، حيث لا نجدها في المناطق الجبلية التي يفوق ارتفاعها ألف م. كما يتأثر نموها
بعاملي التربة والماء اذن يمكن أن يصل علوها إلى 15م وعرضها ما بين 2و3 أمتار ادا تجمعت الظروف الطبيعية الملائمة لنموها، لكن بصفة عامة لا يتجاوز علوها 3 أمتار في معظم الأحيان. وتزهر شجرة الأركان خلال فصل الربيع، كما تثمر اذا توفرت شروط مناخية ملائمة، من اعتدال في الحرارة والرطوبة. ولثمرة شجرة الأركان شكل متميز يميل إلى شكل بيضاوي.وتعتبر شجرة الأركان من الأشجار الصلبة. ولا يوجد لها نظير في أي بلد من العالم.وهي من الأنواع النباتية القديمة وتعمر طويلا، قد يصل عمر الواحدة 250 عاما.
وتلعب شجرة الأركان دورا اقتصاديا هاما في حياة سكان المنطقة؛ ففضلا عن استخراج الزيت من حباتها فإن قشور تلك الحبات والعجين المتبقي بعد استخراج الزيت، يستعملان كغداء للماشية لما يتوفران عليه من قيمة كلئية متميزة. كما تعمل شجرة الأركان على حماية التربة والمحافظة على التوازن البيئي؛ ودلك راجع لكون جذورها تتعمق كثيرا بحثا عن الماء لمسافة قد يصل عمقها إلى 200م؛ وهي بذلك تعمل على تثبيت التربة وحمايتها من الانجراف؛ وفي نفس الوقت يسهل تسرب المياه إلى باطن الأرض، وبالتالي الرفع من الفرشة المائية الجوفية. ومفعول مجموع هذه العمليات مجتمعة يساعد على محاربة التصحر، والمحا فظة على التوازن الأيكلوجي للمنطقة .كما أن لثمرة الأركان خاصيات أخرى، اذ تستعمل كمادة أولية في بعض الصناعات الكيماوية الصيدلية والطبية.
ونظرا للفوائد المتعددة لغابة الأركان، ونتائجها الايجابية سواء على المنطقة ككل وساكنتها. فان الهيئات الدولية المهتمة بالبيئة اعتبرت شجرة الأركان تراثا عالميا إنسانيا وحضاريا يستوجب سن قوانين لحماية هدا الموروث الحضاري. لذا فانه أصبح من الضروري المحا فظة على هذه الثروة الغابوية، ومحاربة الاستغلال العشوائي لها.اذ أصبحت مستهدفة نتيجة الضغوطات التي يفرضها التوسع العمراني، أو من طرف المنتجين الفلاحيين الدين يسعون إلى توسيع ضيعاتهم على حساب المجال الغابوي، وكذا من طرف الرعاة، خاصة الرحل منهم، الدين لا يحترمون فترات نمو الأشجار، أو من طرف مستغلي الغابة كحطب للوقود حيث يجثاثون أشجارها.
ونظرا للضغط المتزايد على شجرة الأركان لكونها تدخل ضمن استعمالات متعددة؛ فان غابتها أصبحت مهددة بالانقراض نتيجة ما تتعرض له من تدمير؛ وان توالي سلسلة هده الاعتداءات لينذر بكارثة بيئية وخيمة قد تعصف بالمحيط الأيكلوجي للمنطقة برمتها. حيث فقدت نصف مساحتها خلال فثرة لا تتجاوز قرنا واحدا. لذا أصبح لزاما على كل المهتمين من جمعيات المجتمع المدني ومسئولين محليين ووطنيين القيام بحملة توعية لتحسيس المواطنين بأهمية الحفاظ على غابة الأركان لما لها من فوائد على البيئة والإنسان على السواء.





خلود

شكرا لحضورك واضافتك الجميلة

تقديري

أخت عاشق السمراء
05 - 05 - 2007, 16:44
تحتل غابة الأركان المرتبة الثالثة من حيث المساحة الغابوية التي تغطي المغرب, بعد البلوط الأخضر والعرعار.وتنتشر أساسا على جزء هام جنوب الأطلس الكبير، وعلى امتداد الأطلس الصغير، ومعظم مناطق سهل سوس. ويستفيد سكان هذه المناطق حيث تنتشر غابة الأركان من عدة مزايا، لما توفره من كلأ للماشية، وزيوت للتغذية، وحطب للتدفئة، كما تحافظ على التوازن البيئي، لدورها البيولوجي في التخفيف من حدة الجفاف.
وتذكر المصادر التاريخية، أن شجرة الأركان خلال القرن 18 م، كانت تغطي مساحة شاسعة، تمتد من حدود وادي تانسيفت و آسفي شمالا، إلى سفوح الأطلس الصغير الجنوبية، حيث يحد الجفاف من نموها. وقد فقدت غابة الأركان مند بداية القرن الماضي إلى اليوم أزيد من نصف مساحتها، حيث لم تعد تتجاوز 700 ألف هكتار حاليا. فبعد أن كان الهكتار الواحد خلال سنوات الأربعينيات من القرن الماضي يضم 100 شجرة أصبح اليوم لا يتعدى 40 شجرة نتيجة ضعف التخليف الطبيعي.
و لكي تنمو شجرة الأركان بكيفية طبيعية يجب توفر عدة شروط منها، اعتدال المناخ واعتدال الرطوبة كما يمكنها أن تتحمل الجفاف لكونها تعيش في مناطق ذات تساقطات مطرية ضعيفة لا تتجاوز 120 ملم سنويا. ومع ذلك فهي تنتشر في المناطق الجافة وشبه الجافة وتتحدى قساوة الطبيعة ووعورة التضاريس، كما أن شجرة الأركان لا تتحمل شدة البرودة، حيث لا نجدها في المناطق الجبلية التي يفوق ارتفاعها ألف م. كما يتأثر نموها
بعاملي التربة والماء اذن يمكن أن يصل علوها إلى 15م وعرضها ما بين 2و3 أمتار ادا تجمعت الظروف الطبيعية الملائمة لنموها، لكن بصفة عامة لا يتجاوز علوها 3 أمتار في معظم الأحيان. وتزهر شجرة الأركان خلال فصل الربيع، كما تثمر اذا توفرت شروط مناخية ملائمة، من اعتدال في الحرارة والرطوبة. ولثمرة شجرة الأركان شكل متميز يميل إلى شكل بيضاوي.وتعتبر شجرة الأركان من الأشجار الصلبة. ولا يوجد لها نظير في أي بلد من العالم.وهي من الأنواع النباتية القديمة وتعمر طويلا، قد يصل عمر الواحدة 250 عاما.
وتلعب شجرة الأركان دورا اقتصاديا هاما في حياة سكان المنطقة؛ ففضلا عن استخراج الزيت من حباتها فإن قشور تلك الحبات والعجين المتبقي بعد استخراج الزيت، يستعملان كغداء للماشية لما يتوفران عليه من قيمة كلئية متميزة. كما تعمل شجرة الأركان على حماية التربة والمحافظة على التوازن البيئي؛ ودلك راجع لكون جذورها تتعمق كثيرا بحثا عن الماء لمسافة قد يصل عمقها إلى 200م؛ وهي بذلك تعمل على تثبيت التربة وحمايتها من الانجراف؛ وفي نفس الوقت يسهل تسرب المياه إلى باطن الأرض، وبالتالي الرفع من الفرشة المائية الجوفية. ومفعول مجموع هذه العمليات مجتمعة يساعد على محاربة التصحر، والمحا فظة على التوازن الأيكلوجي للمنطقة .كما أن لثمرة الأركان خاصيات أخرى، اذ تستعمل كمادة أولية في بعض الصناعات الكيماوية الصيدلية والطبية.
ونظرا للفوائد المتعددة لغابة الأركان، ونتائجها الايجابية سواء على المنطقة ككل وساكنتها. فان الهيئات الدولية المهتمة بالبيئة اعتبرت شجرة الأركان تراثا عالميا إنسانيا وحضاريا يستوجب سن قوانين لحماية هدا الموروث الحضاري. لذا فانه أصبح من الضروري المحا فظة على هذه الثروة الغابوية، ومحاربة الاستغلال العشوائي لها.اذ أصبحت مستهدفة نتيجة الضغوطات التي يفرضها التوسع العمراني، أو من طرف المنتجين الفلاحيين الدين يسعون إلى توسيع ضيعاتهم على حساب المجال الغابوي، وكذا من طرف الرعاة، خاصة الرحل منهم، الدين لا يحترمون فترات نمو الأشجار، أو من طرف مستغلي الغابة كحطب للوقود حيث يجثاثون أشجارها.
ونظرا للضغط المتزايد على شجرة الأركان لكونها تدخل ضمن استعمالات متعددة؛ فان غابتها أصبحت مهددة بالانقراض نتيجة ما تتعرض له من تدمير؛ وان توالي سلسلة هده الاعتداءات لينذر بكارثة بيئية وخيمة قد تعصف بالمحيط الأيكلوجي للمنطقة برمتها. حيث فقدت نصف مساحتها خلال فثرة لا تتجاوز قرنا واحدا. لذا أصبح لزاما على كل المهتمين من جمعيات المجتمع المدني ومسئولين محليين ووطنيين القيام بحملة توعية لتحسيس المواطنين بأهمية الحفاظ على غابة الأركان لما لها من فوائد على البيئة والإنسان على السواء.





خلود

شكرا لحضورك واضافتك الجميلة

تقديري

الـعـمـيــــــــــــد
08 - 05 - 2007, 10:57
وصلت المعلومه اكيد

مشكوره اخت عاشق السمراء

احيي خلود على المداخله الطيبه بهذي المعلومه الوفيره
عن شجر الاركان

شموخ الياسمين
08 - 05 - 2007, 15:34
اختي الغالية اخت عاشق السمراء شكرا لك لتلك المعلومة القيمة لك حبي ياسمين\\

أخت عاشق السمراء
11 - 05 - 2007, 01:08
وصلت المعلومه اكيد

مشكوره اخت عاشق السمراء

احيي خلود على المداخله الطيبه بهذي المعلومه الوفيره
عن شجر الاركان



العفو أخي رحال

شكرا لمرورك

أخت عاشق السمراء
11 - 05 - 2007, 01:10
اختي الغالية اخت عاشق السمراء شكرا لك لتلك المعلومة القيمة لك حبي ياسمين\\



العفو أختي

الشكر موصول لقلبك الطاهر

محبتي لك

همس الورد
13 - 05 - 2007, 13:35
شكرا اخت عاشق السمراء على هذه المعلمومة ، ولكن يبدو من الصورة ان لها اسم شعبي متداول اكثر غير اسمها العلمي هذا


بارك الله بك

أخت عاشق السمراء
16 - 05 - 2007, 17:17
شكرا اخت عاشق السمراء على هذه المعلمومة ، ولكن يبدو من الصورة ان لها اسم شعبي متداول اكثر غير اسمها العلمي هذا




بارك الله بك




العفو أختي
لهذه الشجرة اسم واحد هو ((الاركان))ليس لها غيره..

شكرا لمرورك