عبدالله اليعقوبي
12 - 12 - 2006, 19:30
مساء النبض كان يوم الأحد الماضي 10/12/2006م مساء تحضنه نوارس الشعر وتعطرة مسقط عاصمة الثقافة العربية.
بدأ الأمر وكأنه إستعداد لملاقاة حبيبة المعمر ومهجة الروح
بدأ الأمر وكأنة فضاء من زنابق وإقحوان.
بدأ الأمر رهبة مواجة الحكم وسيد المكان والزمن في تلك الليلة.
وجع الصداع الشعوري الذي إنتابني وأنا أحضّر لأوراقي لكي تتزين لدخولها القاعة بهية, كان سببه اللقاء الذي كنت متشوقا إليه.
إنتظرنا في القاعة أنا وبركان الغضب وسالم البدوي ورسام الغرام والبرنس والباشق ولا يتسع القول هنا لأكثر فهناك من أحيهم جميعا وكان رحال سيد البهجة هناك.
وصل راعي الحفل الكريم بإبتسامته الرائعه وشخصيته التي بحق كانت مميزة بإنصاطه المتقن لما يقول الشعراء.
وصل وإذ بفارس النبض وتر المحبة يعتلي منصة التقديم ويبتدئ الألق بكلمة كانت لها وقع خاص في القلب.
وإذ بقارئ القراء يصدح بقول الله العظيم لا شعر ولا نثر ولا من كلام البشر ولا من صياغة بها ألسنتهم , كلام الله البليغ حد البلاغة, وعظيم حد العظمة.
وبعدها يفسح الوقت والمكان للأب الروحي للنبض ضيف المهاجر ليلقي كلمة النبض عن جميع أعضائه بكلامة أوحت لي بادئ الأمر بجميل التفكير وعميق التأثير.
ثم يبدأ فرسان الأمسية بالترقب.! من سيكون أول الفدائين لإعتلاء منصة الإلقاء الشعورية الشعرية.
فكان فارس القلم وبركان غضبة وعميق حبرة وحروفة بركان الغضب يوسف الذي اتى يحمل بين حنايا وطيات وريقاته للوطن حبا لا يجسد سوى حرف البركان ولا يطلقة إلا لسان البركان
فالألق بقصائدة التي كانت كالموج الهادر حينا وكالريح الطيبة أحايين ظل يسبح بنا في فلك النقاء وعروبة القصيدة وبنات الوفاء.
بعدها جاء الشاعر الذي دائما ما تقت للقائه أو فلنقل للقاء قلبه .
بدر الشحيمي ضيف الشرف وشاعر الضيافة العربية الأصيلة
قالها علنا ومن هو من يقولها علنا , ولكن قالها بملء فيه وبملء قلبه محمد سيد الكونين
وبعدها حب الوطن , وبنت الفراهيدي, ومن النساء عنده الا زنابق وأغاني.
وبعدها راحة النفس وضيافة العربي والقهوة والحلوى العمانية سيدة المناسبات وقائدة الكرم العماني الأصيل.
وسنكمل الحديث عن ملحمة النبض الشعرية الأولى لاحاقا لأدع الفكر يسبح قليا هنا وسأعود.
بدأ الأمر وكأنه إستعداد لملاقاة حبيبة المعمر ومهجة الروح
بدأ الأمر وكأنة فضاء من زنابق وإقحوان.
بدأ الأمر رهبة مواجة الحكم وسيد المكان والزمن في تلك الليلة.
وجع الصداع الشعوري الذي إنتابني وأنا أحضّر لأوراقي لكي تتزين لدخولها القاعة بهية, كان سببه اللقاء الذي كنت متشوقا إليه.
إنتظرنا في القاعة أنا وبركان الغضب وسالم البدوي ورسام الغرام والبرنس والباشق ولا يتسع القول هنا لأكثر فهناك من أحيهم جميعا وكان رحال سيد البهجة هناك.
وصل راعي الحفل الكريم بإبتسامته الرائعه وشخصيته التي بحق كانت مميزة بإنصاطه المتقن لما يقول الشعراء.
وصل وإذ بفارس النبض وتر المحبة يعتلي منصة التقديم ويبتدئ الألق بكلمة كانت لها وقع خاص في القلب.
وإذ بقارئ القراء يصدح بقول الله العظيم لا شعر ولا نثر ولا من كلام البشر ولا من صياغة بها ألسنتهم , كلام الله البليغ حد البلاغة, وعظيم حد العظمة.
وبعدها يفسح الوقت والمكان للأب الروحي للنبض ضيف المهاجر ليلقي كلمة النبض عن جميع أعضائه بكلامة أوحت لي بادئ الأمر بجميل التفكير وعميق التأثير.
ثم يبدأ فرسان الأمسية بالترقب.! من سيكون أول الفدائين لإعتلاء منصة الإلقاء الشعورية الشعرية.
فكان فارس القلم وبركان غضبة وعميق حبرة وحروفة بركان الغضب يوسف الذي اتى يحمل بين حنايا وطيات وريقاته للوطن حبا لا يجسد سوى حرف البركان ولا يطلقة إلا لسان البركان
فالألق بقصائدة التي كانت كالموج الهادر حينا وكالريح الطيبة أحايين ظل يسبح بنا في فلك النقاء وعروبة القصيدة وبنات الوفاء.
بعدها جاء الشاعر الذي دائما ما تقت للقائه أو فلنقل للقاء قلبه .
بدر الشحيمي ضيف الشرف وشاعر الضيافة العربية الأصيلة
قالها علنا ومن هو من يقولها علنا , ولكن قالها بملء فيه وبملء قلبه محمد سيد الكونين
وبعدها حب الوطن , وبنت الفراهيدي, ومن النساء عنده الا زنابق وأغاني.
وبعدها راحة النفس وضيافة العربي والقهوة والحلوى العمانية سيدة المناسبات وقائدة الكرم العماني الأصيل.
وسنكمل الحديث عن ملحمة النبض الشعرية الأولى لاحاقا لأدع الفكر يسبح قليا هنا وسأعود.