يــــــــا لعـــــــــــــينيـــــــــــتك

[عمر الهباش]

يا لعــــينيـــــــــــــــــك


يا لعينيك
ويا للقلب
من تلك الليالي
هائما في قلبك الحاني
وأعدو خلف حلما من ظلالي
قد عبرت الأفق يوما
بسؤال
رَجَّعَ الدهر سؤالي
وسحابات هوىً
كانت أماني
كيف تبدو اليوم
من صنع خيالي؟
ووعود قد تهاوت في غد ٍ
بين يديكِ
كحصون من غبار ورمال
وغيوما خلتها ثلجا
فكانت من سراب
أمطرت بعدا
وأحلام وصال
وحديث طاب يوما
بيننا
كيف ذاك اليوم أمسى ...؟
كيف أمسى.....
كحطام وبقايا ومحال؟!
وسناء الروح
هل غادر قلبينا
وأطفئناه ليلا
وأحلناه ذبالا
لبقايا من شموع
وظلال ؟

آه يا طيفا
يطاردني
ألا تدري
بأني لم أزل أهفو
إلى تلك الجبال؟
وحروف الاسم
في روحي
تتلى في خشوع
كصلاة
كتسابيح
ليال ٍ
في ابتهال

لا تدعني
يا حبيبي
غارقا ....
غارقا في موجك العاتي
وتغمرني ببحر
من رمال
أنا مازلت
على عهد مضى
بين روحينا
وفي عمريَ تحيا
كسناءٍ من ضياء ٍ
وجلال ِ

يا حبيبي
لم يزل في القلب
أفراحا
وفي عينيك
نشوى دنيتي
من شفيف الحب
من بدع الجمال
يا بعيدا
عن عيوني
عن دروبي
كيف تجفو؟؟
قد أصاب القلب
وهنا
من بعادك
وكلال

[هُمى الروح]

يآه .. يا كل هذا الشوق ..
يآه .. احلامي تغتالني الليلة ..
تذكرني بماضي ..
كان وحصل في إحدى ليالي أحلامي ..


لأبات مبتورة الأطراف
لا حراك
لا نوم
لا صياح


فاقدة كل شيء


فقط أدندن حروف أسمك
هي حروف مكملة لـ حروف أسمي


لنكون اسم واحد ..


وأنت بعيد .. وأنا في مكاني ..
هنا اسأل .. لمَ كل هذا التعب ..؟


هل هذه هي تركتي من الحياة
الانتظار .. والموت سلفاً ..؟


وانا غارقة في نظرتك تلك ..


تلك النظرة المختلطة بـ نور غيابك


ضباب هي الآن .. يقين هي بـ نومتي ..!


أي جنون هذا الذي أكتبه انا الآن ..
وبما إني في حالة جنون ..


وأذكر الحديث الشريف ..


القلم مرفوع عن المجنون ..!


سأحكي .. حبي لك ..


أحبك حد اللامعقول ..
إن سألتني كيف ذلك ومتى ذلك


سأصمت وساضحك لا غير
هنا أفقد كل لغاتي ..!


حبيبي أنت ..


هل من لقاء قريب ..؟


**


عمر
عمر
مساء الورد
ومازلت تعزف وتعزف
وانا أسمع بكل خيال إلى هناك
تجيد العزف يا عمر


تقديري لـ عزفك


هُمى

[عاشق السمراء]

مساء جميل!!

شاعرنا عمر ..
لم تخبر الكون ..
عن هوية عينيها وكفى ..
انك تغرق حد الثمالة سيدي !!

(( حرف ))
عينيكِ ..
أخر رمق ..
قبل موتي !!
................ أنتِ أجمل
حين تكون عينيك أجمل!!

[عمر الهباش]

يآه .. يا كل هذا الشوق ..

يآه .. احلامي تغتالني الليلة ..
تذكرني بماضي ..
كان وحصل في إحدى ليالي أحلامي ..


لأبات مبتورة الأطراف
لا حراك
لا نوم
لا صياح


فاقدة كل شيء


فقط أدندن حروف أسمك
هي حروف مكملة لـ حروف أسمي


لنكون اسم واحد ..


وأنت بعيد .. وأنا في مكاني ..
هنا اسأل .. لمَ كل هذا التعب ..؟


هل هذه هي تركتي من الحياة
الانتظار .. والموت سلفاً ..؟


وانا غارقة في نظرتك تلك ..


تلك النظرة المختلطة بـ نور غيابك


ضباب هي الآن .. يقين هي بـ نومتي ..!


أي جنون هذا الذي أكتبه انا الآن ..
وبما إني في حالة جنون ..


وأذكر الحديث الشريف ..


القلم مرفوع عن المجنون ..!


سأحكي .. حبي لك ..


أحبك حد اللامعقول ..
إن سألتني كيف ذلك ومتى ذلك


سأصمت وساضحك لا غير
هنا أفقد كل لغاتي ..!


حبيبي أنت ..


هل من لقاء قريب ..؟


**


عمر
عمر
مساء الورد
ومازلت تعزف وتعزف
وانا أسمع بكل خيال إلى هناك
تجيد العزف يا عمر


تقديري لـ عزفك



هُمى


مساء الخير يا عاشقة الحروف واللغة والسحر الذي عبر
نص آخر منك همى أغرق نصي ...

أشكرك لهذا التوهج الذي لا تحده حدود

أسعد الله يومك هُمى

عمر

[عمر الهباش]

مساء جميل!!

شاعرنا عمر ..
لم تخبر الكون ..
عن هوية عينيها وكفى ..
انك تغرق حد الثمالة سيدي !!

(( حرف ))
عينيكِ ..
أخر رمق ..
قبل موتي !!
................ أنتِ أجمل
حين تكون عينيك أجمل!!

مساؤك أجمل عاشق السمراء

تمر فتحيل كلماتي سحرا وألقا
وعطرا وريحانا ...
دمت بالخير والمحبة تجمعنا

عمر

[باريسية البراري]

طَريقَتي يَاْ سَيدي شَهيٌّ لِلْغَاْيَةِ ,
اْلجُنُونُ علْى رَاْحَةِ ذِرَاْعي يَاْ أنْتَ حُلُمِيُّ اْلعَرْقَلِ ,
سَأُنْزِفُ عَذْرَاْءَ بِينَ أحْضَاْنِكَ , وأتَلَوَنُ بِيدَاْءُ فِي رَحِيقِكَ ,
وَأُمِيتَ حَسْنَاْوَاْتَ اْلأرْضِ بِحُسْنيَّ ,
وَأعُودُ بِلَوْحَةِ اْلزَنْبَقِ عَلْى شَقَاْئِقِكَ ,
وَاْلحُوريَةِ فِي مَاْءِ قَلْبِكَ , سَأسْبَحُ مُتَنَفَسَاُ عَلْى خَدْيَكَ ,
وَأُحْيِيْكَ أمَلاً حَيْثُ أكْدَاْسُ اْلقَمَرِ ,

****

وَعِنْدَ حَاْفَةِ اْلجُرْحِ سَأُدَاْويَكَ حَماْمَةً ,
وَأظَلُ أغْوصُ فِي مَنْفى شَرَايِيْنِكَ ,
وأطُوفُ فْرَاْشَةً بِبَعْثَرَةِ اْللَغْثَةِ ,
وَأحْقِنُ حُبِيَّ فِي أنْفَاْسِكَ ؛
حَتى تُدْمِنَهُ , وَأُخْدِرُ عِظَاْمَكَ بِدِفئِّ

****

فَعِشْقِيَّ يَاْ سَيدي عَنيفٌ ,
وَعِشْقيَّ يَاْ سَيدي رَصيفٌ ,
وَعَلْى قَاْرِعَةِ عَينْيكَ أبْصِرْ شَغَفِيَّ ,
وعَلْى شِفَاْهِ اْلحُبِ سَأُذِيبُكَ سُكراً ,
فَرِفْقَاً يَاْ قَلْبيَّ بِحُبِكَ لِقَلبِ ذَلِكَ اْلرَجُلِ ,
وَألفُ رِفْقٍ لِلْعُذْريِ ,
فَاْلعَذاْرى فِي أورِدَتِهِمْـ ,
تُزْهِر الأحْدَاْقُ اْلتَرْتِيَلَةُ اْلبَنْفْسَجِيَةُ ,

****

عُذْرَاً لَاْ أُطيقُ اْلهُدُوءَ فِي عِشْقيَّ ,
فَشَريعَتي تَأبى إِلَاْ اْلجُنُونَ اْلَلْذِيذُ ,
عَلْى سَاْحِلِكَ اْليَمَاْنيُّ ,
وَمَنْهَجيَّ يَمُوتُ عَصْفَاً إنْ حَيَيْتَ رَوْنَقَاً ,
سَأقْضُمُكَ تُفَاْحَةً حِينَمَاْ أَشْعُرُ بِجُوعِ اْلحُبِ ,
وَأشْرَبُكَ سَلْسَبِيلَاً عِنْدَمَاْ أعْطَشُكَ يَاْ أنْتَ ,

****

كَفَاْكَ هُدُوءاً , وَأزْهِرِ اْلجُنُونَ ,
عَلْى طَرَاْئِقِكَ اْلمَعْهُودَةِ يَاْ
إمْبَرَاْطُورَ اْلعِشْقِ الأزَليُّ ...
فَسَأكونُ مَعَكَ قَلْبَاً وَقَاْلِبَاً
كَشَمْسِيَةُ اْلعَصْرِ تَلوذُ بِالإنْطِفَاْءِ
بِينَ أرْكَانِ اْلرَحيلِ ...



عُمَرْ
رَاْئِعٌ حَدَّ اْلثَمَاْلَةِ

[عمر الهباش]

طَريقَتي يَاْ سَيدي شَهيٌّ لِلْغَاْيَةِ ,

اْلجُنُونُ علْى رَاْحَةِ ذِرَاْعي يَاْ أنْتَ حُلُمِيُّ اْلعَرْقَلِ ,
سَأُنْزِفُ عَذْرَاْءَ بِينَ أحْضَاْنِكَ , وأتَلَوَنُ بِيدَاْءُ فِي رَحِيقِكَ ,
وَأُمِيتَ حَسْنَاْوَاْتَ اْلأرْضِ بِحُسْنيَّ ,
وَأعُودُ بِلَوْحَةِ اْلزَنْبَقِ عَلْى شَقَاْئِقِكَ ,
وَاْلحُوريَةِ فِي مَاْءِ قَلْبِكَ , سَأسْبَحُ مُتَنَفَسَاُ عَلْى خَدْيَكَ ,
وَأُحْيِيْكَ أمَلاً حَيْثُ أكْدَاْسُ اْلقَمَرِ ,


****


وَعِنْدَ حَاْفَةِ اْلجُرْحِ سَأُدَاْويَكَ حَماْمَةً ,
وَأظَلُ أغْوصُ فِي مَنْفى شَرَايِيْنِكَ ,
وأطُوفُ فْرَاْشَةً بِبَعْثَرَةِ اْللَغْثَةِ ,
وَأحْقِنُ حُبِيَّ فِي أنْفَاْسِكَ ؛
حَتى تُدْمِنَهُ , وَأُخْدِرُ عِظَاْمَكَ بِدِفئِّ


****


فَعِشْقِيَّ يَاْ سَيدي عَنيفٌ ,
وَعِشْقيَّ يَاْ سَيدي رَصيفٌ ,
وَعَلْى قَاْرِعَةِ عَينْيكَ أبْصِرْ شَغَفِيَّ ,
وعَلْى شِفَاْهِ اْلحُبِ سَأُذِيبُكَ سُكراً ,
فَرِفْقَاً يَاْ قَلْبيَّ بِحُبِكَ لِقَلبِ ذَلِكَ اْلرَجُلِ ,
وَألفُ رِفْقٍ لِلْعُذْريِ ,
فَاْلعَذاْرى فِي أورِدَتِهِمْـ ,
تُزْهِر الأحْدَاْقُ اْلتَرْتِيَلَةُ اْلبَنْفْسَجِيَةُ ,


****


عُذْرَاً لَاْ أُطيقُ اْلهُدُوءَ فِي عِشْقيَّ ,
فَشَريعَتي تَأبى إِلَاْ اْلجُنُونَ اْلَلْذِيذُ ,
عَلْى سَاْحِلِكَ اْليَمَاْنيُّ ,
وَمَنْهَجيَّ يَمُوتُ عَصْفَاً إنْ حَيَيْتَ رَوْنَقَاً ,
سَأقْضُمُكَ تُفَاْحَةً حِينَمَاْ أَشْعُرُ بِجُوعِ اْلحُبِ ,
وَأشْرَبُكَ سَلْسَبِيلَاً عِنْدَمَاْ أعْطَشُكَ يَاْ أنْتَ ,


****


كَفَاْكَ هُدُوءاً , وَأزْهِرِ اْلجُنُونَ ,
عَلْى طَرَاْئِقِكَ اْلمَعْهُودَةِ يَاْ
إمْبَرَاْطُورَ اْلعِشْقِ الأزَليُّ ...
فَسَأكونُ مَعَكَ قَلْبَاً وَقَاْلِبَاً
كَشَمْسِيَةُ اْلعَصْرِ تَلوذُ بِالإنْطِفَاْءِ
بِينَ أرْكَانِ اْلرَحيلِ ...




عُمَرْ
رَاْئِعٌ حَدَّ اْلثَمَاْلَةِ


ما هذا سيدتي
أعروس بحر من حيد مرجان بعيد اتت
أم من همس الشرايين مرت وتلألأت كشمس أزلية
منحت حروفي الحياة في سفر ٍ من الكوين والخروج والبعث من جديد
أتراها سبحت من سراب معلق في فضاء صحراء خضراء
أو من ينابيع الروح هلت حدائق الوجود والنماء سفرا للحياة الأزلية
أسئلة وأسئلة وأجوبة ليس لها أسئلة ..ليس لها دروب تعبرها
أهو توهج نار الأمل العابر أبدا لمسرى الحياة
أسئلة وأسئلة وأسئلة وتبقى كلماتك سيدتي هي من أحيت كلماتي وبعثت فيها
سرمدية الحياة والبقاء ....
باريسية البراري سحر وعطر اللغة
كنت بمرورك سحرا وشفقا وشمسا وقمرا والطبيعة كاملة كامنة بين جوانحك

عمر

تحياتي

[باريسية البراري]

ما هذا سيدتي
أعروس بحر من حيد مرجان بعيد اتت
أم من همس الشرايين مرت وتلألأت كشمس أزلية
منحت حروفي الحياة في سفر ٍ من الكوين والخروج والبعث من جديد
أتراها سبحت من سراب معلق في فضاء صحراء خضراء
أو من ينابيع الروح هلت حدائق الوجود والنماء سفرا للحياة الأزلية
أسئلة وأسئلة وأجوبة ليس لها أسئلة ..ليس لها دروب تعبرها
أهو توهج نار الأمل العابر أبدا لمسرى الحياة
أسئلة وأسئلة وأسئلة وتبقى كلماتك سيدتي هي من أحيت كلماتي وبعثت فيها
سرمدية الحياة والبقاء ....
باريسية البراري سحر وعطر اللغة
كنت بمرورك سحرا وشفقا وشمسا وقمرا والطبيعة كاملة كامنة بين جوانحك

عمر

تحياتي





عُمَرْ ....



مَاْبينَ عِشْقِي وَجُنونِي
كُنْتَ زَاْويةْ ...


وَمَاْبينَ جُنونِي وَعِشْقِي
كُنْتَ دَاْهيةْ ...


هُكَذاْ كُنْتُ أنَاْ , وَهَكَذاْ كُنْتَ أنْتَ !!!!

عَاْطِرُ اْلهَنَاْءِ

[عمر الهباش]

عُمَرْ ....




مَاْبينَ عِشْقِي وَجُنونِي
كُنْتَزَاْويةْ ...



وَمَاْبينَ جُنونِي وَعِشْقِي
كُنْتَ دَاْهيةْ ...



هُكَذاْ كُنْتُ أنَاْ , وَهَكَذاْ كُنْتَ أنْتَ !!!!



عَاْطِرُ اْلهَنَاْءِ


ليس لي سوى الصمت في حضورك يا باريسية البراري !!!!